كنائس الله المسيحية

 

[255]

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الناموس و الوصية الثالثة

(Edition 4.0 19981006-20050810-20120520)

 

 

 

مكتوب: لا تنطق باسم الرب إلهك باطلا لان الرب لا يبرئ من نطق باسمه باطلا. تشمل الوصية الثالثة المفهوم العام لقدرة و سلطة الله في نظام ناموسه. لا تتعامل هذه الوصيةِ فقط مع الإستعمالِ البذيء لإسمه في الحديث العادى لكن تَتعلّقُ بكل نظام الناموس المدنيِ و الدينى و خطة العبادة وو وظيفته ضمن هذا الترتيب. الإفادة أَنْ تَتصرّفَ للهِ تحت نّظامِ الآخرِ هو أيضاً خرقُ لهذه الوصيةِ.

 

 

 

Christian Churches of God

PO Box 369,  WODEN  ACT 2606,  AUSTRALIA

E-mail: secretary@ccg.org

(Copyright ã 1998, 1999, 2005  Wade Cox and Dave Treat)

(Updated from a previous paper by Ervin Yarnell in 1998)

(Rev. 2012)

هذه المقالة يمكن أَنْ تَنْسخَ بحرية و تُوزّعَ بشرط أنها تُنسخ كليةً بلا تعديلاتُ أو حذف. إسم النّاشرِ و عنوانه و إنذار حقوق الطبع يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُتضمّنة. لا تجمع أى مصاريف من المستلمين للنسخِ المُوَزَّعةِ. يمكن أن تستخدم اقتباسات مختصرة في المقالات الهامة أو المراجعات بدون خَرْق حقوق نشرِ.

 

This paper is available from the World Wide Web page:
http://www.logon.org and http://www.ccg.org

 

 

 

 

 


 

الناموس و الوصية الثالثة

 


مكتوب:

.خروج 20: 7  لا تنطق باسم الرب الهك باطلا لان الرب لا يبرئ من نطق باسمه باطلا.

تثنية 5: 11  11  لا تنطق باسم الرب الهك باطلا.لان الرب لا يبرئ من نطق باسمه باطلا.

 

الله كمنبع لكل قدرة و سلطة

إن اسم الله في المفرد هو إلواه. هو منبع كل قدرة و سلطة و هو هدف العبادة في الهيكل. (عزرا 4: 17-7: 26 )

 

إنه يمتد ليصبح الكل في الكل.  الجند السّماوي اصبح إلوهيم مع إلواه عند خلقهم مثلما نحن نُصبحُ إلوهيم. على أية حال، إلواه هو اللهُ واحد.

 

تثنية 6: 4-5   4 اسمع يا اسرائيل.الرب الهنا رب واحد.

 5  فتحب الرب الهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل قوتك.

 

خروج 3: 14 يبين لنا أن الله يصبح شيئا. و قال هناك سأكون ما سأصبحه "أيه اشر أيه" (انظر أكسفورد RSV و بلنجر، Companion Bible لاحظ الآية).  يصبح الله الكل فى الكل.

 

أسماء الله كسلطة

إن كل تطبيق للسلطة تحت إمرة الله، مقام تحت اسمه كيهوه الجنود. من هنا كل واحد الذي يعمل له ينادى باسمه يهوه وهم يَحْملونَ سلطانه بنفس الطريقة التى يحمل بها الفردِ خاتم الملكِ الذى يحمل سلطان الملكَ (انظر ملاك يهوه "24"؛ تكوين اصحاح 18 و 19)

 

استعمال اسم الله في السلطة

إن الله يقودنا و يعلمنا، و لطفه يجعلنا كاملين، و لنا ترس خلاصنا. إنه مساعدنا و منقذنا (قارن 2صم 22: 32-35؛ مزامير 18: 34؛ 144: 1). إن كل القوة هي لله و كذلك كل قوتنا هي من الله (رو 13: 1، 2، 7).

 

من هنا، نستنتج أننا يجب علينا أن نطيع الله و لا نطيع الإنسان (أعمال 5: 29). له فقط الثأر و الجزاء (تثنية 32: 35؛ مزامير 94: 1؛ عب 10: 30؛ رو 12: 19).

 

تثنية 10: 20  20  الرب الهك تتقي.اياه تعبد وبه تلتصق وباسمه تحلف.

 

ناموسه

تثنية 5: 13   ستة ايام تشتغل وتعمل جميع اعمالك.

 

يغطي نظام ناموسه كل النظام الإداري بأكمله فى نظام الأسبوع.

 

نظامه

إن تركيب تقويم عبادته تحت اسمه موجود في الوصية الرابعة (انظر الناموس و الوصية الرابعة (رقم 256)).

 

أعياده و سبوته

تعتبر الاعياد و السبت اعياده و كل عمل يتم تحت اسم الله الواحد الحقيقي. إن مسيحه عمل تحت هذا النظام و لم يغير أي شئ من الأيام المقدسة و السبت. عمل تحت اسم الله و لم يأخذ اسم الله باطلا. هو تمم الناموس و الذبيحة في أيام السبت و الحصاد. لم يقوم بتغيير هذه القوانين. أكمل مرة واحدة و للجميع، الذبائح.

 

الاستعمال الخاطئ لاسم الله كسلطة

اللاويين 19: 12  12  ولا تحلفوا باسمي للكذب فتدنّس اسم الهك.انا الرب

 

إن كل السلطة موجبة في العمل تحت ناموس الله لتتم كل شئ. إن كل الأنظمة الدينية التي تعمل للإنجيل و تقوم بتغيير و تحويل نظام الناموس، آخذين اسم الله الواحد الحقيقي باطلا تخالف ناموسه، و تكسر الوصية الثالثة. إذا يُعلّمونَ على نقيض كلمةَ اللهِ إذن يَأْخذونَ إسمه بدون غرض و بدون سلطانه و إنه إذن باطلا.

 

الناموس الخاطئ

يعتبر خلافا لناموس الله و خرقاً لهذه الوصية، إذا قمنا بنظام ناموس، ليس حسب الكتاب المقدس و رؤيته.

 

فيقوم هذا النظام بأكمله على تغيير ناموس الله. إنه ممنوع أن نوافق على بعض أجزاء الناموس و نهمل الأجزاء الأخرى.

 

الأعياد الخاطئة

لا يسمح لنا أن نعبد الإله الحي باسم يسوع المسيح، و إهمال السبوت و الاعياد، و أن نقوم بعبادة الأوثان و الطقوس الشمسية. بالإضافة أن العبادة في يوم الأحد، و أن تطبيق الكريسماس و حفلات الاستر، ليس فقط خلافا للوصية الرابعة، بل مخالفة للوصية الثالثة و للناموس كله.

 

يقول الرب أنه يكره اعيادهم و سبوتهم (اش 1: 11-20) نظرا لهذا النفاق.

 

السبت الخاطئ

إن السبت الخاطئ ليس عبادة في يوم آخر، مثل الأحد فقط. لكنه عبادة الرب باطلا، عبر النفاق، الإثم و الظلم.

إن الله يكره هذه الفئة من رجال الدين الذين يعبدون الأوثان. تعتبر هذه الفئة تلك التي تخدم البعل و الذين يعبدون الشمس (قارن 2 ملوك 23: 5؛ هوشع 10: 5؛ صفنيا 1: 4).

 

اسم الله

 لقد حذرنا الله أن نأخذ اسمه باطلا، أو نحلف باسمه خطأ.

 

اسم الله باطلا

قال الله.

خروج 20: 7 ا تنطق باسم الرب الهك باطلا لان الرب لا يبرئ من نطق باسمه باطلا.

اللاويين 19: 12  12  ولا تحلفوا باسمي للكذب فتدنّس اسم الهك.انا الرب

مزمور 99: 3   يحمدون اسمك العظيم والمهوب.قدوس هو.

مزمور 111: 9   ارسل فداء لشعبه.اقام الى الابد عهده.قدوس ومهوب اسمه.

ارميا 14: 9   لماذا تكون كانسان قد تحير كجبار لا يستطيع ان يخلّص.وانت في وسطنا يا رب وقد دعينا باسمك.لا تتركنا

 

الله الذي لا يرى

إن الكتابات المقدسة تقول لنا أن الله لم يُرى أبداً و لم يسمع أحد صوته. فمن هو هذا الإله الذي يُعرف باسمه فقط؟

يوحنا 1: 18  18  الله لم يره احد قط.الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبّر

خروج 33: 20   وقال لا تقدر ان ترى وجهي.لان الانسان لا يراني ويعيش.

يوحنا 5: 37   والآب نفسه الذي ارسلني يشهد لي.لم تسمعوا صوته قط ولا ابصرتم هيئته.

 

يُعرّف المسيح هنا الآب كهذا الكائن الذي لم يُرى أبداً، و لا شكله و لا هيئته و لم يُسمع صوته أبداً.

 

إن كتابات بولس في العهد الجديد تتعلق حول "الله الذي لا يرى".

كولوسي 1: 15   الذي هو صورة الله غير المنظور بكر كل خليقة.

1تيموثاوس 1: 17  17  وملك الدهور الذي لا يفنى ولا يرى الاله الحكيم وحده له الكرامة والمجد الى دهر الدهور.آمين

عبرانيين 11: 27  27  بالايمان ترك مصر غير خائف من غضب الملك لانه تشدد كانه يرى من لا يرى.

 

هذا الإله الذي لا يرى له اسم. إن اسم الله يُعرّف من هو الله. إن اسم الله هو إلواه، أو يهوه السماوات. و في بعض الأحيان ينادى اسم الله خطأ يهوه أو يهوي.

 

كيف يمكن أن يستعمل اسم الله "باطلا"؟

 

إن فهرس يونج التحليلى يعطي معاني كثيرة لكلمة "باطل". و هي:

. الباطل: هذه الكلمة تأتي من كلمة عبرانية "هيبال" (ارميا 10: 3)

. بدون ثمن، لصفر- من كلمة عبرية "شيننام" (حز 6: 10)

. خاو من "ناباب" (ايوب 11: 11، 12)

. فارغ، باطل من "ريج" (مز 2: 1؛ ار 51: 58)

. خيانة أو كذب من "شيكر" (خروج 5: 9)

. ضياع أو هدم من "توهو" (اشعياء 45: 18؛ انظر خروج 1: 2؛ ارميا 4: 23)

. عدم الإفادة أو عدم الاستعمال من اليونانية "ماتيوس"

 

كل هذه الكلمات مترجمة كباطل في الإنجليزية. نرى من تعاليم الكتابات المقدسة، أن كل هذه الكلمات لها تطبيق مختلف. إن الكلمة باطل في الوصية الثالثة، لها كلمة عبرانية مختلفة. إن الكلمة العبرانية هي "شاف" أو "شاوف". هذه الكلمة أيضاً لها معنى الكذب و من ذلك الباطل.

 

في القاموس العبراني الضخم " (SHD) 7723"، تعني كلمة "شاوف" الخراب، الشر، الدمار، الأوثان، عدم الاستعمال، باطل، خيانة. 

بينما ننظر للوصية الثالثة سندرس الطرق العديدة التي يطبق بها هذا الناموس.

 

اسم الله مكتوب و لكنه لا ينطق

اسم الله له مدلول كبير عند العبرانيين. بعد السبي البابلي، اعتبر سبط يهوذا و أجزاء من سبط لاوي و بنيامين معهم، أن اسم الله قدوس لدرجة أنه كان يكتب فقط و لا ينطق. عندما يجيئ القارئ فى المجمع إلى كلمة "يهوه" و يقول عوضاً عنها كلمة "أدوناي" الذي يعني "الرب".

 

إن الكتابات العبرانية، مثل الكتابات المختصرة، التي تتكون فقط من الحروف الساكنة. و الحروف المتحركة قد وضعت للذين لا يعرفون التقاليد العبرية النطقية، بسلسلة من الحركات القصيرة، المسماة نقاط الحروف، من فوق، و حول و تحت الكتابة الساكنة، و لكن بعدم ارتباطها بذلك.

 

بالإضافة، حول حروف اسم الله توضع علامات نطق "أدوناي"، (SHD 136) الذي يجب أن يقرأ. و كنتيجة لهذا التطبيق، بالمقارنة بالوقت المعاصر، فهذه الكلمة "يهوفاه" قد ظهرت، التي تتفرع من اسم يهوه و الحروف "أدوناي". هذا الاسم قد بدل 134 مرة من طرف الكتبة أو الكتاب في أوقات الربانيين رجال الدين. نحن نعرف جذور هذه التغييرات من أصلها. إننا نعرف من علم الآثار القديم أن الاسم القصير لله كان ياهو (قارن ج. ب. برتشارد، الشرق الأدنى القديم، برنستون 1958، جزء 1، ص. 278-282). و كتب هذا خطأ كياه. ليس هناك حرف ج في العبرية و أن بعض الحروف غير مكتوبة في النص، كما نرى من النصوص القديمة من معبد الفيلة "اليفنتين" (قارن مزامير 68: 4 KJV). إن العلماء المعاصرين يكتبونه "جافيه" أو "يهويه".

 

عندما كُتب ياهوفاه (SHD 3068) كان ينطق أدوناي و عندما كان الإله يدل على ياهوفيه (SHD 3069) المكتوب. كان ينطق دائما إلوهيم من طرف الكتبة هذه، و ذلك لتجنب التدخلات اللاهوتية للتميز و لا شيء آخر.

 

إن معظم التقاليد جاءت إلى اليهودية من السبي البابلي، و المفهوم بين الوثنين القدماء، لعدم ذكرهم لاسم الله، نظرا لخوف ذكره من طرف الإنسان الذي ينطق هذا الاسم لئلا يضعه فى الفعل (قارن مقالة أبركدبرا معانى الأسماء (رقم 240)).

 

و حتى في كتابة اسم الله، كان الكتبة لهم بعض القواعد. ناقل الناموس:

. يجب أن يغتسل أولا.

. يجب أن يلبس اللباس اليهودي.

. و أن لا يغطس قلمه في الحبر في وسط كتابة اسم الله.

. اذا ناداه الملك بينما هو يكتب اسم الله، فلا يجب أن يلتفت إليه.

 

كانت هذه القواعد موضوعة، و مشرعة لكى يضمنوا عدم نطق الإنسان لاسم الله باطلا. كان هكذا بالفعل، أنهم كانوا مفسدين، من نفس الظن كما نرى في مفهوم الأسماء عند الوثنيين. و إذا عرفت الاسم يمكن لكم أن تنادوا و تراقبوا اللاهوت. و هذه النظرة هى العكس تماما لمعنى الوصية الثالثة لناموس الله.

 

إن الإنجيل الرفيق لبلنجر له قائمة بهذه التغيرات لأدوناي ليهوه و دراسة إلوهيم أيضا، في الملحق 32.

 

و هذا التركيز في نطق اسم الله هو ليس ما تعنيه الوصية الثالثة.

 

ر. ج. رشدوني، (معهد ناموس الكتاب المقدس، مؤسسة طباعة الاسقفيين و الاصلاحيين، 1973، صفحة 126) له السؤال التالي:

"س. 112. ما هو المطلوب  في الوصية الثالثة؟"

"ج. تطلب الوصية الثالثة أن اسم الله، و مايشير إليه، و خواصه، و أوامره، و الكلمة، و قدوسيه، الصلاة، الحلف، التوفي، اقسامه، أعماله، و كل ما يقوم بنفسه هو معروف بالقدسية و كل ما يثير التفكير، التركيز، كلمة أو كتابة؛ الكهنوت، و الحفاظ للإله العلي، و كل ما هو حسن لنا و للآخرين.

 

"س 113. ما هى الآثام التى تُحرّمُها الوصيةِ الثالثة؟ "

 

"ج. الآثام التى حَرّمتْ في الوصيةِ الثالثة هى، عدم استخدام اسم الله كما هو مطلوب، و إنتهاكه بالجهلِ، و الخرافات أو الشر البذيء، أو عدم الإحترام، السوء، أو ذكر اسمائه، صفاته، ممسوحيه بالتجديف، أو أقسام، أو نذور، وإنْجازهم، إذا أشياءَ أخرىَ غير قانونيةَ؛ التّذمر و التشاجر مع، التُحَدِّق الفضولي و إسَاْءة الإستعمالِ، أو بأية طريقة لافساد كلمته، أو أي جزءِ منه، أو تدنيس أسمه، أسئلة فضولية أو غير مربحة، القمار أو تزَعْم المذاهبِ الباطلةِ؛ إنتِهاكه، أو أى مخلوقات أو أي شئ مُحتَوى تحت إسمِ اللهِ، فى السّحرِ أو الشر؛ و طَعْنَة، و إحتِقاره، أو شتمه بأية طريقة و معارضة حق الله، و نعمته و طرقه. استخدام مهنةُ الدّينِ بالنّفاقِ أو لنّهاياتِ شّرّيرةِ؛ يُخجل منها"

 

إن أغلبية الناس، لم يلاحظوا هذا التطبيق الشاسع لوصية الله الثالثة.

 

إننا نعرف أن الله يريد أن يكون له شركة مع الإنسان. و أن الطريق الوحيد لجعل هذا يتم و يثمر هو للإنسان أن يخضع تماماً لله و قدرته، عبر الطاعة الخالصة لناموسه. يريد الله الطاعة و ليس الذبيحة. و من المهم أن الناموس أعطي من أجل منفعتنا و ليس حمولة ثقيلة عندما نتممه بقدرة الروح القدس.

 

إن استعمال اسم الله باطلا بدأ في أيام حفيد آدم، أنوش، من دراسة التكوين 4: 26.

 

تكوين 4: 26   ولشيث ايضا ولد ابن فدعا اسمه أنوش.حينئذ ابتدئ ان يدعى باسم الرب

 

إن اختيار الكلمات في كتابة ترجمة الملك جيمس تخفي ما حدث فى الحقيقة. إن في الكتاب المقدس الرفيق لبلنجر، ملحق 21 يعطي لنا المحتوى الحقيقي لهذه الآية. حسب كتب التعليقات اليهودية القديمة، كان ذلك نظرا لتوقف الصلاة باسم الرب (ترجوم أونكيلوس) و أنهم أقاموا بلأنفسهم أوثان و سموها باسم كلمة الرب (ترجوم يوناثان). يقول راشي أن هناك خيانة بالنداء باسم الرب. إن "دبر يهوه" أو كلمة الرب كانت الطبيعة التي تصف الله، كما نفهم استخدام اللوغس مع يسوع المسيح.

 

لقد كان الفهم في أيام أنوش، و ذرية أدم، أن الناس بدئوا في القيام بعبادة خاطئة باستخدام اسم الله للأجساد السماوية. كانوا يعتقدون أنهم أصبحوا ينادون "آلهتهم" باسم يهوه.

 

إن عبادة الأوثان مفهومة بأنها تبدأ هنا. يعني أنوش زائل، ضعيف، مريض أو لا يشفى. التكوين هو كتاب البداية. في أيام أنوش، بدأ الإنسان باستعمال اسم الله باطلا. أنوش، الإنسان السابع من آدم، سُجل أنه كان يتنبأ ضدهم و عدم إيمانهم بالله (يهوذا 14، 15).

 

إن عبادة الأوثان تغير دائما اسم الله. إن الشيطان هو الذي أثر على الإنسان بأن يترك عبادة الله و يوجه العبادة لنفسه.

 

الحلف بقسم

 

اللاويين 19: 12 ولا تحلفوا باسمي للكذب فتدنّس اسم الهك.انا الرب

 

أمثال 19: 28 27  كف يا ابني عن استماع التعليم للضلالة عن كلام المعرفة.

 

"إن تأسيس كل ما هو تشريعى متضمناً الصراع المدنى واضح في الوصية الثالثة و هذا يؤدي في الحقيقة إلى مجال قانون الإجرام."

(إنجرام، العالم تحت ناموس الله، ص 46).

 

إن حلف المجمع، ثقة الشهود، توازن المجتمع في مسألة الاحترام الجماعي للحق، و الشكلية بصفة عامة، مبنية على نظرية الوجوب، الكل يتعلق بمفهوم النقاء أو الحق تحت القسم (أو التأييد لأي حلف مبين كحلف مخالف لتعاليم المسيح). أينما لا يوجد هناك أي احترام للحق، عندما يمكن للإنسان أن يحلف، بدون أي قصد بنية كلامه، و من ثم تبعت الفوضى و الانحطاط العام. عندما لا يوجد خوف الله، تختفي قدسية القسم، و كذلك أساسات المجتمع تنحرف من الحقيقة إلى الكذب.

 

إن القسم الملوكية أو الحلف الرئاسي للمجمع، و كل الأحلاف الأخرى، كانت في القديم، معترفة بأنها جاءت من تحت الوصية الثالثة و في الحقيقة الخضوع لها. و بالقسم، يكون الإنسان قد أعطى كلمته و واجباته، كما أن الله مؤمِن على كلامه. و إذا انحط الرسميين، نظرا للقسم، كان يُفهم أنهم سألوا الحكم الإلهي و لعنة الناموس عليهم. في وقتنا الحالي ليس هناك احترام لهذا القسم. إن الناس يحلفون بالإنجيل الذي لم يقرؤوه بعد، و الذي لم يفهموه، و في الأغلبية لا يؤمنون بحقيقة محتواه.

 

إن خداع القسم كان تعدي مهم في الأيام القديمة. إن أُخذ إنسان ما كشاهد يعتبر كقسم، و هذا القسم إذا كان باطلا، فيعتبر خيانة للعهد و يتطلب ذبيحة للتكفير عنه (لاويين 5: 4-7).

 

إن القسم الخاطئ هو أمر مضاد لحياة المجتمع كله. إن كراهية القسم الخاطئ موجودة في مزمور 109: 17-18.

مزامير 109: 17-18 17  واحب اللعنة فأتته ولم يسر بالبركة فتباعدت عنه.

 18  ولبس اللعنة مثل ثوبه فدخلت كمياه في حشاه وكزيت في عظامه.

 

خروج 23: 1 1  لا تقبل خبرا كاذبا.ولا تضع يدك مع المنافق لتكون شاهد ظلم.

 

التطبيق الحقيقي للقسم

خروج 22: 10-11 10  اذا اعطى انسان صاحبه حمارا او ثورا او شاة او بهيمة ما للحفظ فمات او انكسر او نهب وليس ناظر.  11    فيمين الرب تكون بينهما هل لم يمدّ يده الى ملك صاحبه.فيقبل صاحبه.فلا يعوّض.

 

زكريا 8: 16-17  هذه هي الأمور التي تفعلونها.ليكلم كل انسان قريبه بالحق.اقضوا بالحق وقضاء السلام في ابوابكم.

 17  ولا يفكرنّ احد في السوء على قريبه في قلوبكم.ولا تحبوا يمين الزور.لان هذه جميعها اكرهها يقول الرب

 

لا تحلفوا البتة

ماذا قصد يسوع المسيحَ، في العظةِ على الجبلِ، عندما قالَ لتلاميذه، "لا تحلفوا البتة"؟ هو فقط قد اخبرهم أنه مَا جاء لينقض الناموس. هَلْ كَانَ يُغيّرُ جزءَ من الناموس هنا؟

متى 5 : 34-37   و اما انا فاقول لكم لا تحلفوا البتة لا بالسماء لانها كرسي الله* 35  و لا بالارض لانها موطئ قدميه و لا باورشليم لانها مدينة الملك العظيم* 36  و لا تحلف براسك لانك لا تقدر ان تجعل شعرة واحدة بيضاء او سوداء* 37  بل ليكن كلامكم نعم نعم لا لا و ما زاد على ذلك فهو من الشرير

هذا التعبير بالكلمات في نسخة الملك جيمس "لا تحلفوا البتة" لَيسَ التّرجمةَ الصحيحة من اليونانية الأصلية.

يجعل العهد الجديدُ الحرفيُ المتناسقُ نيةُ ما قصده يسوع المسيحِ واضحة أكثر بكثير.

متى 5 : 33-37 مرة ثانية، تَسْمعُ بأنّه قد اعلنَ للقدماء، أن لا تَكْذبَ، (تَكْذبُ تحت قسمِ) بل أوف للرب أقسامكَ. لكن الآن أنا اَقُولُ لكم لا تقسموا البتة، لا بالسماء، لأنها عرشُ اللهِ، ولا بالأرض، لأنها موطئ قدميه؛ ولا بأورشليم، لأنها مدينةُ الملكِ العظيمِ،. ولا تحلف برأسكَ، لأنك لَست قادر أن تجعل شعرة واحدة بيضاء أو سوداء. لكن ليكن كلامكم نعم نعم، ولا لا. و ما زاد على ذلك فهو من الشرير.

 

هناك جزءان من هذه الآيات. الأول يُؤكّدُ ناموس الحلفان. الجزء الثّاني يُحرّمُ إداء القسم بإسلوب طائش، أو باستخفاف. نحن كلنا قَدْ سَمعَنا أناس يَقُولُون "لنُخبركَ بالحقيقة"، هَلْ هذا يَعْني أنهم كَانوا لا يَقُولُون الحق من قبل؟ أم هم يُحاولونَ أَنْ يُضيفوا تأكيد بقولهم "لتعمى أمّي إذا كان ما اَقُولُ ليَس حقيقي".

 

المجتمع في أيام السيد المسيحِ كَانَ يَستعملُ الأرض، كأورشليم، أو رأسهم ليُحاولَ أَنْ يؤكد كَلِماتهم، بنفس الطريقة التى يستخدم بها الناس اللعنة فى الوقت الحالى لتأكيد كَلِماتهم اليوم. وصايا السيد المسيحِ لنا؛ فقط أن تكون كَلِماتكَ نعم، نعم، أو لا، لا.

 

بعض من قادتنا السابقين قَدْ اَمرونا أَنْ لا نُؤدّي القسم فى محكمة القانون مستندين على هذه الكَلِماتِ، "لا تحلفوا البتة". هذا تفسير خاطئ لهذه الكَلِماتِ. ادّى الرسول بولس القسم فى محكمةُ القانون و كان هذا صحيحاً.

استعملت راعوث إسمَ اللهَ في التصريحِ عندما هي ألزمت نفسها بأن تكون مع نعمي.

راعوث 1 : 16-17 فقالت راعوث لا تلحي علي ان اتركك و ارجع عنك لانه حيثما ذهبت اذهب و حيثما بت ابيت شعبك شعبي و الهك الهي* 17  حيثما مت اموت و هناك اندفن هكذا يفعل الرب بي و هكذا يزيد انما الموت يفصل بيني و بينك

 

راعوث استعملَت إسمَ اللهِ بطريقِة صحيحِة في هذا المثالِ. نحن يَجِبُ أَنْ نَستعملَ هذا المثالِ و نَعمَلُه بنفس الطّريقَة.

 

 

هناك سبعة أشياء يكرهها الله

 

امثال 6: 16-19 16  هذه الستة يبغضها الرب وسبعة هي مكرهة نفسه.

 17  عيون متعالية لسان كاذب ايد سافكة دما بريئا

 18  قلب ينشئ افكارا رديئة ارجل سريعة الجريان الى السوء

 19  شاهد زور يفوه بالاكاذيب وزارع خصومات بين اخوة

 

اللاويين 5: 1 واذا اخطأ احد وسمع صوت حلف وهو شاهد يبصر او يعرف فان لم يخبر به حمل ذنبه.

اللاويين 5: 4-5 او اذا حلف احد مفترطا بشفتيه للإساءة او للإحسان من جميع ما يفترط به الانسان في اليمين وأخفي عنه ثم علم فهو مذنب في شيء من ذلك.  5  فان كان يذنب في شيء من هذه يقرّ بما قد اخطأ به.

 

الغرامة

اللاويين 5: 6-13 6  وياتي الى الرب بذبيحة لاثمه عن خطيته التي اخطأ بها انثى من الاغنام نعجة او عنزا من المعز ذبيحة خطية فيكفّر عنه الكاهن من خطيته.  7  وان لم تنل يده كفاية لشاة فيأتي بذبيحة لاثمه الذي اخطأ به يمامتين او فرخي حمام الى الرب احدهما ذبيحة خطية والآخر محرقة.  8  يأتي بهما الى الكاهن فيقرّب الذي للخطية اولا.يحزّ راسه من قفاه ولا يفصله.  9  وينضح من دم ذبيحة الخطية على حائط المذبح.والباقي من الدم يعصر الى اسفل المذبح.انه ذبيحة خطية.  10  واما الثاني فيعمله محرقة كالعادة فيكفّر عنه الكاهن من خطيته التي اخطأ فيصفح عنه.  11  وان لم تنل يده يمامتين او فرخي حمام فيأتي بقربانه عما اخطأ به عشر الإيفة من دقيق قربان خطية.لا يضع عليه زيتا ولا يجعل عليه لبانا لانه قربان خطية.  12  ياتي به الى الكاهن فيقبض الكاهن منه ملء قبضته تذكاره ويوقده على المذبح على وقائد الرب.انه قربان خطية.  13  فيكفّر عنه الكاهن من خطيته التي اخطأ بها في واحدة من ذلك فيصفح عنه.ويكون للكاهن كالتقدمة

 

مخالفة الناموس بدون قصد

تثنية 23: 21-23 اذا نذرت نذرا للرب الهك فلا تؤخر وفاءه.لان الرب الهك يطلبه منك فتكون عليك خطية.

 22  ولكن اذا امتنعت ان تنذر لا تكون عليك خطية

 23  ما خرج من شفتيك احفظ واعمل كما نذرت للرب الهك تبرعا كما تكلم فمك

 

واجب الأسرة و رئيس المنزل

عدد 30: 1-16 1  وكلم موسى رؤوس اسباط بني اسرائيل قائلا هذا ما امر به الرب.  2  اذا نذر رجل نذرا للرب او اقسم قسما ان يلزم نفسه بلازم فلا ينقض كلامه.حسب كل ما خرج من فمه يفعل.  3  واما المرأة فاذا نذرت نذرا للرب والتزمت بلازم في بيت ابيها في صباها  4  وسمع ابوها نذرها واللازم الذي الزمت نفسها به فان سكت ابوها لها ثبتت كل نذورها.وكل لوازمها التي الزمت نفسها بها تثبت.  5  وان نهاها ابوها يوم سمعه فكل نذورها ولوازمها التي الزمت نفسها بها لا تثبت.والرب يصفح عنها لان اباها قد نهاها.  6  وان كانت لزوج ونذورها عليها او نطق شفتيها الذي الزمت نفسها به  7  وسمع زوجها فان سكت في يوم سمعه ثبتت نذورها.ولوازمها التي الزمت نفسها بها تثبت.  8  وان نهاها رجلها في يوم سمعه فسخ نذرها الذي عليها ونطق شفتيها الذي الزمت نفسها به والرب يصفح عنها.  9  واما نذر ارملة او مطلّقة فكل ما الزمت نفسها به يثبت عليها.  10  ولكن ان نذرت في بيت زوجها او الزمت نفسها بلازم بقسم  11  وسمع زوجها فان سكت لها ولم ينهها ثبتت كل نذورها.وكل لازم الزمت نفسها به يثبت.

 12  وان فسخها زوجها في يوم سمعه فكل ما خرج من شفتيها من نذورها او لوازم نفسها لا يثبت.قد فسخها زوجها.والرب يصفح عنها.  13  كل نذر وكل قسم التزام لاذلال النفس زوجها يثبته وزوجها يفسخه.  14  وان سكت لها زوجها من يوم الى يوم فقد اثبت كل نذورها او كل لوازمها التي عليها.اثبتها لانه سكت لها في يوم سمعه.  15  فان فسخها بعد سمعه فقد حمل ذنبها. هذه هي الفرائض التي امر بها الرب موسى بين الزوج وزوجته وبين الاب وابنته في صباها في بيت ابيها

 

تثنية 23: 21-23 21  اذا نذرت نذرا للرب الهك فلا تؤخر وفاءه.لان الرب الهك يطلبه منك فتكون عليك خطية.  22  ولكن اذا امتنعت ان تنذر لا تكون عليك خطية ما خرج من شفتيك احفظ واعمل كما نذرت للرب الهك تبرعا كما تكلم فمك

 

التجديف، الاستعمال الخاطئ لأسماء الله في التجديف البسيط

يلاحظ واضعوا المزامير أن الاغبياء و أعداء إسرائيل يجدفون على اسم الله (مز. 74: 10-18). يترك الناس لا لشيء و يخلصون من طرف الله الذي يتكلم. يُأخذ شعب الله إلى السبي و تجديف اسم الله. و من ثم سيعرف شعب الله اسمه و الذي يقوله (اش 52: 5؛ قارن رو 2: 24). و في الأيام الأخيرة سيجدف الناس على اسم الله و لا يتوبون لتمجيده ( رؤيا 16: 9، 11، 21).

 

هناك مثال كلاسيكي للاستعمال الغير الصحيح لاسم و سلطة الله، في قسم بسيط و تجديف موجود في 1 ملوك 21: 10-13 و أعمال 6: 11 . لم يسأل استفانوس فى حق المجلس فى أن يميتوه. لكنه صلى من أجل الغفران لهم كلهم، لأنهم شهدوا زورا، بعدم تطبيق الوصايا الثالثة و التاسعة.

 

اُتهم المسيح خطأ بالتجديف (متى 9: 3؛ 26: 65، 66؛ يوحنا 10: 36). من هنا، أنه تكلم أيضا حول هذه النقطة، حول عدم السماح بهذا الشر ألا و هو التجديف ضد الروح القدس (متى 12: 22-32؛ مرقس 3: 22-30). هذا أمر صعب في فهمه. إن الروح القدس هو الوسيلة الضرورية للخلاص في سلطة الله. إن عدم النجاح في تعريف ضرورة الخلاص من شر الإنسان ، في الحقيقة هو تجديف على الروح القدس.

 

تكريم الآخرين الذين يحملون اسم الله 

إن سلطة الله تمتد إلى الرئاسات الروحية و المادية.

    خروج 22: 28  28  لا تسبّ الله.ولا تلعن رئيسا في شعبك.

 

إن سب إلوهيم و رئاسة بلد ما هو تجديف على اسم الله. سنرى الكثير حول هذا في ما يلي. إن التجديف و التجديف على اسم الله، مذكور في الكثير من الكتابات المقدسة.

مزمور 74: 10 حتى متى يا الله يعير المقاوم ويهين العدو اسمك الى الغاية.

 

اشعياء 52: 5-6  5  فالآن ماذا لي هنا يقول الرب حتى آخذ شعبي مجانا.المتسلطون عليه يصيحون يقول الرب ودائما كل يوم اسمي يهان.  6  لذلك يعرف شعبي اسمي.لذلك في ذلك اليوم يعرفون اني انا هو المتكلم.هانذا

 

إن الشهادة الخاطئة من أجل غاية غير أخلاقية، يمكن أن نجدها في حالة نابوت. و هذا العمل موجود في الوصايا الثالثة و التاسعة، لأنه يحسب خلافا للوصية التاسعة حيث أن الشهادة الخاطئة تظهر، و لكنها تتضح في الثالثة، أن الإعدام غير محق لهذا.

1ملوك 21: 10-13  10  واجلسوا رجلين من بني بليعال تجاهه ليشهدا قائلين قد جدّفت على الله وعلى الملك.ثم اخرجوه وارجموه فيموت.  11  ففعل رجال مدينته الشيوخ والاشراف الساكنون في مدينته كما ارسلت اليهم ايزابل كما هو مكتوب في الرسائل التي ارسلتها اليهم.  12  فنادوا بصوم واجلسوا نابوت في راس الشعب.  13  وأتى رجلان من بني بليعال وجلسا تجاهه وشهد رجلا بليعال على نابوت امام الشعب قائلين قد جدف نابوت على الله وعلى الملك.فاخرجوه خارج المدينة ورجموه بحجارة فمات.

 

و في التعليق نذكر ايزابل و جعلها لمتهمين خطأ، لتمكن الملك اخآب أن يأخذ كرم نابوت.

اعمال 6: 8-13  8  واما استفانوس فاذ كان مملوّا ايمانا وقوة كان يصنع عجائب وآيات عظيمة في الشعب  9  فنهض قوم من المجمع الذي يقال له مجمع الليبرتينيين والقيروانيين والاسكندريين ومن الذين من كيليكية واسيا يحاورون استفانوس.  10  ولم يقدروا ان يقاوموا الحكمة والروح الذي كان يتكلم به.  11  حينئذ دسوا لرجال يقولون اننا سمعناه يتكلم بكلام تجديف على موسى وعلى الله.  12  وهيّجوا الشعب والشيوخ والكتبة فقاموا وخطفوه وأتوا به الى المجمع‏  13  واقاموا شهودا كذبة يقولون هذا الرجل لا يفتر عن ان يتكلم كلاما تجديفا ضد هذا اموضع المقدس والناموس.

 

قُبلت الشهادات الزور من أجل اتهام استيفانوس بالتجديف. كانت السلطة موجودة لقتله، و لكن لم تستعمل كما يجب.

 

و نفس الطريقة، حاولوا أن يتهموا المسيح، كما رأينا. في أغلبية الحالات، كان الأنبياء المبعوثين إلى إسرائيل مقتولين، تحت العديد من الأسباب، من طرف الأنبياء و الكهنة، أو المجتمع الديني في ذلك اليوم. في أغلبية الحالات، سقطت الأمة في الشر، لأن المجتمع الديني كان نفسه في خطأ و أنه يعتبر وثني.

متى 9: 1-7  1  فدخل السفينة واجتاز وجاء الى مدينته.  2  واذا مفلوج يقدمونه اليه مطروحا على فراش.فلما رأى يسوع ايمانهم قال للمفلوج ثق يا بني.مغفورة لك خطاياك.  3  واذا قوم من الكتبة قد قالوا في انفسهم هذا يجدّف.  4  فعلم يسوع افكارهم فقال لماذا تفكرون بالشر في قلوبكم.  5  ايما ايسر ان يقال مغفورة لك خطاياك.ام ان يقال قم وامش.  6  ولكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطانا على الارض ان يغفر الخطايا.حينئذ قال للمفلوج.قم احمل فراشك واذهب الى بيتك.  7  فقام ومضى الى بيته.

 

إذا كان يسوع هو فعلا المسيح، إذن هو لم يجدف. تنبأ رئيس الكهنة في تلك السنة، أن هذا الإنسان يجب أن يموت من أجل الآخرين. و ظنوا أنه المسيح. هذه هي رمزية رد ملابسه. لا يمزق رئيس الكهنة ثيابه أبداً. لماذا قام رمزياً، بذلك الفعل، هو نقل الكهنوت من لاوي في يهوذا، لملكي صادق في إسرائيل.

متى 26: 63-66   واما يسوع فكان ساكتا.فاجاب رئيس الكهنة وقال له استحلفك بالله الحي ان تقول لنا هل انت المسيح ابن الله.  64  قال له يسوع انت قلت.وايضا اقول لكم من الآن تبصرون ابن الانسان جالسا عن يمين القوة وآتيا على سحاب السماء.  65  فمزّق رئيس الكهنة حينئذ ثيابه قائلا قد جدّف.ما حاجتنا بعد الى شهود.ها قد سمعتم تجديفه.  66  ماذا ترون.فاجابوا وقالوا انه مستوجب الموت.

 

اتهم يسوع المسيح خطأ بالتجديف، نظرا لعدم الوعي بما كُتب في الكتابات المقدسة. إن معظم المسيحية الحديثة سيميتون المسيح إذا جاء إليهم الآن، لأنه سيأتي لهم بما هو يكون مخالفا لما يريدون، و ما يعتقدون. في العصور الوسطى، كان سيرمى في النار، كما حث مع الآري محافظ السبت، لأجل رسائله نفسه عن النصوص القديمة للعهد الجديد.

يوحنا 10: 34-36 34  اجابهم يسوع أليس مكتوبا في ناموسكم انا قلت انكم آلهة.  35  ان قال آلهة لاولئك الذين صارت اليهم كلمة الله.ولا يمكن ان ينقض المكتوب.  36  فالذي قدسه الآب وارسله الى العالم أتقولون له انك تجدف لاني قلت اني ابن الله.

 

هذه الرسالة وحدها تجعله متهم. كان متهم بعمله بقدرة الرب إله عقرون.

متى 12: 22-32  حينئذ أحضر اليه مجنون اعمى واخرس.فشفاه حتى ان الاعمى الاخرس تكلم وابصر.  23  فبهت كل الجموع وقالوا ألعل هذا هو ابن داود.  24  اما الفريسيون فلما سمعوا قالوا هذا لا يخرج الشياطين الا ببعلزبول رئيس الشياطين.  25  فعلم يسوع افكارهم وقال لهم كل مملكة منقسمة على ذاتها تخرب.وكل مدينة او بيت منقسم على ذاته لا يثبت.  26  فان كان الشيطان يخرج الشيطان فقد انقسم على ذاته.فكيف تثبت مملكته.  27  وان كنت انا ببعلزبول اخرج الشياطين فابناؤكم بمن يخرجون.لذلك هم يكونون قضاتكم.  28  ولكن ان كنت انا بروح الله اخرج الشياطين فقد اقبل عليكم ملكوت الله.  29  ام كيف يستطيع احد ان يدخل بيت القوي وينهب امتعته ان لم يربط القوي اولا.وحينئذ ينهب بيته.  30  من ليس معي فهو علي ومن لا يجمع معي فهو يفرق.  31  لذلك اقول لكم كل خطية وتجديف يغفر للناس.واما التجديف على الروح فلن يغفر للناس.  32  ومن قال كلمة على ابن الانسان يغفر له.واما من قال على الروح القدس فلن يغفر له لا في هذا العالم ولا في الآتي.

 

يعلم يسوع المسيح، أن التجديف ضد بعضنا البعض يُغفر له، و لكن التجديف ضد روح قدس الله، يشكل عقوبة الموت. و أن التوبة هي الوسيلة الوحيدة للخلاص. إن الاعتراف بالشر و ضرورة الخلاص برحمة الله في الروح القدس، هو المفتاح لهذا الخلاص. و أن عدم التوبة هي التجديف ضد الروح.

 

رؤيا 16: 9، 11، 21  9  فاحترق الناس احتراقا عظيما وجدفوا على اسم الله الذي له سلطان على هذه الضربات ولم يتوبوا ليعطوه مجدا 11  وجدفوا على اله السماء من اوجاعهم ومن قروحهم ولم يتوبوا عن   21  وبرد عظيم نحو ثقل وزنة نزل من السماء على الناس فجدّف الناس على الله من ضربة البرد لان ضربته عظيمة جدا

 

إن التجديف على الله هو نقيض قضية التوبة. إن العالم يمشي حسب قوانينه التي سطرها و نظامه، لستة آلاف سنة و أكثر. قاموا بتغيير العالم و أصبح صحراء و مازالوا لم يتوبوا و يقدموا الشكر لله و ناموسه. إنهم يأخذون اسمه باطلا بالقيام بأنظمة خاطئة للحكم.

 

اللاويين 24: 16   ومن جدف على اسم الرب فانه يقتل.يرجمه كل الجماعة رجما.الغريب كالوطني عندما يجدف على الاسم يقتل.

 

إن الله لا يلعب. إن الله يعني ما يقوله. سيكون المجتمع في أمان عندما يطبق الناموس. لا يمكن لقوانين الله أن تعطى أنصاف. و لا يمكن أن يكون ناموس الله واحد دون الآخر جزئياً، لأنهم مرتبطين جميعا و منبثق من طبيعته. إن السببية ليست نظام العلاقات التي يمكن حفاظها و التى تدعى بالمراقبة الفوقية. و هذه مفردة، جاءت من طبيعة الله في ناموسه. إنه قدوس، حقيقي، صالح، كامل و صحيح لأن الله هو كل هذه الأشياء المذكورة. إن تغيير الناموس و الشهادة هى أخذ اسمه باطلا.

 

إن معارضة قورح في عدد 16 تبين لنا أن الله لا يسمح أبدا، الذين يعارضونه، و يجدفون عليه.

عدد 16: 31-33 31  فلما فرغ من التكلم بكل هذا الكلام انشقت الارض التي تحتهم  32  وفتحت الارض فاها وابتلعتهم وبيوتهم وكل من كان لقورح مع كل الاموال.  33  فنزلوا هم وكل ما كان لهم احياء الى الهاوية وانطبقت عليهم الارض فبادوا من بين الجماعة.

 

إن اسم الله و كذلك مسيحه، تكلموا عليهم شرا. استعمل الله هذا المثال ليحبس المعارضين، و كمثال للآخرين الذي يجدفون عليه. إن التجديف أكثر من خيانة اسم الله. إنه تزوير، ضعف، و  لغة معارضة موجهة ضد الله و نظامه و الذين يعملون باسمه.

 

إن ارميا النبى كان مكروه من طرف كهنة عناثوث حيث أتى. عامة ساد الفساد بين الناس فى فترة خدمته. و في الأيام الأخيرة، تنهار الزانية التى هى الدين الخاطئ، و يقوم عليها الوحش و اعوانه يهدمونها. إن أخذ اسم الله باطلا، هو انحطاط كلى، الإيمان الذي يمكن أن يكون (قارن رؤيا 17: 16).

 

بولس و الناموس

أخذ بولس إلى رئيس الكهنة. و هذه الأعمال تشكل نص مهم.

اعمال 23: 1-5 1  فتفرس بولس في المجمع وقال ايها الرجال الاخوة اني بكل ضمير صالح قد عشت للّه الى هذا اليوم.  2  فامر حنانيا رئيس الكهنة الواقفين عنده ان يضربوه على فمه.  3  حينئذ قال له بولس سيضربك الله ايها الحائط المبيّض.أفانت جالس تحكم علي حسب الناموس وانت تأمر  بضربي مخالفا للناموس.  4  فقال الواقفون أتشتم رئيس كهنة الله.  5  فقال بولس لم اكن اعرف ايها الاخوة انه رئيس كهنة لانه مكتوب رئيس شعبك لا تقل فيه سوءا

 

ما هو هذا الناموس، أن لا تسب الحاكم أو رئيس شعبك؟

خروج 22: 28   لا تسبّ الله.ولا تلعن رئيسا في شعبك.

 

إن النبي بولس كان يعرف هذا الناموس. كان يدرس الناموس  الفريسي، من طرف غمالائيل (قارن اعمال 5: 34).  

اعمال 22: 3   انا رجل يهودي ولدت في طرسوس كيليكية ولكن ربيت في هذه المدينة مؤدبا عند رجلي غمالائيل على تحقيق الناموس الابوي وكنت غيورا للّه كما انتم جميعكم اليوم.

 

لم يكون بولس في الحقيقة من سبط يهوذا. لكنه كان  من سبط بنيامين (رو 11: 1). أي أنه من سبط بنيامين، ليس يهوذا، و لكن كلمة يهودي هنا لها معنى الانتماء إلى جانب القبيلة. لم يكن موسى يهوديا. كان من لاوي. كان يسوع المسيح يهوديا، الذي هو أيضا له علاقة مع لاوي. و كذلك رئيس الكهنة أيضا لاوي و ليس يهوديا، كان رئيس يهوذا و بنيامين، و كذلك لاوي. و هذه القاعدة توقفت منذ هدم الهيكل و التشتت.

 

بولس، عندما وجد نفسه أنه تكلم شرا ضد حنانيا، علم بما قام به. تكلم ضد رئيس الشعب، أو الذين أقامهم الله في السلطة، الذي يمنع الناموس بذلك (خروج 22: 28).

 

و من بعد تمكن بولس من الكتابة إلى كنيسة رومية، فى  رومية 13 : 1 الجزء الأول:

 لتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة. أو، كما يدل على ذلك العهد الجديد:

رومية 13: 1-2  1  لتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة.لانه ليس سلطان الا من الله والسلاطين الكائنة هي مرتبة من الله.  2  حتى ان من يقاوم السلطان يقاوم ترتيب الله والمقاومون سيأخذون لانفسهم دينونة.

 

 

إن الشريعة هي ناموس الله المذكورة في الخروج 22: 28. إن هذا الناموس صعب جدا للإنسان أن يعيش به، نظرا لعدم احترام السلطات لهذه القوانين، كما جرب بولس هنا. واضح جدا، سيجرب كل شعبنا في المستقبل، كما نأتي تحت قبح السلطة من طرف السلطات، هذه النقطة من الناموس.

 

قدسية الذبائح

 اللاويين 22: 1-33  1  وكلم الرب موسى قائلا  2  كلم هرون وبنيه ان يتوقّوا اقداس بني اسرائيل التي يقدسونها لي ولا يدنّسوا اسمي القدوس.انا الرب.  3  قل لهم.في اجيالكم كل انسان من جميع نسلكم اقترب الى الاقداس التي يقدسها بنو اسرائيل للرب ونجاسته عليه تقطع تلك النفس من امامي.انا الرب.  4  كل انسان من نسل هرون وهو ابرص او ذو سيل لا يأكل من الاقداس حتى يطهر.ومن مسّ شيئا نجسا لميت او انسان حدث منه اضطجاع زرع  5  او انسان مسّ دبيبا يتنجس به او انسانا يتنجس به لنجاسة فيه  6  فالذي يمسّ ذلك يكون نجسا الى المساء ولا يأكل من الاقداس بل يرحض جسده بماء.   7  فمتى غربت الشمس يكون طاهرا ثم يأكل من الاقداس لانها طعامه.  8  ميتة او فريسة لا يأكل فيتنجس بها.انا الرب.  9  فيحفظون شعائري لكي لا يحملوا لاجلها خطية يموتون بها لانهم يدنسونها.انا الرب مقدسهم  10  وكل اجنبي لا يأكل قدسا.نزيل كاهن واجيره لا ياكلون قدسا.  11  لكن اذا اشترى كاهن احدا شراء فضة فهو يأكل منه والمولود في بيته.هما ياكلان من طعامه.  12  واذا صارت ابنة كاهن لرجل اجنبي لا تأكل من رفيعة الاقداس.  13  واما ابنة كاهن قد صارت ارملة او مطلّقة ولم يكن لها نسل ورجعت الى بيت ابيها كما في صباها فتأكل من طعام ابيها.لكن كل اجنبي لا ياكل منه.  14  واذا اكل انسان قدسا سهوا يزيد عليه خمسه ويدفع القدس للكاهن.  15  فلا يدنسون اقداس بني اسرائيل التي يرفعونها للرب  16  فيحملونهم ذنب اثم باكلهم اقداسهم.لاني انا الرب مقدسهم  17  وكلم الرب موسى قائلا  18  كلم هرون وبنيه وجميع بني اسرائيل وقل لهم.كل انسان من بيت اسرائيل ومن الغرباء في اسرائيل قرّب قربانه من جميع نذورهم وجميع نوافلهم التي يقرّبونها للرب محرقة  19  فللرضا عنكم يكون ذكرا صحيحا من البقر او الغنم او المعز.  20  كل ما كان فيه عيب لا تقرّبوه لانه لا يكون للرضا عنكم.  21  واذا قرّب انسان ذبيحة سلامة للرب وفاء لنذر او نافلة من البقر او الاغنام تكون صحيحة للرضا.كل عيب لا يكون فيها.  22  الاعمى والمكسور والمجروح والبثير والاجرب والاكلف هذه لا  تقربوها للرب ولا تجعلوا منها وقودا على المذبح للرب.  23  واما الثور او الشاة الزوائدي او القزم فنافلة تعمله ولكن لنذر لا يرضى به.  24  ومرضوض الخصية ومسحوقها ومقطوعها لا تقربوا للرب.وفي ارضكم لا تعملوها.  25  ومن يد ابن الغريب لا تقربوا خبز الهكم من جميع هذه لان فيها فسادها.فيها عيب لا يرضى بها عنكم  26  وكلم الرب موسى قائلا.  27  متى ولد بقر او غنم او معزى يكون سبعة ايام تحت امه ثم من اليوم الثامن فصاعدا يرضى به قربان وقود للرب.  28  واما البقرة او الشاة فلا تذبحوها وابنها في يوم واحد.  29  ومتى ذبحتم ذبيحة شكر للرب فللرضا عنكم تذبحونها.  30  في ذلك اليوم تؤكل.لا تبقوا منها الى الغد.انا الرب.  31  فتحفظون وصاياي وتعملونها.انا الرب.  32  ولا تدنسون اسمي القدوس فاتقدس في وسط بني اسرائيل.انا الرب مقدسكم  33  الذي اخرجكم من ارض مصر ليكون لكم الها.انا الرب

 

كل الذبائح المقدمة للرب مقدسة، و تقديم ذبائح نجسة هو أخذ اسمه باطلا.

 

هذه هي قاعدة الشكوى، عندما يقول الله أن الناس يقولون أن مائدته نجسة، لأننا أشرار و نخلص من الله كذبائح حية.

 

العقاب العادل و الحسن

 

مثال لتعريف عقوبة الموت بسبب التجديف، موجودة في النص التالي.

اللاويين 24: 10-16   وخرج ابن امرأة اسرائيلية وهو ابن رجل مصري في وسط بني اسرائيل وتخاصم في المحلّة ابن الاسرائيلية ورجل اسرائيلي.  11  فجدّف ابن الاسرائيلية على الاسم وسبّ.فأتوا به الى موسى.وكان اسم امه شلومية بنت دبري من سبط دان.  12  فوضعوه في المحرس ليعلن لهم عن فم الرب  13  فكلم الرب موسى قائلا  14  اخرج الذي سبّ الى خارج المحلّة فيضع جميع السامعين ايديهم على راسه ويرجمه كل الجماعة.  15  وكلم بني اسرائيل قائلا كل من سبّ الهه يحمل خطيته.  16  ومن جدف على اسم الرب فانه يقتل.يرجمه كل الجماعة رجما.الغريب كالوطني عندما يجدف على الاسم يقتل.

 

إن الشيء المهم حول هذا النص، هو أنه كان يسوع المسيح الذي كان مع إسرائيل في البرية. قال المسيح بنفسه أن لا أحدا رأى الله، أو سمع صوته. و قام المسيح بهذا العقاب عبر موسى و ذلك ما بين كيف فكر المسيح في التدبير.

 

و هذا ما تم بواسطة موسى، كما أنه تعلم في البرية، من طرف ما نعرفه بالمسيا، كإلوهيم إسرائيل. لأنهم كلهم تابعوا الصخرة في الصحراء و شربوا كلهم من هذا الصخرة الروحية و أن هذه الصخرة كانت المسيح (1كورنثوس 10: 4).

 

من أجل هذا الغرض استعملته الكنيسة الثالوثية في العصور الوسطى، دليل على أن المسيح كان كائن مع إسرائيل في الصحراء، كملاك يهوه، أو ملاك المجلس الأعلى اشعياء 9 :  6 "السبعينية". و إذا كانت ملاك الحضرة هو يسوع المسيح، فيبقى الناموس منيعاً بدون التعديل، بما في ذلك السبت و الأيام المقدسة. هكذا هم أهانوا سلطة الله و اسمه باطلا. قتلوا الشهود و أصبحوا سكرين بدم القديسين.

 

اللاويين 24: 23 فكلم موسى بني اسرائيل ان يخرجوا الذي سبّ الى خارج المحلّة ويرجموه بالحجارة.ففعل بنو اسرائيل كما امر الرب موسى

 

نطق اسم الله باللغة العبرية

هناك بعض الفرق بين العديد من الكنائس المحافظة على السبت، الذين ينطقون اسم الله فقط باللغة العبرية. و هذا مفهوم خاطئ لأعمال 4: 12.

اعمال 4: 12  وليس باحد غيره الخلاص.لان ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص

 

ينطق بعض الأسماء مثل:

لله العلى:

يهفا، يهو وي، يهويوى، يهو.

للمسيح:

يهفاهوشع، يهوشوا، يهشوا، يشوع / يسوع.

 

إن معظم مجموعات الأسماء المقدسة تستخدم اسم الله الأعلى كيهوة، و للمسيح يستعملون يهشوع / يسوع.

 

يمكن أن تصبح الفكرة أننا يجب أن نعرف، و بالنطق الحقيقي، نطق اسم الله، للخلاص.

 تدعوا هذه الفكرة إلى الاستهزاء باسم الله العلي، أنه لا يواجه أي إنسان إلا بالعبرية.

تهمل هذه الفكرة حقيقة أنه  الله هو الذي قسم اللغات في بابل.

 

هذه الفكرة تهمل اشعياء 28: 11.

اشعياء 28: 11 11  انه بشفة لكناء وبلسان آخر يكلم هذا الشعب

 

و يهمل أيضا الأسماء الأخرى و الأدوار معطاة بالتفويض، للذي هو معروف فيما بعد كيسوع المسيح، من اشعياء 9: 6.

اشعياء 9: 6 6  لانه يولد لنا ولد ونعطى ابنا وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيبا مشيرا الها قديرا ابا ابديا رئيس السلام.   

 

إن مفاهيم الجملة يمكن أن تقرأ و تفهم في عدد من الطرق. إن السبعينية تقرأ نص اشعياء 9: 6-8 مثل:

6 لانه يولد لنا طفلِ و يعطى لنا إبن، الذي الرئاسة على كتفه: وإسمه يَدْعو رسول المجمع العظيمِ [ملاك المجمع العظيم]: لأنن سَاَجْلبُ سلام على الأمراءِ و صّحةِ له. 7 حكومته سَتَكُونُ عظيمة، وسلامه ليس له نهايةُ. : هو سَيَكُونُ على عرشِ داود، و على مملكته ليُؤسّسها، و ليثبتها بالقضاء و البر، منذ الآن والى الأبد. 8 ختم رب الجنود سَيُؤدّي هذا.

 

يُقرأ النص المشير الله (ايل) العلى.

من هنا ترجمته إلى السبعينية كملاك المجمع العظيم يمكن أن يُفهم.

 

إن المصطلح أب أبدي لا يمكن أن يفهم في الثلوث أو اليهودية. إنها كتبت منذ السبعينية. يدل النص العبراني عن دور الله الأبدي بالنسبة للمسيح. و من ذلك يفهم أن هناك الكثير من الأبوات في السماء و في الأرض حسب بولس (أفسس 3: 14). يجب على الإنسان أن يحاول قراءة العبرانية كأب أبدي موجهاً الاسم، و لكن لا يقرأ في النصوص كما هى و في السبعينية، في هذا المضمار. يترجم "الصنصينو" النص كالآتي:

و لأنه يولد لنا ولد،

و يعطى لنا أبناً،

و تكون الرئاسة على كتفيه؛

و يُدعى اسمه

بيلى – جويز – جيبور

ابدى – اد – سار – شالوم

 

 

 بالإضافة أن الشكلية العامة تُرى كاسم السلطة المعطاة من طرف الله. نفهم من السبعينية فى العهد القديم أنه ملاك الذي أعطى الناموس لموسى، عندما كُتب ذلك منذ قرون قبل المسيح. تحاول اليهودية في إهمال هذا الواقع بالفعل لهذا ترفض يهودية ما بعد المسيحية الربانية، الترجمة السبعينية.

 

نعرف أن هذه الأدوار المختلفة تكون بالتفويض و ذلك من آية 7، الجزء الأخير، غضب رب الجنود سيفعل هذا.

 

هذه الفكرة للأسماء المقدسة تهمل التسجيل فى كتابات متى 1: 21، 23.

آية 21 فستلد ابنا وتدعو اسمه يسوع لأنه يخلّص شعبه من خطاياهم.

 

أصبح يسوع الخلص بالتفويض، بالعيش بلا خطية، و من ثم تقديم تلك الحياة كذبيحة: لأن الله هو المخلص.

 

يهوذا 25 الاله الحكيم الوحيد مخلّصنا له المجد والعظمة والقدرة والسلطان الآن والى كل الدهور.آمين

 

(قارن مقالة الله مخلصنا (رقم 198)).

 

متى 1: 23 هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا

 

هذا الابن الله، هذا المسيح، هذا المخلص بالاختيار، بالتفويض كان رئيس كهنة على طقس ملكى صادق  وأصبح رئيس كهنتنا في مجيئه الأول و سيصبح ملكنا في عودته الثانية.

 

إن تحديد المسيح لاسم واحد في العبرية، يخالف الوصية الثالثة. و هو يأخذ اسم الله "باطلا". و يحدد هدف الله و يحدد مخطط الله للإنقاذ المفاجئ للبشرية.

 

عندما سُئل يسوع المسيح من تلاميذه أن يعلمهم كيف يصلون، لوقا 11: 1-4، علمهم أن يوجهوا صلاتهم إلى الآب. و ينادوا الله ك "أبانا الذى في السماء".

 

هو لم يقل لهم أن ينادوا الآب بالعبرية فقط.

 

صلاة يسوع المسيح في يوحنا 17: 1-26، لله يقول، "أيها الآب". في متى 27: 46 نرى عندما كان يسوع المسيح على الصليب، ناد الآب بالأرامية، التي كانت اللغة المشتركة للناس، ايلي، ايلي، لماذا تركتني؟ حسب الكتابة المقدسة العبرية.

 

لم يستعمل اللغة العبرية لينادي الآب. يسجل متى ذلك لأنه كان هناك و سمع ذلك. كما كان يوحنا هناك أيضا. يسجل يوحنا كلامه التالي، " قد اُكمل".

 

إنه من المهم أن نفهم أن الله و مسيحه يسوع المسيح لهم أسماء كثيرة.

من المهم جدا أن نفهم أن لله أسماء كثيرة و أن هذه الأسماء هى مقدسة. و أن نطق هذه الأسماء بالعبرية فقط لا يمثل تقديس الله. إن لهذه الأسماء مفاهيم. إن الأسماء المعطاة للابن من الله تعتبر عناوين القدرة. و لهذا أعطي للملائكة التي عملت لله في العهد القديم اسم يهوه. هو الوحيد الذي يسمى بيهوه السماوات.

 

 استعمال الألسنة

تتركز الوصية الثالثة عما نقوله. تدل كلماتنا عن أفكارنا؛ و أفكارنا تقود أعمالنا. مبدأ أعطاه المسيح في لوقا 6: 43-45.

لوقا 6: 43-45 43  لانه ما من شجرة جيدة تثمر ثمرا رديّا.ولا شجرة ردية تثمر ثمرا جيدا.  44  لان كل شجرة تعرف من ثمرها.فانهم لا يجتنون من الشوك تينا ولا يقطفون من العليق عنبا.  45  الانسان الصالح من كنز قلبه الصالح يخرج الصلاح.والانسان الشرير من كنز قلبه الشرير يخرج الشر.فانه من فضلة القلب يتكلم فمه.

 

إن النبي بولس يكشف شر القلب للاخوة في رومية. هو يبين طبيعة الإنسان الذي اختار أن يعزل نفسه عن الله.

رومية 3: 10-18 10  كما هو مكتوب انه ليس بار ولا واحد.  11  ليس من يفهم.ليس من يطلب الله.  12  الجميع زاغوا وفسدوا معا.ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد.  13  حنجرتهم قبر مفتوح.بألسنتهم قد مكروا.سمّ الاصلال تحت شفاههم.  14  وفمهم مملوء لعنة ومرارة.  15  ارجلهم سريعة الى سفك الدم.  16  في طرقهم اغتصاب وسحق.  17  وطريق السلام لم يعرفوه.  18  ليس خوف الله قدام عيونهم.

 

تبين لنا هذه الآيات الذين لا يحترمون ناموس الله.

 

يعقوب، أخو المسيح، الراعي أو الأسقف للكنيسة في أورشليم، قائد مجمع الكنيسة في أعمال 15، له الكثير ما يقوله حول استعمال الألسنة.

 

يعقوب 1: 26 ان كان احد فيكم يظن انه ديّن وهو ليس يلجم لسانه بل يخدع قلبه فديانة هذا باطلة.

يعقوب 2: 5-7 5  اسمعوا يا اخوتي الاحباء أما اختار الله فقراء هذا العالم اغنياء في الايمان وورثة الملكوت الذي وعد به الذين يحبونه.  6  واما انتم فاهنتم الفقير.أليس الاغنياء يتسلطون عليكم وهم يجرّونكم الى المحاكم.  7  أما هم يجدّفون على الاسم الحسن الذي دعي به عليكم.

 

يعقوب 3: 5-9 5  هكذا اللسان ايضا هو عضو صغير ويفتخر متعظما.هوذا نار قليلة اي وقود تحرق.  6  فاللسان نار.عالم الاثم.هكذا جعل في اعضائنا اللسان الذي يدنس الجسم كله ويضرم دائرة الكون ويضرم من جهنم.  7  لان كل طبع للوحوش والطيور والزحافات والبحريات يذلل وقد تذلل للطبع البشري.  8  واما اللسان فلا يستطيع احد من الناس ان يذلله.هو شر لا يضبط مملوء سمّا مميتا.  9  به نبارك الله الآب وبه نلعن الناس الذين قد تكوّنوا على شبه الله.

 

يعقوب 4: 11-12 لا يذم بعضكم بعضا ايها الاخوة.الذي يذم اخاه ويدين اخاه يذم الناموس ويدين الناموس.وان كنت تدين الناموس فلست عاملا بالناموس بل ديانا له.  12  واحد هو واضع الناموس القادر ان يخلّص ويهلك.فمن انت يا من تدين غيرك

1 بطرس 3: 10  لان من اراد ان يحب الحياة ويرى اياما صالحة فليكفف لسانه عن الشر وشفتيه ان تتكلما بالمكر

 

نحن نرى أيضاً فى تيطس 2 : 7-8

مقدما نفسك في كل شيء قدوة للاعمال الحسنة و مقدما في التعليم نقاوة و وقارا و اخلاصا* 8  و كلاما صحيحا غير ملوم لكي يخزى المضاد اذ ليس له شيء رديء يقوله عنكم*

 

نرى هنا من الكتابات المقدسة أن الله يريد خدامه الحقيقيين أن يكون لسانهم طاهر. إننا ندان على ما نقول. من فضلة القلب يتكلم اللسان.

 

الصلاة

صلاة لله بطريقة حسنة معروفة منذ القدم. و لكن الصلاة مستعملة أيضا لمحاولة التعدي على ناموس الله. و هذه المحاولات تدعوا للفشل. كما تقوم بالتعدي على الوصية الثالثة. "الأصوام" التى تدعى من طرف رؤساء الكنيسة، عندما تكون الجماعة في المشاكل المالية. تقدم هذه الصلوات لرؤساء الكنيسة الذين يقودون الأعضاء إلى الارتداد.

 

اشعياء 1: 15 فحين تبسطون ايديكم استر عينيّ عنكم وان كثرتم الصلاة لا اسمع.ايديكم ملآنة دما.

 

نبوة خاطئة

استعمل الله النبوة و كذلك الأنبياء من أجل تحذير الناس حول حوادث المستقبل، للنداء للتوبة الذي لا يطيع و بيان ماذا سيجري لإسرائيل لعدم تطبيقها للناموس.

 

إن "النبوة الخاطئة" كانت دائما فخ لقوم الله. كانت حكايات الملك بالاق لموآب طالبا من بلعام نطق لعنة على إسرائيل في عدد 22، تبين كيف يرى الله النبوة الخاطئة. وجب لله أن يتكلم عبر البغل ليلفت انتباه بلعام. التنبأ خطأ باسم الله يعتبر" باطلا". في الترجمة الخاطئة للكتابات المقدسة، كانت فخا لكنيسة الله في القرن العشرين.

 

إن العالم الرئيسي و هو ما يسمى بالأرثوذكسية مملوء بالعقائد الخاطئة، التى تكسر الوصية الثالثة و تخالف نواميس الله. إن الصلاة لما يسمى بمريم لتشفع عند المسيح ، يعتبر باطلا. إن استعمال السبحة أو " حلقات الصلاة " تعتبر باطلا، ممنوعة من الكتاب المقدس.

 

متى 6: 7 وحينما تصلّون لا تكرروا الكلام باطلا كالامم.فانهم يظنون انه بكثرة كلامهم يستجاب لهم.

 

إن الجهود في جمع الآلاف معا في الساحة و تبشيرهم لهم من أجل أن يقبلوا المسيح الخاطئ يعتبر باطلا، آخذا اسم الله الحي باطلا.

 

بشكل حديث، أو أنشودة حديثة في عبادة الكنيسة، و خاصة الذين مثل : نظام ترنيمة "مثلما أكون"، هو كسر للوصية الثالثة.    ليس فيها أى فهم لمفهوم التوبة و هى تطبيق للتقديس فى عاموس و التى هى نبؤة عما سيحدث فى أماكن عبادتنا.  

إن ترنيمة صباح الأحد "الكرازة بيسوع" هى كلها استخدام لاسم لالله باطلاً.   و أن يسوع المسيح الحقيقي لعهد الجديد يقول في متى 15: 9 و في مرقس 7: 7؛

 

وباطلا يعبدونني وهم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس.

 

إن النظام بأكمله لما يسمى موسيقى الإنجيل برسالته "أعطي قلبك للرب"؛ التعليم الخاطئ للذهاب إلى السماء؛ أو، ستحرقون في النار إلى الأبد؛ لم يتركز علي أي من كتابات الإله الحي. لم يوجد في الكتاب المقدس. هذه الفكرة كانت من صنع الإنسان وحده. ليست هذه الأفكار في الكتاب المقدس. إنها باطلة. إنها لا تخدم أي هدف إلا خلق دين مخيف و اختفاء الهدف الكامل و مخطط الإله الواحد الحقيقي. هذا المخطط سيجر البشرية معه، عبر التوبة و الطاعة (قارن أعمال 2: 38 و متى 7: 21).

 

سلبية الناموس

أكد البعض أن شكلية الوصايا العشرة للناموس سلبية في كلماتها و في تعليمها: "لا." استعملت هذه العبارة عشرة مرات في الخروج 20، و عشرة مرات عندما أعطيت الوصايا في التثنية 5.

 

و لكن ناموس النقاط العشرة هو إيجابي في تطبيقه. يجب أن تطاع الوصايا العشرة حرفيا، ليكون تأثيرها على المجتمع و على المستوى الفردى و إلا سوف يتخبط الناس في مشاكل ثقيلة، كما يتخبط المجتمع في عدم الوعي. عندما يطاع و يطبق الناموس، يأتي بروح الفرد إلى طريق الله. و هذا يسبب بزوغ الطاعة من داخله. يعلم الإنسان طريق "الحكم" حتى يتعلم الإنسان حكم القلبـ و تطبيق الناموس.

 

يجب أن يتوب قلب الإنسان و يتغير؛ أو أعمال الإنسان مجنونة.

المزامير 14: 1، 53: 1، (الجزء الاول) قال الجاهل في قلبه ليس اله.

 

امثال 14: 7 7  اذهب من قدام رجل جاهل اذ لا تشعر بشفتي معرفة.

 

امثال 17: 12   ليصادف الانسان دبة ثكول ولا جاهل في حماقته.

 

امثال 18: 6   شفتا الجاهل تداخلان في الخصومة وفمه يدعو بضربات.

 

امثال 13: 20 20  المساير الحكماء يصير حكيما ورفيق الجهال يضر.

 

ناموس الله مملوء بالحكمة. عندما يُطاع ناموس الله، فهو يعطي مفهوما. عندما يطبق ناموس الله، يكون إيجابيا. يعطي نتائج إيجابية.

 

إن ناموس الله هو الحل لعدم قدرة الإنسان علي الحكم. إن الوصية الثالثة هى جزء كبير للحكم. الله، في حكمته يعلن ناموسه. يجب أن تتعلم البشرية خوف الله و خوف عدم إطاعة ناموسه.

 

(قارن أيضا الخروج 20: 10، تثنية 5: 14؛ أم 1: 32؛ 14: 7؛ 17: 12؛ 10: 23؛ 18: 6؛ 29: 11؛ 13: 20؛ 26: 6).

 

اللعنة و العبادة

اللعنة و التمرد

الخروج 21: 17 يبين عقاب سب الأب و الأم. و حول ضرورة اللعنات للأمة غير المطيعة هو موجود في النصوص حول الناموس. لا توجد لعنة و لا يوجد اتهام بدون أن نكون تحت الناموس. كل هذه الأعمال تعتبر خلافا للوصية الثالثة، مثل الاعمال الأخرى التى تندرج تحتها بالعدالة.

 

إعلان الله  و العبادة

أقسم الله بنفسه و هذا القسم يجب أن يتم. اشعياء 45: 23 هى نبوة.

اشعياء 45: 23  بذاتي اقسمت خرج من فمي الصدق كلمة لا ترجع انه لي تجثو كل ركبة يحلف كل لسان.

 

يعلن الله هنا هذا التاريخ بأنه يجب أن يتوج بعبادته، و الحلف بالله سيكون مركز لكل المجتمع و لكل قبيلة.

ميخا 6: 8  قد اخبرك ايها الانسان ما هو صالح.وماذا يطلبه منك الرب ألا ان تصنع الحق وتحب الرحمة وتسلك متواضعا مع الهك

 

التثنية 5: 11   احفظ يوم السبت لتقدسه كما اوصاك الرب الهك.

 

يعقوب 5: 12 12  ولكن قبل كل شيء يا اخوتي لا تحلفوا لا بالسماء ولا بالارض ولا بقسم آخر.بل لتكن نعمكم نعم ولاكم لا لئلا تقعوا تحت دينونة

 

اسم الله و اسم و كلمته لا يجب أن تعود فارغة. لا يجب أن ترجع باطلا (انظر رو 14: 11).

 

حافظ الله في كل جيل، على الذين لم يسجدوا لهذا النظام و قد آمنوا به (1ملوك 19: 18).

 

1ملوك 19 : 18 وقد ابقيت في اسرائيل سبعة آلاف كل الركب التي لم تجث للبعل وكل فم لم يقبّله

 

اختار الله يسوع المسيح كمسيحه و سيسجد الكل له باسم الله.

 

فيلبى 2: 10   لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على الارض ومن تحت الارض

 

ذلك الذي يُمكنُ أَنْ يُجْعَلَ معروفاً عن اللهِ هو واضحُ في المختارين، الذي يَتصرّفُون بإسمه (رو 1 : 19 - 20). فى ملكوت الله الآتى، البشر لَنْ يَدْعوَ بإسم اللهِ بشكل باطل، كما عَمِلوا في الازمنة الماضية (تك 4 : 26). هو الذي عُيّنَ كرئيس كهنة على طقس ملكى صادق، سَيُعلَنُ كملك الملوكِ و سَيَحْكمُ بإسمِ اللهِ الحقيقيِ الواحد الذي ارسله (يو 17 : 3) و لا تنطق أى شفاهُ بعد بإسم اللهِ دون جدوى

 


 

q