كنائس الله
المسيحية
[ CB5 ]
في
البدئ
( طبعة 2.0 20030706-20061230 )
في البدئ
الله خلق . هذه
الصّحيفة
كُيِّفَتْ من
فصل 1 قصّة
الكتاب
المقدّس
الجزء 1 من قبل
باسل
ولفيرتون
المنشور من
قبل سّفير كلّيّة
صحافة .
المفهوم قد
أُضِيفَ و تطوّر
طبقًا لتعاليم
التّوراة و
مذاهب
الكنائس
المسيحيّة
للّه.
Christian Churches of God
E-mail: secretary@ccg.org
(Copyright ã 2003, 2006 Christian Churches of God,
ed. Wade Cox)
(Tr. 2009)
هذه
المقالة يمكن
أَنْ تَنْسخَ
بحرية و تُوزّعَ
بشرط أنها
تُنسخ كليةً
بلا تعديلاتُ
أو حذف. إسم
النّاشرِ و
عنوانه و
إنذار حقوق
الطبع يَجِبُ
أَنْ تَكُونَ
مُتضمّنة. لا
تجمع أى مصاريف
من المستلمين
للنسخِ
المُوَزَّعةِ.
يمكن أن
تستخدم
اقتباسات
مختصرة في
المقالات
الهامة أو
المراجعات
بدون خَرْق حقوق
نشرِ.
هذه
المقالة ممكن
أن تعثروا
عليها في
الإنترنيت في
العنوان
الآتي
http://www.logon.org
and http://www.ccg.org
في البدئ
قصّة
الخلق
فقط
بينما كان
هناك وقت
عندما لم
يتواجد بلدتنا
و آباؤنا،
أيضًا كان هناك
وقت عندما
الكوكب الذي
نعيش عليه لم
يتواجد . قد
تساءل معظمنا
كيف الأشياء
بدت قبل أن
كان هناك أي
شيئ في
المساحة
الشّاسعة حيث
يكون كوننا
الآن ربّما .
من أين جاءت
الشّمس،
القمر و
النّجوم ؟
إنّه صعب
لعقولنا أن
تتخيّل ثانية
طوال مثل هذه
الفترة
الزّمنيّة الطّويلة
عندما كان
هناك لا شيئ
للرّؤية لكنّ
مكان مظلم
فارغ و بارد .
لكنّ كان هناك
شيئ ما آخر هناك
بدلاً من نجوم
و كواكب.
من أو
ماذا يمكن له
أن يكون ؟
إنّه الواه، الإله
الحقيقيّ ( يو .
17:3، 1يو .5:20). كان يجب
على اللّه أن
يكون أوّل
هناك لأنه عمل
كل شيئ أنّ في
أيّ وقت كان ( تك
1:1، نيه .
9:6، 124:8 س.، اش . 40:26، 28،
44:24، الأعمال 14:15، 17:24، 25،
الرؤيا . 1:8; 4:11; 14:7).
ربّما
أحد الأشياء
الأولى
نتساءل عن
اللّه حيث جاء
من ماذا. لم
يجئ من أيّ
مكان .
بالرّغم من
أنّ كان لدى
كل شيئ آخر
بداية، اللّه
قد دائمًا كان
( س. 90:2). كان هناك
وقت عندما
تواجد وحيدًا
. لم يحتج لأي
شيئ لإعطاءه
حياة أو الطّاقة
. يسكن اللّه
الدّهر ( اشع . 57:15).
اللّه دائمًا
كان و دائمًا
سيكون . هو
البداية و
النّهاية ( رؤ .
1:8). هو خالد ( 1تيمو
. 6:16). هذا يعني
أنه لا يمكن
أن يموت.
لأننا
بدنيّون، هذه
الأشياء صعبة
علينا للفهم .
يجب علينا أن
ندرك أن هناك
بعض المسائل
ذلك اللّه
يبقي سرّيّ
منّا .
الأشياء
الأخرى الكثيرة
الّتي يكشفها
إلينا،
بخاصّة إذا
كنّا مطيعين ( امثال
. 16:3).
مثل
ماذا هو اللّه
؟ نحن نعرف
مثل ماذا هم
الناس لأننا
يمكن أن نراهم
. آباءنا،
الإخوة و أخوات
عائلة ناس
مجعولين
البشر على
هيئة اللّه ( تك
1:26). هذا لا يعني
أن الوه، إله
حقيقيّ يبدو
مثلنا . يعني
أنّ ناسًا
طُورِدُوا
نوع اللّه (
الوهيم )،
بينما
طُورِدَتْ
كلّ
الحيوانات
نوعهم . في ناس
الطّريقة هذه
مختلف جدًّا
عن الحيوانات
المخلوقة من
قبل اللّه.
اللّه
ليس شخصًا، هو
كائن روح نقيّ
. بيينجز الرّوح
غير عرضة
لقوانين
الوقت و
المكان . عادةً
لا يمكن أن
يرى النّاس أو
يشعرون أو
يسمعون الأرواح
المعنويّة،
لكنهم يمكن أن
يَتَأَثَّرُوا
بهم . ذلك سبب
واحد لماذا
الشّيطان يُسَمَّى
أمير قوّة
الهواء ( إف . 2:2).
يؤثّر على النّاس
أن يتمرّدوا
على قانون
اللّه.
لذا، لا
يمكن أن نرى
منذ اللّه
بدراسة مساحة
الملايين من
السّنوات،
بالرّغم من
أنّ اللّه كان
كلّ ذلك تواجد
بعد ذلك .
لكنّ، يمكن أن
نرى بعض من
الأشياء ذلك
اللّه يؤدّي .
عرف اللّه ما
الممكن
ليُعْمَل و
عرف كيف يمكن
أن يعمله . هو
واسع القدرة و
لا شيئ مستحيل
للّه ( لو . 1:37).
انظر الورق: من
هو اللّه ؟ (رقم
. سي ب1).
لا نعرف
فقط متى الكون
عُمِلَ، أو
إلى متى أخذ
لعمله . لكنّ الكتاب
المقدس
يخبرنا
يخبرنا
الكتاب
المقدس عن
الخلق . الكون
كبير جدًّا
لدرجة أننا
يمكن أن نرى فقط
جزئيًّا
بعيدًا خلاله
. لا يمكن أن
تبدأ عقولنا
في إدراك
مقاسها
الكبير حتّى،
لكنّ هذا ينبغي
أن يعطينا بعض
الفكرة من كمّ
أذكى و أقوى
مبتكرنا منا ( أيوب
22:12، 33:12، 38:4 6).
بين
مجموعات
النّجوم
الجميلة أرضنا
خُلِقَتْ . قد
ابتكر
الرّجال
النّظريّات المختلفة
من كيف جاء
ليكونوا هناك
. الكثير بحماقة
يصدّق و يعلّم
أن كلّ
النّجوم و
الكواكب حدثت
فقط بدون
اللّه لا يمتّ
بصلة لخلقهم .
لا يسأل
الإنجيل إذا
هناك اللّه،
لكنّ
الولايات هناك
اللّه الّذي
كان هناك في
بداية كلّ
الخلق . أحمق
فقط يقول أنّه
ليس هناك
اللّه ( مز . 53:1).
لنرى
كيف الأرض
اعتنت بعد أن
عُمِلَ، سنرى
كرة تركواز
كبيرةً
الجمال
العظيم
يتدلّى ضدّ الخلفيّة
المليئة
بالنّجوم
للمكان . لن
نتعرّف على
أيّ من قارّات
كوكبنا أو
العلامات،
لأنّ عندما
شُكِّلَ
أوّلاً كان مختلفًا
إلى حدّ ما.
لخلق
كلّ الأشياء
في الكون، كان
يجب على اللّه
أن يوفّر
المادّة فقط
بينما (كما)
يحتاج النّجّارون
للمادّة
لبناء البيوت
حيث نعيش ( هيب.
السّاعة 11:3 ) .
بينما نعرف
بالفعل،
اللّه مكوّن من
الرّوح .
بينما يلمع
الضّوء من
مصباح خلال حجرة،
الرّوح القدس
اللّه ينبعث
منه إلى الكون
. هذه القوّة
الرّائعة و
الغامضة هي
جدًّا جوهر
اللّه .
بسلطته الكون
خُلِقَ و به
كلّ قوّة و
جرم سماويّ
بدنيّين
مضبوطين .
انظر الورق ما
هو الرّوح
القدس ؟ ( رقم . سي
ب3).
الخلق
الأصليّ
التكوين
1:1 2 في البداية
الله خلق الجنّة
و الأرض . كان 2 و
الأرض بدون
الشّكل، و فراغ،
و الظّلام كان
على الوجه من
العمق . و روح اللّه
تحرّك على وجه
المياه . ( كيه
جيه في).
هنا نرى
الخلق
الأصليّ
للجنّة و
الأرض . هذا يتكلّم
عن العالم أنّ
ثمّ كان ( 2بطر . 3:5 6 )
قبل أن يصبح
توهو و بوهو
أو بدون
الشّكل و
الفراغ . كان
خلق ماضي وقت
طويل جدًّا .
لكنه دُمِّرَ
( لاحظ
الملاحظة إلى
المقاطع 1 و 2 من
إنجيل
الرّفيق ) .
سنتكلّم عن
السّبب لذلك
بينما (كما)
نستمرّ.
أبناء
اللّه
لم يعمل
اللّه الكون
في نظام يمكن
أن أعجب بعمله
. في وقت ما
اللّه رغب في
عمل عائلة
لنفسه .
أوّلاً خلق
الملايين من
بيينجز الرّوح
للعيش في
الكون . كثير
منهم خدموه في
الجنّة
الثّالثة،
مكان عرشه (
2كور . 12:2). نحن لا
نُخْبَر أين
الجنّة
الثّالثة،
لكنّ من
الممكن هو في مكان
ما في السّماء
الشّماليّة ( اشع
. 14:13). فعلاً نعرف
أنّه غير
مرئيّ إلى
العيون
البشريّة مثل
بيينجز
الرّوح مباشرةً
لا يمكن أن
يُرَى من
قبلنا ( 2كور . 4:18).
اللّه
أيضًا عرف أن
سيجب على
بيينجز ه
المخلوق أن
يشتغل تحت
قانونه .
هؤلاء كان
بيينجز أبناء
اللّه (
الوهيم ) و هم
أُعْطُوا
الرّوح القدس
لذا يمكن أن
يتّصلوا
بالأبٍ و بعضهم
البعض . دهن
اللّه اثنان
من أبناءه
كتغطية
ملائكة
المجلس
للوهيم . كان
واحد حديثًا
لكون المسيح (
كو 1:15 ) و كان
واحد الكائن (
الشّيطان )
نعرف الآن
كالشّيطان ( حز
. 28:14-16). انظر أيضًا ورق:من
هو يسوع ؟ ( رقم . سي
ب2 ) و خلق عائلة
اللّه (رقم . سي
ب4).
عمل
الإله حاكم
الشّيطان على
الأرض
المخلوقة
حديثًا، حيث
أُرْسِلَ
الملايين من
الملائكة
للإقامة .
الشّيطان كان
سيحكم ملائكة
الأرض بتنفيذ
كلّ أوامر
اللّه و
القوانين .
كان الشّيطان
ذكيًّا
جدًّا،
جيّدًا و
قادرًا. كان ممتازًا
في طرقه عندما
أُحْضِرَ في
حيّز الوجود،
و ماسة في
المعرفة و
المظهر .
الشّيطان الاسم
عنى جالب
الضّوء، أو
نجم لامع
الفجر.
لأنّ
اللّه خلق و
يمتلك الكون،
هو الحاكم الأعلى
عليه . كان
الشّيطان في
البداية
عرضةً له . عمل
كلّ ذلك اللّه
المأمور .
كانت هناك
سنوات و سنوات
السّعادة و
رضا بين
الملائكة
بينما أطاعوا
و الشّيطان
جميع قوانين
اللّه . هذا
كان لأنّ
قوانين اللّه
أُعْطِيَتْ
لجعل بيينجز
سعيد . ذهبت
المسائل جيّد
جدًّا طالما
أطاع
الشّيطان
قواعد اللّه و
التّوجيهات ( زك
. 28:13-15).
لكنّ في
الميعاد سمح
لأفكار الخطأ
أن تجيء في عقله
. أنا ملك الما
يزيد عن
ملايين من
الملائكة،
فكّر . معهم يمكن
أن أشكّل
جيشًا كبيرًا
قويًّا
بالقدر الكافي
لمهاجمة
ملائكة اللّه
الّذين
يعارضونا . إذا
يمكن أن
أستولي على
عرش اللّه في
الجنّة و أقيل
اللّه، يمكن
أن أصبح
الحاكم
الأعلى للكون
بالكامل !( اش . 14:12-14).
الفكرة
المجرّدة
للغزو و حلول
محلّ الإله
سبّبت للفخر و
الطّموح
الكبيرين أن
ينموا . مع زرع
الرّغبة الملحّة
و الطّمع
لتنفيذ
رغباته.
في
الشّيطان
الأخير عمل
خططه
المعروفة
لهؤلاء
الّذين كانوا
في الأغلب
للاستماع
لوعوده المغرية
لعمل لهم
حكّام، تحته،
للعوالم الأخرى،
و لإعطاء
المناصب
المرموقة
حتّى في
الجنّة إلى هؤلاء
الّذين
سيتمرّدون
معه . كان
مبتهجًا لعلم
أن ثلثًا من
كلّ الملائكة
كان راغبًا
بحماقة أن
يخاطر
بسعادتهم
بالانضمام
إلى قضيّته الشّرّيرة
( رؤ . 12:4، أيوب
4:18 ) . ثلثين
الآخرين بقيا
مخلصان
لمبتكرهم.
الفخر، الشّهوة
و الطّمع
الّذي قد نما
من فكرة شرّيرة
سبّب لحكمة
الشّيطان
الكبيرة أن
تصبح مفسدة .
وإلّا، كان
يمكن أن يعرف
أن الحرب
النّاجحة ضدّ
مبتكره ستكون
مستحيلةً .
تفكيره
حُرِّفَ
جدًّا ذلك من
ثمّ على
تدبّره أصبح
خاطئةً . مملوءًا
بإيمان أنه
يمكن أن يغزو
مبتكره في
الواقع،
الشّيطان
تحرّك لتنفيذ
خطّته المتمرّدة
. مع الملايين
من الملائكة
راغبين أن يطيعوه
بدلاً من
اللّه، كنس
إلى الجنّة
معهم للهجوم.
كانت
الحرب الّتي
نشأت بين
الأعداد
الشّاسعة
لبيينجز
الرّوح شيئًا
فظيعًا غير
معقول . يعرف
النّاس لا شيئ
للقوّات
العنيفة و
الغريبة
الكانت
مستخدمة .
حتّى القلة
الكوبالت أو
الهيدروجين
نحيلة
بالمقارنة
بالسّلطات في
أمر اللّه .
اللّه قد كان
دائمًا أقوى كائن
للتّواجد . لا
جيوش ناس أو
الأرواح
قويّة بالقدر
الكافي
لإطاحته.
جرّب
الشّيطان
الهزيمة
الفظيعة .
القدرة المرعبة
للمبتكر
أُطْلِقَتْ
مع هذه القوّة
الفظيعة أنّ
المهاجمون
نُسِفُوا من
الجنّة و
ثانية إلى أرض
الواقع ( 2بطر .
2:4،اشع . 14:15).
اللّه
لم يُنْتَهَى
مع الملائكة
المتمرّدين،
مهما . إثم
الشّيطان
لثورة ضدّ حكم
اللّه رآه
ضيّق إلى
الكوكب
كحاكمه . هو
كان حكم الأرض
بينما رُبِّينَا
تحته و
رُوفِقْنَا
من قاعدته
لمرّة أخرى و
الحكم تحت
المسيح الّذي
سوف يوم واحد
يخلفه .
بأفعاله في
هذا الجزء من
خطّة اللّه هو
و تابعوه
سيُحْكَمُونَ.
اسمه
غُيِّرَ إلى
الشّيطان
الّذي يعني
العدوّ
بالعبريّة ( رؤ
. 12:9 )، بينما (كما)
هو عدوّ شعب
اللّه . هؤلاء
الملائكة
الّذين قد
تبعوه كانوا
من ثمّ على
معروف
كنمّامين أو
المتّهمين
الخاطئين
لأنهم يحملون
الاتّهامات
ضدّ البشريّة
. في اليونانيّ
كانت هذه
الكلمة لعب
الشّيطان . كانت
الكلمة
العبريّة
لهذه الأرواح
ظلًّا أو واقيات
. هم
أُشِيرُوا
أيضًا إلى كه
الجديان، أو
ساطير، من
العبادة
المرئيّة في
النّظام الوثنيّ
لبان اللّه في
الصّحراء .
شيطان الكلمة
يجيء من
المعنى
اليونانيّ
اللّه أو
اللّه . اشتقّت
الكلمات من
هذا المتوسّط
لتَتَأَثَّر،
أو تمرّنت، من
قبل اللّه
ساقط أو شيطان
. الكلمات
اليونانيّة
تجيء من إله
المصطلح الأصليّ
الّذي كانت
مستخدمة
للرّوح أو
القدرة الإلهيّة
و كان مستخدم
لكلا الرّشد
السّيّئة و
الجيّدة .
يستخدم لوقا 4:33
الكلمة الغير
طاهرة مع
شيطان الكلمة
لدلالة أنّه
شرّيرًا.
الشّياطين
لم
يُخْلَقُوا
شرّ . مثل
المسيح و كلّ
أبناء اللّه
هم خُلِقُوا
بالسّعة لمعرفة
الخير و
الشّرّ . لكنّ
البعض اختار
الذّنب
بالثّورة و
هذا بدأ حربًا
في الجنّات
الّتي مازالت
تستمرّ اليوم
. سبّبت هذه
الثّورة شقًّا
في حكومة
اللّه . هذا
أدّى إلى
بداية الدّيانات
الخاطئة
الكثيرة و
الآلهة
المزيّفة و العالم
الممتلئ
بالشّرّ
عقوبة
الإثم الفظيعة.
كلّما
تكون قوانين
اللّه
مكسورة،
المعاناة،
المشكلة و
الدّمار
يُلْزَمَانِ
أن يتبعا . أثناء
المعركة
الكبيرة
عندما حاول
الشّيطان و
شياطينه غزو
اللّه، تغيير
مرعب انتاب
الأرض ( تكوين 1:2).
ماذا قد كان
كوكب جميل
حُوِّلَ إلى
حطام كونيّ .
نحن غير
واثقون ما
سبّب هذا
الدّمار .
الجوّ كان
ملوّثًا .
يبدو أن ثورة
الشّيطان و
ثلث الملائكة
تسبّبا في
دمار الخلق
الأصليّ.
القليل
أو لا حياة
مادّيّة يمكن
أن ينجو خلال ذلك
الوقت الفظيع
. لبعض الوقت
عالمنا بقي
مدفون في
بطّانيّة
غازات عميقة،
الدّخّان و
الماء . غطّت
المحيطات الأرض
بالكامل . لم
يعد كانت هناك
أيّ اليابسة .
كان الجوّ
مسدودًا
جدًّا بسحب
القطع الصّغيرة
للمسألة أنّ
لا ضوء يمكن
أن يصل إلى
البحار . نحن
لا يعرف إلى
متى هذه
الحالة
استمرّ، لكنّ
فيما بعد جاء
الوقت عندما
بدأ اللّه في
الإعداد لحدث
مهمّ جدًّا في
خطّته العظيمة
. كان ذلك جلب
النّاس في
الوجود.
قد خلق
اللّه عالمًا
جميلاً
لمخلوقاته
بحبّ . ثانية
سينعش مع
الوهيم
العصر
الجديد الّذي
تحته نحن
النّاس الآن
يعيشون.
هناك
عدّة كواكب
أخرى
بالإضافة إلى
أرض تدور حول
شمسنا، و
ربّما هناك
هنا وهناك
أكثر في الكون
. حتّينا
يعرف، الأرض
كانت اللّه
الكوكب
الوحيد اختار
و أعدّ لأن
يكون بيت
النّاس
المزخرفين بعد
صورته.
خلق
الوقت
الحاليّ
و روح
اللّه زحزح
وجه المياه
.ثمّ في
البداية السّاعة
2:1 نحن نرى : من
ثمّ الجنّات و
الأرض كانت
منهاة و كلّ
مضيفهم . كان
هذا الخلق في
الوقت الحاليّ
( 2بطر . 3:7 ) و كان
السّتّة
أيّام من خلق
اللّه ( عمل )
قبل أن يستند
على اليوم
السّابع.
لذا، من
التكوين 1:2 31 نرى
بدايةً
جديدةً بعد أن
جُعِلَ
الثّورة و الكون
فارغين و ظلام
. الجنّات و
الأرض هنا هي ما
نرى الآن ( 2بطر .
3:7). هو دُمِّرَ
ثانية في أيّام
نوح
بالفيضان،
لكننا سننظر
إلى ذلك في
دراسة أخرى.
للّه
لمدّة خمسة
أيّام،
المساعد
بالوهيم، أو
عائلة الآلهة
الّتي خلقها
كأبيهم، عمل
بتحويل الأرض
إلى مكان
الّذي سيكون
جائز فقط أن يساند
الحياة
البشريّة ( تك
1:23). تولّى
السّلطة
العظيمة و
القوّات
المرعبة
لتغيير السطح
بالكامل
للكوكب في
أقلّ من أسبوع.
يعمل
الأبٌ الأعلى
يخطّط . قرّر
ماذا يعمل . ثمّ
هو أخبر
رسولاً
خاصًّا، أو
ملاك ( من
الكلمة اليونانيّة
للرّسول ) من
معروف ككلمة
اللّه لأنه
سيكون
المتحدّث،
يتكلّم بينما
(كما) يأمره
الأبٌ . هذا
الملاك
الكبير هو
الّذي ظهر إلى
الشّيوخ و
أعطى القانون
لموسى . كان
حديثًا مولود
كإنسان، و
أصبح اليسوع . الرّوح
القدس الواسع
القدرة و
العظيم في الحال
أدّى إلى بغض
النظر عن
الكلمة
المأمورة . ذلك
هو كيف اللّه
خلق و شكّل كل
شيئ لهذا
العمر بو خلال
اليسوع ( يو . 1:3).
في اليوم
الأوّل من
إصلاح سطح
الأرض، جود
قال، دع هناك
فاتح .فصل
الضّوء عن
الظّلام و
سمّى اليوم الخفيف
و ليل الظّلام
. لذا، كثير من
الدّخّان،
الغازات و
المسألة
الّذي ملأ
السّموات
أُزِيلَ . من
ثمّ ضوء صغير
جاء إلى الأرض
للمرّة الأولى
منذ وُجِّهَ
الشّيطان و
شياطينه ظهر
من الجنّة ( تك
1:2-5).
على
اللّه اليوم
الثّاني
المنتج طبقة
هواء نقيّ
شاسعةً على
الأرض . خلاله
كثير من أبخرة
الماء تسرّبت
صاعدًا
للتّشكّل
ضخم، نظّف السّحب
لأعلى في
السّماء، و
المظهر
الصّحّيّ الّذي
يمكن أن
يُتَنَفَّس
بأمان . هذا
الاتّحاد للغازات
الصّحّيّة
كان ضروريًّا
أن يبقي
الإنسان حيّ ( تك
1:6-8). نادى اللّه
جنّة الجوّ
هذا (تك 1:8). هو
أيضًا تكلّم
عن جنّتين
أخرتين : واحد
هو المكان بعد
جوّنا ( تك 1:14 )، و
الآخر
المسمّى
الجنّة
الثّالثة،
أين عرشه (
أعمال 7:49، 2كور . 12:2).
لا يخبرنا أين
هو، و علماء الفلك
لم يروه أبدًا
لأنه غير
مرئيّ كبناء
روح . الأشياء
الّتي
رُئِيَتْ
تُعْمَل من
الأشياء
الّتي لا
تُرَى.
في
اليوم
الثّالث،
المبتكر شكّل
قشرة الأرض حتّى
كان بعض منه
عاليًا و كان
بعض منه
منخفضًا .
الطّبقة
الكبيرة
للماء يحيط
بالكوكب صرّفت
في المناطق
المنخفضة،
تسبيب أشكال
البحار
المختلفة .
مناطق الأرض
الكبيرة
تُرِكَتْ فوق
الماء، تشكيل
القارّات ( تك
1:9-10). على اللّه
القارّات
المسبّب
النّبات - أشجار،
الأحراش،
الزّهور و
العشب -
للنّموّ خارج الأرض
. في نفس ذلك
اليوم
الأراضي بدأت
في أن تكون
خضراء
بالنّباتات
لكلّ الأنواع
تقفز من
التّربة ( تك 1:11-13).
في
اليوم
الرّابع
المبتكر كنس
الآخر مرّة للغبار
و الغازات
الضّارّة من
السّموات، من
ثمّ ترك
للشّمس،
القمر و
النّجوم أن
تلمع في ذكائهم
الممتلئ على
الأراضي و
البحار . و
اللّه قال، دع
هناك أنوار في
اتّساع
السّماء لفصل
اليوم عن
اللّيل، و
دعهم يخدمون
كعلامات لموافقة
الفصول و
الأيّام و
السّنوات و
دعهم يكونون
أنوارًا في
اتّساع
السّماء
لإعطاء الضّوء
على الأرض .و
هو كان هكذا .
قد عمل اللّه
نورين عظيمين
- الضوء
الأكبر لحكم
اليوم و
الضّوء الأقلّ
لحكم اللّيل .
بالطّبع هذا
يتكلّم عن
الشّمس و
القمر . ثمّ هو
عمل النّجوم ( تك
1:14-19). هنا نرى
نتيجة اللّه
المؤسّسة من
البداية مباشرةً
. انظر أيضًا 104:19 مزمور.
في
اليوم الخامس
وضع الحيتان و
كلّ الأنواع لمخلوقات
الماء في
البحر .
يومئذٍ هو
أيضًا شكّل
الأنواع
المختلفة من
الطّيور
للطّيران
خلال الهواء .
قريبًا
السّموات و
المياه كانت
تزدحم
بالكائنات
الحيّة.
قد جدّد
المبتكر وجه
الأرض و ملأه
بأنواع الحياة
العديدة في
خمسة أيّام .
أخيرًا كان
مستعدًّا
تقريبًا أن
يحضر الرّجل
في حيّز
الوجود . لكنّ
قبل خلق
الرّجل في
اليوم
السّادس،
كانت هناك مخلوقات
أرض خاصّة
ليُحْضَر في
الصّورة . تلك الأفيال
المتضمّنة،
المواشي،
أحصنة، قارضات،
ديدان، حشرات
و كلّ نوع
الشّيء الّذي
يمشي،
المداهنون أو
البطء ( تك 1:24-25).
خلق الانسان
أخيرًا
اللّه أدّى
أهمّ مهمّة
للعمل البدنيّ
. مستخدمًا
المادّة
الّتي منها
شكّل الأرض،
عمل إنسانًا ! ( تك
1:26-28).
الجنّات
و الأرض
خُلِقَتْ
بالوهيم
الّذي قال،
دعنا نعمل الانسان
على صورتنا،
في شبهنا، و
دعهم يحكمون
سمك البحر و
طيور الهواء،
على الماشية،
على كلّ الأرض
و على كلّ
المخلوقات الّتي
تتحرّك بطول
الأرض ( تك 1:26).
النّاس
أُمِرُوا أن
يذهبوا إلى
الأمام و
يملئون ( أو
يملأ ) الأرض ( تك
1:28، قارن س. 8 و عبر.
2:6 8).
بالرّغم
من أنّ كان
لدى الوهيم
تشكيلة من الأدوار
في الخلق، إله
حقيقيّ عمل
الأرض بقدرته و
حكمته.
ارميا 10:12 13 هو هو
الّذي عمل
للأرض بسلطته،
الّتي أنشأت
العالم بحكمته،
و بتفاهمه
متمدّد
الجنّات. 13
عندما يلفظ
صوته هناك شغب
مياه في
الجنّات، و
يجعل الشّبّورة
ترتفع من
نهايات الأرض
. يعمل البروق
للمطر، و يجلب
فصاعدًا
الرّيح من
مستودعاته . ( آر
إس في).
شكّل
الرّبّ اللّه الانسان
الأوّل من
غبار الأرض و
تنفّس في
فتحات أنفه
إكسير الحياة
و الانسان
أصبح كائنًا
حيًّا ( تك 2:7).
سمّى
اللّه هذا
الإنسان
الأوّل آدم .
كان الرجل
الكلّ الحيّ
الأوّل على
هذا الكوكب (
1كور . 15:45). بالفعل
قد أعدّ
المبتكر
حديقة جميلة
لآدم للعيشة و
العمل في ( تك 2:8).
كان هذا في
إيدن، أرض في
الشّرق
الأوسط
متضمّنًا
ماذا الآن
منطقة
إسرائيل و
الشّمال إلى
إناء
تيجريس-يوفراتيز.
قد خطّط
اللّه لخلق
النّاس . عرف
أن آدم سيصبح وحيدًا
إذا كان
الإنسان
الوحيد لكنه
قرّر الخلق
خلاله أيضًا .
أخذ أحد ضلوع
آدم، بينما كان
ينام و شكّله
في امرأة . هي
أُعْطِيَتْ
إلى آدم لرفيق
. ذكر آدم إف
المرأة ( تك 2:18-22).
كلّ هذا
اللّه جعل و
خلق في ستّة
أيّام من العمل
. كلّ يوم ثمّ
كان بطول
أربعة و فقط
عشرون ساعة و
كان لدى ليل و
يوم فقط كهو
قد الآن . ثمّ
اللّه رأى كل
شيئ الّذي قد
عمله، و كان
جيّدًا جدًّا
( تك 1:31).
من ثمّ
الجنّات و
الأرض كانت
منهاة في
جميعًا صفّهم
الشّاسع ( تك 2:1).
على
اللّه اليوم
السّابع
المستراح من
ستّة أيّام من
العمالة
الكبيرة
الخاصّة به ( تك
2:2-3). سمّى ذلك
اليوم
السّابع
السّبت
المقدّس ( خر. 16:26
)، من ثمّ خلق
يوم راحة خاصّ
و مكان هو على
حدة كفترة
لمدّة أربعة و
عشرون ساعة
كيومه
المقدّس المحدّد
. جعل قانونًا
ذلك الرّجل
ينبغي أن يلاحظ
أن يوم نفس
كلّ أسبوع
بالاستراحة و
التّجمّع
ليعبد في
اليوم
السّابع . عمل
اللّه الوقت
المقدّس لذلك
اليوم و أمر
كلّ النّاس أن
يبقوه مقدّس
دائمًا .
بينما نحن
نعرف بالفعل
أنّ الأمر
الرّابع
يخبرنا أن
نراعي حرمة
يوم السّبت
المقدّس
المقدّس .
كانت أوّل
ستّة أيّام
للرّجل للعمل
و اللّعب،
لكنّ السّابع
و اليوم
الماضي للّه
الأسبوع
المتبقٍّ
لنفسه ( خر. 20:8-11).
انظر أيضًا
الصّحيفة يوم
السّبت
المقدّس ( رقم . سي
ب21).
نحن
أُخْبِرْنَا
أن اليوم
السّابع (
السّبت
المقدّس ) هو
تذكيرنا
بباقي
اللّورد من
عمله في نهاية
أسبوع الابتكار.
لكنّ المسيح
يخبرنا في
الإنجيل أنه و
الأبً مازالا
يعملان ( يو . 5:17).
لذا، هذا
الباقي
مستمرّ و هو
علامة باقي مستقبليّ
( انظر عبر. 4:1 4).
من ثمّ
أنهى الأسبوع
الأوّل في
تاريخ الكوكب
المجدّد
الّذي عليه
الآن قد عاش
النّاس لمدّة
ستّة آلاف سنة.
إذا
نظرنا جدًّا
بعناية في
الأسبوع
الأوّل للابتكار
يمكن أن نرى
خطّة اللّه
للخلاص . أسبوع
الابتكار بدأ
في اليوم
الأوّل
للأسبوع ( يوم
الأحد ) و ذهب
إلى السّبت
اليوم السّابع
( يوم السّبت ) .
يخبرنا
الإنجيل أن
اليوم مثل ألف
سنة إلى
الرّبّ ( 2بطر . 3:8).
أسبوع
الابتكار
رُئِيَ
كتصوير سبعة
آلاف سنةً
الّتي هي خطّة
اللّه
للبشريّة.
لأوّل
البشريّة
لمدّة ستّة
آلاف سنوات
تحت حكم
الشّيطان و
الشّياطين .
آخر ألف سنة
تُسَمَّى يوم الرّبّ
. سيكون هذا
الألفيّة تحت
حكم اليسوع و
ملكه منتخب،
عندما يعود
للتّولّي من
الشّيطان . و
عاشوا و حكموا
مع المسيح
لمدّة ألف سنة
( لاحظ الرؤيا .
20:4).