كنائس الله المسيحية

 

[297]

 

تعليق على زكريا

 

(طبعة 1.0 20060820-20060820)

 

إنّ كتاب زكريا من الأهمية العظيمة إلى إعادة إسرائيل تحت المسيح المنتظر في الأيام الأخيرة.

 

 

Christian Churches of God

PO Box 369,  WODEN  ACT 2606,  AUSTRALIA

 

E-mail: secretary@ccg.org

 

 

(Copyright ã 2006  Wade Cox)

 (Tr. 2009)

 

هذه المقالة يمكن أَنْ تَنْسخَ بحرية و تُوزّعَ بشرط أنها تُنسخ كليةً بلا تعديلاتُ أو حذف. إسم النّاشرِ و عنوانه و إنذار حقوق الطبع يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُتضمّنة. لا تجمع أى مصاريف من المستلمين للنسخِ المُوَزَّعةِ. يمكن أن تستخدم اقتباسات مختصرة في المقالات الهامة أو المراجعات بدون خَرْق حقوق نشرِ.

 

هذه المقالة ممكن أن تعثروا عليها في الإنترنيت في العنوان الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org

 

 


 

 

تعليق على زكريا

 

 

المقدمة

النبي زكريا (متذكّر لياهوفاه) كان إبن بيريتشياه (بارك ياهوفاه) وحفيد إدو.

 

تنبّأ في عهد داريوس، الفارسي أو داريوس الثّاني بلاد فارس في بناية المعبد. نبوءاته كانت أن تغطّي الفترة من بناية المعبد الثاني إلى التجديد وعلى حياتها ودمارها. النبوءة ثمّ تستمرّ إلى المسيح المنتظر وبناء كنيسة الله، الذي المعبد الروحي، إلى أن عودة المسيح المنتظر. هو ثمّ يتعامل مع بناء الإدارة النهائية في القدس على النظام الألفي للمسيح المنتظر. إنّ العمل هامّ جدا إلى الأيام الأخيرة والأمم التي تهاجم يهودا.

 

يركض تركيب الكتاب في الأقسام:

قسم 1 A 1:1-6 نبوءة من سنة 2 داريوس

B. 1:7-6:15 نبوءة بالرموز (ثمان رؤى)

C. 7:1-8:23 نبوءة من سنة 4 داريوس

قسّم 2 A. 9:1-10:12 العبء الأول كشف

B. 11:1-17 نبوءة بالرموز

C. 12:1-14:21 العبء الثاني كشف

 

توقيت داريوس والأنبياء

داريوس الثّاني إعتلى العرش في متأخرا 424 أو مبكرا 423 BCE. المرسوم أصدر لشرع البناء في 422 BCE (عزرا 6:1 و4:24) (وبمعنى آخر: . سنته الثانية). تشرع الأسابيع الـ70 من السنوات من هذا التأريخ. من عزرا 5 يظهر بأن حجي وزكريا يتنبّآن في 423 BCE و422 BCE. تشرع 70 إسبوع من السنوات من 423/22 BCE (وبمعنى آخر: . السنة الأولى من فترة اليوبيل الجديدة). البناء أكمل في السنة السادسة لداريوس، الفارسي (عزرا 6:15) في 3 آذار وبمعنى آخر: . مارس/آذار 418 BCE. يموت داريوس في الفترة من النهاية 405 إلى الربيعي 404 (يرى الورقة إشارة يونس وتأريخ إعادة بناء المعبد (لا. 13): تأريخ أحداث بولينجير خاطئ بهذا الخصوص كما الملاحق ذات العلاقة).

 

هذه النبوءة هكذا ربطت إلى إعادة بناء جزء الأشكال ومعبد مفتاح نظام ديفيد للنبوءة والإدارة تؤدّيان إلى الأيام الأخيرة وإعادة البناء النهائية للمعبد (ترى قاعدة الملوك: الجزء الثالث: سليمان ومفتاح ديفيد (رقم. 282 C)).

 

قسّم واحد يحدث في بدء البناء وينتهي في سنة 2 من البناء في نقطة المنتصف. إنّ القسم الثاني ثمّ أعطى على أخيرا نصف البناء. كلّ قسم هكذا يغطّي إثنان من السنوات الأربع من البناء ومربوط في النبوءة إلى إعادة إسرائيل ويهودا تحت المسيح المنتظر، والكنيسة التي مذكور هنا في النصّ كقرار مع المسيح المنتظر في القدس.

 

حجي أيضا مشترك في النبوءة على الفترة كما لاحظنا.

 

عزرا ونعمية لحدّ الآن لم يرجعا، أيّ هم يعملون في عهد آرتاكسركسيس الثّاني في نهاية الأسابيع السبعة من السنوات. آرتاكسركسيس الثّاني يصدر مرسوم التموين للمعبد ونعمية يبنيان حيطان القدس ويحصّنانه. عزرا مات في 323 BCE في نفس سنة كألكساندر الكبير. الشريعة جمعت ب321 وأعلنت مغلقة بعد ذلك.

 

زكريا، فصل 1

صفقات فصل 1 بمؤسسة النبوءة والإطار الزمني على أيّ المدينة كانت معادة لكن ما كان عندها سلام، والمعبد لا يمكن أن يبنى. الله إستاء من يهودا لأنهم ما علّموا القوانين وقوانين الله بشكل صحيح، ولا تلى هم هم. الأرض كانت في الإستراحة لكن بيت يهودا لم عنده إستراحة لسبعين سنة. الله إستاء من الأمم الوثنية التي شعرت بالأمان. كما نرى من النصّ، هو كان a إستاء قليلا لكنّهم أضيفوا إلى العقاب والمأساة، أيّ الله لم يطلب منهم عمل. ثمّ القرون الأربعة التي تآمرت لتبعثر يهودا، إسرائيل والقدس كانت ستتعامل معها، والنجارون الأربعة الذين خدم الله جاؤوا لتفريق القرون الأربعة الذي تآمروا لتبعثر يهودا.

 

إنّ لورد تعبير المضيّفين أو ياهوفاه سابيوث يذكرون ثلاث وخمسون مرة في هذا الكتاب: أربع وأربعون مرة في الفصول 1-8 وتسع مرات في الفصول 9-14. في تسع وعشرون مناسبة التي هي ترتبط بأوراكل ياهوفاه سابيوث حيث "سيث، لورد المضيّفين "= () أوراكل ياهوفاه سابيوث. سيث، اللورد = () أوراكل ياهوفاه.

 

تركيب الرؤى الثمان حتى زكريا 6:15 مرّات كالتّالي:

الرؤية الأولى (زكر. 1:7-17) قوات مخفية، خيول.

الرؤية الثانية (زكر . 1:18-21) أعداء أو قرون خارجية.

الرؤية الثالثة (زكر . 2:1-13) غرض ياهوفاه مع الرجل يشوّف.

الرؤية الرابعة (زكر. 3:1-10) يوشع، الفرع منزّل.

الرؤية الخامسة (زكر. 4:1-14) غرض ياهوفاه في لامبستاند منزّل.

السدس والرؤى السابعة (زكر. 5:1-4, 11) أعداء خارجيون، اللفّة الطائرة وإفاه.

الرؤية الثامنة (زكر. 6:1-6) قوات مخفية، خيول.

خاتمة (زكر. 6:9-15): ينهي بالإشارة إلى يوشع الفرع.

 

إنّ المكان مع إسرائيل في التفرّق. إنّ الوثنيين في إمتلاك إسرائيل في وقت النهاية. ياهوفاه يعلن نيته للتدخّل للقدس (vv. 16,17؛ اشع . 40:1-5). إنّ الرجل في فصل 1 أدوني من شعر 9 وملاك ياهوفاه في أشعار 11,12 ونحن نرى النبي أخبرنا في جوابه. راكبو الشعر 8 كلّ التقرير إلى هذا أن يكون الذي أدوني إسرائيلية من سفر التثنية 32:8 (RSV). التعبير "بين" له صلة إلى الفصل 6:1.

 

زكريا 1:1-21 في الشهر الثامن، في السنة الثانية لداريوس، جاءت كلمة اللورد إلى زيتشاريعاه إبن بيريتشيعاه، إبن إدو، النبي، قول، 2 "اللورد كان غاضب جدا مع آبائك. 3 لذا رأي إليهم، هكذا يقول لورد المضيّفين: يعود لي، يقول لورد المضيّفين، وأنا سأعود إليك، يقول لورد المضيّفين. 4 يكون لا يحبّ آبائك، اللذين اليهم الأنبياء السابقون صرخوا , ` هكذا يقولون لورد المضيّفين، يعود من طرقك الشريّرة ومن أعمالك الشريّرة. ' لكنّهم لم يسمعوا أو يحترموني، يقول اللورد. 5 آبائك، أين هم؟ والأنبياء، هل يعيشون إلى الأبد؟ 6 لكن كلماتي وقوانيني، الذي أمرت خدمي الأنبياء، هل هم لم يجتزا آبائك؟ لذا ندموا وقالوا، كلورد المضيّفين صمّم للتعامل معنا لطرقنا وأعمالنا، تعامل مع هو نا لذا."

 

ثلاثة بعد أشهر القسم الأول أكمل.

7 في اليوم الرابع والعشرون من الشهر الحادي عشر الذي شهر شيبات، في السنة الثانية لداريوس، جاءت كلمة اللورد إلى زيتشاريعاه إبن بيريتشيعاه، إبن إدو، النبي؛ وزيتشاريعاه قال، 8 "رأيت في الليل، وينظر , ركوب رجل على حصان أحمر! هو كان يقف بين أشجار نبات الآس في الواد؛ وخلفه كانت حمراء، حمّيض، وخيول بيضاء. 9 ثمّ قلت , ` الذي هذه، لوردي؟ ' الملاك الذي تكلّم مع قلت لي , ` أنا سأشوّفك ما هم. ' 10 لذا الرجل الذي كان يقف بين أشجار نبات الآس أجاب , ` هذه هم الذين أرسل اللورد للقيام بدوريّة في الأرض. ' 11 وهم أجابوا ملاك اللورد الذي كان يقف بين أشجار نبات الآس , ` قمنا بدوريّة في الأرض، وينظرون، كلّ الأرض تبقى في الإستراحة. ' 12 ثمّ ملاك اللورد قال , ` يا إلاهي من المضيّفين، منذ متى يذبلك ليس لك رحمة على القدس ومدن يهودا، ضدّ أيّ أن كان عنده إمتعاض هذه السنوات السبعين؟ '

يشوّف النصّ فترة المشكلة. له إشارة أيضا إلى الفصل 7:9؛ مزمور 102:13؛ أشعيا 14:1; 49:13. هذه الإشارة ليست للكنيسة، التي الأمّ منّا كلّ، لكن إلى مدينة القدس نفسه.

 

13 واللورد أجاب مترف وترييح يكتب كلمات إلى الملاك الذي تكلّم معي. 14 لذا الملاك الذي تكلّم مع قلت لي، يصرخ، هكذا يقول لورد المضيّفين: أنا غيور جدا للقدس وللصهيون. 15 وأنا غاضب جدا بالأمم التي في راحة؛ لبينما أنا كنت غاضب لكن قليلا عجّلوا الكارثة.

 

هكذا الله كان أن يتعامل مع يهودا، لكن الأمم التي أضافت جرحا على الجرح متى هم ما كان عندهم عمل الذي يعمل ذلك الله مغضب وهو سيتعامل معهم.

 

هذا القسم كان أن ينظر نحو التفرّق الآخر لحد الآن. هنا هو يتكلّم عن بيته أن يبنى فوقه، الذي يحدث الآن. على أية حال، نحن سنرى بأنّ هذه النبوءة أن تمتدّ عبر حوالي إثنان و نصف الألفيات والمدى إثنان من وصول المسيح المنتظر وموته.

 

القدس ستكون مدروسة لغرض تعيد تنظيمها للبناء. هذا يتلي قياس المعبد، الذي الكنيسة التي رأينا في الرؤيا  11:2 ff.

 

16 لذا، هكذا يقول اللورد، عدت إلى القدس بالشفقة؛ بيتي سيبنى فيه، يقول لورد المضيّفين، وخطّ القياس سيمدّ على القدس. 17 بكاء ثانية، هكذا يقول لورد المضيّفين: مدني ستفيض ثانية مع الإزدهار، واللورد سيريّح صهيون ثانية وتختار القدس ثانية. ' "18 وأنا رفعت عيوني ومنشاري، وينظر، أربعة قرون! 19 وأنا قلت إلى الملاك الذي تكلّم معي، "ما هذه؟ "وهو أجابني، "هذه القرون التي بعثرت يهودا، إسرائيل، والقدس." 20 ثمّ اللورد شوّفني أربعة حدادين. 21 وأنا قلت، "ما هذه المجيئ ليعمل؟ "أجاب، "هذه القرون التي بعثرت يهودا، لكي لا رجل رفع رأسه؛ وهذه جاء لإفزاعهم، لتدمير قرون الأمم الذي رفع قرونهم ضدّ أرض يهودا لتبعثره." (RSV)

 

يشوّف الله هنا بأنّه سيتعامل مع القرون أو السلطات التي آذيتا يهودا وإسرائيل والقدس. هذه ليست إشارة إلى الكنيسة (cf. بولينجير، ملاحظة التوراة رفيق إلى مقابل 16). هذه السلطات الأربع مرفوعة ضدّ الأمم أن تتعامل معهم؛ بشكل حرفي لإفزاعهم.

 

زكريا، فصل 2

معرضا فصل 2 التي يهودا سيؤهّل والله سيكون حائط النار حول حولها والمجد في وسطها. يشوّف النصّ بأنّ الله، ياهوفاه للمضيّفين، أرسل ياهوفاه الإسرائيلية إلى القدس لحماية (ها زكر. 2:8). العديد من الأمم ستنضمّ إلى اللورد في ذلك اليوم وستكون ناس الله وياهوفاه سيسكنون في الوسط منهم. اللورد سيرث يهودا، الذي جزئه في الأرض المقدّسة وسيختار القدس ثانية (cf. ثث . 32:8 RSV).

 

زكريا 2:1-13 وأنا رفعت عيوني ومنشاري، وينظر , رجل مع قياس خطّ في يدّه! 2 ثمّ قلت، "أين تذهب؟ "وهو قال لي، "لقياس القدس، لرؤية الذي عرضه والذي طوله." 3 وينظر، الملاك الذي تكلّم مع تقدّمت، وتقدّم ملاك آخر لمقابلته، 4 وقلت إليه، "مرة، يقول إلى ذلك الشابّ , ` القدس ستسكن كقرى بدون حيطان، بسبب تعدد الرجال والماشية فيه. 5 ل أنا سأكون لقول aها حائط دورة النار حول، اللورد، وأنا سأكون المجد ضمنها. ' "6 هو! هو! إهرب من أرض الشمال، يقول اللورد؛ لنشرتك في الخارج كالرياح الأربع من السماوات، يقول اللورد. 7 هو! إهرب إلى الصهيون، أنت الذي تسكن مع بنت بابل. 8 لهكذا قال لورد المضيّفين، بعد أن أرسلني مجده إلى الأمم التي سلبتك، ل هو الذي يمسّك تمسّ بؤبؤ عينه: 9 "ينظر، أنا سأصافحي فوقهم، وهم سيصبحون نهب لأولئك الذين خدموهم. ثمّ أنت ستعرف بأنّ لورد المضيّفين أرسلني. 10 يغنّي ويبتهج، O بنت الصهيون؛ للصغرى، أجيء وأنا سأسكن في الوسط منك، يقول اللورد.

 

لاحظ هنا بأنّ ياهوفاه للمضيّفين أرسل هذا ياهوفاه الذي سيسكن في القدس. يقول بأنّ ثمّ نحن سنعرف بأنّ لورد المضيّفين أرسله. بكلمة أخرى هذا ياهوفاه ليس ياهوفاه من المضيّفين لكن ياهوفاه للمزمور 45:6-7 وعبرانيين 1:8-9 أرسل إلى إسرائيل باللّه. هذا ياهوفاه الذي أعطى إسرائيل كميراثه في سفر التثنية 32:8 (يرى RSV للترجمة الصحيحة). الكلمات "بؤبؤ عيني" غيّرت إلى "عينه" من قبل صوفيرم زعما لأسباب التشبيهية. أرسل ياهوفاه للمضيّفين هذا ياهوفاه ل"غلوريه الخاصة".

 

إنّ التحذير يعطي إلى أولئك الذين يسكنون مع بنت بابل للهروب من الشمال. زكريا يتكلّم بعيدا إلى المستقبل. سقطت بابل في هذا الوقت وخاضع لميدز وفرس وكانوا لمدّة قرن. هو يتكلّم عن الأيام الأخيرة وبنت بابل أشار إليه في النبوءات الأخرى وبالكنيسة.

 

نعرف هذه لكي تكون الحالة لأن النبوءة ثمّ تعلن إتحاد العديد من الأمم إلى يهودا، التي ما حدثت حتى من الوصول الأول. يعلن بأنّه سيسكن في الوسط منهم وهم سيعرفون بأنّ لورد المضيّفين أرسله إليهم. هذا أن يمكن فقط أن السيد المسيح من وصوله الثاني.

 

11 والعديد من الأمم ستنضمّ إلى أنفسهم إلى اللورد في ذلك اليوم، وسيكونون ناسي؛ وأنا سأسكن في الوسط منك، وأنت ستعرف بأنّ لورد المضيّفين أرسلني إليك. 12 واللورد سيرث يهودا كجزئه في الأرض المقدّسة، وسيختار القدس ثانية." 13 يكون صامت، كلّ اللحم، قبل اللورد؛ لأيقظ نفسه من مسكنه المقدّس. (RSV)

 

لاحظ وصف ورث يهودا كجزئه. إسرائيل ميراثه لكن يهودا كان قبيلة المسيح المنتظر. هذا أن يكون، ياهوفاه الإسرائيلية، يمكن فقط أن السيد المسيح الذي السيد المسيح، المسيح المنتظر.

 

زكريا، فصل 3

في فصل زكريا 3، يشوّف اللّورد الله كيف سلسلة مؤسسة أيام النهاية تحدث في ذلك الكاهن الأكبر يحمل اسم يوشع، كما عمل المسيح المنتظر الذي كان الفرع. الشيطان موضوع في يدّه اليمنى أن يقاومه وأن لا يدعمه. يوشع يعطي ملابس نظيفة وملابسه القديمة مأخوذة. إنّ أتباع الكاهن الأكبر الذي يجلسون أمامه رجال الّذين سيشكّون في. اللّورد الله يصرّح بأنّه سيقدّم الفرع الذي مسيح منتظر. يقول اللّورد الله بأنّ الحجارة وضعت قبل يوشع تعجب بالحجارة الواحدة، يعني هناك سبعة عيون على كلّ حجارة، ونحن نعرف من الكتاب المقدّس بإنّهم السبعة من أرواح الله الذي يمثّل السبعة أيضا من الملائكة من الكنائس السبع. هكذا، السبعة من أرواح الله موجود في كلّ حجارة في المعبد، وفي السبعة من كنائس الله، وهناك عناصر كلّ كنيسة في كلّ سبع كنائس.

 

هو الله الذي ينقش الأحجار بالعيون السبعة، التي الأرواح السبع. يزيل الله ظلم الأرض في يوم واحد. هو عمل ذلك خلال المسيح المنتظر وقدّس الأرواح السبع في الكنائس السبع.

 

شعر 10 يقول: "في ذلك اليوم قال لورد المضيّفين أنت ستدعو كلّ رجل جاره تحت الكرمة وتحت شجرة التين."

 

تعكس هذه السلسلة مؤسسة الكنائس بمرور الوقت وتجلبنا إلى يوم اللورد، الذي اليوم أشار إليه في شعر 10 ك: "في ذلك اليوم".

 

زكريا 3:1-10 ثمّ شوّفني يوشع، الكاهن الأكبر الذي يقف أمام ملاك اللورد، وشيطان الذي يبلغ يدّه اليمنى لإتّهامه. قال 2 واللورد إلى الشيطان، "توبيخ اللّورد أنت، O شيطان! اللورد الذي إختار القدس توبّخك! ألم هذا صنف يسحب من النار؟ "3 الآن يوشع كان يقف أمام الملاك، كسا بالملابس القذرة. قال 4 والملاك إلى أولئك الذين كانوا يقفون أمامه، "يزيل الملابس القذرة منه." وإليه قال، "ينظر، أخذت ظلمك بعيدا عنك، وأنا سأكسوك بالملابس الغنية." 5 وأنا قلت، "تركهم وضعوا ينظّف عمامة على رأسه." لذا وضعوا ينظّف عمامة على رأسه وكسته بالملابس؛ وملاك اللورد كان يقف بجانبه. [cf. مز. 103:21] وجّه 6 وملاك اللورد يوشع، 7 "هكذا يقول لورد المضيّفين: إذا أنت ستمشي في طرقي وتبقي تهمتي، ثمّ أنت ستحكم بيتي ولك تهمة محاكمي، وأنا سأعطيك حق الوصول بين أولئك الذين يقفون هنا. 8 يسمع الآن، O يوشع، الكاهن الأكبر، أنت وأصدقائك الذين يجلسون أمامك، ل هم رجال الطالع الجيد: ينظر، أنا سأجلب خادمي الفرع. 9 لينظر، على الحجارة التي وضعت قبل يوشع، على حجارة وحيدة بسبعة مظاهر، أنا سأنقش نقشه، يقول لورد المضيّفين، وأنا سأزيل ذنب هذه الأرض في يوم واحد. 10 في ذلك اليوم، يقول لورد المضيّفين، كلّ واحد من أنّك ستدعو جاره تحت كرمته وتحت شجرة تينه." (RSV)

 

بشكل محدّد الكاهن الأكبر لإسرائيل يجب أن تمتثل إلى قوانين الله. هذه التهمة معطية باللّه إلى يوشع، كاهن أكبر لإسرائيل. إذا هو لا يتلي قوانين الله هو غير مؤهل من أن يكون كاهن أكبر.

 

زكريا، فصل 4

فصل 4 يذهب على للتعامل مع الشهود الذي يقف على جانبي المصابيح السبعة على لامبستاند العظيمة. خلال زكريا والله يعلنان ذلك: "هو لا من قبل قد، ولا بالقوّة لكن بروحي تقول لورد المضيّفين ". هؤلاء الشاهدان الذي يقفان بجانب لورد الأرض والعيون السبعة السبعة من أرواح الله تلك المرة ذهابا وايابا في كافة أنحاء الأرض. هذا ليس شيطانا "إله هذا العالم" (2 كور. 4:4) لكن المسيح المنتظر الذي أن يحلّ محله. هذا القسم الذي يتعامل مع يوم اللورد ونصر الشهود في الأيام الأخيرة.

زكريا 4:1-14 والملاك الذي تكلّم مع جئت ثانية، وأيقظتني، مثل رجل الذي موقظ خارج نومه. 2 وهو قال لي، "ماذا ترى؟ "قلت، "أرى، وأنظر , لامبستاند كلّ ذهب، مع طاسة على القمة منه، وسبعة مصابيح عليه، بسبع شفاه على كلّ من المصابيح الذي على القمة منه. 3 وهناك شجرتا زيتون بواسطته، واحد على حقّ الطاسة والآخرين على يساره." 4 وأنا قلت إلى الملاك الذي تكلّم معي، "الذي هذه، لوردي؟ "5 ثمّ الملاك الذي تكلّم مع أجبتني، "هل أنت لا يعرف ماذا هذه؟ "قلت، "لا، لوردي." 6 ثمّ قال لي، "هذه كلمة اللورد إلى زيروبعبابيل: لا من قبل قد، ولا بالقوّة، لكن بروحي، يقول لورد المضيّفين. 7 بأنك، O جبل عظيم؟ قبل زيروبعبابيل أنت ستصبح سهل؛ وهو سيقدّم الحجارة العليا وسط صيحات ` غرايس، يشرّف إليه! ' "8 علاوة على ذلك كلمة اللورد جاءت لي، قول، 9 "أيدي زيروبعبابيل وضعت أساس هذا البيت؛ أيديه ستكملها أيضا. ثمّ أنت ستعرف بأنّ لورد المضيّفين أرسلني إليك. 10 لمن إحتقر اليوم من الأشياء الصغيرة سيبتهج، وسيرى الهبوط في يدّ زيروبعبابيل. "هذه السبعة عيون اللورد، التي تتراوح خلال الأرض الكاملة." 11 ثمّ قلت إليه، "ما هذه شجرتي الزيتون على الحقّ ويسار لامبستاند؟ "12 وخلال ثانية قلت إليه، "الذي هذه الإثنان من فروع أشجار الزيتون، أيّ بجانب الإنبوبان الذهبيان التي منها النفط مصبوب خارج؟ "13 قال لي، "هل أنت لا يعرف ماذا هذه؟ "قلت، "لا، لوردي." 14 ثمّ قال، "هذه الإثنان المدهون الذي يقف بجانب لورد الأرض الكاملة." (RSV)

إنّ الشاهدين أن يجيئا في نهاية السلسلة ولا يشيران إلى أي واحد من ثمّ لحدّ الآن.

 

زكريا، فصل 5

إنّ لفيفة اللورد، التي الشريعة السماوية، ستذهب فصاعدا إلى بيوت اللصوص والكذابين وسيشهدون ضدّهم ويفصلونهم وقطعوهم ويحطّمون بيوتهم إلى الأحجار والطابوق.

 

رابطة القانون ستعاد من قبل الشهود في الأيام الأخيرة. فصل 5 يتلي مباشرة إلى القسم الذي يتعامل معهم في فصل 4 ولا يرجع. هو لم يعد في الوقت الحاضر.

 

شاهد اللورد أفسد وجعل كايفاه للتقدّم ووضع في فمّ الإمرأة الذي يشغّل الظلم، وايفاه أخذ إلى أرض شينار، الذي بابل.

 

هكذا، النظام الديني الخاطئ أعطى تقدّم للخطاب والنبوءة، وأخذ إلى نظام بابل وتعامل معه في الأيام الأخيرة. هذه الذي يعلّم الذي الشريعة السماوية ينتهي.

 

زكريا 5:1-11 ثانية رفعت عيوني ومنشاري، وينظر , يطيّر لفيفة! 2 وهو قال لي، "ماذا ترى؟ "أجبت، "أرى يطيّر لفيفة؛ طوله عشرون مقياس، وعرضه عشر مقياس." 3 ثمّ قال لي، "هذه اللعنة التي تخرج على وجه الأرض الكاملة؛ لكلّ شخص الذي يسرق سيقطع منذ الآن طبقا له، وكلّ شخص الذي يقسم يمينا كاذبا سيقطع منذ الآن طبقا له. 4 أنا سأرسله فصاعدا، يقول لورد المضيّفين، وهو سيدخل بيت اللصّ، والبيت منه الذي يقسم يمينا كاذبا باسمي؛ وهو سيبقى في بيته ويستهلكه، كلا الخشب والأحجار." 5 ثمّ الملاك الذي تكلّم مع تقدّمت وقلت لي، "يرفع عيونك، ويرى ما هذه بأنّ يذهب فصاعدا." 6 وأنا قلت، "ما هو؟ "قال، "هذا ايفاه الذي يذهب فصاعدا." وهو قال، "هذا ظلمهم في كلّ الأرض." 7 وينظر، الغطاء الرصاصي رفع، وكان هناك إمرأة تجلس في ايفاه ! 8 وهو قال، "هذا شرّ." وهو دفع ظهرها إلى ايفاه، ودفع أسفل الوزن الرصاصي على فمّه. 9 ثمّ رفعت عيوني ومنشاري، وينظر، تقدّم إمرأتين! الريح كانت في أجنحتهم؛ كان عندهم أجنحة مثل أجنحة لقلق، وهم رفعوا ايفاه بين الأرض والسماء. 10 ثمّ قلت إلى الملاك الذي تكلّم معي، "أين يأخذون ايفاه؟ "11 قال لي، "إلى أرض شينار، لبناء بيت له؛ وعندما هذا مستعدّ، هم سيضعون ايفاه هناك على قاعدته." (RSV)

 

زكريا، فصل 6

زكريا 6:1-8 فترة الملائكة الأربعة أشارت إليها في الإيحاء 7:1-3. الأربعة من مجموعات الخيول خيول بيضاء وسوداء وحمراء والعربة الرابعة يكوّنان من الخليج والكالحين (من فر. بني أو حديدي رمادي).

 

يذهب السود فصاعدا إلى البلاد الشمالية، يذهب البيض فصاعدا إلى الغرب، ويذهب بني أو كالحون فصاعدا إلى البلاد الجنوبية، والخليج يمشي ذهابا وايابا على الأرض.

 

أسكت التعبير روحي في وسائل البلاد الشمالية: "لتسبّب [غضبي] للإستناد إلى روحي (cf. بولينجير، التوراة رفيق). الله هكذا للتعامل مع البلاد الشمالية. معبد اللورد سيبنى وسيبني من قبل الناس الذين يجيئون من بعيدا (cf. اشع . 60:10) وهو الفرع، مسمّى يوشع، الكاهن الأكبر الذي يبني المعبد. هكذا نحن كان يجب أن نأخذ المسيح المنتظر سمّى يوشع، إنقاذ معنى. هو سيحدث إذا نطيع الله بجدّ.

 

زكريا 6:1-15 وثانية رفعت عيوني ومنشاري، وينظر، أربع عربات خرجت من بين جبلين؛ والجبال كانت جبال البرونز. العربة الأولى كان عندهما خيول حمراء، الخيول السوداء الثانية، الخيول البيضاء الثالثة 3، ورقّطت العربة الرابعة خيول رمادية. 4 ثمّ قلت إلى الملاك الذي تكلّم معي، "الذي هذه، لوردي؟ "5 والملاك أجابني، "هذه يذهب فصاعدا في كل الأطراف من السماء، بعد تقديم أنفسهم قبل لورد كلّ الأرض. 6 العربة بالخيول السوداء تذهب نحو البلاد الشمالية، تذهب الواحد البيضاء نحو البلاد الغربية، وتذهب الواحد المرقّطة نحو البلاد الجنوبية." 7 عندما الجياد خرجت، هم كانوا غير صبورون لنزول وقيام بدوريّة في الأرض. وهو قال، "يذهب، يقوم بدوريّة في الأرض." لذا قاموا بدوريّة في الأرض. 8 ثمّ بكى لي، "ينظر، أولئك الذين يذهبون نحو البلاد الشمالية وضعت روحي في الإستراحة في البلاد الشمالية." 9 وكلمة اللورد جاءت لي: 10 "وارد من المنفيي هيلدي، توبيعجاه، وجيديعاه، الذي وصل من بابل؛ ويذهب نفس اليوم إلى بيت جوسيعاه، إبن زيفانيعاه. 11 وارد منهم فضة وذهب، وصنع تاج، ووضعه على رئيس يوشع، إبن جيهوزعاداك، الكاهن الأكبر؛ 12 ورأي إليه , ` هكذا يقول لورد المضيّفين، "ينظر، الرجل الذي اسمه الفرع: ل هو سيكبر في مكانه، وهو سيبني معبد اللورد. 13 هو الذي سيبني معبد اللورد، وسيحمل شرف ملكي، وسيجلس ويحكم على عرشه. وهناك سيكون كاهن بعرشه، وفهم سلمي سيكون بينهم كلا." ' 14 والتاج سيكون في معبد اللورد ك رسالة تذكير إلى هيلدي، توبيعجاه، جيديعاه، وجوسيعاه، إبن زيفانيعاه. 15 "وأولئك الذين بعيدة ستجيء ومساعدة لبناء معبد اللورد؛ وأنت ستعرف بأنّ لورد المضيّفين أرسلني إليك. وهذا سيحدث، إذا أنت ستطيع صوت اللورد لهك بجدّ." (RSV)

 

إنّ الفرع يعطي شرف ملكي في إسرائيل و كاهن سيقف بجانب عرشه. هناك سيكون سلاما بينهم. إنّ النبوءة لفترة من الوقت في المستقبل حيث الفرع سيبني معبده يحمل شرفا ملكيا ويحكم الكهانة، وهذا أن يمكن فقط أن المسيح المنتظر. التاج سيكون في معبد اللورد. المنتخبون أن يحكموا كالله والتاج لهم للحكم. هذا الوعد إلى كنيسة فيلاديلفيانس من فصل الرؤيا 3.

 

إنّ التعبير الكرنب صغير فصاعدا يماتش. . . يزماتش الذي بشكل حرفي فرع سيتفرّع فصاعدا. يلاحظ بولينجير هذه الحقيقة وأيضا تلك بعض المخطوطات تحذف التعبير.

 

زكريا، فصل 7

في تلك سنوات إسرائيل السبعون لم تصم وتندب لقوانين الله. في يصوم من الشهور الخامسة والسابعة الذي هم لم يصوموا لطاعة الله. الملاحظة التي صوم 10 أب لندب دمار المعبد كان قد فرض في يهودا بهذا الوقت (cf. ار . 52:12,13). إنّ كلمة اللورد أن تنفّذ حكم حقيقي ولإظهار رحمة وكلّ رجل شفقة إلى جاره، للا يضطهد الأرملة واليتامى، ولا الغريب أو الفقراء، وترك لا أحد منكم يتخيّل شرّا ضدّ أخّيه في قلبه (زكر. 7:9-10). لكنّهم لا يصغوا ويسحبوا الكتف وأوقفوا آذانهم لكي هم لا يسمعوا. جعلوا قلوبهم مصرّة كالحجارة، مثل الصوان، لكي هم لا يستطيعون أن يسمعوا الشريعة السماوية والكلمات الذي لورد المضيّفين أرسل من قبل الأنبياء السابقين. بسبب ذلك , غضب عظيم جاء من لورد المضيّفين (زكر. 7:11-12).

 

الله يقول بأنّه سيحدث ذلك، بينما غلقوا آذانهم ولا يسمعوا الشريعة السماوية والأنبياء السابقين الذي غلق الله آذانه ولا يسمع، والله بعثرهم في الخارج في كافة أنحاء كلّ الأمم لكي الأرض كانت مقفرة. بالطّريقة نفسها، الله سيتعامل مع أولئك الذين قمامة لسمع كلمة اللورد وقوانين الله في الأيام الأخيرة.

 

زكريا 7:1-14 في السنة الرابعة من الملك داريوس، جاءت كلمة اللورد إلى زيتشاريعاه في اليوم الرابع من الشهر التاسع، الذي تشايلف. أرسل 2 الآن ناس بيثيل شاريعزير وريجعيم mel'ech ورجالهم، لإستعطاف إحسان اللورد، 3 ولسؤال كهنة بيت لورد المضيّفين والأنبياء، "يجب أن أندب وأصوم في الشهر الخامس، كما أنا هل عملت للعديد من السنوات؟ "4 ثمّ كلمة لورد المضيّفين جاءت لي؛ 5 "رأي إلى كلّ ناس الأرض والكهنة، عندما صمت وندبت في الشهر الخامس وفي السابع، لهذه السنوات السبعين، هل كان لي بأنّك صمت؟ 6 وعندما تأكل وعندما تشرب، هل أنت لا يأكل لكم ويشرب لكم؟ 7 متى القدس سكنت وفي الإزدهار، بمدنها دوّر حولها، والجنوب والسهل سكنت، أما كانت هذه الكلمات التي اللورد يعلن من قبل الأنبياء السابقين؟ "جاء 8 وكلمة اللورد إلى زيتشاريعاه، قول، 9 "هكذا يقول لورد المضيّفين، يعيد أحكام حقيقية وشفقة ومعرض ورحمة كلّ إلى أخّيه، 10 لا يضطهد الأرملة، اليتامى، الزائر المؤقّت، أو الفقراء؛ وترك لا أحد منكم يبتكر شرّا ضدّ أخّيه في قلبك." 11 لكنّهم رفضوا الإصغاء إلى، وداروا كتف عنيد، وأوقفوا آذانهم التي هم قد لا يسمعوا. 12 جعلوا قلوبهم مثل الحجر الصلب خشية أن هم يجب أن يسمعوا القانون والكلمات الذي لورد المضيّفين أرسل بروحه خلال الأنبياء السابقين. غضب عظيم لذا جاء من لورد المضيّفين. 13 "كما دعوت، وهم لا يسمعوا، لذا دعوا، وأنا لا أسمع، "يقول لورد المضيّفين، 14 "وأنا بعثرتهم مع زوبعة بين كلّ الأمم أيّ هم ما كان عندهم معروفون. هكذا الأرض التي تركوا كانت مقفر، لكي لا أحد ذهب إليه وبعيدا، والأرض اللطيفة جعلت مقفرة." (RSV)

 

في الأيام الأخيرة الله سيتعامل مع بقية إسرائيل. هذه النبوءة كانت الثانية أو الأخيرة من رؤى القسم الأول. تطلّع إلى التفرّق القادم وخراب يهودا وسقوط المعبد الذي هم كانوا في عملية يبنون. الدرس كان بسيط. أبق قوانين الله والميثاق أو هم سيفرّقون ثانية. المعبد يشمل فقط أولئك الذين يبقون الميثاق كقوانين الله.

 

زكريا، فصل 8

في الفصل زكريا معارض 8 التي يجبر الله العودة إلى الصهيون ويستنتج شعبه من البلاد الشرقية والبلاد الغربية. هم سيسكنون في القدس في الحقيقة والأحقية. قبل الإعادة النهائية ما كان هناك سلام والله وضعا كلّ رجل ضدّ جاره. لكن في الأيام الأخيرة هو سيجعل الأرض تعطي فاكهتها والله يعمل حسنا إلى القدس وإلى يهودا. الله سيعيد إسرائيل أيضا مع يهودا لكي هم لم يعودوا لعنة بين الأمم (زكر. 8:10-15).

 

هذا ما نحن أن نعمل. نحن أن نتكلّم الحقيقة إلى جيراننا ولتنفيذ الحكم في الحقيقة والسلام في بابنا. نحن أن نحبّ جيراننا وليجعلون أي قسم خاطئ. يهودا سينفّذ يصوم من الشهر الرابع (على التسع عندما المدينة فرّقت)؛ الشهر الخامس (10 أب، عندما المعبد والبيوت أحرقا)؛ الشهر السابع (3 تيشري عندما جيدالياه ذبح من قبل إسماعيل إبن نيثانياه (ار . 40:8; 41:1-3, 15-18) وشهر عاشر (10 تيبيث) عندما وضع ملك بابل وجهه ضدّ القدس (حز . 24:1-2)) (زكر. 8:19). هذه صناعي يصوم ولا يصوم من اللورد.

 

في تلك الأيام، في نهاية هذا العمر، رجال سيمسكون عباءات يهودا خارج كلّ اللغات على الأرض وتذهب إلى القدس للصلاة إلى لورد المضيّفين (cf. تك 26:28؛ اشع. 2:3؛ ميخ. 4:2). ناس الله (إسرائيل) سيعيدون.

 

زكريا 8:1-23 وكلمة لورد المضيّفين جاءت لي، قول، 2 "هكذا يقول لورد المضيّفين: أنا غيور للصهيون بالغيرة العظيمة، وأنا غيور لها بالغضب العظيم. 3 هكذا يقول اللورد: أنا سأعود إلى الصهيون، وسيسكن في وسط القدس، والقدس ستدعى المدينة المخلصة، وجبل لورد المضيّفين، الجبل المقدّس. 4 هكذا يقول لورد المضيّفين: الرجال العجائز والنساء العجائز سيجلسون ثانية في شوارع القدس، كلّ مع الموظّفين في متناول اليدّ لجدا عمر. 5 وشوارع المدينة ستكون مليئة بالأولاد والبنات يلعبن في شوارعها. 6 هكذا يقول لورد المضيّفين: إذا هو رائع في بصر بقية هذا الناس في هذه الأيام، هل هو أيضا يجب أن يكون رائع في بصري، يقول لورد المضيّفين؟ 7 هكذا يقول لورد المضيّفين: ينظر، أنا سأنقذ ناسي من البلاد الشرقية ومن البلاد الغربية؛ 8 وأنا سأجلبهم للسكون في وسط القدس؛ وهم سيكونون ناسي وأنا سأكون لههم، في الإخلاص وفي الأحقية." 9 هكذا يقول لورد المضيّفين: "ترك أيديك تكون قوية، أنت الذي في هذه الأيام تسمع هذه الكلمات من فمّ الأنبياء، منذ       اليوم الذي أساس بيت لورد المضيّفين وضع، الذي المعبد قد يبنى. 10 لقبل تلك الأيام ما كان هناك أجر للرجل أو أيّ أجر للوحش، لا كان هناك أيّ أمان من الخصم له الذي خرج أو جاء فيه؛ لوضعت كلّ رجل ضدّ زميله. 11 لكن الآن أنا سوف لن أتعامل مع بقية هذا الناس كما في الأيام السابقة، يقول لورد المضيّفين. 12 لهناك سيكون بذر السلام؛ الكرمة ستعطي ثمارها، والأرض ستعطي زيادتها، والسماوات ستعطي نداهم؛ وأنا سأسبّب بقية هذا الناس لإمتلاك كلّ هذه الأشياء. 13 وبينما أنت كنت مثل لعنة بين الأمم، O بيت يهودا وبيت إسرائيل، وكذلك أنقذك وأنت ستكون بركة. الخوف ليس، لكن ترك أيديك تكون قوية." 14 لهكذا يقول لورد المضيّفين: "كما صمّمت لأعمل شريّر إليك، عندما آبائك أثاروني إلى الغضب، وأنا لم ألن، يقول لورد المضيّفين، 15 صمّم أنا لذا ثانية في هذه الأيام لفعل خيرا إلى القدس وإلى بيت يهودا؛ الخوف ليس. 16 هذه الأشياء التي أنت ستعمل: تتكلّم الحقيقة إلى أحدهما الآخر، يعيد في أحكام بابك الذي صدق وصنع للسلام، 17 لا تبتكر شرّ في قلوبك ضدّ أحدهما الآخر، وحبّ لا قسم خاطئ، لكلّ هذه الأشياء أكره، يقول اللورد." 18 وكلمة لورد المضيّفين جاءت لي، قول، 19 "هكذا يقول لورد المضيّفين: صوم الشهر الرابع، وصوم الخمس، وصوم السابع، وصوم العشر، سإلى بيت فصول يهودا للبهجة والفرح، وأعياد مبتهجة؛ تحبّ حقيقة لذا وسلام. 20 "هكذا يقول لورد المضيّفين: الناس سيجيئون لحد الآن، حتى سكنة العديد من المدن؛ 21 ساكن المدينة واحدة سيذهبون إلى أخرى، قول , ` دعنا نذهب حالا لإستعطاف إحسان اللورد، ولإرادة لورد المضيّفين؛ أذهب. ' 22 العديد من الناس والأمم القوية سيجيئان لإرادة لورد المضيّفين في القدس، ولإستعطاف إحسان اللورد. 23 هكذا يقول لورد المضيّفين: في تلك الأيام عشر رجال من أمم كلّ لسان سيمسك عباءة يهودي، قول , ` دعنا نذهب معك، لسمعنا بأنّ الله معك. ' "(RSV)

 

زكريا، فصل 9

نبدأ العبء الأول الآن القسم الثاني. هذا الآن بعيدا إلى المستقبل.

 

في فصول زكريا 9 إلى 11، مصير صور وصيدا وغزة، إكرون، أشكيلون وأشدود، ودمشق والأراضي التي تجاورها في سوريا، والبلاد الكاملة للبنان، تذكر وتتعامل معها في الشروط الواضحة.

 

هم سيعبدون الله في القدس مع يهودا، وسيكونون كما حكّام في إسرائيل. هم سيواجهون دمار وتحويل وإعادة تأهيل. الله سيعسكر حول القدس ضدّ الجيش الذي يجلب ضدّه (زكر. 9:1-8).

 

في هذا الوقت هو مكتوب: يبتهج كثيرا o بنت الصهيون؛ صيحة o بنت القدس: ينظر ملك إلى أنت: هو فقط وسيكون عنده إنقاذ؛ المتواضع والركوب على حمار، وعلى a مسدس الذي مهرة حمار (زكر . 9:9). الأحداث في جريئة كانت إقتباسات في NT ومتنبّأة في ميخا 5:2 وفحصت في ماثيو 2:1 و21:5. هذه سمات ثنائية. شعر 10 يذهب على لتأسيس نبوءة الوصول الثاني حيث مسيح منتظر، في العدالة والإنقاذ، يقطع العربة من إفرايم والحصان من القدس وقوس المعركة. المسيح المنتظر سيتكلّم سلام إلى الكفرة وسيادته سيكونون من بحر لبحر ومن النهر حتى إلى آخر نقطة في الكرة الأرضية. الله يصرّح بأنّه سيأخذ صهيون ويؤسّس دمّ ميثاقه ويخرج سجنائهم من الحفرة عن طريق ليس هناك ماء (زيتش. 9:11-12). هذا تحويل يهودا وإفرايم. النصّ يشوّف بأنّهم سيرسلون ضدّ أبناء جاويين، الذي معادون بينما اليونان في LXX لكن العبريين تقول yavan، التي كانت يفهم بأنها اليونانيون الأيونيون القدماء، ليس اللغة اليونانية الحديثة. هم ليسوا ببساطة سكّان اليونان الحديثة التي ليست أبناء جاويين في أيّ كمية (cf. تك 10:2,4؛ اشع. 66:19؛ حز. 27:13؛ دان. 8:21; 11:2؛ جويل 3:6؛ يرى أيضا الأصل الوراثي للأمم (رقم. 265) وحرب هامون غوج (رقم. 294)).

 

هم الكل سيكونون مقوّى واللورد سيجعلهم أقوياء وهم سيخضعون أعدائهم في روح قدس تحويلهم.

 

لبنان وفخر الأردن تسقط. يقول اللورد لتغذية قطيع الذبح. في فصل 11 معرض الله كم هو الذي يتدخّل ويغذّي القطيع. في ذلك فصل الله يحذّر من راعي المعبود والعقاب لترك القطيع ودمار وحدة الناس. هذا إنقلاب إلى الوصول الأول عندما عصي الجمال والفرق كسرا والرعاة الذي نتجا من كنيسة المرتد أعادا الفقراء إلى (cf. حز. 34:1-22).

 

زكريا 9:1-17 أوراكل التي كلمة اللورد ضدّ أرض هادراتش وستستند إلى دمشق. لإلى اللورد يعود مدن آرام، حتى ككلّ قبائل إسرائيل؛ 2 هاماث أيضا، الذي يجاور على ذلك، صور وصيدا، مع بإنّهم حكماء جدا. 3 صور بنت نفسها سور، وكوّمت فوق الفضة مثل الغبار، وذهب مثل وسخ الشوارع. 4 لكن الصغرى، اللورد سيعرّيها أملاكها ويقذف ثروتها إلى البحر، وهي ستلتهم بالنار. 5 أشعكيلون سيراه، ويكون خائفا؛ غزة أيضا، وسيتلوّى في الألم؛ إكرون أيضا، لأن آماله مرتبكة. الملك سيموت من غزة؛ أشعكيلون سيكون غير مسكون؛ 6 ناس هجينون سيسكنون في أشدود؛ وأنا سأعمل نهاية من فخر فيليستيا. 7 أنا سآخذ دمّه من فمّه، وفضاعته من بين أسنانها؛ هو أيضا سيكون بقية للهنا؛ هو سيكون مثل عشيرة في يهودا، وإكرون ستكون مثل جيبعوسيتيس.

شلال صور وصيدا جزئيا أنجزت من قبل البابليين. على أية حال، ذلك كان لمدة طويلة ماضي عندما هذا كتب. نظرت النبوءة إلى المستقبل إلى اليونانيين والرومان وبعد ذلك تاليون ثانية إلى العرب والحملات الصليبية والآن إلى الأيام الأخيرة. جعلت التعليقات هنا نفّذت جزئيا، لكن ليس كلّ، وفي الأيام الأخيرة نحن نرى هذا نتجلّى الآن أمام عيني نا جدا.

 

إنّ الوعود هنا بأنّ الأمم ستصبح جزء إسرائيل وهم سيكونون كما محافظات إسرائيل ومجدهم سيكونان في مجد اللورد في إسرائيل. جيبوسيتيس كانت أولئك تلك القدس المسكونة وجرن آروناه أصبح موقع معبد الله. قوّة الفلسطينيين كانت مزالة و كانت مزالة من غزة والمراكز المحافظة الأخرى كانت مزالة أو جعلت a خلطت ناس كما في أشدود. هذا كتاب مقدّس وكتاب مقدّس لا يمكن أن يكسرا.

 

الله يخبرنا ثمّ ذلك المسيح المنتظر سيجيء إلى القدس كما هو جاء في النصر على الذنب. النصّ لا يتوقّف هناك لكن يستمرّ على للتعامل مع إفرايم ويهودا سوية، الذي في الأيام الأخيرة. دخلت إسرائيل أسرا في 722 BCE ولم ترجع.

 

8 ثمّ أنا سأعسكر في بيتي ك حارس، لكي لا شيئ سيسير إليه وبعيدا؛ لا مضطهد سيجتاحهم ثانية، الآن أرى بعيوني الخاصة. 9 يبتهج كثيرا، O بنت الصهيون! الصيحة جهوريا، O بنت القدس! الصغرى، ملكك يجيء إليك؛ المنتصر والمنتصر هو، متواضع وركوب على حمار، على مسدس الذي مهرة حمار. 10 أنا سأقطع العربة من إعفريم وحصان الحرب من القدس؛ وقوس المعركة سيقطع، وهو سيأمر سلام إلى الأمم؛ سيادته ستكون من بحر لبحر، ومن النهر إلى آخر نقطة في الكرة الأرضية. 11 أما بالنسبة لك أيضا، بسبب دمّ ميثاقي معك، أنا سأحرّر أسراك من الحفرة العديمة الماء. 12 عودة إلى معقلك، O سجناء الأمل؛ اليوم أعلن بأنّني سأعيد إليك ضعف. 13 لأحنيت يهودا كقوسي؛ جعلت إعفريم سهمه. أنا سألوّح بأبنائك، O صهيون، على أبنائك، O اليونان، ويستخدمك تحبّ a سيف محارب. 14 ثمّ اللورد سيظهر فوقهم، ويذهب سهمه فصاعدا مثل البرق؛ اللّورد الله سيدقّ البوق، وموكب فصاعدا في زوابع الجنوب. 15 لورد المضيّفين سيحميهم، وهم سيلتهمون ويدوسون سلنكرس؛ وهم سيشربون دمّهم مثل النبيذ، ويكونون كاملة مثل طاسة، نقّع مثل زوايا المذبح. 16 على ذلك اليوم، اللورد اللههم سيحتفظ بهم ل هم قطيع شعبه؛ لمثل جواهر تتوّج هم سيشرقون على أرضه. 17 نعم، كم جيد وكم معرض هو سيكون! الحبوب ستجعل إزدهار الشباب، ونبيذ جديد الذي العذارى. (RSV)

 

يتطلّع هذا النصّ إلى الأيام الأخيرة عندما يعود المسيح المنتظر في النصر ويخضع الأمم. يستعمل قوّة يهودا وإفرايم لإخضاع الأمم. وتلك بالضبط الذي حدثت من فترة 1916 إلى الأمام (ترى الورقة شلال مصر: كسرت نبوءة الفراعنة الأسلحة (رقم. 36)). على أية حال هم سيكونون إجباري إلى السلام.

 

زكريا، فصل 10

يستمرّ العبء الأول حتى 10:12. على أية حال، يتعامل الفصلان القادمان مع مشكلة الدين الخاطئ. الله يطلب بأنّهم يسألون البركات منه وليس تيرافيم، الذي الأصنام البيتية التي نرى حتى اليوم في مظهر الإلاهة الأم صوّرنا ك"مريم العذراء"، أو بوذا والذي تعرف الذي ما عدا ذلك.

 

يرى اللاهوتيون الأكاذيب والحالمون يترجمون أحلام خاطئة. إنّ الناس يضلّلون بالدين الخاطئ وهذه الفترة يستمرّان إلى أيام النهاية. إنّ الرعاة معاقبون بسبب الذي عملوا إلى يهودا وإسرائيل وإلى مختارين للله. يهودا يوضع جانبا لتشويف بأنّهم سيعيدون ودين خاطئ سيزيل. يهودا سيعيد ويوسف سيقوّي. على أية حال، نحتاج لفهم من هم أوائل قبل نحن يمكن أن نرى ما هو بأنّ الله أن ينجز. يهودا وبيت يوسف في الكومنولث الأمريكي والبريطاني، بدون لدقيقة واحدة يعتبر هويّات المفقودة العشر من قبائل إسرائيل، الذي عشرة مرات ناس قدر ما تلك ميّز كيهود اليوم في تلك الأمم. هناك يهود أكثر في الولايات المتّحدة لوحده من إسرائيل وأكثر في الكومنولث الأمريكي والبريطاني من أي مكان آخر في العالم جمع. هم الأمة الحقيقية لإسرائيل اليوم، على الرغم من إدّعاءاتهم النسبية القديمة الخاصة إلى أسلاف إسرائيل.

 

زكريا 10:1-12 يطلب مطر من اللورد في فصل المطر الربيعي، من اللورد الذي يجعل غيوم العاصفة، التي تعطي زخّات مطر رجال المطر، إلى كلّ شخص، النباتات في الحقل. 2 لتيرافيم يلفظ هراءا، ويرى اللاهوتيون الأكاذيب؛ يخبر الحالمون أحلام خاطئة، ويعطي تعزية فارغة. يتيه لذا الناس مثل الخراف؛ هم مصابون لحاجة راعي. 3 "غضبي حار ضدّ الرعاة، وأنا سأعاقب الزعماء؛ للورد المضيّفين يهتمّ بقطيعه، بيت يهودا، وسيجعلهم يحبّون جواده الفخور في المعركة. 4 منهم سيجيء حجر الزاوية، منهم وتد الخيمة، منهم قوس المعركة، منهم كلّ حاكم. 5 سوية هم سيكونون مثل الرجال الهائلين في المعركة، يدوس الخصم في طين الشوارع؛ هم سيحاربون لأن اللورد معهم، وهم سيفنّدون الراكبين على الخيول. 6 "أنا سأقوّي بيت يهودا، وأنا سأوفّر بيت يوسف. أنا سأعيدهم لأن عندي شفقة عليهم، وهم سيكونون كما مع بإنّني ما رفضتهم؛ لأنا اللورد لههم وأنا سأجيبهم. 7 ثمّ إعفريم سيصبح مثل محارب هائل، وقلوبهم ستكون مسرورة كما هو الحال مع نبيذ. أطفالهم سيرونه ويبتهجون، قلوبهم ستغتبط في اللورد. 8 "أنا سأشير إلى لهم وأجمعهم في، لعوّضتهم، وهم سيكونون كما العديد من إبتداء من كبار السن. 9 مع ذلك بعثرتهم بين الأمم، رغم ذلك في البلدان البعيدة التي هم سيتذكّرونني، ومع أطفالهم هم سيعيشون ويعودون. 10 أنا سأجلبهم بيت من أرض مصر، ويجمعهم من الإمبراطورية الآشورية؛ وأنا سأجلبهم إلى أرض جيليد وإلى لبنان، حتى ليس هناك غرفة لهم. 11 هم سيعبرون بحر مصر، وموجات البحر ستضرب، وكلّ أعماق النيل جفّفت. فخر الإمبراطورية الآشورية سيوضع مستوى واطئ، وصولجان مصر ستغادر. 12 أنا سأجعلهم أقوياء في اللورد وهم سيتفاخرون في اسمه، "يقول اللورد. (RSV)

لاحظ هنا بأنّ أراضي جيليد ولبنان محجوزة لإفرايم وكجزء من إسرائيل الأعظم. الله يستعدّ لهذه اللحظة حتّى الآن. لبنان ستكون متّحدة ك دولة إسرائيل وهم سيعيشون بسلام.

 

زكريا، فصل 11

الله ثمّ يخاطب لبنان في هذه النبوءة بالرموز. هم ثمّ إرتبطوا إلى القطيع وعويل الرعاة. هذه الأحداث مربوطة في إلى الأيام الأخيرة. إنّ إطارات وقت جيليد ولبنان وإسرائيل وكنائس الله جميعا مربوطة سوية في السلسلة الواحدة والله يتعاملان معهم كلّ.

 

زكريا 11:1-17 يفتح أبوابك، O لبنان، التي النار قد تلتهم أرزك! وائل 2، O سرو، للأرز سقط، للأشجار المجيدة مخرّبة! وائل، بلوط باشان، للغابة السميكة أسقطت! 3 يصغي، عويل الرعاة، لمجدهم مسلوب! أصغ، زئير الأسود، لغابة الأردن تخرّب! 4 هكذا قال اللورد لهي: "يصبح راعي القطيع آدان للذبح. 5 أولئك الذين يشترونهم يذبحونهم ويذهبون بدون عقاب؛ وأولئك الذين يبيعونهم رأي , ` بارك يكون اللورد، أنا أصبحت غني '؛ ورعاتهم الخاصون ليس لهم شفقة عليهم. 6 ل أنا سوف لن عندي شفقة على سكنة هذه الأرض، يقول اللورد. الصغرى، أنا سأجعل الرجال لسقوط كلّ إلى يدّ راعيه، وكلّ إلى يدّ ملكه؛ وهم سيسحقون الأرض، وأنا سأسلّم لا شيئ من يدّهم."

هذه الفترة إستمرّت لمدّة طويلة والوردة الأنظمة الخاطئة وحكمت الأرض مع الملوك مع التي لعبوا العاهرة. هذا الدين أشار إليه في الإيحاء كلغز بابل. الله سلّم لا شيئ من يدّهم بسبب إرتدادهم.

 

الدين أصبح عمل وواصل نمو وإستغلال ناسه الخاصين. حطّم الله عصي غرايس والإتحاد.

 

7 لذا أصبحت راعي القطيع آدان لكي يذبح لأولئك الذين هرّبوا في الخراف. وأنا أخذت عصاين؛ واحد سمّيت غرايس، الآخرون سمّيت إتحادا. وأنا أدرت الخراف.

في شهر واحد الله يتخلّص من الرعاة الثلاثة. هذه السمة مفحوصة في الورقة قياس المعبد (رقم. 137). هذه السنوات الثلاثون من أيام النهاية دعت "حداد لموسى". إنّ القطيع ملتهم بملكه الذي يدوس بعضهم البعض وينتهك ويتّهم بشكل خاطئ أحدهما الآخر. النصّ ثمّ يعكس للتعامل مع المسيح المنتظر والأجور دفعا ثمن خيانته في ثلاثون من قطع الفضة.

 

8 في شهر واحد حطّمت الرعاة الثلاثة. لكنّي أصبحت غير صبور معهم، وهم مقتوني أيضا. 9 لذا قلت، "أنا لن أكون راعيك. الذي أن يموت، تركه يموت؛ الذي سيحطّم، تركه يكون محطّما؛ وترك أولئك الذي يترك يلتهم لحم أحدهما الآخر." 10 وأنا أخذت موظّفيي غرايس، وأنا كسرته، يبطل الميثاق الذي جعلت مع كلّ الناس. 11 لذا هو أبطل على ذلك اليوم، والمهرّبون في الخراف، الذين كانوا يراقبونني، عرفوا بأنّه كان كلمة اللورد. 12 ثمّ قلت إليهم، "إذا يبدو حقّا إليك، يعطيني أجوري؛ لكن إن لم يكن، يبقيهم." وهم وزّعوا كأجوري ثلاثون من شاقلات الفضة. 13 ثمّ اللورد قال لي، "إختاره إلى الخزانة" -- السعر المهيب في أيّ أنا دفعت بواسطتهم. لذا أخذت الثلاثون من شاقلات الفضة وإخترتهم إلى الخزانة في بيت اللورد.

 

موظّفو الإتحاد ثمّ إنكسروا بين إسرائيل ويهودا. حتى ذلك وقت إسرائيل كانت في الشمال أين هم كانوا قد أرسلوا لكن الكثير ما زالوا كانوا في الإتحاد مع يهودا. على أية حال، يهودا حطّم وفرّق وفي نفس قرن، أضعف الفرس والرومان إسرائيل وحلفائها وهم تحرّكوا إلى أوروبا. الرابطة كسرت. الذي إستمرّ ل1800 سنة حتى القرن العشرون عندما الله بدأ بالتعامل مع إسرائيل ويهودا مرة أخرى.

 

14 ثمّ كسرت إتحاد موظّفيي الثاني، يبطل الإخوّة بين يهودا وإسرائيل. 15 ثمّ اللورد قال لي، "وارد مرة أخرى أدوات راعي عديم القيمة. 16 للصغرى، أرفع فوق في الأرض راعي الذي لا أهتمّ بالموت، أو أريد التجوّل، أو يشفي المعوّقون، أو يغذّي الصوت، لكن يلتهم لحم الواحد السمينة، تمزيق من حتى حوافرهم. 17 مشكلة إلى راعيي العديم القيمة، الذي يهجر القطيع! مايو/مايس الذي يضرب سيف ذراعه وعينه الصحيحة! دع ذراعه يكون ذابل كلية، أعمت عينه الصحيحة تماما! "(RSV)

 

في 1916 الله بدأ بالتعامل مع مصر ووضع جانبا الأرض المقدّسة خلال قوّة إفرايم. في 1917 القدس أعيدت أخذها والوطن اليهودي أعلن في وعد بلفور. في 1948 إسرائيل أعلن إستقلالا وقاتل حربه الأولى. في 1944 لبنان أعلن إستقلاله لكن في 1948 إرتبط بأزمة اللاجىء الفلسطينيّة، التي رأت الكثير يتحرّكون إلى صور وأجزاء أخرى من لبنان. السنوات الثمانون مصر ذهبت من 1916 إلى 1996. كنيسة الله أعيد تنظيم على مدى أربعون سنة في هذا الوقت من 1927 إلى 1967. هم لم يتعاملوا مع قطيع الله بشكل صحيح وهم إختروا إلى رعاة المعبود وفي 1967 ربطوا في حتى النهاية أيام بأمم إسرائيل مع من هم إفترضوا للتوجيه في النبوءة لكن أخفق في بشكل صحيح ضربة. الدورة السابقة من تسع عشرة سنة سمحت لها (ترى أيضا أربعون سنة للتوبة (رقم. 290) ونبوءة خاطئة (رقم. 269)).

 

إسرائيل وصور ولبنان وجيليد كانت كلّ سبعون سنة معطية من 1948. في تلك السنوات، الأمم الأخرى، بضمن ذلك القبائل العشرة، يصبح سمينا ويسكن بشكل مهمل.

 

تذكّر الإثنان من أسلحة نبوءة أسلحة الفرعون المكسورة (رقم. 36). السلاحان كانتا لمدّة أربعون سنة من 1916 إلى 1996. هم فصلوا من القسم الأول بحلول السنوات الـ2520 أو "سبع مرات". لذا أيضا نرى إثنان من الأسلحة من أربعون سنة لهذه الأمم من 1948 إلى 2028، التي إطار الوقت لمؤسسة كامل نظام الألفية. 2018 ل2028 سيرى نهاية إخضاع الأمم ومؤسسة النظام الألفي.

 

في 1967 السلسلة من حروب إسرائيل بدأت وكذلك إرتداد كنائس الله. تخلّصوا من عيد الفصح الكامل والأكاذيب المعلّمة. تركوا مذهبا صحيحا وخرافات معلّمة. مذهبهم على طبيعة الله أصبح ديذييست وهم أعطوا إلى عقل فاسق. في 1997 الوقت من الوثنيين غلقت والسنوات الثلاثون الأخيرة لإخضاع الأمم بدأت (ترى الورقة السنوات الثلاثون الأخيرة: الكفاح النهائي (رقم. 219)).

 

ب1 أبيب 2008 السنوات الأربعون من هؤلاء الناس كاملة وبعد ذلك سلسلة النهاية ستتصاعد. الله قال بأنّه سيستعمل القدس للتعامل مع الأمم.

 

زكريا، فصل 12

فصل صفقة زكريا الـ12 مع يهودا والقدس في الأيام الأخيرة. القدس ستصبح حجارة ثقيلة لكلّ الناس. أولئك الذين يرهقون أنفسهم معه سيقطع في القطع بالرغم من أنّ كلّ ناس الأرض يتجمّعون ضدّه. يقول الله بأنّ في بأنّ اليوم الذي هو سيضرب كلّ حصان بالدهشة وكلّ راكب بالجنون. في ذلك يوم الله سيفتح عيونه على يهودا. ذلك، هو سينظر إليّ باستحسانه ويضرب خيول الناس بالعمى، الذي يبدو للإشارة إلى بأنّه فائدة في هذا الوقت ليهودا. الذي قد يشير إلى الجيوش يهاجمه غير قادر على تقرير صلاتهم ويؤسّس إستراتيجية ووسائل صحيحة (زكر. 12:3-4). في الأيام الأخيرة زعماء يهودا سيكونون مثل نار ملتهمة إلى كلّ الناس على اليمين واليسار منهم. هم سيعتمدون على سكنة القدس التي ستكون مع المسيح المنتظر وفي قوّة لورد مضيّفي لههم. هكذا الهجمات على القدس ستستمرّ إلى أن وبعد عودة المسيح المنتظر. المنتخبون سيسكنون القدس معه ويكونون قوّة يهودا حولهم.

 

زكريا 12:7 المعارض التي يهودا موفّر قبل القدس لكي القدس لا تكبّر نفسها ضدّ يهودا. يدافع الله عن القدس. زكريا 12:8 ولايات تلك: في ذلك اليوم هو ذلك ضعيف سيكون كما ديفيد وبيت ديفيد سيكونان كما الله، [كالوهيم] كملاك ياهوفاه أمامهم [أو في رئيسهم]. بكلمة أخرى هم سيصبحون إلوهيم كالسيد المسيح في رئيسهم إلوهيم (يرى الورقة المنتخبين كإلوهيم (الأوّل)).

 

الله ثمّ يقول (في مقابل 9) ذلك: "هو سيحدث ذلك في ذلك اليوم بإنّني سأريد تحطيم كلّ الأمم التي تجيء ضدّ القدس."

 

زكريا 12:10 نبوءة النوع ومعاداة من نوع. في عودة مسيح منتظر هم سيشاهدون فوقه الذين ثقبوا؛ بكلمة أخرى، المسيح المنتظر الذي وضعوا على الحصة وغرز مع رمح. كان هناك مرارة في القدس في التضحية، وسيكون هناك ثانية عندما الإدراك الكامل ما هم وقعوا على كلّ عوائل يهودا وليفي، وخصوصا على بيت ديفيد خلال ناثان في يهودا، ومن بيت من شيمي في ليفي، للبكرهم الذي كان مسيح منتظر. الحداد العظيم السابق كان في هادادرممون (الآن رومانيه) غرب إسدرايلون قرب ميجيدو حيث الملك جوشيا قتل والحداد كان لم يسبق له مثيل. بكلمة أخرى، هذا الحداد الأهمّ في تأريخ إسرائيل، وهو سببه إدراك الذي عملوا والذي إنحرموا من بمرور الوقت.

 

زكريا 12:1-14 أوراكل التي كلمة اللورد الذي يتعلّق بإسرائيل: هكذا يقول اللورد، الذي مدّ السماوات وأسّس الأرض وشكّل روح الرجل ضمنه: 2 "الصغرى، أوشكت أن أجعل القدس كأس لفّ إلى كلّ الناس يدوّرون حول؛ هو سيكون ضدّ يهودا أيضا في الحصار ضدّ القدس.

الملاحظة التي يهودا أيضا سيكون متضرّر في الحصار ضدّ القدس. كلّ الذي يهتمّ به سيكون متضرّر جدا.

 

3 على ذلك اليوم الذي أنا سأجعل القدس حجارة ثقيلة لكلّ الناس؛ كلّ الذي يرفعه سيآذي أنفسهم بشكل شديد. وكلّ أمم الأرض ستجيء سوية ضدّه. 4 على ذلك اليوم، يقول اللورد، أنا سأضرب كلّ حصان بالرعب، وراكبه بالجنون. لكن على بيت يهودا أنا سأفتح عيوني، عندما أضرب كلّ حصان الناس بالعمى. 5 ثمّ عشائر يهودا سيقول إلى أنفسهم , ` سكنة القدس عندهم قوّة خلال لورد المضيّفين، اللههم. '

يهودا سيرى بأنّ القدس مقوّية في قوّتهم الروحية خلال قوّة الله. هذا يلعب دورا في تحويلهم.

 

6 "على ذلك اليوم الذي أنا سأعمل العشائر من يهودا مثل قدر مشتعل في وسط الخشب، مثل مصباح ملتهب بين الحزم؛ وهم سيلتهمون إلى اليمين وإلى اليسار كلّ الناس يدوّرون حول، بينما القدس ستكون ما زالوا مسكونون في مكانه، في القدس. 7 "واللورد سيعطي نصر إلى خيم يهودا أولا، الذي مجد بيت ديفيد ومجد سكنة القدس قد لا ترفع على ذلك يهودا.

الملاحظة التي مجد بيت ديفيد وإدارة القدس سوف لن ترفع أنفسهم على يهودا، كيهودا سيعطي نصر في هذا الوقت.

 

هذا يوم عودة المسيح المنتظر: يوم اللورد.

 

المنتخبون سيكونون كما الوهيم في ذلك اليوم. القديسون سيبعثون ويصبحون الوهيم، أو أبناء الله وعمليا كلّ الآلهة، كرسول اللورد في رئيسهم؛ والذي أن مسيح منتظر الذي كبار الموتى (يرون أيضا الورقة الذين المنتخبين كإلوهيم (الأوّل)).

8 على ذلك اليوم، اللورد سيضع درع حول سكنة القدس لكي الأضعف بينهم على ذلك اليوم سيكون مثل ديفيد، وبيت ديفيد سيكون مثل الله، مثل ملاك اللورد، في رئيسهم.

 

من ذلك يوم السيد المسيح سينزل كلّ الأمم إلى ميجيدو.

9 وعلى ذلك اليوم الذي أنا سأريد تحطيم كلّ الأمم التي تجيء ضدّ القدس. 10 "وأنا سأصبّ خارج مجانا ديفيد وسكنة القدس روح الشفقة والتضرّع، لكي، عندما ينظرون عليه الذين ثقبوا، هم سيندبون له، بينما واحد يندبون للطفل الوحيد، ويبكون بكاء مرّا فوقه، بينما واحد يبكي على أكبر. 11 على ذلك اليوم، الحداد في القدس سيكون كما عظيمة كالحداد لهادادرمعمون في سهل ميجيظدو. 12 الأرض ستندب، كلّ عائلة لوحده؛ عائلة بيت ديفيد لوحده، وزوجاتهم لوحدهم؛ عائلة بيت ناثان لوحده، وزوجاتهم لوحدهم؛ 13 عائلة بيت ليفي لوحده، وزوجاتهم لوحدهم؛ عائلة شيمع لوحده، وزوجاتهم لوحدهم؛ 14 وكلّ العوائل التي تترك، كلّ لوحده، وزوجاتهم لوحدهم. (RSV)

عوائل ديفيد خلال ناثان وليفي خلال شيمي (لو. 3) عوائل المسيح المنتظر في يهودا الذي رأى مسيح منتظر نفّذ.

 

ثمّ ذنوب يهودا سيشفي.

 

زكريا، فصل 13

فصل 13 ولاية التي في ذلك اليوم نافورة ستكون مفتوحة إلى بيت ديفيد وإلى القدس للذنب وعدم الطهارة. عندما ذلك يحدث الأصنام ستزيل من القدس وكلّ إسرائيل والأنبياء سيقطعون لأن روح القدس سيصبّ خارج في مثل هذه الكمية تلك النبوءة سوف لن تحتاج، وأولئك الذين يتظاهرون بالتنبّأ بإسم اللورد سيموت (زكر. 13:3).

 

مالم واحد رأى القدس، من الصعب فهم عبادة الأصنام هناك بالأصنام والأيقونات والمواقع والبدعة الخاطئة والتعليمات الخاطئة في كل مكان. الناس يعتقدون بأنّهم يخدمون الله بترويل الأحجار وأصنام التقبيل الساجدة في بعض التقوى المحسوسة.

 

عندما يزيل الله هذا البطلان من القدس ويصبّ خارج روح قدسه الذي الأنبياء سيدّعون فلاحة. زكريا 13:7 يحيل الظهر إلى قتل المسيح المنتظر وتبعثر المنتخبين في إنجاز أشعيا 53:5-10. الخراف سترى ثلثي ميتة وثلث متفرّقة ومصفّاة في النار (13:8-9).

 

زكريا 13:1-9 "على ذلك اليوم هناك سيكون نافورة فتحت لبيت ديفيد وسكنة القدس لتطهيرهم من الذنب والنجاسة. 2 "وعلى ذلك اليوم، يقول لورد المضيّفين، أنا سأقطع أسماء الأصنام من الأرض، لكي هم لن يتذكّروا أي أكثر؛ وأيضا أنا سأزيل من الأرض، الأنبياء والروح القذرة. 3 وإذا أي واحد يظهر ثانية ك نبي، أبوه وأمّه الذي حملاه سيقول إليه , ` أنت لن تعيش، لك يتكلّمان الأكاذيب بإسم اللورد '؛ وأبوه وأمّه الذي حملاه سيثقبه خلال عندما يتنبّأ. 4 على ذلك اليوم كلّ نبي سيكون خجلان من رؤيته عندما يتنبّأ؛ هو سوف لن يضع على عباءة مشعرة لكي تخدع، 5 لكنّه سيقول , ` لست نبيا، أنا ذراع دفة التربة؛ للأرض كانت إمتلاكي منذ شابي. ' 6 وإذا واحد يسأله , ` ما هذه الجروح على ظهرك؟ ' هو سيقول , ` الجروح إستلمت في بيت أصدقائي. ' "7" مستيقظ، O سيف، ضدّ راعيي، ضدّ الرجل الذي يقف بجانبي، "يقول لورد المضيّفين. "إضرب الراعي، الذي الخراف قد تبعثر؛ أنا سأدور يدّي ضدّ الواحد الصغيرة. 8 في الأرض الكاملة، يقول اللورد، ثلثي سيقطع ويمات، وثلث سيترك حيّ. 9 وأنا سأضع هذا الثلث إلى النار، وينقّيهم بينما واحد ينقّون فضة، ويختبرونهم كذهب مجرّب. هم سيدعون اسمي، وأنا سأجيبهم. أنا سأقول , ` هم ناسي '؛ وهم سيقولون , ` اللورد لهي. ' "(RSV)

 

الله سينقّي القدس والسكنة.

 

زكريا، فصل 14

زكريا 14 ثمّ يذهب إلى يوم اللورد (يرى الورقة يوم اللورد والأيام الأخيرة (رقم. 192)).

 

مباشرة قبل المسيح المنتظر يجيء، مدينة القدس تؤخذ ونصف التي المدينة ستدخل أسر، لكن النصف الآخر ستبقى هناك ولا تكون قطع من منه. ثمّ اللورد سيذهب فصاعدا ويحارب ضدّ تلك الأمم. المسيح المنتظر سيقف على جبل الزيتون والجبل سيشقّان في إثنان، يذهبان كلا الشمال والجنوب ويشكّلا وادي يركض شرق غرب، والوادي سيكون عنده حدّ جديد دعا أزال (SHD 682 من 680 atsel يعني نبيلا).

زكريا 14:1-21 ينظر , يوم من اللورد يجيء، عندما الغنائم أخذت منك سيكون منقسمة في الوسط منك. 2 ل أنا سأجمع كلّ الأمم ضدّ القدس لمحاربة، والمدينة ستؤخذ والبيوت تسلب والنساء ينهبن؛ نصف المدينة ستذهب إلى المنفى، لكن بقيّة الناس لن يقطعوا من المدينة. 3 ثمّ اللورد سيذهب فصاعدا ويحارب ضدّ تلك الأمم كعندما يواصل الكفاح يوم من المعركة.

 

أشارت الجبال إليها في شعر 5 الجبلان شكّلتا من جبل الزيتون. هذا الزلزال مذكور في فصل عاموس 1. في ذلك اليوم، الوهيم الإسرائيلية ستجيء وكلّ القديسون معه (زكر. 14:5). المسيح المنتظر سيكون ملك على الأرض واسمه سيكونان واحد. مدينة القدس ستكون سهل من جيبا، حوالي ستّة أميال شمال القدس، إلى رممون، الذي أمّ خان er رومامن (cf. نيه. 11:29). إنّ البلدة عين رممون (إن رممون، جوش. 15:32). هو خصّص أولا إلى سيمون (جو. 19:7; 1 تشر. 4:32). هو في يهودا جنوبي في منطقة النقب قرب بيرة شيبة. يسيبيوس عرّفه ك قرية يهودية كبيرة جدا، ستّة عشر ميل روماني جنوب إليوثروبوليس في منتصف داروم (جزء جنوبي ليهودا). خيربيت er رامن تسعة أميال NNE لبيرة شيبة. تكذب البيرة شيبة ثمانية وعشرون ميل SW الخليلية والخليل تسعة عشر ميل جنوب القدس، وثلاثة عشر و نصف أميال SSW من بيت لحم. هكذا، الوادي الذي يشمل سهل القدس حوالي أربعة وأربعون ميل (أو 66 كيلومتر) في الطول ويغطّي بلاد التلّ الجنوبية ليهودا. إنّ الحدث الجيولوجي هكذا مثير جدا.

4 على ذلك يوم أقدامه ستقف على جبل الزيتون التي تكذب قبل القدس على الشرق؛ وجبل الزيتون سيقسّم في إثنان من الشرق إلى الغرب من قبل وادي عريض جدا؛ لكي نصف من الجبل سينسحب شمالا، والنصف الآخر جنوبا. 5 ووادي جبالي ستسدّ، لوادي الجبال سيمسّ الجانب منه؛ وأنت ستهرب من كما هربت من الزلزال في أيام وزيعاه ملك يهودا. ثمّ اللورد اللهك سيجيء، وكلّ الواحد المقدّسة معه.

نرى هنا بأنّ المسيح المنتظر يعود مع قادوسيم أو الواحد المقدّسة. هذه الكنيسة أيضا.

6 على ذلك اليوم هناك سيكون لا برودة ولا صقيع. 7 وهناك سيكون يوما مستمرا (هو يعرف إلى اللورد)، ليس نهاري وليس ليلي، لالوقت المسائي هناك سيكون خفيف. 8 على تلك المياه الحيّة النهارية ستتدفّق خارج القدس، نصف هم إلى البحر الشرقي ونصف هم إلى البحر الغربي؛ هو سيستمرّ في الصيف كما في الشتاء.

إكتشف نظام البحيرة تحت أرضي الهائل مؤخرا في إسرائيل ستشكّل القاعدة للمياه تخرج إلى البحار إلى الغرب وإلى المنطقة الجنوبية الشرقية.

 

9 واللورد سيصبح ملك على كلّ الأرض؛ على ذلك اليوم، اللورد سيكون واحد واسمه واحد. 10 الأرض الكاملة ستتحوّل إلى سهل من جيبا إلى رممون جنوب القدس. لكن القدس ستبقى مرتفعة على موقعها من باب بنجامن إلى مكان الباب السابقة، إلى باب الزاوية، ومن برج هانعانيل إلى ردود نبيذ الملك الفعل صحفية. 11 وهو سيسكن، للن يكون هناك لعنة أكثر؛ القدس ستسكن في الأمن.

السيد المسيح كملك، والكنيسة، سيحكم هكذا من القدس لمدّة ألف سنة (يرى أيضا رؤ 20).

 

الناس الذين يحاربون ضدّ القدس ستعاني طاعون أين لحمهم وعيون وألسنتهم ببساطة سيؤكلون كما يقفون. هم الكل سيثورون ضدّ جيرانهم ويقتلون أحدهما الآخر. ثروة الأمم التي تعمل هذه ستتدفّق إلى القدس.

 

12 وهذا سيكون الطاعون الذي به اللورد سيضرب كلّ الناس الذي يشنّون حرب ضدّ القدس: لحمهم سيتعفّن بينما هم ما زالوا على أقدامهم، عيونهم ستتعفّن في مقابسهم، وألسنتهم ستتعفّن في أفواههم. 13 وعلى ذلك اليوم رعب عظيم من اللورد سيسقط عليهم، لكي كلّ إرادة تمسك يدّ زميله، ويدّ الواحد سترفع ضدّ يدّ الآخرين؛

 

لاحظ هنا بأنّ يهودا المستوي سيحارب ضدّ القدس قبل تحويله في النهاية.

 

14 حتى يهودا سيحارب ضدّ القدس. وتدوّر ثروة كلّ الأمم حول ستجمع، ذهبية، فضة، وملابس في الوفرة العظيمة. 15 و يصيب مثل هذا الطاعون سيسقط على الخيول، البغال، الجمال، الحمير، ومهما وحوش قد تكون في تلك المعسكرات.

 

بعد هذا الحدث، أو حرب كبرى من نهاية هذا العمر، كلّ شخص الذي يسار الأمم الذي جاء ضدّ القدس على العالم بأكمله سيرسل ممثليهم إلى القدس من السنة إلى السنة لعبادة لورد المضيّفين ولإبقاء عيد المعابد أو الأكشاك. تلك الذي لا يصعد من عوائل الأرض لن يصبح أي مطر في الفصل المناسب وهم سيعانون من يصيبون مصر. الريّ سوف لن يوفّر العصاة. هكذا، عصيان إلى قوانين الله ومهرجاناته سيؤدّيان إلى الموت. الأجراس على الخيول ستقرأ "قدسية إلى اللورد" والقدور في بيت اللّورد ستكون مثل الطاسات قبل المذبح. أولئك الذين يضحّون بسيطبخون اللحم فيهم في القدسية (زكر. 14:16-21). فيجيتاريانيسم سيكون هكذا لا ميزّة الألفية (ترى أيضا فيجيتاريانيسم في التوراة (رقم. 183)).

 

16 ثمّ كلّ شخص الذي يبقى كلّ الأمم التي جاءت ضدّ القدس سترتفع سنة بعد أخرى لعبادة الملك، لورد المضيّفين، ولإبقاء عيد الأكشاك. 17 وإذا أيّ من عوائل الأرض لا يرتفع إلى القدس لعبادة الملك، لورد المضيّفين، لن يكون هناك مطر فوقهم. 18 وإذا عائلة مصر لا تصعد وتقدّم أنفسهم، ثمّ فوقهم سيجيء الطاعون الذي به اللورد يصيب الأمم الذي لا يرتفع لإبقاء عيد الأكشاك. 19 هذا سيكون العقاب إلى مصر والعقاب إلى كلّ الأمم التي لا ترتفع لإبقاء عيد الأكشاك. 20 وعلى ذلك اليوم هناك سيكتب على أجراس الخيول، "مقدّس إلى اللورد." والقدور في بيت اللورد ستكون كما الطاسات قبل المذبح؛ 21 وكلّ قدر في القدس ويهودا سيكونان مقدّس عند لورد المضيّفين، لكي كلّ من تضحية قد تجيء وتأخذ منهم ويغلي لحم التضحية فيهم. وهناك سلم يعد a تاجر في بيت لورد المضيّفين على ذلك اليوم. (RSV)

                                       

تتعامل فصول 27 حزقيال الـالـ26 مع صور أيضا والمصير التي تنتظر المدينة. هو هوجم من قبل البابليين، وثانية من قبل المقدونيين واليونانيين. هو جعل إلى مقر صيد سمك لقرون، لكن النصوص تقول بأنّها ستختفي تحت الموجات والماء. هنا نرى بأنّ سفن تارشيش كانت بحّارة إسطولهم التجاري. الإنبوبي الجاوي وميشيتش كانت تجار صور، هكذا هم كانوا جافيثيت أكثر بدلا من حامّي ولهذا YDNAهم بالدرجة الأولى K 2 ولست E 3. يتعلّق حزقيال 28 بمباشرة إلى الشيطان كملك صور.

 

أيّ هذه الأمم التي تدعو إلى دمار إسرائيل ستقطع في القطع. والذي يتضمّن كلّ أولئك الذين يريدون مساعدة الآخرين في دماره مثل الأمم نرى تموين الآخرين الآن لمهاجمته. إيران والعراق سيدفع الثمن أيضا. هذه الأمم التي تتعلّق بأنفسهم في هذه المسألة ستكون مخدوعة إلى مهاجمة القدس. إنّ الحرب الدينية التي بعد قليل أن تتصاعد إلى الحرب العالمية الثالثة ستكون شنيعة حقا.

 

عشرون سنة قبل الحرب في 1967، في 15 مايو/مايس 1947، صوّتت الجمعية العامة التابعة للأمم المتحدة لخلق لجنة خاصّة على فلسطين (أنسكوب)، التي بدأت العملية عمليا لمؤسسة دولة إسرائيل. هذه كانت ثلاثون سنة بعد وعد بلفور الأول لرئيس الوزراء البريطاني بلفور يؤسّس الوطن اليهودي في 1917. وعد بلفور الثاني كان بخصوص المؤسسة الدستورية لأستراليا. على أية حال، قرار الأمم المتحدة كان متأخر جدا لإنقاذ يهودا من المحرقة. بينما هو كان، يهودا كان لا بدّ أن يحارب لكي يؤسّس.

 

مستندة على الدورة سبعين سنوات إستعملت في النبوءات، هناك لربّما سنة لإرتباط السنة بين الرعب تؤدّي إلى الحرب العالمية الثانية من 1936-1945 والفترة 2006-2015 التي سترى إعدام الحرب العالمية الثانية.

 

من الحرب في 1967 ل2007 أربعون سنة وما كانت هناك توبة حتى الآن، وولا أيّ محتملة للحدث. الكتاب المقدّس لا يمكن أن يكسر. على أية حال، هؤلاء الناس يمكن أن يندموا، لكنّهم يختارون أن لا يعملوا ذلك. السنوات السبعون من نهايات 1948 في 2018. تنتهي السنوات الثمانون من الفترة أربعون سنوات المضاعفة في السنة الأولى من اليوبيل الألفي في 2028. بين 2006 2018 كامل تركيب الحروب سيطوّر. من 2006 نرى تصاعد المشكلة وتعامل مع الله لبنان والعراق. الحرب ستتوسّع إلى سوريا وإيران.

 

إنّ الأعمال ضدّ إسرائيل على هذه الفترة خاطئة عسكريا. إنّ الجيوش غير قادرة على تعبويا وتشنّ عمليات الحرب الصحيحة بشكل إستراتيجي.

 

الأمم المتّحدة، يتصرّف وفق الإدانة ضدّ إسرائيل، وضع نفسه في هذا الصنف وسيعاني من نفس المصير، بينما تركيبه يريد إحتلال الأماكن حجزت إلى المسيح المنتظر وشعبه.

 

ليس من متأخر جدا متسلّق ويكون معادا.