كنائس الله المسيحية

P290

 

 

أربعون سنة للتوبة

 

 

(طبعة 1.0 20060610-20060610)

 

 

في الفترة إلى أن 1972 وبعد ذلك 1975، كنائس الله، خصوصا الكنيسة العالمية للله وشهود يهوة، أعلن بأنّ المسيح المنتظر يجيء أثناء حروب النهاية في 1972-1975. لم يحدث شيء في 1975 والمسيح المنتظر لم يجيء. أخطؤوا. ماذا كانت أهمية هذا الوقت؟

 

 

Christian Churches of God

PO Box 369,  WODEN  ACT 2606,  AUSTRALIA

 

E-mail: secretary@ccg.org

 

(Copyright ã 2006  Wade Cox)

(Tr. 2009)

 

هذه المقالة يمكن أَنْ تَنْسخَ بحرية و تُوزّعَ بشرط أنها تُنسخ كليةً بلا تعديلاتُ أو حذف. إسم النّاشرِ و عنوانه و إنذار حقوق الطبع يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُتضمّنة. لا تجمع أى مصاريف من المستلمين للنسخِ المُوَزَّعةِ. يمكن أن تستخدم اقتباسات مختصرة في المقالات الهامة أو المراجعات بدون خَرْق حقوق نشرِ.

 

هذه المقالة ممكن أن تعثروا عليها في الإنترنيت في العنوان الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org

 

 


 

 

أربعون سنة للتوبة

 

 

هيربيرت آرمسترونغ ووزارته، بالإضافة إلى مدعوة أنبياء برج المراقبة ومجتمع منطقة التوراة أو شهود يهوة، أعلن مجيئ المسيح المنتظر في الفترة 1972-1975.

 

الحقيقة بأنّ الشاهدان ما أخذا مكانهم في القدس لم تردعهم كما أعلنوا أنفسهم بينما الشهود وعدوا بالرؤيا 11:3-13 (يرون الورقة الشهود (بضمن ذلك الشاهدين) (رقم. 135)).

 

هم لم في كل يشبهوا أولئك أنبياء الله لكن الذي لم يردعوا أيّ منهم.

 

الذي كان عندهم في الحقيقة المعمولة كانت أن تعلن فتراتهم الخاصة للتوبة. فترة من أربعون سنة، شهور أو أسابيع أو أيام فترة معترفة التي فيها الله يسمح للأفراد، مجموعات، أو أمم للعكس على مواقعهم ولندم وللمجيء إلى موقع فهم وإلتزام بقانون الله وخطته من الإنقاذ للفرد، أو مجموعة الناس تضمّنت.

 

نبوءات نظام آرمسترونغ، شهود يهوة والمؤمن بعودة المسيح لهما، من إستهلالهم، خاطئ كليا (انظر الورقة النبوءة الخاطئة  (رقم. 269)).

 

كلتا الأنظمة تغاضت عن المفاتيح المهمة في نظام التوراة. وزارة جي دبليو ما كان عندها فكرة تقويم التوراة، كما هم لم يبقوا الوصية الرابعة أو أيّ من التركيب التقويمي التوراتي والمعلّم الذي الله تخلّص من قانونه الخاص. أبقى المؤمن بعودة المسيح السّبت فقط وأصبح ترينيتاريان في النهاية، يفقد ما فهم هم كان عندهم.

 

آرمسترونغ، الذي واصله من كنيسة الله (يوم سابع)، ركّب تقويم هيليل إلى كنيسة الله وأخفق في فهم نظام اليوبيل. لذلك، وزارة كلتا هذه الأنظمة كانت عاجزة عن فهم سلسلة النبوءة، بينما هو متجلّى في خطة الله.

 

بالطّريقة نفسها، الكنائس الأخرى لله أخفقت في إعادة التركيب التقويمي الحرج وهكذا كانت عاجز عن تقسيم كلمة الحقيقة وتصنّف حقيقة من القصة.

 

معظم ما هم كان أيضا مستند على التفسيرات والترجمات الخاطئة إشتقّا من البروتستانتية، مثل إساءة ترجمة دانيال 9:25 للتقديم إلى المسيح المنتظر عندما كان هناك مسيح منتظر أو "واحد مدهونة" معقّدة، ولا مسيح منتظر كان السيد المسيح (يرى الورقة إشارة يونس وتأريخ إعادة بناء المعبد (رقم. 13)).

 

تلى هم المنطق البسيط للتوراة الذي الله سمح لستّة أيام للخلق واليوم السابع كان إستراحة السّبت السيد المسيح، وأخذ ذلك إلى إستنتاجاته المنطقيّة كما هي متقدّمة من قبل بيتر الذي يوم لكن ألف سنة إلى اللورد، هم كانوا سيدركون بأنّ العهد الألفي للسيد المسيح كان لا بدّ أن يحدث في نهاية السنوات الستّة الألف من عهد الشيطان. الوقت سيختصر لكن فقط لتوفير المنتخبين ك، إذا هو ما كانت، لن يكون هناك لحم ترك حيّة (مت. 24:22).

 

الوقت ذلك قاعدة الشيطان كانت ستختصر كان يمكن أن تقرّر بشكل صحيح إذا تلوا بعض القواعد الأساسية. على أية حال، هم ما عملوا لكي تمنّوا إبقاء كنائس الله "على الغليان" على سبيل المثال، ولإبقاء درجة النشاط التي قد لا تكون ما عدا ذلك محتملة. النتيجة كانت تلك الكنيسة وقعت في الفخ التي أخّر لورد مجيئه، الذي ما كان الحالة.

 

الذي كان يحدث كان ذلك روح القدس كان يحرّك هؤلاء الناس إلى موقع أين هم كانوا سيحاسبون ويضعون على أثر النشاط الذي يؤدّون إلى حكمهم، وإدراجهم أو إستثنائهم من الإحياء الأول الموتى في عودة المسيح المنتظر.

 

كلّ شخص الذي كان باتصال بكنائس الله على هذه الفترة الزمنية أعطت شاهد بالنسبة إلى العودة، لكن ليس كإعتقدوا بأنّه يحدث.

 

من تأريخ أحداث التوراة نعرف بأنّ السلسلة بدأت في 4004 بي سي إي بخلق آدم. تأريخ أحداث الأسقف وسهير، الذي يقرّر التواريخ إلى 4004 بي سي إي أصدرت بالطبعات المبكّرة للملك جيمس بيبل.

 

نعرف أيضا بأنّ آدم جلب إلى الحكم وبعد ذلك طردنا من الحديقة. الشيطان وضع أيضا على خلاف مع البشرية من ذلك الطرد. آدم خلق ك رجل ولذلك بعمر عشرون سنة نظري، لكن قوانين بمشيئة الله شخص لا يستطيع تعليم وكون مسؤول محمول كزعيم تجمع حتى هم ثلاثون. اليوبيل الأول لعهد الشيطان هكذا شرع في السنة 3974 بي سي إي. أي يوبيل أن يكون خمسون سنة تترك نهاية فترة 120 يوبيل أو ستّة ألف سنة في 2027 من العصر الحالي. فترة الأمم، أو وقت الوثنيين عندما قاس من خلق آدم ينتهي في السنة 1997. ينتهي في تلك السنة عندما قاست من النبوءة أيضا ضدّ عدد من المعايير التوراتية الأخرى كما نرى من الورقة، شلال مصر: نبوءة أسلحة الفرعون المكسورة (رقم. 36). من هذا الوقت، فترة من ثلاثون سنة لحداد موسى يبدأ والعدّ التنازلي إلى إعادة إسرائيل تحت السيد المسيح يبدأ.

 

فترة السنوات الثلاثون من الحداد لموسى لخّص في الورقة السنوات الثلاثون الأخيرة: الكفاح النهائي (رقم. 219).

 

في تلك الورقة طوّرنا سلسلة حروب النهاية. تلك الأحداث تفتح كما ذكرنا في ذلك العمل. هم سيؤدّون إلى الأحداث النهائية للحرب العالمية الثالثة كمفصّلة في الحرب الورقية لهامون غوج (رقم. 294).

 

1975 كان السنة السادسة والحصاد الثلاث أضعاف

سنة من الدورة السبتية الأخيرة لليوبيل السابق. 1976 كان السّبت و1977 كان الـ119 سنة يوبيل. هكذا، إحساس تهديد نشاط في الكنيسة برّرت، لكن ليس كهؤلاء الناس إعتقدوا.

 

نعرف بأنّ فترة الأيام الأخيرة منشار فترة من سبع سنوات أعطت كوقت سقوط الأمم من رمزيّة ظهور السيد المسيح في أريحا إلى يوشع، عندما ظهر كقائد جيش اللورد (يرى الورقة شلال أريحا (رقم. 142)).

 

من هذا وقت السيد المسيح ظهر وكان هناك ثمّ سبعة أيام التي فيها جيش إسرائيل، الذي جيش اللورد، زحف حول أريحا والحيطان نزل وفقط المنتخبون وفّروا. المنتخبون ممثّلون من قبل راهاب، العاهرة التي وفّرت بالخيوط الحمراء لعيد الفصح على عتبات أبوابها في حائط المدينة والميثاق جعلت مع ممثلين إسرائيل الله.

 

هكذا، إذا نستغرق سبع سنوات من 2027 نصبح 2019 لكن تلك سنة السّبت والسنوات 2026 2027 أيضا كلتا سنوات السّبت. القانون يجب أن يقرأ على هذه السنوات. لذا، السيد المسيح يجب أن يكون في الموقع والمنتخبين إنبعثوا قبل ذلك أو من القمر الجديد لأبيب في 2019 لإكمال الدراجات السبع على سنة لمدّة يوم قاعدة.

 

على أية حال، نعرف أيضا من فصل الرؤيا 11 الذي الشهود يجب أن يكونوا في الموقع قبل 1263.5 يوما مسيح منتظر هنا، في أقصى موعد.

 

هكذا نصل إلى السنة 2015 في أقصى موعد. نعرف أيضا بأنّ يهودا سيحوّل ويعيد في هذا الوقت ولذا هناك متطلبات سابقة مستوية أو وقت للتطبيق.

 

تحت الشريعة السماوية، القانون يجب أن يقرأ في سنوات السّبت و2012 سنة السّبت القادمة وقراءة القانون. هو يتلي الذي الشريعة السماوية يقرأ في 2012 للوقت الثالث والنهائي قبل أن يتعامل الشهود مع الأمم. إنّ القانون يقرأ ثلاث مرات لكي الحالة الثالثة للرفض والتمرّد نهائي تحت القانون. نحن نتوقّع بأنّ الشهود يتّخذون مواقعهم من قراءة القانون في 2012، أمّا لقراءته أنفسهم أو للتعامل مع الأمم التابع إلى الوجود قرأ.

 

في أيّ حال من الأحوال، هم يجب أن يكونوا طبّق بين 2012 2015 للمسيح المنتظر لإحداث إخضاع الأمم ضمن الإطار الزمني كما هو متقدّم من قبل نبوءة بيبل على سنة لمدّة أيام قاعدة التي تستعمل سلاسل الوقت تقدّمت من تلك النبوءات.

 

إنّ السنة 2015 الإطار الزمني لنهاية عهد الكنائس ومصباحا بينما هم تحت السبعة من الملائكة من الكنائس السبع. من هناك في الإثنان مصباحا للشهود والمصباح النهائي للمسيح المنتظر مسؤول عن إضاءة الكوكب.

 

هكذا نحن نواجه مع الحقيقة بأنّ السنة 1972 بالضبط أربعون سنة من 2012، و1975 بالضبط أربعون سنة من السنة 2015.

 

ماذا أهمية قد نرى في تلك الحقيقة؟ نعرف حقّا أنّ إسرائيل أخذت إلى البريّة لأربعون سنة تحت المسيح المنتظر. الكنيسة كانت في البريّة لتقريبا ألفين سنة تحت المسيح المنتظر من 30 سي إي بتضحية المسيح المنتظر وإيصال روح القدس. شرع يحيى المعمدان وزارته في 27 ومسيح منتظر نفسه عمّد وهو أعلن السنة المقبولة من اللورد في 27 سي إي، التي اليوبيل.

 

هكذا 27 سي إي كان سنة اليوبيل وأربعون يوبيل أو 2000 سنة تنتهي في 2027.

 

هكذا، على يوبيل لمدّة سنة قاعدة، الكنيسة كانت في البريّة لأربعون يوبيل كإسرائيل كانت في البريّة لأربعون سنة.

 

إنّ نهاية تلك الفترة الـ120 يوبيل. من السنة 1975، الكنيسة كان يجب أن تستعدّ لليوبيل وتقرأ القانون في 1976 1977 وبعد ذلك إستمرّت إلى الإجراءات كما عرضت في بيبل. هم ما عملوا الذي ووقعوا تحت الحكم لذا. على أية حال القانون كان لزاما عليه أن يقرأ حدّ أدنى من ثلاث مرات في سنوات السّبت ثلاث قبل عودة المسيح المنتظر.

 

الكنيسة في الأيام الأخيرة وجدت نفسها أيضا تقع تحت السنوات الأربعون في البريّة من 1975. فترة الأيام الـ1260 بين 2012 2015 مرآة التي الفترة وزّعت بالكنيسة بين 1972 1975 لنبوءتهم الخاطئة للمحاكمات والوصول.

 

إنّ فترة قياس المعبد فترة أربعون سنوات أخرى التي شرعت في 1987. التي أربعون سنة تؤدّي إلى الألفية وتتعامل مع كامل عملية الإعادة كما تقف كمعبد الله. إنّ العملية مفصّلة في الورقة تقيس المعبد (لا. 137).

 

في تلك الفترة نرى أيضا واحد وعشرون سنوات النهائية تبدأ في السنة 2006 من 1 أبيب للسنة التاسعة والعشرون من الـ120 يوبيل كالسنة الأولى من دورة السّبت. هذه الفترة لتقديس الأمم (رقم. 77).

 

تلك العملية تعكس الأيام الـ21 من سلسلة عيد الفصح. يذهب من السنة الجديدة، التي تشرع تقديس معبد الله (رقم. 241)، إلى اليوم المقدّس الأخير للخبز الخالي من الخميرة. يضع السنوات 2012 لقراءة القانون كمكافئ الـ7 أبيب وتقديس البسيط والخاطئين (رقم. 291).

 

2015 مكافئ عشر أبيب والدخول المنتصر للمسيح المنتظر إلى القدس. إنّ السنة 2019 مكافئ 14 أبيب في السلسلة. يعكس إخضاع الأمم شلال أريحا على الأيام السبعة من العيد، الذي ينتهي في 2026 في سنة السّبت وإعلان سنة اليوبيل في تكفير 2026 إنهاء في تكفير 2027.

 

هكذا هناك a سلسلة السلاسل بدأت للحدث للأغراض المختلفة لخطة الله ضمن الأخير أو 120 يوبيل th قبل العهد الألفي للمسيح المنتظر.

 

بدلا من المسيح المنتظر يجيء في 1975، أو الشهود في 1972، أو أيّ مجموعة تلك الأحداث، الكنائس قد حذّرت وإستعدّت للحصول على أنفسهم يستعدّون للمسيح المنتظر وأخبروا لندم ذنوبهم ويطهّرون أنفسهم لكي يكونوا مستعدّات كعرائس السيد المسيح. بأنّهم ما عملوا ك جسم ولذا الوحيد قادر على أن يحطّم إلى نظام فيلاديلفيا كان لزاما عليه أن يحطّم ويحطّم. الجزء النهائي لنظام سارديس شكّل، يدعو نفسه الكنيسة الحيّة للله كمنزّلة في النبوءة في الرؤيا 3:1. إحتفظ بكلّ أخطاء سارديس كما هي أعيدت تنظيم بوزارتها في سارديس.

 

نظام جي دبليو رفض بالكامل ك كنيسة وما نطق أي نبوءة صحيحة منذ إنفصاليتها من كنائس الله في القرن التاسع عشر. هكذا هو لم يحطّم لكي يعمل عمل الأيام الأخيرة. هو رفض كليّا، كما كان أيضا نظام المؤمن بعودة المسيح النهاري السابع، الذي منه طلاب بيبل فصلوا، من إعلانه المفتوح لترينيتاريانيسم من 1978 في بداية هذا اليوبيل. الأفراد الوحيدون قادرون على أن يدعوا مأخوذون من تلك الأنظمة.

 

بينما نظام سارديس تحت كنائس الله كان يستعمل لجمع بعض الأنظمة العاملة النشيطة الأيام الأخيرة، الأخرى الإثنان، التي شكّلتا نظام لاودايسان وفرعها رفضا كليّا كما هم لا يستطيعون أن يفهموا أساسيات القضايا المذهبية تضمّنت، ولا يدورون ويسمعون كلمة الله وتكونان قادرة على أن تكونا مستعملة. لا نظام مقبولة ك كنيسة. الأفراد الوحيدون من كلتا سارديس ولاودايسا يدخلون إلى نظام فيلاديلفيا. لذلك الوعد يجعل إلى ذلك النظام بإنّهم لا أكثر يذهب خارج.

 

إنّ الرسائل من فصل الرؤيا 3 مهم في فهم الذي يحدث. السلسلة من سارديس إلى فيلاديلفيا إلى الإيحاء ليست سلسلة العصور كما يشكّلون لكن بالأحرى المرور من قسم إلى آخر. النظام الرئيسي لفيلاديلفيا أخذت سارديس كما كانت لاودايسانس أنفسهم بمرور الوقت.

 

نظام لاودايسان الأغنى، غني في السلع الدنيوية، ليس له قوّة روحية وسافرة وعمياء وتافهة وسيّئة وضعيفة.

 

رؤيا 3:1-22 وإلى ملاك الكنيسة في سارديس يكتب؛ هذه أشياء قال هو الذي الذي السبعة من أرواح الله، والنجوم السبعة؛ أعرف هم يعمل، بأنّك اسم بأنك ، وفنّ ميت. 2 يكون يقظ، ويقوّي الأشياء التي تبقى، تلك جاهزة للموت: ل أنا ما وجدت أعمال هم تتقن أمام الله. 3 تتذكّر لذا كم أنت  إستلم وسمع، وقبضة بسرعة، ويندم. إذا لذا أنت يجب لا تراقب، أنا سأجيئك ك لصّ، وأنت يجب لا تعرف ما ساعة أنا سأقع عليك. 4 أنت  بضعة أسماء حتى في سارديس التي ما دنّست ملابسهم؛ وهم سيمشون معي في الأبيض: ل هم جدير. 5 هو الذي سيأتي، نفس سيكسى في  أبيض؛ وأنا سوف لن ألطّخ اسمه خارج كتاب الحياة، لكنّي سأقرّ باسمه قبل أبي، وقبل ملائكته. 6 هو الذي أذن، تركه يسمع ما الروح يقول إلى الكنائس. 7 وإلى ملاك الكنيسة في فيلاديلفيا يكتب؛ هذه أشياء يقول هو ذلك مقدّس، هو ذلك حقيقي، هو الذي الذي مفتاح ديفيد، هو الذي مفتوح، ولا رجل يرمى؛ ويرمى، ولا رجل مفتوحا؛ 8 أعرف أعمال هم: ينظر، وضعت أمامك باب مفتوح، ولا رجل يمكن أن يغلقه: لك قليلا قوّة، وأبقى  كلمتي، و ليس منكر اسمي. 9 ينظر، أنا سأعملهم من كنس الشيطان، الذي أقول بأنّهم يهود، ولسنا، لكن أكذب؛ ينظر، أنا سأجعلهم لمجيء وعبادة قبل أقدام هم، ولمعرفة بأنّني أحببتك. 10 لأنك أبقى كلمة صبري، أنا أيضا سأمنعك من الساعة من الإغراء، الذي سأقع على كلّ العالم، لمحاكمتهم الذي ينشغلون بالأرض. 11 ينظر، أعود بسرعة: يصدّ بأنّ الصوم بأنك ، ذلك لا وارد رجل هم تاج. 12 ه الذي ياتي سأجعل عمود في معبد لهي، وهو لن يذهب أي أكثر خارج: وأنا سأكتب فوقه اسم لهي، واسم مدينة لهي، الذي القدس جديدة، التي اتى أسفل خارج السماء من لهي: وأنا سأكتب فوقه اسمي الجديد. 13 هو الذي أذن، تركه يسمع ما الروح يقول إلى الكنائس. 14 وإلى ملاك كنيسة لاودايسانس يكتب؛ هذه أشياء يقول، آمين، الشاهد المخلص والحقيقي، بداية خلق الله؛ 15 أعرف هم يعمل، بأنّك فنّ لا برودة ولا حار: أنا أنت برودة  أو حارة. 16 لذا ثمّ لأنك فنّ فاتر، ولا برودة ولا حار، أنا سأقذفك خارج فمّي. 17 لأنك تقوله، أنا غني، وزاد بالسلع، ولك حاجة لا شيء؛ ويعلم ليس بأنّك فنّ تعس، وبائس، وسيّئ، وأعمى، وسافر: 18 أنصحك للشراء منّي ذهب حاول في النار، بأنّك يمكن يكون غنيا؛ و أبيض، بأنّك يمكن يكون مكسوا، والذي خزي تجرّد هم لا يظهر؛ ويدهن عيون ثخين مع عين المنقذ، بأنّك يمكن يرى. 19 بحدود أحبّ، أوبّخ وأعاقب: يكون متحمّس لذا، ومتسلّق. 20 ينظر، أبلغ الباب، ودقة: إذا يسمع أيّ رجل صوتي، ويفتح الباب، أنا سأجيء في إليه، وسيرشف معه، وهو معي. 21 إليه الذي كل الآتى سأمنح للجلوس معي في عرشي، حتى كما تغلّبت على أيضا، وصباحا أنزل مع أبي في عرشه. 22 هو الذي أذن، تركه يسمع ما الروح يقول إلى الكنائس. (كي جي في)

 

إنّ الفهم الأكمل للنصوص مغطّى في الأعمدة الورقية لفيلاديلفيا (رقم 283).

 

تلك الأنظمة لها أربعون سنة، والأفراد عندهم وقت وأوقات ونصف وقت لندم أخيرا ويستعدّ للمسيح المنتظر بصدق.

 

تنتهي تلك الفترات في 2012 و 2015 على التوالي. الناس فيهم سيجلبون إلى التوبة وجلبوا إلى جسم السيد المسيح في 2015، ومن الإحياء الأول الموتى، كأمّا كائنات روحية أو طبيعية. الإختيار سيكون لهم لوحده والجائزة لهم لوحده بسبب أخطائهم الخاصة وإختياراتهم.

 

من 2015 إلى 2018 تحويل يهودا ينجز ومن ذلك الوقت لا شخص يمكن أن يدخل الإحياء الأول. هو سيكون متأخر جدا.

 

الشيطان سيربط ويضع في الحفرة بلا قعر للألفية في هذا الوقت.

 

من 2019 الأمة ستسقط إلى ميجيدو وهم سيجلبون إلى الخضوع إلى المسيح المنتظر.

 

ب2025 كامل العالم سيكون في عملية إخضاع نهائي للتنسيب في ميراثه والأماكن في أي هو من الضّروري أن لكي يستعدّ للنظام الألفي.

 

في 2026 سنة السّبت الأخيرة هذا العمر يحدث.

 

في 2027 اليوبيل ينفخ والنظام الجديد يأخذ مكانه ويبدأ بتهيئة ملكه يحصد من التكفير.

 

في 2028 الألفية تشرع من القمر الجديد لأبيب، الذي السنة الجديدة.

 

من هذا التأريخ لن يكون هناك يحصد ولا مطر في الفصل المناسب لأولئك الذين لا يبقون قوانين الله ويرسلون ممثليهم إلى القدس لعيد المعابد (زكر. 14:16-21).

 

هو من الإهتمام العظيم الذي الأنظمة الدينية هذا العالم ما عنده أيّ فكرة الوقت تؤطّر تحت التي يعملون ولن يتّخذوا أي إجراء لتمييز وإعادة قوانين الله والتقويم المقدّس (يريان تقويم الله الورقي (رقم. 156)).

 

كلّ شخص في العالم سيعطي الفرصة لندم ولأخذ / له مكانها في مملكة الله. ليس العديد من الناس سينجزون الإحياء الأول في الأيام الأخيرة.

 

أكثر سيفشل لأنهم ببساطة سوف لن يندموا من تقاليد الرجال. إسلام هاديذيك سيفشل فشلا ذريعا مالم يندم ومعمّد. بينما يقول القرآن إذا أنت لا تبقي السّبت اللورد أنت قرد (يرى السّبت في القرآن (رقم. 274)؛ السيد المسيح في القرآن (رقم. 163)؛ القرآن على بيبل، القانون والميثاق (رقم. 83) والتقويم العبري والإسلامي صالح (رقم. 53)).

 

كلّ الأنظمة الرئيسية الثلاثة من الإسلام ويهودية ومسيحية سيصبحان أشياء الماضي.

هم سيكونون جزء زمن غابر وجلبوا إلى الذكرى لا أكثر، سويّة مع الناس الذين مثّلوهم. أولئك الناس الكل سيكونون في الإحياء الثاني في نهاية النظام الألفي.

 

التراث الذي هم سيتركوننا سنستغرق السنوات لتصحيح والأرض ستأخذ العقود للشفاء. هي ستكون تقريبا خمسون سنة من 2028 إلى اليوبيل الذهبي للإعادة في 2077 قبل هو مشفى بشكل صحيح. ذلك اليوبيل اليوبيل الخمسون منذ الإعادة تحت عزرا ونعمية. هو "يوبيل اليوبيلات" والعالم سيشفي وبسلام للسنوات الألف.

 

في الوقت بعد عودة المسيح المنتظر يقال لنا الذي الأرض ستعيد ملئ مع نهر الماء التي ستمضي من جبل الله، التي في المكان المقدّس إلى البحار الشرقية والغربية. بإنّنا ما زلنا نخبر بأنّ هناك بحيرة تحت أرضية من الأبعاد الهائلة مع على الأقل ثمانية نوع جديد مجهول سابقا إلى العلم. هذا يبدو لكي يكون مصدر مياه النبوءة.

 

ناس كنائس الله الذي لا يندم سيكون عنده أيضا الأكثر للفقد. هو خسارة حزينة لدخول الألفية تحت السيد المسيح ك إنسان طبيعي متى أنت كان يمكن أن تدخل كالوهيم، ك إبن روحي لله (يرى الورقة المنتخبين كإلوهيم (رقم. 001)).

 

هو في الحقيقة مأساة أن جاءت حتى الآن وعملت ذلك كثيرا ورغم ذلك فشل بسبب الخطأ والكسل.

 

هؤلاء الناس سيتذكّرون مثل العذارى الحكيمات والحمقاوات ويبكون.

 

لا تكون أحدهم! لا تدفن موهبتك.