كنائس الله المسيحية

CB30

 

 

 

 

 

 

 

خطة الله للخلاص

 

(طبعة 2.0 20020701-20061216)

 

 

الأطفال عندهم العديد من الأسئلة في أغلب الأحيان حول الله وخطته لنا. أجيب هذه الورقة أسئلة التي نحتاج خطة الله للخلاص، ما هي، وكم لائمنا إليه.

 

 

Christian Churches of God

PO Box 369,  WODEN  ACT 2606,  AUSTRALIA

 

E-mail: secretary@ccg.org

 

(Copyright ã 2000, 2006 Carrie Farris and  Wade Cox)

 (Tr. 2009)

 

هذه المقالة يمكن أَنْ تَنْسخَ بحرية و تُوزّعَ بشرط أنها تُنسخ كليةً بلا تعديلاتُ أو حذف. إسم النّاشرِ و عنوانه و إنذار حقوق الطبع يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُتضمّنة. لا تجمع أى مصاريف من المستلمين للنسخِ المُوَزَّعةِ. يمكن أن تستخدم اقتباسات مختصرة في المقالات الهامة أو المراجعات بدون خَرْق حقوق نشرِ.

 

هذه المقالة ممكن أن تعثروا عليها في الإنترنيت في العنوان الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org

 

 


 

 

خطة الله للخلاص

 

 

لماذا نحتاج خطة الله للخلاص؟

عندما جعل الله الرجل هو أولا جعله في صورته وفي تشابهه.

 

تكوين 1:27 خلق اللّه الإنسان على صورته لذا، في صورة الله خلق هو ه؛ الذكر والأنثى خلقهم. (كي جي في)

 

آدم وحواء كانا البشرة الأولى الله جعل. هم كانوا جزء عائلته. عاشوا في جنّة عدن وكانوا بريئة أمام الله، التي تعني بأنّهم لم يخرقوا أيّ من قوانين الله. هذا كان الطريق هو كان حتى حواء إتّخذت عملا مؤقّتا بالثعبان لأكل فاكهة الشجرة التي الله أخبر بأنّ هم أن لا يأكلوا من.

 

تكوين 2:16-17 واللّورد الله أمر الرجل، قول، "أنت قد تأكل بحرية كلّ شجرة الحديقة؛ 17 لكن شجرة معرفة خير وشر أنت لن تأكل، لاليوم الذي تأكل منه أنت ستموت." (آر إس في)

 

عندما حواء أخذت من الفاكهة المحرّمة أثمت. كسرت قانون الله. أعطت البعض أيضا إلى آدم وهو أكل الفاكهة وهو أثم أيضا (تك  3:1-6).

 

لأن آدم وحواء عصيا قانون الله، هم طردوا من الجنة والله وضع لعنة عليهم.

 

تكوين 3:16-19 إلى الإمرأة قال، "أنا سأضاعف ألمك كثيرا في الحمل؛ المتألّمون أنت ستولّد الأطفال، رغم ذلك رغبتك ستكون لزوجك، وهو سيحكم فوقك." 17 وإلى آدم قال، "لأن إستمعت إلى صوت زوجتك، وأكل من الشجرة الذي منه أمرتك، ' أنت لن تأكل، ' الملعونة الأرض بسببك؛ في الكدح أنت ستأكل منه طوال الأيام من حياتك؛ 18 شوكة وأشواك هو سيولّد إليك؛ وأنت ستأكل نباتات الحقل. 19 في عرق وجهك أنت ستأكل خبز حتى تعود على الأرض، لمنه أنت أخذت؛ أنت غبار، ولتنفيضك ستعود." (آر إس في)

 

هذه اللعنة ما كانت فقط لآدم وحواء. هو كان لكلّ البشر الذي يتليهم، إلى حدّنا اليوم. اللعنة تخبرنا الذي سلنا ألم وتزعج والتي سنموت وأجسامنا ستعود للتنفيض. بهذا الذنب الأول جاء موتا؛ وأيضا عمل الأطفال من آدم الذي أبناء الرجل وليس أبناء الله أكثر.

رومية 5:12 لذا كما جاء ذنب إلى العالم خلال رجل واحد وموت خلال الذنب، ونشر لذا موت إلى كلّ الرجال لأن كلّ أثموا (آر إس في)

 

إذا نحن ما كان عندنا خطة الله للإنقاذ، نحن نموت وهناك سنكون لا شيء ما عدا ذلك. نحن فقط نعود إلى الأرض وتلك ستكون هي. لكن الله لا يريد أي واحد لكي يفقد إلى الأبد.

 2 بطرس 3:9 اللورد ليس بطيئ حول وعده كبعض بطئ الإحصاء، لكن يمتنع عنه نحوك؛ لا يتمنّى بأنّ أيّ يجب أن يموت، لكن الذي كلّ يجب أن يصل توبة. (آر إس في)

 

لكي نتمكّن نا من عيش، أو لا يكونوا ميت إلى الأبد، الله بدأ خطة الإنقاذ لنا، لذا نحن يمكن أن مرة أخرى نكون جزء عائلته.

 

ما خطة الله للخلاص؟

بعد آدم والله بدآ ميثاق بشعبه. أصلا، الآباء كانوا الوحيد الذي أبقى قوانينه. الأرض كانت شريّر جدا بحيث كان لزاما عليها أن تحطّم مع فيضان. بقى نوح وعائلته لبدء عالم جديد خال من شرور النظام القديم. خلال إبراهيم الله إستعدّ مجموعة الأمم وإختار الإسرائيليين لكي يكون أمته المختارة، خلال أيّ هو يكشف خطته. بدأ القوانين لحكمهم وهم جعلوا التضحيات إليه لذنوبهم. بدأ أيامه المقدّسة أيضا. هذه الأيام المقدّسة تبدأ لتشويفنا خطة الله. على هذه الأيام، ناس الله يعرضون أنواع مختلفة من العروض المحترق إليه. نحن يمكن أن أقرأ المزيد حول الأيام المقدّسة في ورقة  أيام الله المقدّسة (رقم. سي بي 22).

 

عرف الله بأنّ هذا الميثاق لا يعمل بدون روح القدس في الرجل، لأن عرف بأنّ رجل يواصل الإثم. خلال رجل الذنب دائما سيقطع من الله الحقيقي الواحد. تنبّأ لذا الله بأنّ نظام جديد في ميثاقه يكون مؤسّس. الميثاق الذي الله أسّس له العديد من الغواصة تعاهد أو وعود وإتفاقيات ضمنها (انظر الورقة مواثيق الله (رقم . 152). هذا النظام الجديد، لكي يؤسّس تحت السيد المسيح، يجلب أمل وإنقاذ.

أرميا 31:31-34 "ينظر، الأيام تجيء، يقول اللورد، متى أنا سأجعل ميثاق جديد ببيت إسرائيل وبيت يهودا، 32 لا يحبّ الميثاق الذي جعلت مع آبائهم عندما أنا أخذتهم من اليد لإخراجهم من أرض مصر، ميثاقي الذي إنكسروا، مع بإنّني كنت زوجهم، يقول اللورد: 33 أنا سأضع قانوني ضمنهم، وأنا سأكتبه على قلوبهم؛ وأنا سأكون لههم، وهم سيكونون ناسي. 34 ولن سيعلّم كلّ رجل جاره وكلّ أخّوه، قول ' يعرف اللورد، ' ل هم سيعرفون كلّني، من أقلّ منهم إلى الأعظم، يقول اللورد؛ ل أنا سأغفر لظلمهم، وأنا سأتذكّر ذنبهم لا أكثر." (آر إس في)

 

هو يتنبّأ أيضا في التوراة بأنّ الله يرسل مسيحه المنتظر، له الواحد المدهون، لتوفير شعبه.

أرميا 23:5-6 "ينظر، الأيام تجيء، يقول اللورد، متى أنا سأرفع فوق لداود فرع مستقيم، وهو سيحكم كملك وصفقة بحكمة، وسيطبّق عدالة وأحقية في الأرض. 6 في أيامه يهودا سيوفّر، وإسرائيل ستسكن بشكل آمن. وهذا الاسم الذي فيه هو سيدعو: ' اللورد أحقيتنا. ' (آر إس في)

 

هذه الأشعار كانت تتنبّأ مجيئ إبن الله، السيد المسيح، ومجيئ روح القدس، أيّ الله كان سيعطي إلى الناس الذين آمنوا بإبنه.

 

جاء السيد المسيح لتعليم الناس حول النظام الجديد لميثاق الله كان يبدأ لهم. هو لم يجيء للتخلّص من القوانين الذي الله بدأ لشعبه. جاء لتعليمهم لتأييد القانون وللمجيء إلى التوبة للذنوب إرتكبوا ضدّ الله.

 

متى 5:17-18 "يعتقد ليس بأنّني جئت لإلغاء القانون والأنبياء؛ جئت أن لا ألغيهم لكن لإنجازهم. 18 لحقا، أقول إليك، حتى تتوفّى السماء والأرض، ليس أيوتا، ليس نقطة، سيمرّ من القانون حتى كلّ تام. (آر إس في)

 

متى 4:17 من ذلك الوقت بدأ السيد المسيح بإيصاء، قول، "متسلّق، لمملكة السماء في المتناول." (آر إس في)

 

التوبة تقصد الشعور بالأسى على الأشياء الذي عملنا خاطئة وللإبتعاد عن الأشياء الخاطئة ويعمل صحيحة، أو للإتّجاه إلى الله ويعمل إرادته.

 

علّم السيد المسيح أيضا بأنّنا يجب أن نعمّد، الذي نعني بعد أن نندم وندور حياتنا إلى الله، نحن يجب أن نوضع تحت الماء لفترة قصيرة من الوقت لتمثيل الموت من طرقنا القديمة والرفع يعود إلى حياة جديدة مع الله.

 

متى 28:19-20 يذهب لذا ويعمل توابع من كلّ الأمم، يعمّدهم بإسم الأبّ والإبن وروح القدس، 20 يعلّمهم لملاحظة كلّ بأنّني أمرتك؛ والصغرى، معك دائما، إلى إنتهاء العمر." (آر إس في)

 

نحن يمكن فقط أن نعمّد متى نحن بالغين. لكن، في هذه الأثناء، إذا عندنا أباء معتقدون ومطيعون نحن مقدّسون بواسطتهم (1 كور. 7:14). هذا يعني بأنّ الله ينظر علينا بلطف بينما نحن تحت حماية أبائنا. من المؤمّل أنّ الأباء المعتقدون يعلّمون أطفالهم قوانين الله، وبمرور الوقت الأطفال سيعيشون بهذه القوانين متى هم بالغين. في كنيسة أطفال الله الرضّع لم تعمّد. هذه لأننا يجب أن نكون بالكامل مدركون لذنوبنا ويكونوا آسفة على الأخطاء عملنا، قبل نحن يمكن أن ندخل القبر المائي للمعمودية ويكونون جعلوا حيّا (نظيف).

 

جاء السيد المسيح أيضا لكي يكون منقذنا. ذلك يعني بأنّه جاء أن يموت من أجلنا ولجرف ذنوبنا. عندما السيد المسيح مات هو كان حملا عيد فصحنا. هو ما سبق أن أثم، رغم ذلك دفع سعر المذنبين، الذي موت. جعل من الممكن لنا للذهاب إلى الله بأنفسنا بدون نذهب إلى كاهن. هو أيضا كان تضحيتنا النهائية، التي تعني بأنّنا ليس من الضروري أن نقدّم أيّ تضحيات حيوانية إلى الله أكثر.

 

السيد المسيح ثمّ رفع من الموتى كالثمار الأولى لحصاد الله. هذا يعني بأنّه أوّل الكثير الذي سيرفعون فوق من الميت والحيّ ثانية في سماء الله الجديدة والأرض الجديدة.

 

1 كورينثوس 15:20 لكن في الحقيقة السيد المسيح رفع من الموتى، الثمار الأولى أولئك الذين ناموا. (آر إس في)

 

رؤيا 21:1 ثمّ رأيت سماء جديدة و أرض جديدة؛ للسماء الأولى والأرض الأولى توفّيا، والبحر كان لا أكثر. (آر إس في)

 

أخذ السيد المسيح القيادة أيضا لهدية روح القدس للمجيء إلى ناس الله. إنّ روح القدس قوّة الله، التي تسمح لنا للتناول طبيعة الله بنفسه، وهو هدية التي يعطي بحرية إلى أي واحد الذي يريد المشكلة. نحن هلّ بالإمكان أن أقرأ المزيد حول روح القدس في الورقة ما هو روح القدس؟ (رقم. سي بي 3).

 

السيد المسيح، عن طريق روح القدس، كم نفهم التوراة وكم الله يشوّفنا الذي يريدنا أن نعمل. الله شوّفنا بأنّه وضع إلى مكان ميثاقه الجديد، الذي تحدّث عنه في أرميا 11. رومية 2:14-15 الوسائل التي الآن روح القدس يوجّه الأفكار وأعمال ناس الله.

رومية 2:14-15 عندما الوثنيون الذين ليس لهم القانون يعمل بالطبيعة الذي القانون يتطلّب، هم قانون إلى أنفسهم، بالرغم من أنّ هم ما عندهم القانون. 15 يشوّفون بأنّ الذي يتطلّب القانون مكتوب على قلوبهم، بينما يشهد ضميرهم أيضا وأفكارهم المتعارضة تتّهم أو ربما تعذرهم (آر إس في)

 

السيد المسيح مخبرة أيضا عودته إلى الأرض، وبأنّ هو يجمع الله منتخب من جميع أنحاء الأرض. المنتخبون الناس الذين يعملون الذي الله يريدهم أن يعملون الآن. يقول السيد المسيح أيضا بأنّ لا أحد يعرف متى هو سيعود ماعدا أبّيه.

 

مرقس 13:26-27 وبعد بإنّهم سيرون إبن الرجل الذي يجيء في الغيوم بالقوة العظمى والمجد. 27 وبعد بإنّه سيرسل الملائكة، ويجمع منتخبه من الرياح الأربع، من نهايات الأرض إلى نهايات السماء. (آر إس في)

 

مرقس 13:32 "لكن ذلك النهاري أو تلك الساعة لا أحد تعرف، ليس حتى الملائكة في الجنة، ولا الإبن، لكن فقط الأبّ. (آر إس في)

 

عندما السيد المسيح يرجع هو سيحكم كملكنا لألف سنة. المنتخبون سيساعدونه يحكم ككهنة. هؤلاء الناس سيدعون في الذي الإحياء الأول - بكلمة أخرى هم سيكونون الواحد الأولى الموتى لكي يرفعوا فوق الظهر إلى الحياة.

 

الرؤيا 20:4-6 ثمّ رأيت العروش، وأجلست عليهم كنت أولئك الذي اليه الحكم إرتكب. أيضا رأيت أرواح أولئك الذين كانوا قد قطعوا رأس لشهادتهم إلى السيد المسيح ولكلمة الله، والذي ما كان عنده يعبدون  الوحش أو صورته وما إستلما علامته على جباههم أو أيديهم. جاؤوا إلى الحياة، وحكموا مع السيد المسيح ألف سنة. 5 بقيّة الموتى لم يعودوا إلى الحياة حتى السنوات الألف أنهت. هذا الإحياء الأول. 6 موهوب ومقدّس هو الذي يشترك فيه في الإحياء الأول! على مثل هذا الموت الثاني ليس له كهربائي، لكنّهم سيكونون كهنة الله والسيد المسيح، وهم سيحكمون معه ألف سنة. (آر إس في)

 

بقيّة الناس الذين عاشوا، لكن ما عملوا الذي الله أرادهم أن يعملون، سيرفع فوق بعد السنوات الألف من عهد السيد المسيح كملك. هذا يدعى الإحياء الثاني. الناس في الإحياء الثاني سيكون معلّم لعيش قوانين باللّه وهم سيكون عندهم أيضا الفرصة الّذين سيكونون جزء عائلة الله. هذا يدعى الحكم. إذا هم لا يتّجهون إلى الله ثمّ، هم سيموتون من أجل آخر مرّة وهم لن يكونوا أحياء ثانية.

 

كيف نلائم إلى خطة الله؟

الله يحبّنا، كلّنا. هو لا يريد أيّ منّا للموت كما تعلّمنا. لكنّه أحبّنا أيضا بما فيه الكفاية أن نعطينا إبنه المنجب الوحيد كعرض ذنبنا، لكي نحن قد نكون قادرون على أن نكون جزء عائلته ثانية. لكن ليس كلّ الناس يفهمون هذا الآن.

 

يوحنا 3:16 لأجل الله أحبّ العالم لذا، بأنّه أعطى إبنه المنجب الوحيد، لكي لايهلك من يؤمن به ، لكن له حياة أبدية. (كي جي في)

 

 1 يوحنا 3:1-2 يرى ما يحبّ الأبّ أعطانا، بأنّنا يجب أن ندعى أطفال الله؛ ولذا نحن. السبب الذي العالم لا يعرف بأنّ نا بأنّه لم يعرفه. محبوب، نحن أطفال الله الآن؛ هو لا يظهر لحد الآن ما نحن سنكون، لكنّنا نعرف بأنّ عندما يظهر بأنّنا سنراه بينما هو. (آر إس في)

 

يوم واحد سنصبح كائنات الروح. لن يكون هناك ذكر أو أنثى، فقط أجسام روحية. سنصبح أبناء الله ونعمل مع السيد المسيح. مات السيد المسيح من أجلنا لكي عندما نستيقظ من النوم (موت) نحن قد نعيش معه (1 تسا. 5:10). تخيّل بأنّ، يوم واحد الذي نحن سنرى السيد المسيح في الحقيقة ونعيش معه والكائنات الروح الأخرى.

 

الطريق الوحيد أن يصبح جزء عائلة الله أن يؤمن به وإبنه، السيد المسيح. نحن يجب أيضا أن نطيع قوانينه، يندم ذنوبنا، ويكون معمّدين متى نحن بالغين. هذا شيء الذي نحن يمكن أن كلّ النظرة ترسل إلى.

 

تذكّر كلّ الله أراد أبدا منّا لنا لمحبّة وطاعته. طالما نحن نعمل بأنّنا سنكون جزء عائلته إلى الأبد.

 

سفر تثنية 7:9 يعرف لذا بأنّ لورد الله، هو  الله، الله المخلص، الذي ميثاق ورحمة ثبتث معهم ذلك الحبّه ويبقيان وصاياه إلى ألف جيل؛ (كي جي في)