كنائس الله المسيحية

P296

 

 

 

الأقدار

 

 

(طبعة 1.0 20060807-20060807)

 

 

إنّ التوراة تقول بأنّنا مختارون باللّه وقدّرت لكي تدعى. ماذا ذلك يعني بالضبط؟ متى حدث؟

 

 

Christian Churches of God

PO Box 369,  WODEN  ACT 2606,  AUSTRALIA

 

E-mail: secretary@ccg.org

 

(Copyright ã 2006  Wade Cox)

(Tr. 2009)

 

هذه المقالة يمكن أَنْ تَنْسخَ بحرية و تُوزّعَ بشرط أنها تُنسخ كليةً بلا تعديلاتُ أو حذف. إسم النّاشرِ و عنوانه و إنذار حقوق الطبع يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُتضمّنة. لا تجمع أى مصاريف من المستلمين للنسخِ المُوَزَّعةِ. يمكن أن تستخدم اقتباسات مختصرة في المقالات الهامة أو المراجعات بدون خَرْق حقوق نشرِ.

 

هذه المقالة ممكن أن تعثروا عليها في الإنترنيت في العنوان الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org

 

 


 

 

الأقدار

 

يعرف المستقبل

 

سؤال أقدار المنتخبين يتعلّقون بمسألة أومنيسسينس الله. الله قيل بأنه كان قدير، يعني بأنّه قوي جدا وقادر على أن يكون كلي الوجود، يعني بأنّه يمكن أن يكون في كل مكان حالا. ينجز كلية وجوده خلال توضيح روح القدس، في تقريبا نفس الشيء طريق روحيا ككهرباء يمكن أن يرسل إلى المواقع المتعدّدة حالا من نفس المصدر جسديا.

 

أومنيسسينس يمكن أن يعرّف كمعرفة كلّ مقترحات حقيقية. هو أمر حقيقي ذلك الناس يستطيعون أن يحدسون المستقبل على التأريخ المسجّل. تسجّل التوراة التي الشياطين أيضا قادرة على تنبّأ وتنبّأ الأحداث المستقبلية (أعمال 16:16).

 

حرّم الله ذلك النظام إلى إسرائيل. الله قال خلال ملاك الحضور إلى موسى:

سفر تثنية 18:10 هناك لن يجد بينكم أي واحد الذي يجعل إبنه أو بنته لعبور النار. أو ذلك تكهن الإستعمالات، أو مراقب أوقات، أو ساحر، أو ساحرة. (كي جي في)

 

إستعمل رغم ذلك الله روح النبوءة في إسرائيل خلال الأنبياء، والأنبياء إستشيروا على الأقمار الجديدة كقاعدة لتوجيه وتنبّأ إلى إسرائيل.

 

هل هذه سياسة وجهين؟ لا، هو كان نظّم سيطرة لإجراء التكهن فقط من الأنبياء المعترف به من إسرائيل كخدم الله الحقيقي الواحد. تستعمل الشياطين النبوءة أيضا للتأثير على التفكير بالأمم الذي يعتمد عليهم. هذه السعة لم تختلق ببساطة. هم في الحقيقة يمتلكون القدرة لنظر الأحداث المستقبلية. على أية حال، قدرتهم تحدّد في عدّة أشكال.

 

مراقب أوقات منجّمة. كلّ الناس أشاروا إليهم في النصّ في سفر التثنية 18:10 يرتبطون بالأنظمة الذي لم يقرّوا باللّه. تكذب الشياطين تقريبا كما لو أن هي لعبة إليهم. لعب مهتفو الوحي هذه أنواع في أغلب الأحيان الخدع على الناس الذين يستشيرونهم.

 

على أية حال، الله يقرّ تكهن خلال أوريم وثيمين. بهذه الطريقة روح القدس كان قادر على الإتّصال مع إسرائيل على نحو معترف به بينما روح القدس ما كان قد جعل متوفر إلى عامة الناس العامّة.

 

هو يقبل بأنّ الله خطّط الخلق وينشر النهاية من البداية، وأعلنت بأنّ النهاية من البداية. هو أعلن موقع التوراة بإنّه ألفا والأوميغا (يرى انظر ورقة  آرتش  لخلق الله كألفا والأوميغا (رقم . 229)). أعطى تلك القوّة إلى السيد المسيح على إحيائه من الموتى.

 

الشياطين ليست كليّة العلم لكنّهم يمتلكون الوسيلة لرؤية العمر وعملية الوقت. يرونه فقط على نحو مظلم لكنّهم يمكن أن ويتنبّؤون. يقضون الكثير من الوقت الذي يراقبنا، والذي يحدث بالكنيسة، وهم، والمضيّف الملائكي الكامل يشتاق للنظرة إلى الأشياء التي منزّلة خلالنا.

 

نحن أن نمضي بالإيمان ولهذا تكهن، إلا من خلال نبي الله في الإسلوب التوراتي المصدّق، محرّم إلينا.

 

يستعمل الله المنتخبون لإنجاز غرضه.

 

يضع الله خدمه ك"جباه الصوان" إلى خصوم إسرائيل، وأيضا في أغلب الأحيان إلى تجمع إسرائيل نفسها.

 

في الأيام قبل الكنيسة التي الله رفع فوق خدمه، الأنبياء لتعمل إرادته. هؤلاء الأنبياء، وأعمالهم، عرف قبل هم حملوا حتى. نعرف بأنّ نبوءات أو تي كانت منجزة في أغلب الأحيان آلاف بعد سنوات، كما نرى من النصوص في التكوين. أشعيا تنبّأ السيد المسيح في التفاصيل المضبوطة، كما عمل ديفيد في المزامير. يتكلّم الإيحاء عن الحمل ذبح ويشير إلى التعبير، "قبل مؤسسة العالم".

 

هذه النبوءات لم فقط تتعلّق بالمسيح المنتظر. قدّر الله أرميا.

 

أرميا 1:1-19 كلمات أرميا، إبن هيلكيعاه، الكهنة الذي كانت في أنعاثوث في أرض بنجامن، 2 الذي اليه كلمة اللورد جاءت في أيام جوسيعاه إبن أمون، ملك يهودا، في السنة الثالثة عشرة من عهده. 3 جاء أيضا في أيام جيهويعاكيم، إبن جوسيعاه، ملك يهودا، وحتى نهاية السنة الحادية عشرة لزيديكيعاه، إبن جوسيعاه، ملك يهودا، حتى أسر القدس في الشهر الخامس. 4 الآن كلمة اللورد جاءت لي قول، 5 "قبل أن شكّلتك في الرحم عرفتك، وأمامك كانت ولد كرّستك؛ عيّنتك نبي إلى الأمم." 6 ثمّ قلت، "آه، اللّورد الله! إنظر، أنا لا أعرف كيف أتكلّم، لأنا فقط شاب." 7 لكن اللورد قال لي، "لا يقول , ` أنا فقط a شاب '؛ لإلى كلّ الذي اليه أرسلك أنت ستذهب، ومهما آمرك أنت ستتكلّم. 8 يكون ليس خائف منهم، لمعك لتسليمك، يقول اللورد." 9 ثمّ اللورد أنتج يدّه ومسّ فمّي؛ واللورد قال لي، "ينظر، وضعت كلماتي في فمّك. 10 يرى، وضعتك هذا اليوم على الأمم وعلى الممالك، لنتف ولتوقّف، لتحطيم ولإسقاط، لبناء وللزراعة." 11 وكلمة اللورد جاءت لي، قول، "أرميا، ماذا ترى؟ "وأنا قلت، "أرى قضيب اللوز." 12 ثمّ اللورد قال لي، "رأيت حسنا، لأحرس كلمتي لإدائه." 13 الكلمة من اللورد جاءت لي خلال ثانية، قول، "ماذا ترى؟ "وأنا قلت، "أرى يغلي قدرا، مواجهة بعيدا عن الشمال." 14 ثمّ اللورد قال لي، "خارج الشرّ الشمالي سينكسر فصاعدا على كلّ سكنة الأرض. 15 ل، الصغرى، أدعو كلّ قبائل ممالك الشمال، يقول اللورد؛ وهم سيجيئون وكلّ شخص سيضع عرشه في مدخل باب القدس، ضدّ كلّ حيطانه تدوّر حول، وضدّ كلّ مدن يهودا. 16 وأنا سألفظ أحكامي ضدّهم، لكلّ شرّهم في تركي؛ أحرقوا البخور إلى الآلهة الأخرى، ويعبدون، أعمال أيديهم الخاصة. 17 لكنّك، يربط فوق خاصراتك؛ يظهر، ويقول إليهم كلّ شيء بأنّني آمرك. لا تكن مفزع بواسطتهم، خشية أن أفزعك أمامهم. 18 وأنا، ينظر، أجعلك هذا اليوم حصّن مدينة، عمود حديدي، وأبرنز الحيطان، ضدّ الأرض الكاملة، ضدّ ملوك يهودا، أمرائه، كهنته، وناس الأرض. 19 هم سيحاربون ضدّك؛ لكنّهم لن يسودوا ضدّك، لمعك، يقول اللورد، لتسليمك."

 

جعل الله أرميا نبي، وقدّره قبل هو شكّل في الرحم. أرميا ما كان فقط أن يرى ملوك الشمال أسقطوا للعسكرة في حيطان القدس وبدأوا عرشهم هناك، لكنّه وضع أيضا على الأمم لنتف وللتوقّف. وضع الله كلماته في فمّ أرميا ودافعت عنه وسلّمته. هو أيضا أن يتنبّأ ضدّ الملوك ومدن يهودا. أرميا كان أن يلفظ حكم ضدّ أمم الشمال وضدّ إسرائيل. كنبي الله، أرميا جعل حصّن مدينة , عمود برونزي، وحيطان البرونز، ضدّ الأرض الكاملة والملوك وناس يهودا أيضا.

 

الله عرفه والله أمر أعماله ووضعه كنبي ضدّ ناسه الخاصين، بالإضافة إلى الأمم الغير اليهود. هو أعطى قوّة لنتف وتوقّف. إنّ الكنيسة أيضا تعطي هذه القوّة في الأيام الأخيرة.

 

متى بالضبط شخص من مقدّر للله يقرّر في عقل الله؟

 

بولس يخبرنا وكذلك يوحنا.

 

إفسس 1:1-23 بول، حواري السيد المسيح السيد المسيح بإرادة ألله، إلى القديسين الذين مخلصون أيضا في السيد المسيح السيد المسيح: غرايس 2 إليك وسلام من الله أبانا واللّورد السيد المسيح. 3 موهوب يكون الله وأبّ اللّورد السيد المسيح، الذي باركنا في السيد المسيح بكلّ بركة روحية في الأماكن السماوية، 4 حتى كما إختارنا فيه قبل مؤسسة العالم، بأنّنا يجب أن نكون مقدّسين وبرئين أمامه. 5 قدّرنا عاشقون لكي يكونوا أبنائه خلال السيد المسيح، طبقا لغرض إرادته، 6 إلى مديح نعمته المجيدة التي منحنا بحرية في المحبوب.

 

الله الحقيقي الواحد الله وأبّ اللّورد السيد المسيح. إختارنا فيه قبل مؤسسة العالم. ذلك katabole (إس جي دي 2602) أو عرض العالم. بكلمة أخرى، تقول التوراة بأنّ أومنيسسينس الله يمدّد إلى المعرفة المسبقة المطلقة لوجود ليس فقط السيد المسيح، لكن كامل أنساب سليلين آدم، من الأول إلى الأخيرين، خلال كلّ زيجاتهم وقوالب التكاثر الإنساني، بكلّ أخطائه وأخطاء وإختياراته. تلك قوّة الله. تدخل الشياطين هذه المعرفة المسبقة، كوقت إليهم ليس مقترح خطيّ، لكنّهم يرون أوقات خطيّة في أغلب الأحيان بعض الشّيء بشكل خاطئ. يحاولون أن يتدخّلوا في هذه المصفوفة لتوقّفنا أن نكون ولدو، ويستمرّون على لتوقّفنا أن نعمّد. هم سيحاولون تنييرنا بشكل غير متساوي إذا هم لا يستطيعون قتلنا أو نمنع ولادتنا.

 

يستمرّ بول للكلام عن التسديد تحمّلنا في تضحية السيد المسيح.

7 فيه عندنا تسديد خلال دمّه، مغفرة تجاوزاتنا، طبقا لثروات نعمته 8 الذي أغدق فوقنا. 9 لأعلن إلينا في كلّ الحكمة والبصيرة، لغز إرادته، طبقا لغرضه الذي بيّن في السيد المسيح 10 ك خطة لإمتلاء الوقت، لتوحيد كلّ الأشياء فيه، أشياء في الجنة وأشياء على الأرض. 11 فيه، طبقا للغرض منه الذي ينجز كلّ الأشياء طبقا لمستشار إرادته، 12 نحن الذين تمنّينا أولا في السيد المسيح قدّر وعيّن للعيش لمديح مجده.

 

خطة الله تعلن إلينا بينما تتعلّق بإمتلاء الوقت. بكلمة أخرى، يعطينا ألغاز مملكة الله، كما هم أن يتجلّوا في خطته. تلك الخطة والغرض بيّنا في السيد المسيح، وتلك الخطة منزّلة إلينا كما نحن أن نخدم خطة الله. هذه الأشياء طبقا لإرادة الله ونحن قدّرنا وعيّنّا للعيش لمديح مجده.

 

هكذا، نحن قدّرنا لكي نكون مسمّى وأعطينا ألغاز الله وإلى المضيّف تلك الألغاز طبقا لمستشار إرادة ألله، كمنزّل إلينا في روح القدس لمديح مجده. يتكلّم بول عننا بعد أن سمعنا كلمة الحقيقة، أن يختم بروح القدس.

 

13 فيه أنت أيضا، الذي سمعت كلمة الحقيقة، إنجيل إنقاذك، وآمنت به، ختم بروح القدس الموعود،

14 الذي ضمان ميراثنا حتى نكتسب إمتلاكا منه، إلى مديح مجده. 15 لهذا السبب، لأن سمعت عن إيمانك في اللّورد السيد المسيح وحبّك نحو كلّ القديسون، 16 أنا لا أتوقّف عن التقديم الشكر إليك، يتذكّرك في صلاواتي،

 

هكذا روح القدس ضمان ميراثنا. هي شهادة حبّنا للإخوة. هو لهذا السبب:

 

17 الذي الله للّورد السيد المسيح، أبّ المجد، قد يعطيك روح الحكمة ومن الإيحاء في المعرفة منه، 18 إمتلاك عيون قلوبك نوّر، بأنّك قد تعرف الذي الأمل الذي دعاك، الذي ثروات ميراثه المجيد في القديسين، 19 والذي العظمة بلا حدود من قوّته فينا التي تعتقد، طبقا لعمل عظيمه قد 20 الذي ينجز في السيد المسيح عندما رفعه من الميتة وجعله يجلس في يدّه اليمنى في الأماكن السماوية، 21 بعيدا قبل كل شيء قاعدة وسلطة وقوّة وسيادة، وفوق كلّ اسم الذي يسمّي، ليس فقط في هذا العمر لكن أيضا في الذي أن يجيء؛ 22 وهو وضع كلّ الأشياء تحت أقدامه وجعلته الرئيس على كلّ الأشياء للكنيسة، 23 الذي جسمه، الإمتلاء منه الذي يملأ الكل في الكل. (آر إس في)

 

إنّ الكنيسة جسم السيد المسيح، والله، خلال روح القدس، يملأ الكل في الكل. إلى هذه النهاية، الله يصبح الكل في الكل. نحن نعطي روح الحكمة والإيحاء في معرفة الله لكي نفهم الأمل بإنّنا ندعو، ولكي نحن يمكن أن نوضّح بأنّ الأمل ضمن إيحاء الله. ينجز الله تلك القوّة فينا التي دعيت للإعتقاد طبقا للقوّة وأعمال الله. القوّة أنجزت في السيد المسيح الذي الله رفع من الميتة وجعله يجلس في يدّه اليمنى. وضع الله السيد المسيح فوق كلّ قاعدة وسلطة، وفوق كلّ اسم، ليس فقط في هذا العمر لكن أيضا في العمر للمجيء. وضع الله كلّ الأشياء تحت أقدام السيد المسيح وجعلته يترأّس على كلّ الأشياء للكنيسة، التي الجسم أو معبد الله، الذي معبد نحن. الله عرفنا قبل نحن كنّا ولدو والمقدّرون نا أن ندعى.

 

أيّ أولئك الذين يفشلون؟ يتعامل بول مع العملية في فصل الرومان 8، حيث أنّ يتحدّث عن القانون وروح النعمة تلك وضع على أولئك الذين يدعون.

 

رومية 8:1-39 هناك لذا الآن لا إدانة لأولئك الذين في السيد المسيح السيد المسيح. 2 لقانون روح الحياة في السيد المسيح السيد المسيح حرّرني من قانون الذنب والموت.

 

الذي لا يتخلّص من القانون، لكن المجموعات بالأحرى نخلّص من المشاكل الذي نواجه في محاولة للتعامل مع ضعف اللحم في التعامل مع الذنب، الذي تجاوز القانون (1 يو . 3:4).

 

3 لأجل الله عمل الذي القانون، أضعف باللحم، لا يستطيع أن يعمل: يرسل إبنه الخاص في تشابه اللحم الشرّير وللذنب، آدان ذنبا شخصيا، 4 لكي فقط متطلب القانون ينجز فينا، من مشي ليس طبقا للحم لكن طبقا للروح.

 

إنّ متطلبات القانون فقط ومنجزة فينا. نمشي طبقا للروح ولسنا طبقا للحم، الذي الإمتياز الذي يجعل بول في التعامل مع القانون والإيمان في الروح.

 

5 لأولئك الذين يعيشون طبقا للحم وضع عقولهم على أشياء اللحم، لكن أولئك الذين يعيشون طبقا للروح وضعوا عقولهم على أشياء الروح. 6 لوضع العقل على اللحم موت، لكن لوضع العقل على الروح حياة وسلام. 7 للعقل الذي يهجم اللحم عدائي إلى الله؛ هو لا يذعن لقانون الله، في الحقيقة هو لا يستطيع؛

 

يجعل بول التعليق هنا العقل الذي يهجم اللحم عدائي إلى الله، كما هو لا يذعن لقانون الله وفي الحقيقة لا يستطيع الإذعان لقانون الله. ذلك أساس المشكلة يتعلّق بأولئك الذين يوصون بأنّ الشريعة السماوية ينتهي، أو سمّروا إلى الحصة في أي السيد المسيح صلب (كول 2:14). "الكتابة اليدوية من أنظمة" كانت فاتورة الدين أو تشيروجرافون الذي وقفا ضدّنا لذنوبنا في تجاوز القانون.

 

8 وأولئك الذين شخصيا لا يستطيعون رجاء الله. 9 لكنّك لست شخصيا، أنت في الروح، إذا في الحقيقة روح الله يسكن فيك. أي واحد الذي ما عنده روح السيد المسيح لا يعود إليه. 10 لكن إذا السيد المسيح فيك، بالرغم من أن أجسامك ميت بسبب الذنب، أرواحك حيّة بسبب الأحقية.

 

لذا، أولئك الذين حيّ في الكنيسة ميتة بسبب الذنب في تجاوز القانون، لكن حيّ بسبب الروح خلال النعمة.

 

رفع الله السيد المسيح من الموتى. هو روحه التي أن تسكن فينا كروح قدس الله. تلك الروح التي تعطي الحياة إلى أجسامنا الهالكة.

 

11 إذا الروح منه الذي رفع السيد المسيح من المساكن الميتة فيك، هو الذي رفع السيد المسيح السيد المسيح من الموتى سيعطون حياة إلى أجسامك الهالكة أيضا خلال روحه التي تسكن فيك. 12 لذا ثمّ، إخوة، نحن مدينين، ليس للحم، للعيش طبقا للحم -- 13 لإذا أنت بشكل مباشر طبقا للحم الذي أنت ستموت، لكن إذا بالروح تموت أعمال الجسم الذي أنت ستعيش.

 

لذا أعمال الجسم تؤدّي إلى الموت. نحن بشكل مباشر طبقا للروح ولها حياة لذا حقا. تلك منتخبة التي تحت قيادة الروح إبنة الله. إستلموا روح الحق.

 

 

14 لكلّ الذي تحت قيادة روح الله أبناء الله. 15 لك لم يستلم روح العبودية للتراجع إلى الخوف، لكنّك إستلمت روح الحق. عندما نبكي، "آبا! الأبّ! "16 هو الروح بنفسه شهادة بروحنا التي نحن أطفال الله، 17 وإذا أطفال، ثمّ ورثة، ورثة الله والزملاء الورثة مع السيد المسيح، زوّد بأنّنا نعاني معه لكي نحن يكون ممجّد أيضا معه.

 

نحن أطفال الله وورثة المشارك مع السيد المسيح. نحن أن نصبح الوهيم بينما هو أعطى أن يصبح الوهيم، زوّد بأنّنا نعاني معه لكي نحن ممجّدون معه. بول ثمّ يستمرّ لتوضيح عملية هذا التمجيد.

 

18 أعتبر الذي آلام هذا الوقت الحالي ليست تساوي المقارنة بالمجد الذي سيكشف إلينا. 19 لإنتظار الخلق بمتلهّف الذي يشتاق إلى كشف أبناء الله؛ 20 للخلق أخضع إلى العبث، ليس ملكه سيخضع لكن بإرادته بإنّه في الأمل؛ 21 لأن الخلق بنفسه سيطلق من عبوديته لفساد وحصول على الحريّة المجيدة لأطفال الله.

 

آلام العالم التي نواجه الآن ليست جدير لكي تعتبر متى ننظر للأمام إلى مجد الله في الوعود صمدنا إلينا كالمنتخبون وأطفال الله. الخلق سيشترك في أيضا في الوعود صمد إلينا.

 

يئنّ الخلق تحت ظلم الذنب. نحن الذين عندنا الثمار الأولى لآهة الروح بينما ننتظر التبني كأبناء الله، الذي سيمنحون إلينا على إحياء أجسامنا من الموتى في الإحياء الأول.

 

22 نعرف بأنّ الخلق الكامل يئنّ في العناء سوية لحدّ الآن؛ 23 وليس فقط الخلق، لكنّنا أنفسنا، الذين عندنا الثمار الأولى للروح، نئنّ داخليا بينما ننتظر تبنيا كأبناء، تسديد أجسامنا.

 

هو أمل الإحياء الذي لم يرى بأنّنا وفّرنا خلال النعمة.

 

24 لهذا الأمل الذي نحن وفّرنا. يتمنّى الآن الذي يرى ليس أملا. لمن يتمنّى للذي يرى؟ 25 لكن إذا نتمنّى لما نحن لا نرى، نحن إنتظر بالصبر.

 

ننتظر ذلك في الصبر. أثناء الذي ينتظر الروح تساعدنا في ضعفنا. نحن لا نعرف ما نسأل عنهم لكنّه يعمل تضرّع لنا. يفتّش الله قلوبنا بالروح.

 

26 على نفس النمط الروح تساعدنا في ضعفنا؛ ل نحن لا نعرف كيف نصلّي بينما نحن، لكن الروح بنفسه يتوسّط لنا بالتنهدات العميق جدا للكلمات. 27 وهو الذي يفتّش قلوب الرجال تعرف الذي عقل الروح، لأن الروح يتوسّط للقديسين طبقا لإرادة ألله.

 

إرادة ألله إتّجاه روح القدس في تفتيش عقولنا وقلوبنا. هكذا كلّ الأشياء تعمل سوية لجيدين لأولئك الذين تحبّ الله وتدعو طبقا لغرضه. في هذا المفتاح إلى الأقدار.

 

28 نعرف بأنّ في كلّ شيء الله أعمال للأبد مع أولئك الذين يحبّونه، الذي يدعو طبقا لغرضه. 29 لتلك التي حدس بإنّه قدّر أيضا لكي يطابق إلى صورة إبنه، لكي هو كانت الكبار بين العديد من الإخوة. 30 وأولئك الذي قدّر هو دعا أيضا؛ وأولئك الذي دعا هو برّر أيضا؛ وأولئك الذي برّر هو مجّد أيضا.

 

هنا نرى سلسلة الأقدار.

1. يعرض الله خطته للخلق.

2. إنّ الأبناء الروحيين للله مخلوق.

3. إنّ المضيّف الروحي يعطي إرادة حرّة وجزء الخطة منشورة.

4. إنّ الخلق الطبيعي يجعل.

5. ثلث من المضيّف الملائكي يثور.

6. السيد المسيح قدّر لكي يكون الحمل ذبح من مؤسسة العالم.

7. يتدخّل المضيّف الساقط في الخلق. يصبح توهو وبوهو.

8. يتدخّل السيد المسيح على إتّجاه الله.

9. ذنوب آدم.

10. الإبليس يوبّخ ومعطية المحدودة توقّت من ستّة ألف سنة كشيطان أو متّهم الإخوة.

11. السيد المسيح يعطي إسرائيل كجزء من الخطة. يصبح ميراثه كجزء من الوعود إلى نوح وإلى إبراهيم.

12. كلّ شخص الذي عاش أبدا جزء خطة الله إحتوى في عقل الله. المنتخبون مقدّر.

13. بينما وقت يتقدّم، كلّ من الأشخاص قدّر لكي يدعى يدعو طبقا لخطة الله في ذلك الوقت بأنّهم سينجزون إنقاذ.

14. في عملية دعوة الذي هم يعلّمون ويستعدّون في التبرير خلال روح القدس يتصرّفون ضمن الكنيسة تحت السيد المسيح كما وجّه وبرّر باللّه.

15. عندما برّر خلال السيد المسيح وروح القدس يتصرّفان طبقا لخطة الله، هم ثمّ مجّدوا كأبناء الله خلال إحياء الموتى.

 

31 ماذا ثمّ سنقول إلى هذا؟ إذا الله لنا، من ضدّنا؟ 32 هو الذي لم ينقذ إبنه الخاص لكن سلّمه لنا جميعا، هل هو لا يعطينا كلّ الأشياء أيضا معه؟

 

المنتخبون، الذي مقدّر لكي يختاروا ومسمّى، لا يفشل. لذلك التعليق "الكثير يدعون لكن بضعة مختارون". الله لا يدعو الناس للفشل. البعض يدعون لكن لم يختروا. الذي لم يتمسّك بحسابهم. هم سيرفعون في الإحياء الثاني، الذي الوقت الذي الله خصّص لهم لكي يدعى في المركز الأول.

 

33 من تجلب أيّ تهمة ضدّ الله منتخبة؟ هو الله الذي يبرّر؛

 

هكذا من لحكمنا متى هو الله ذلك نبرّرنا؟

 

ثانية، من لإدانتنا متى هو السيد المسيح ذلك نوفّرنا بصعوده وشفاعته؟ ليس هناك شفاعة محتملة أخرى ما عدا خلال السيد المسيح.

 

34 من للإدانة؟ هو السيد المسيح السيد المسيح، الذي مات، نعم، الذي رفع من الموتى، الذين في يدّ يمنى الله، من في الحقيقة يتوسّط لنا؟

 

ليس هناك واحد الذي يمكن أن يفصلنا من السيد المسيح وحبّ الله، ماعدا أنفسنا في الذنب، وفي ذلك الوقت فقط لنفينا إلى الوقت الذي الله حدس بينما خصّص الوقت لجلبنا إليه.

 

35 من يفصلنا من حبّ السيد المسيح؟ هل المحنة، أو ضيق، أو إضطهاد، أو مجاعة، أو تجرّد، أو خطر، أو سيف؟ 36 بينما هو مكتوب، "لأجل هم نحن مقتولون طوال اليوم لمدة طويلة؛ نحن نعتبر الخراف لكي تذبح." 37 لا، في كلّ هذه الأشياء نحن أكثر من فاتحون خلاله الذين أحبّونا. 38 لأنا متأكّد بأن لا موت، ولا حياة، ولا ملائكة، ولا إمارات، ولا أشياء حاضر، ولا أشياء لمجيء، ولا سلطات، 39 ولا إرتفاع، ولا عمق، ولا أي شئ آخر في كلّ الخلق، سيكون قادر على فصلنا من حبّ الله في السيد المسيح السيد المسيح لوردنا. (آر إس في)

 

رؤيا 5:1-14 وأنا رأيت في اليدّ اليمنى منه الذي أجلس على العرش لفيفة كتب ضمن وعلى الظهر، ختم بسبعة أختام؛ 2 وأنا رأيت a إعلان ملائكي قوي مع صوت عالي، "من جدير لفتح اللفيفة ويكسر أختامه؟ "3 ولا أحد في الجنة أو على الأرض أو تحت الأرض كانت قادرة على فتح اللفيفة أو للنظر فيه 4 وأنا بكيت كثيرة التي لا أحد وجدت جديرة لفتح اللفيفة أو للنظر فيه. 5 ثمّ أحد الشيوخ قالوا لي، "يبكي ليس؛ الصغرى، أسد قبيلة يهودا، جذر ديفيد، فتح، لكي هو يمكن أن يفتح اللفيفة وأختامه السبعة." 6 وبين العرش والمخلوقات الحيّة الأربعة وبين الشيوخ، رأيت مقام حمل، كما لو أن هو كان قد ذبح، بسبعة قرون وبسبعة عيون، الذي السبعة من أرواح الله بعث إلى كلّ الأرض؛ 7 وهو ذهب وأخذ اللفيفة من اليدّ اليمنى منه الذي أجلس على العرش. 8 وعندما أخذ اللفيفة، المخلوقات الحيّة الأربعة والشيوخ أربع وعشرون نزلوا قبل الحمل، كلّ حصّة قيثارة، وبالطاسات الذهبية مليئة ببخور، الذي صلاوات القديسين؛ 9 وهم غنّوا أغنية جديدة، قول، "فنّ جدير الذي أنت لأخذ اللفيفة ولفتح أختامه، لك  ذبح وبدمّ رجال فدية هم لأجل الله من كلّ قبيلة ولسان وناس وأمة، 10 و جعلهم مملكة وكهنة إلى لهنا، وهم سيحكمون على الأرض." 11 ثمّ نظرت، وأنا سمعت حول العرش والمخلوقات الحيّة والشيوخ، صوت العديد من الملائكة، يعدّ جم غفير جم غفير وآلاف الآلاف، 12 قول مع صوت عالي، "جدير الحمل الذي ذبح، لإستلام القوّة والثروة والحكمة وقد ويشرّفن ويتفاخرن وبركة! "13 وأنا سمعت كلّ مخلوق في الجنة وعلى الأرض وتحت الأرض وفي البحر، وكلّ في ذلك المكان، قول، "إليه الذي يجلس على العرش وإلى الحمل يكون البركة والشرف والمجد وقد إلى الأبد! "المخلوقات الحيّة 14 والأربعة قالت، "آمين! "والشيوخ نزلوا ويعبدون. (آر إس في)

 

المنتخبون أن يصبحوا مملكة وكهنة وسيحكمون على الأرض. هذا من العهد الألفي للسيد المسيح، وهو سيكون من القدس؛ وهو أوشك أن يطلع علينا. هذا الأمل الذي يقع ضمننا.

 

رؤيا 13:1-8 وأنا رأيت وحش يرتفع خارج البحر، بعشر قرون وسبعة رؤوس، بعشر أكاليل على قرونه و اسم كافر على رأسه. 2 والوحش الذي رأيت كان مثل نمر، أقدامه كانت مثل دبّ، وفمّها كان مثل فمّ أسد. وأعطى إليه التنين قوّته وعرشه وسلطته العظيمة. بدا 3 أحد رأسه أن يكون عنده جرح هالك، لكن جرحه الهالك أشفى، وتلت الأرض الكاملة الوحش بالإعجوبة. 4 رجال يعبدون، التنين، ل هو هل أعطى سلطته إلى الوحش، وهم يعبدون، الوحش، يقل، "من مثل الوحش، ومن يستطيع محاربة ضدّه؟ "5 والوحش أعطى فمّ الذي ينطق كلمات متغطرسة وكافرة، وهو سمح لممارسة الصلاحية لاثنان وأربعون شهور؛ 6 فتح فمّه للفظ التجديف ضدّ الله، يكفر اسمه ومسكنه، ذلك، أولئك الذين يسكنون في الجنة. 7 أيضا هو سمح لشنّ حرب على القديسين ولفتحهم. وسلطة أعطتها على كلّ قبيلة وناس ولسان وأمة، 8 وكلّ الذي ينشغل بالأرض ستعبدها، كلّ شخص الذي اسمه لم يكتب قبل مؤسسة العالم في كتاب حياة الحمل التي ذبحت. (آر إس في)

 

الملاحظة التي أسماء تلك المنتخبين كتبوا، قبل مؤسسة العالم، في كتاب حياة الحمل الذي ذبح. لا أحد يأمر على الله. لا أحد يدخل بالباب الخلفي. المنتخبون قدّروا لكي يختاروا ويدعوا ويبرّروا لذلك ويمجّدون. لهذا هم يدعون المنتخبون أو المختارون.

 

المنتخبون في أغلب الأحيان الأكثر الأضعف والمحتقر في عيون العالم.

1 كورنثوس 1:26-31 ليعتبر ندائك، إخوة؛ ليس العديد منكم كانوا حكماء طبقا للمعايير الدنيوية، ليس العديد من كانت قويّة، ليس العديد من كانت من الولادة النبيلة؛ 27 لكن الله إختار الذي أحمق في العالم أن يجلب العار على الحكماء، إختار الله الذي ضعيف في العالم أن يجلب العار على الأقوياء، إختار 28 الله الذي منخفض وإحتقر في العالم، حتى الأشياء التي ليست، للجلب إلى أشياء لا شيء الذي، 29 لكي لا إنسان قد يفتخر به في حضور الله. 30 هو مصدر حياتك في السيد المسيح السيد المسيح، الذي جعل الله حكمتنا، أحقيتنا وتقديس وتسديدنا؛ 31 لذا، بينما هو مكتوب، "تركه الذي يفتخر به، يتبجّح باللورد." (آر إس في)

 

يدعو الله ضعفاء من العالم لسببين رئيسيين: أولا، لذا هم لا يستطيعون (أو أقل من المحتمل إلى) تفاخر بإنّه كان مواهبهم الخاصة، إستخبارات أو طيبة طبيعية الذي وضعاهم بين المنتخبين؛ وثانيا، لكي المستبدّ والقوي والحكيم هذا العالم في النهاية سيجلب العار عليه إلى التوبة. إذا نحن أن نفتخر بهم في كله أن يفتخر به أو يتفاخر (جك. kauchaomai) بأنّنا الله (ارم 9:23-24؛ مز. 44:8). إذا هناك أيّ شئ جيد فينا هو عمله، ليس لنا. وهو روح الله التي تشجّع المنتخبون.

زكريا 4:6 …. "هذه كلمة اللورد إلى زيروبعبابيل: لا من قبل قد، ولا بالقوّة، لكن بروحي، يقول لورد المضيّفين. (آر إس في)

 

المنتخب أو المختار مسمّى وأعطى إلى السيد المسيح عندما ملائم، وهم مسموحون لللتحمّل مهما هو بأنّهم يجب أن يتحمّلوا للإيمان ومجد الله. إذا هم أن يدخلوا أسر، ثمّ هو لأسر بإنّهم سيذهبون. المنتخبون محكوم على ما هم يعملون وأولئك الذين يريدون إيذائهم سيكونون في ذلك طريق الموبّخ.

 

أولئك الذين يريدون قتلهم سيكونون مقتولون بطريقة مشابهة. أولئك الذين يريدون تحطيمهم سيحطّمون بطريقة مشابهة، بينما أولئك الذين يريدون الطعن بهم سيعيقون إلى الخزي الأبدي.

 

رؤيا 13:9 إذا أي واحد عنده أذن، تركه يسمع: 10 إذا أي واحد سيؤسّر، إلى الأسر يذهب؛ إذا أي واحد يذبح بالسيف، بالسيف يجب أن يكون مقتولا. هنا يدعو إلى التحمّل وإيمان القديسين. 11 ثمّ رأيت وحشا آخرا الذي إرتفع خارج الأرض؛ كان عنده قرنان مثل حمل وهو تكلّم مثل تنين. 12 يمارس كلّ سلطة الوحش الأول في حضورها، وتجعل الأرض وسكنتها يعبدون الوحش الأول، الذي جرحه الهالك أشفى. 13 يشغّل إشارات عظيمة، ينزل حتى جعل نار من السماء إلى الأرض في بصر الرجال؛ 14 وبالإشارات أيّ هي مسموح لللعمل في حضور الوحش، يخدع أولئك الذين ينشغل بالأرض، يعرضهم يعملون صورة للوحش الذي جرحوا بالسيف وعاشوا لحد الآن؛ 15 وهو سمح لإعطاء النفس إلى صورة الوحش لكي صورة الوحش يجب أن يتكلّم حتى، وللتسبّب أولئك الذين لا يعبدوا صورة الوحش الّذي سيذبح. 16 أيضا يسبّب كلّ، كلاهما صغير وعظيم، كلاهما غني وفقير، كلا الأحرار وعبد، لكي يؤشّر على اليدّ اليمنى أو الجبهة، 17 لكي لا أحد يمكن أن يشتري أو يبيع مالم عنده العلامة، تلك، اسم الوحش أو عدد اسمه. 18 هذا يدعو إلى حكمة: تركه الذي له الفهم يحسب عدد الوحش، لأنه عدد إنساني، عدده ستّمائة ستّة وستّون. (آر إس في)

 

(. ملاحظة في قاعدة جزء الملوك الثالث: سليمان ومفتاح داود ل666).

 

حدس الله كلّ الذي أن يحدث وكلّ الذي أن يحدث إلينا. يسمح لبعض الأشياء ك شاهد للإيمان ويختبر أولئك المنتخبين حتى إلى الموت.

 

يكون قويا في الإيمان وأنت ستقف أمام العرش في مكانك في نهاية.