كنائس
الله
المسيحية
[ CB3 ]
ما
هو الرّوح
القدس ؟
( طبعة
2.0 20021102-20061227
)
الرّوح
القدس هو قوّة
اللّه و ليس
كائن منفصل أو
شخص . إنّها
الوسيلة
الّتي بها
يمكن أن نعرف
إلهًا
حقيقيًّا و
ابنه يسوع .
لذا هو أيضًا
الوسيلة
الّتي بها
نصبح أبناء
اللّه من
إحياء الموتى.
E-mail: secretary@ccg.org
(Copyright ã 2002, 2006 Christian Churches of God, ed. Wade Cox)
(Tr. 2009)
هذه
المقالة يمكن
أَنْ تَنْسخَ
بحرية و تُوزّعَ
بشرط أنها
تُنسخ كليةً
بلا تعديلاتُ
أو حذف. إسم
النّاشرِ و
عنوانه و
إنذار حقوق
الطبع يَجِبُ
أَنْ تَكُونَ مُتضمّنة.
لا تجمع أى
مصاريف من
المستلمين للنسخِ
المُوَزَّعةِ.
يمكن أن
تستخدم
اقتباسات
مختصرة في
المقالات
الهامة أو
المراجعات بدون
خَرْق حقوق
نشرِ.
هذه
المقالة ممكن
أن تعثروا
عليها في
الإنترنيت في
العنوان
الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org
ما
هو الرّوح
القدس ؟
لفهم
ما هو الرّوح
القدس، يجب أن
نعرف أولا الاله الحقيقيًّ
( الواه ) و ابنه
يسوع . من
الإنجيل سنرى
كيف الأب و
الابن
مربوطين أو
متّصلين من خلال
الرّوح القدس
. سنرى أن
اللّه يعطي
روحه للنّاس
أيضًا.
الرّوح
ليس شخصًا أو
كائنًا
منفصلاً .
البعض يقول
أنّ اللّه
مكوّنًا من
ثلاثة أجزاء .
هذه الأجزاء
يُقَال أنها
تكون الأب،
الابن و
الرّوح القدس
و تُسَمَّى
الثّالوث المقدّس
. هذا
التّدريس خطأ
و تمامًا زائف
. يكشف الكتاب
المقدّس أن
اللّه واحد و
ليس ثلاثة ( تث. 6:4، إف . 4:6).
الرّوح القدس
هو روح اللّه (
روم. 8:14 ) .
يعطينا اللّه
روحه حتّى
يمكن أن نعرفه
و ننمو للكون
أكثر مثله ( 2بط .
1:3-4).
أعمال
الرّوح القدس
في قلوبنا و
عقولنا . إنّه
لا شيئ ليكون
خائف من،
بينما (كما) لا
يعطينا اللّه
روح خوف، لكنّ
للسّلطة و
الحبّ ( 2تيمو . 1:7).
الرّوح
القدس
يُسَمَّى
المساعد ( يو . 15:26).
يساعدنا أن
نفهم الإنجيل
و أشياء اللّه
. يعلّمنا
الحقيقة ( يو . 14:16 17،26، 16:13، 1يو . 4:6; 5:6).
يعرف كلّ
الأشياء ( 1كور .
2:10-11). الرّوح
القدس هو
الوسائل
الّتي بها نصبح
أبناء اللّه ( غلا
. 4:6 7،
روم. 8:14 ) .
يساعدنا
المسيح، يعلّمنا
و يواسينا من
خلال الرّوح
القدس . في
الواقع هذه
قوّة اللّه
تعيش فينا و
في المسيح .
يجيء من اللّه
ثمّ إلينا
خلال المسيح .
إنّه مثل قوّة
ترسمنا إلى
اللّه خلال
المسيح ( عبر. 7:25 ) . إنّه
غير مرئيّ.
الرّوح
سيكلّمنا
بلسان عندما
نكون في ورطة .
سيضع الأفكار
في عقلنا و
كلماتنا في
فمنا . الرّوح
قادر أن
يتكلّم
خلالنا ( متى . 10:19-20).
يعطي
اللّه الرّوح
القدس لهؤلاء
الّذين يسألون
( لو . 11:9 13 )،
لكنّ، يجب أن
نكون راغبين
أن نطيعه
لتلقّيه .
يعيش الرّوح
في هؤلاء الّذين
يدوّنون
أوامر اللّه ( 1يو
. 3:24، الأعمال 5:32).
عندما
نتوب عن
آثامنا و
عُمِّدْنَا
نتلقّى الرّوح
القدس فينا ( مت
. 28:19، الأعمال 2:38 ).
لإظهارنا
الّذي هذا يحدث،
أحد وزراء
اللّه يجدون
رأس الشّخص
المعمّد .
أيدي الوزير
لا تعطينا
الرّوح . هو
رجل و ليس
لديه أيّ سلطة
ملكته لعمل
هذا . يعني أنه
يطلب من اللّه
أن يعطي ذلك
الشّخص
الرّوح فقط .
من التّعميد نبدأ
رحلةً جديدةً
بعيش
الطّريقة
الّتي بها عمل
المسيح.
كمسيحيّين
يجب أن نعيش
المسيح كطّريقة
و الحواريّون
كما عاشوا .
نعرف أنهم
راعوا حرمة
السّبت
المقدّس و
الولائم (
أعمال
2:1، 20:6،
27:9، تك 2:16 )
كسُلِّمَ
العهد القديم
. إنّه غير
كافي أن فقط
تعرف ما يقوله
اللّه في
الإنجيل، يجب
أن نعمل كلّ
أوامر اللّه
ذلك . عندما
يكون لدينا روح
اللّه و نعيش
الطّريقة
الّتي بها
الّذي يأمره،
نبدأ في إظهار
ثمار الرّوح
القدس . يمكن أن
نقرأ عن هؤلاء
في غلاطية 5:22 23 .
الحبّ هو
الفاكهة
الرّئيسيّة (
1كور . 13:13 )،
لكنه كلّ
البدايات
بالحقيقة ( يو .
17:17).
لا
نتلقّى
الرّوح بعمل
الأعمال
الجيّدة . لكننا
مازلنا نجب
على أن يعمل
الأعمال
الجيّدة و
يطيع قوانين
اللّه حتّى مع
الرّوح القدس
الموجود فينا
( جا . 2:14-18). في
الحقيقة، مع
الرّوح القدس
فينا سنريد عمل
الأعمال
الجيّدة و
إطاعة اللّه .
إذا كنّا صغارًا
جدًّا
لنُعَمَّد،
الرّوح القدس
مازال سيعتني
بنا حتّى نصبح
بالغين، إذا
لدينا تصديق
الآباء .
لكننا يجب أن
نطيع آباءنا
في الرّبّ ( إف .
6:1-2).
قال
المسيح أنه
كان في اللّه
و اللّه فيه ( يو
. 17:21-23). هذا يمكن أن
يحدث فقط مع
الرّوح القدس
اللّه . لذا
عندما يكون
لدينا الرّوح
القدس، اللّه
فينا و المسيح
فينا ( 1يو . 4:13). ذلك
هو كيف اللّه
يعتزم أن يكون
بشكل عامّ، يوم
واحد ( إف . 4:6، 1كور . 15:28).
لكنّ سوف
جميعًا نكون
في ذلك الوقت
بيينجز
الرّوح و لم
يعد ناس البشر.
الرّوح
القدس هو
الرّابطة
الّتي
توحّدنا الكلّ
. تذكّر،
الرّوح القدس
ليس شيئ ما
الّذي يمكن أن
نشعر به أو
يلمس بأيدينا
. نعرف إذا كان
موجودًا أو
ليس، مما
يستمرّ في
عقولنا و كيف
نتصرّف ( غلا. 5:16-18).
امتلاك
الرّوح يعني
أننا يمكن أن
نتكلّم مع اللّه
في الصّلاة .
عندما نصلّي
أننا ينبغي أن
نصلّي للأبٍ،
لكنّ دائمًا
طلب الأشياء
باسم ابنه
يسوع ( مت . 6:6، 9-13، لو . 11:12).
الآن يمكن أن
نذهب و نتكلّم
مع اللّه الأب
مباشرة خلال
الرّوح القدس
. يجب أن نعبد
اللّه بالقلب
و الحقيقة ( يو .
4:24).
إذا
لا نعرف ماذا
نصلّي ل،
الرّوح القدس
يساعدنا
بالصّلاة من
أجلنا . هو
عُمِلَ بهذا
الّذي يشعر
أنّ ليس هناك
كلمات لوصفه (
روم. 8:26 ) .
دائمًا يعرف
اللّه ماذا في
قلوبنا و
عقولنا، لذا
يعرف ما يقوله
الرّوح لنا .
فقط سيطلب
الأشياء
المنسجمة مع
مشيئة اللّه (
روم. 8:27).
المسيح
يفكّر ماذا
الأب مثل .
يعمل و يتكلّم
بلسان اللّه
لأنّ لديه
الرّوح القدس
اللّه يقيم
فيه ( يو . 3:34). لكنّ
ليس نفس
الكائن كإله
حقيقيّ . هو
كائن منفصل و
هو خُلِقَ من
قبل الأبٍ و
أُرْسِلَ هنا
للكون رجلاً
لوقت قصير ( يو .
5:23). كلا الأبٍ و
الابن
يتواجدان
كبيينجز
منفصل، لكنهم
يُقَال أنهما
يكونوا
واحدًا لأنهم
يتقاسمون نفس
الطّبيعة
خلال الرّوح
القدس . قال
المسيح : إذا
قد رأيتني قد
رأيت الأبً ( يو
. 14:9).
ينضمّ
الرّوح القدس
إلينا معًا
لتشكيل معبد الإله
( 1كور . 3:16; 6:19).
ينادينا
اللّه في
السّماء للعمل
. هو ليس لأننا
خاصّون أو
جيّدون . يعطي
الرّوح كلّنا
بعض الهديّة
الخاصّة أو
موهبة، لذا يمكن
أن نعمل معًا
مثل جسم واحد
مباشرةً .
الهيئة
مكوّنة من
أجزاء كثيرة .
كلّ من أجزاء
الجسم، مثل
الأذرع،
الأرجل،
العيون و الآذان،
تعمل معًا
بكلّ الأجزاء
الأخرى. لا
شيئ يعمل بشكل
مستقلّ . لذا
نحتاج
لمساعدة
بعضهم البعض
في عمل
الكنيسة
بالحبّ و
السّلطة من
الرّوح القدس.
لا يمكن
أن ندخل
السّماء إلا
إذا كنّا مولودين
ثانية . هذا
يحدث عندما
نُعَمَّد و
نتلقّى الرّوح
القدس . ثمّ
نحن روح وليد
و أسلوب
حياتنا القديم
يُقَال أن
يكون ميّت ( يو .
3:3-6). هؤلاء
شخصيًّا لا
يمكن أن
يسرّوا اللّه
. لذا إذا
لدينا الرّوح
القدس فينا،
نخصّ المسيح و
يعيش فينا و
حياة اللّه
فينا نفس الطّريقة
( روم. 8:8 10).
لذا
الرّوح
يعطينا حياة
جديدة . نحن
بشريّون حتّى
الآن، لكننا
نُبَدَّل
باستمرار
للأفضل . نلتزم
بصورة المسيح
الّذي هو صورة
اللّه . نحن
نُحَوَّل
خلال الرّوح
القدس لنكون
أكثر امتيازًا
و مقدّسين،
مثل اللّه .
بعد التّعميد
لم نكن لنرجع
إلى أسلوب
حياتنا
القديم ( إف . 4:17-24).
يرشدنا
الرّوح القدس
بالإظهار نحن
ما يريده اللّه
منّا . هو ثمّ
يساعدنا
نحقّقه .
سنريد سرور
اللّه . إنّه
مثلما
نُعْطَى قلب
جديد و عقل جديد
. أجسامنا
مازالت تنظر
نفس الشيء، لكنّ
أفكارنا و
تغيير
الأفعال.
سيتركنا
الرّوح إذا
عدنا للذّنب .
عندما نُعْطَى
الرّوح، نبدأ
في معرفة أكثر
عن إله حقيقيّ
و خطّته لنا .
لكنّ إذا
بدأنا
الذّنب، نبدأ
في فقد بعض من
الأشياء
الرّائعة
عرفنا بالفعل
( 2تيمو. 1:13-14). عندما
نفكّر و يعمل
أشياء ذلك
اللّه لن
يحبّ، نعرف
أنّ الرّوح
ينسحب منّا . قال
اللّه أنه لم
يكن من الممكن
أن يتركنا أبدًا
أو يتخلّى
عنّا ( ثت. 31:8، 1ملوك
. 6:13، اشعيا
. 42:16، عبر.
13:5 ) لكنّ
الرّوح يمكن
أن يُرْوَى أو
حَزِنَ ( 1تسالونيكي. 5:19، إف . 4:3).
الرّوح
هو الوسلة الّتي
بها نعبد
اللّه ( فل 3:3).
لذا الرّوح
ليس اللّه و
لا نعبد
الرّوح . ولا نعبد
يسوع
بالصّلاة له .
إذا عرفنا أن
يسوع هو ابن
اللّه، اللّه
فينا و نحن
فيه خلال روحه
( 1يو . 4:15).
شعب
العهد القديم
عرف أيضًا عن
روح اللّه . كان
لديهم وجود
ملاك يهوه .
عرفوا أنّه
كان ليس إله
حقيقيّ الّذي
تكلّم معهم مباشرة
و من رأوا .
بينما نعرف،
هذا آنجيل
لوجود اللّه
الّذي كان مع
موسى و
إسرائيل في
الصّحراء كان
حديثًا مولود
كيسوع الرجل
البشريّ ( انظر
الورق الّذي
هو يسوع ؟ ( رقم . سيب2).
كلّ
الأنبياء
زِيرُوا بروح
اللّه في الأحلام
أو الأحلام،
أو تُكُلِّمَ
بالرّوح الّذي
كان خلال ملاك
يهوه . جاء
الرّبّ إلى
إبراهام في
رؤية ( تك 15:1 )،
الرّبّ نادى هارون
و مريم ( عد. 12:6 )، روح
اللّه جاء على
بالاام ( عد. 24:2 )،
الرّبّ نادى
إلى صموئيل ( 1صمو
. فصل 3 )، أشعياء
رأى حلمًا ( اش . 1:1 )، كلمة
الرّبّ جاءت
إلى ارميا ( ار. 14:14 )،
حزقيال رأى
أحلام اللّه ( حز
1:1 )، دنيال
تلقّى رؤيةً (
دا . 2:19 )، و
لذا هو كان مع
كلّ الأنبياء
من قديم . ( انظر
أيضًا عب. 1:1 2، 2بط . 20:20-21).
يتكلّم
الإنجيل عن
روح آخر أيضًا
في الرّجل . إنّه
روح مختلف إلى
روح اللّه . إنّه
مثل نفسنا .
إنّها هديّة
حياة من اللّه
( زكر . 12:1). يخصّ
اللّه ( تك 6:3، ايو
11:11، 27:3، امث . 20:27).
عندما نموت
روح الرّجل
يتركنا ( س. 146:4).
يعود إلى اللّه
( جامعة. 12:7).
عندما جعل
اللّه آدم
الّذي تنفّسه
في فتحات أنفه
إكسير
الحياة، و
الرّجل أصبح
روحًا حيًّا ( تك
2:7، 1كور . 15:45).
لذا هذا
الرّوح في
الرّجل ليس
روحًا يعيش في
الجنّة بعد أن
نموت . يقول
الكتاب
المقدّس أنّ الرّجل
أصبح روحًا
حيًّا أو
شخصًا . يمكن
أن يموت هذا
الرّوح ( حز . 20:18).
عندما يتكلّم
الإنجيل عن
الرّوح
يتكلّم عن
حياة الجسم
فعلاً . يمكن
أن يعني
الرّوح
المخلوق، أو
رجل أو حياة .
كلا الحيوانات
و الرّجل
يموتون نفس
الموت، لكنّ
الرّجل سيعيش
ثانية . لذا
روح الرّجل هو
ما يجعلنا
مختلفين عن
الحيوانات.
لا يمكن
أن نرى روح
الرّجل بعد
الآن من يمكن
أن نرى نفسنا .
لكننا يمكن أن
نشعر بنفسنا
إذا نفخنا في
يدنا . في بنفس
الطّريقة
الّتي بها لا
يمكن أن نرى
روح اللّه،
لكننا نشعر
بوجوده فينا،
لأننا نريد
إطاعة اللّه .
روح اللّه مثل
نسيم أو ريح ( يو
. 3:8). في بنفس
الطّريقة
الّتي بها هو
مثل النّفس.
فكّر في
كيف الرّيح
تملأ أشرعة
المركب
الشّراعيّ .
يساعد دفع
القارب في
الاتّجاه
الصّحيح. كان
يمكن ان نقول
أن عندما تكون
قلوبنا و
عقولنا
ممتلئةً بالرّوح
القدس نحن
أيضًا
شُورِكْنَا
أيضًا الاتّجاه
الصّحيح .
الرّوح القدس
هو القوّة الدّافعة
الّتي
تساعدنا أن
نعيش طريق
اللّه.
عندما
كان يسوع يموت
على الوتد
الّذي أطلقه إلى
أبيه في
الجنّة : الأب
في آي أيديك
يرتكب روحي .
عندما قال هذا
مات النّفس و
مات ( لو . 23:46). لذا
هذا سيكون نفس
الرّوح الّذي
عند كلّ النّاس
الّذي يعود
إلى اللّه في
الموت . كان
يضع حياته في
أيدي أبيه .
عرف يسوع أن
إذا هو كان
على وشك أن
يعيش ثانية
بعد موته
البشريّ،
الأب فقط يمكن
أن يعطيه حياة
جديدة . لذا من
جانب لآخر
اللّه الرّوح
القدس المرفوع
يسوع من
الموتى ( أعمال
3:32 33 ) . في بنفس
الطّريقة
الّتي بها نحن
سنُرْفَع من
الموتى
للعيشة ثانية
( روم. 8:11).
عمل
يسوع ما أراد
الأبٌ أن
يعمله هو ( لو . 2:49).
قال أنه يمكن
أن يعمل لا
شيئ بدون
الأبٍ ( يو . 5:30).
كان مثل وجود
اللّه لأنه
تكلّم بلسان
اللّه و حمل
سلطة اللّه .
خلال حكمة
المسيح
الرّوح القدس
كان قادر أن
تعلّم
تلاميذه
أشياء كثيرة
عن اللّه و عن
الأشياء للحدوث
في المستقبل .
لكنّ بدون
الرّوح
القدس، تلاميذ
المسيح و نحن
اليوم لم يكن
من الممكن أن
يفهم هذه
الأشياء
تمامًا.
الرّوح
القدس هو قوّة
اللّه، الّذي
وعد المسيح أن
يرسله إلينا ( يو
. 16:7). قبل أن يترك
يسوع
حواريّيه
للمرّة
الأخيرة
للعودة إلى
أبيه ( أعمال 1:10 11 )،
أخبرهم ألا
يتركوا اوروشليم،
لكنّ لانتظار
وعد الأبٍ .
صلّى للأبٍ
لإعطاءهم
مساعد آخر ( يو .
14:16-17). كان يخبرهم
أنهم
سيتلقّون
الرّوح القدس
من الأبٍ ( يو . 15:26).
كانت هذه
طريقته من
يقول هو سوف
حتّى الآن يكون
معهم لأنّ
سيكون لديهم
روح اللّه مثلما
فعل.
لذا
عندما
تُجُمِّعُوا
معًا لعيد عيد
الحصاد، معظم
الشّيء
الرّائع حدث .
كان هناك صوت
الرّيح
العظيمة و
لسان النّار
المجلسة على
كلّ منهم . هم
مُلِئُوا
بالرّوح
القدس و بدءوا
في التّكلّم
في اللّغات
المختلفة
الكثيرة ( أعمال 2:1 4 ) . فقط
كان هذا رمز
للسلطة أنهم
الآن قد . لم
يضررهم
الحريق.
سيعلّمهم
الرّوح عن
الأشياء في
المستقبل، مثل
المسيح
مباشرةً قد
عمل عندما كان
معهم شخصيًّا
( يو . 14:26; 16:13). خلال
المسيح
الرّوح القدس
سيساعدهم أن يكونوا
أقوياء في
الدّيانة و
لإنشاء كنيسة
اللّه . يجب
علينا أن
نستمرّ في هذا
العمل الآن
حتّى يعود
المسيح
لتأجيل هذا
الكوكب
المرتّب . ثمّ
نحن جميعًا
سنطيع قوانين
اللّه.