كنائس الله المسيحية

 

رقم 44 

 

التَحذير من الأيام الأخيرة

 

 

(طبعة 2.0 19940730-19990724-20070602)

 

الله لا يُحطّمُ الناس بدون تحذير أولِ هم. هذا التحذير مُنَفَّذُ خلال خدمِه، الأنبياء. إنّ التَحذير من الأيام الأخيرة مُنَفَّذُ خلال العملية الذي نفسه يُحْلُّ نبوءةً. هذه العمليةِ مَفْحُوصةُ.

 

 

Christian Churches of God

PO Box 369,  WODEN  ACT 2606,  AUSTRALIA

 

E-mail: secretary@ccg.org

 

(Copyright © 2009  Wade Cox)

(Tr. 2010)

 

هذه الورقةِ قَدْ تُنْسَخُ بحرية وتُوزّعُ مجهّزاً هو مَنْسُوخُ في المجموعِ بدون تعديلاتِ أَو حذوفاتِ. اسم وعنوان الناشرَ والمُلاحظةَ المحفوظة الحقوقَ يجب أنْ يُتضمّنا. لا تهمةَ قَدْ تُفْرَضُ على مستلمين النسخِ المُوَزَّعةِ. التقديرات القصيرة قَدْ تُجسّدُ في المقالاتِ والمراجعاتِ الحرجةِ بدون خَرْق حقوقِ طبع.

هذه المقالة ممكن أن تعثروا عليها في الإنترنيت في العنوان الآتي   :


http://www.logon.org and http://www.ccg.org

 

 



التحذير من الأيام الأخيرة

 

 

من الضروريُ ان الله لا يُحطّمُ الناس مالم يَعْرفوا أنهم يَعْملونَ الخطئ. لذا، من الضروريُ تَحذير أولئك الناسِ عن الخطرِ الذي يُهدّدهم. الله يَختارُ أَنْ يَعمَلُ هذا خلال خدمِه، الأنبياء.

 

عاموس 3:7 بالتأكيد الرب لا يعمل شيءَ، بدون كَشْف سِرِّه إلى خدمِه، الأنبياء. (آر إس في)

 

أحياناً هذا التحذير قصيرُ كَمَا هو الحَال مَعَ النبي يونس، في ذلك التحذير كَانَ على مدى ثلاثة أيام والفترة أعطتْ إلى نينوى لنَدَم كَانتْ أربعون يومَ، وهم نَدموا. إنّ العمليةَ الكاملةَ هذه النبوءةِ وأهميةِ إشارةِ يونس يُسلّمُ ورقةِ إشارةَ يونس وتأريخ إعادةِ بناء المعبدِ (رقم. 13). أحياناً العملية على فترة زمنية لمدة طويلة في المعاناة الطويلةِ الصبورةِ، كما تُعلّقَ به في نحميا 9:30.

 

نحميا 9:30  30 فاحتملتهم سنين كثيرة واشهدت عليهم بروحك عن يد انبيائك فلم يصغوا فدفعتهم ليد شعوب الاراضي. (آر إس في)

 

الله سوف لَنْ يَفْرضَ عمليةَ الأيام الأخيرة حتى يُحذّرْ تلك الأممِ تَضمّنتْ. أحياناً هذا سَيَكُونُ بجَلْب إلى إنتباهِ تلك الأممِ، معنى النبوءةِ أعطىَ منذ عهد بعيد والذي لَمْ يُفْهَمُ حتى الوقتِ.

 

المسؤولية للتحذير لا يَعتمدُ على الله لوحده للظُهُور في الرُؤى إلى خدمِه. هو لهذا السبب ذلك المنتخبينِ عُمِلوا مضيّفون من ألغازِ الله (1 كور. 4:1-2). يَكْشفُ نيةَ النبوءاتِ إليهم خلال روحِ القدس، كما نَرى فوق.

 

عملية تحذير كُشِفتْ إلى خدمِه خلال الممراتِ في فصولِ حزقيال 3 33. حزقيال أُرسلَ إلى بيتِ إسرائيل. هو في الحقيقة أرسلَ إلى تشيبار النهري أَو خابور (حز. 3:15) الذي يَختلفانِ عن تشيبار في 1:3 حيث كَشفَ الرؤيةَ. هو أُرسلَ إلى الرافد الفراتِ حوالي 45 ميلَ مِنْ بابل. مِنْ هذا النَصِّ الذي هو قَدْ يُفتَرضُ بأنّه أُرسلَ إلى بيتِ إسرائيل ذلك كَانَ بين البابليين في وقت الأسرَ. مثل هذا إدّعاءُ اليهوديةِ الحديثةِ. على أية حال، مهمّة حزقيال كَانتْ أَنْ تُسكنَ كُلّ إسرائيل وليس هناك شَكّ الذي كتاب حزقيال لَهُ تطبيقُ مرّةُ طرفُ إلى بيتِ إسرائيل، الذي يَتضمّنُ منتخبون لكُلّ الأمم لكن، خصوصاً إسرائيل طبيعية أكثر. إنّ مسؤولياتَ خدمِ الله أَنْ يَعْرفَ إرادة أللهَ، التي القانونُ، والنتائج التي تَتدفّقُ مِنْ خرقِ ذلك القانونِ (يَرى إزيك. 3:17-27).

 

حزقيال 3:17-27 17 يا ابن آدم قد جعلتك رقيبا لبيت اسرائيل.فاسمع الكلمة من فمي وانذرهم من قبلي. 18 اذا قلت للشرير موتا تموت وما انذرته انت ولا تكلمت انذارا للشرير من طريقه الرديئة لإحيائه فذلك الشرير يموت باثمه اما دمه فمن يدك اطلبه. 19وان انذرت انت الشرير ولم يرجع عن شره ولا عن طريقه الرديئة فانه يموت باثمه.اما انت فقد نجيت نفسك. 20 والبار ان رجع عن بره وعمل اثما وجعلت معثرة امامه فانه يموت.لانك لم تنذره يموت في خطيته ولا يذكر بره الذي عمله.اما دمه فمن يدك اطلبه.21 وان انذرت انت البار من ان يخطئ البار وهو لم يخطئ فانه حياة يحيا لانه انذر وانت تكون قد نجيت نفسك 22 وكانت يد الرب عليّ هناك وقال لي قم اخرج الى البقعة وهناك اكلمك. 23 فقمت وخرجت الى البقعة واذا بمجد الرب واقف هناك كالمجد الذي رايته عند نهر خابور.فخررت على وجهي 24 فدخل فيّ روح واقامني على قدميّ.ثم كلمني وقال لي.اذهب اغلق على نفسك في وسط بيتك. 25 وانت يا ابن آدم فها هم يضعون عليك ربطا ويقيدونك بها فلا تخرج في وسطهم. 26 وألصق لسانك بحنكك فتبكم ولا تكون لهم رجلا موبخا لانهم بيت متمرد. 27 فاذا كلمتك افتح فمك فتقول لهم هكذا قال السيد الرب.من يسمع فليسمع ومن يمتنع فليمتنع.لانهم بيت متمرد. (كْي جْي في)

إنّ عمليةَ كتابِ حزقيال أَنْ يُطوّرَ مِنْ مسؤوليةِ أيامِ النظامِ البابليِ إلى أنْ دمار النظامِ العالميِ في نهايةِ الفترةِ المعروفة بوقتِ الوثنيين. تُطوّرُ هذه السلسلةِ إلى وقتِ المراقبين في فصلِ 33. إنّ الفترةَ فوراً قبل تلك الفترةُ غَطّتْ بالنبوءاتِ تَتعلّقُ بشلالِ مصر. هذه الفترةِ موضوعُ الورقةِ الذي شلالِ مصر (رقم. 36) نبوءة أسلحةِ الفرعونِ المَكْسُورةِ.

 

الإشارة جُعِلتْ في هذه الورقةِ إلى المرورِ في أرميا 4:15ف ف. أرميا 4:15-16 يَحتوي بيان مبهم بالأحرى.

 

أرميا 4:15-16 للصوت يُعلنُ مِنْ دان ويُعلنُ شرّاً مِنْ الجبلِ إعفريم. 16 يُحذّرُ الأممَ التي هو يَجيءُ؛ تُعلنُ إلى القدس، "محاصرون (مراقبون) يَجيءُ مِنْ أرض بعيدة؛ يَصِيحونَ ضدّ مُدنِ يهودا. (آر إس في)

 

الهامش إلى أكسفورد الجديدة ذيّلَ التوراةَ تَقُولُ هذه واللاحقةِ الممراتِ:

13-18: بسرعة شديدة، مثل النِسْرِ وعاصفة، كاريوتري وسلاح فرسان نظرةِ العدو. تَتتبّعُ البياناتُ هذا التقدّمِ مِنْ دان (8.16)، خلال الجبلِ إفرايم (وسط فلسطين)، بنجامن (6.1) إلى وسطِ يهودا.

19-22: مع ذلك الناس حمقى وأغبياء (5.2-3)، يَرْثو النبي الكارثةَ المفاجئةَ التي حطّمتْ أرضَه المحبوبةَ مثل ضَرْب a خيمة (10.19-21).

23-28: في الرؤية، يَرى النبي النَتائِجَ المرعبةَ لقرارِ الله الغير قابل للنقض (7.16; 15.1-4). كما لو أنَّ ضَربَ مِن قِبل قنبلة نووية هائلة، الأرض أُرجعتْ إلى حالتِها البدائيةِ: النفاية والفراغ (جين 1.2).

29-31: مثل المومس المَرْفُوضة (3.2-3)، مثل الإمرأة في ألمِ الولادةِ، مثل الضحيّة عاجز قبل قاتلِها، القدس، بنت الصهيونِ، يَمْدُّ أيديها في النداءِ العقيمِ وتَعاني من آلامِ إحتظارها - لوحدها.

 

الإشارات إلى الأسلحةِ النوويةِ لَيستْ زلّاتَ عرضيةَ مِنْ القلمِ.

 

يَعْرفُ المعلّقين بأنّ القدس كَانتْ لوحدها في هذا الوقتِ لأن إسرائيل دَخلَ أسراً في 722 بي سي إي. دان وإفرايم إحتلّا مِن قِبل ناسِ التابعِ الأجانبِ الذين لا، ولَمْ، يَدْعمُ أَو يُحذّرُ يهودا لأيّ شئِ. هؤلاء الناسِ كَانوا أعداء يهودا وبَقوا أعداء يهودا بعد المنفى، أثناء إعادةِ بناء المعبدَ ذَكرَ في عزرا ونعمية وحجي وزَكَريا. هذه النبوءةِ لَها a تطبيق ثنائي.

 

إنّ أهميةَ أرميا بأنّها تَتعلّقُ بالتقدّمِ إلى دمارِ المعبدِ، التي لَها تطبيقُها المرّةُ طرفُ في دمارِ المعبدِ الذي المنتخبونُ. المنتخبون لا يُمْكن أنْ يُحطّموا في حد ذاته، هم يُبعثرونَ مجازياً، الكثير أنْ يَكُونوا مقتولون. هذا النشاطُ الذي حزقيال يُوافقُ عليه مِنْ فصلِ 34 بعد عمليةِ المراقبين في فصلِ 33. السلسلة يَجِبُ أَنْ ثمّ تَكُونُ قادرة على أَنْ تَكُونَ رَأتْ مِنْ نهايةِ وقتِ الوثنيين، مَع الخريف الماضي مصر، إلى تركيزِ الشرق الأوسطِ يُشغّلُ نحن نَرى المجيئ الآن سوية كإسلام أصولي. هذه مُتَجَمّع لإطلاقِ الملائكةِ العظيمةِ الأربعة في نهرِ الفراتَ (قسّ 9:15) لحروبِ الأيام الأخيرة، لكي هم سَيَقْتلونَ ثُلث البشريةِ. هذه العمليةِ مُوَضَّحةُ في الصُحُفِ، شلال مصر (رقم. 36) نبوءة أسلحةِ الفرعونِ المَكْسُورةِ.

 

الثقافة العلمانية الحديثة تُحاولُ تَخفيض القوَّةِ ومجالِ النبوءةِ التوراتيةِ بعَزْل تطبيقِ الإشاراتِ إلى الإنجازِ في الغزوات البابليةِ الأوليةِ. إنّ الحجّةَ التقليديةَ بأنّ المنطقةِ العشائريةِ الشماليةِ لدان كَانتْ أولاً لكي تُغْزَى وبعد ذلك إفرايم، وهكذا. إنّ المشكلةَ بهذا السيناريو بأنّ عندما النبوءاتِ كُتِبتْ، دَخلَ الشماليةَ القبائلَ الأسرَ وكَانتْ ما بعد آراكسس، أُخِذَ هناك مِن قِبل الآشوريين. شلمنصر (724-721 بي سي إي) فَتحَ القبائلَ الشماليةَ في 722 بي سي إي ونَقلتْ المستوطنين مِنْ كتها، بابل، هاماث ومناطق أخرى (ومثال على ذلك: - ميدز) (يَريانِ قاموسَ مترجمِ التوراةِ، الجزء. 4, ص . 191). فَتحَ شلمنصر إسرائيل في 722 بي سي إي.

 

لكن الإبعادَ الرئيسيَ حَدثَ تحت سارجون الثّاني (مسيفيدي، تأريخ القرنَ العالميَ فاكتفيندر، 1984, ص . 20). دان وإفرايم مُرّا وقتَ الإحتلالِ البابليِ. علاوة على ذلك، هو خاطئُ لقَول الذي المناطقِ إحتلّتْ ثانية مَع الإسرائيليين في دان وإفرايم -- هم ما كَانوا. وجهة النظر السامرية كَانتْ بأنّهم أسكنوا ثانية في 722 بي سي إي لَكنَّهم، كإسرائيليون شرعيون، أُعيدَ إلى الوطن بعد 55 سنةِ، تلك، في 667 بي سي إي.

 

السامريّون هكذا إدّعوا لِكي يَكُونوا أحفادَ الإسرائيليين المحليينِ خَلطوا بالقبائلِ وَضعوا هناك بينما يَدْرسُ عمليةَ إعادةِ الإستيطان السياسيةِ. يَدّعي السامريّونُ لِكي يَكُونوا الممثلون الشرعيون، يُترجمُ نصوصَ سفرِ التثنية 12:5 لجَعْلها تَظْهرُ كما لو أنَّ الله إختارَ جبلَ جيريزم، وتَعديل سفرِ تثنية 27:4 باللعنةِ مِنْ الجبلِ إبال والبركات مِنْ الجبلِ جيريزم. النصوص السامرية للوصايا العشرةِ تَدْخلُ نَصّ، أعدَّ بشكل صناعي مِنْ سفرِ التثنية 27:2-8 و11:30، لتَشويف تلك التضحيةِ أَنْ تَحْدثَ على ذلك الجبلِ. هكذا وجهة النظر السامرية لَها هي بأنّهم أعادوا إلى الوطن ب667 بي سي إي وكَانتْ في إحتلالِ إسرائيل في ذَلِك الوَقت. إنّ وجهةَ النظر اليهوديةَ بأنّهم بتأكيد ما كَانوا وبأنّهم لَيسوا إسرائيلياً. يهودا لا يُمكنُ أَنْ يَأخُذَ هو كلتا الطرق. إسرائيل أمّا لَيستْ هناك والنبوءةَ تَتعلّقُ بالأيام الأخيرة أَو هم كَانوا هناك والسامريّين إسرائيليين بالبركاتِ الحقيقيةِ.

 

ليس هناك دليل الذي وَرثَ السامريّين بركاتَ إفرايم وماناسيه. في الحقيقة، أعمال السيد المسيح تَعْني كثيراً في بأنّه لَمْ يُعتبرْهم كإسرائيلي. علاوة على ذلك، يُشوّفُ تفسيرَ لفائف البحر الميتِ الذي إحتجزتْ الجالية اليهوديةَ في وقت السيد المسيح إفرايم وماناسيه اللّذان سَيَكُونانِ أممَ منفصلةَ وقويَّةَ في الأيام الأخيرة. السامريّون بتأكيد لَيسوا. القبائل المفقودة العشْرة أُخِذتْ شمال آراكسس وليس هناك دليل توراتي بإِنَّهُمْ كَانوا موجودون في وقتِ أرميا والمنفى البابلي. في الحقيقة، أرميا يَقُولُ بأنّهم ما كَانوا. يَقُولُ بأنَّ الله يَطْردُ يهودا ككُلّ نسل إفرايم كَانَ قَدْ طُرِدَ (جير. 7:15). علاوة على ذلك، أرميا 4:23 ف ف. الصفقات بشكل مُحدّد مَع الأيام الأخيرة وخراب الأرضِ ومُدنِها. هذه النبوءةِ تُشكّلُ قاعدة محورية لوجهةِ نظر المؤمن بعودة المسيحِ السابعةِ النهاريةِ لنشوةِ الطرب السماويةِ ونظريةِ الأرضِ المُقفرةِ مِنْ السَنَواتِ الألف. هم خاطئون، في بأنّهم يُهملونَ التعليقَ في شعرِ 27 الذي اللوردِ سوف لَنْ يَجْعلَ نهاية كاملة. ليس هناك نزاع على أية حال الذي أرميا 4 عِنْدَهُ تطبيقُ إيحائيُ. أرميا يُطوّرُ إطار وبعد ذلك يُشوّفُ تطبيقَه التقدمّيَ مِنْ سقوطِ يهودا تحت البابليين إلى إعادة المؤسسةِ في الأيام الأخيرة. تَتعلّقُ النبوءاتُ بالوقتِ الآخرِ لذا أَيّ نحن سَنَنتزعُ مِنْ نبوءاتِ التوراةِ. إنّ نيةَ رسالةِ أرميا 4:15 ذلك الله يَتكلّمُ خلال إفرايم ولَيسَ يهودا في الأيام الأخيرة، هكذا يُزيلُ الكهانةَ. إنها لحقيقة مِنْ الحياةِ التي يُزلْ السيد المسيح الكهانة ويُوْضَعْه مَع أمة يُشوّفُ الثمارَ.

 

يَستمرُّ أرميا للنَظْر إلى فشلَ إسرائيل لإحتِرام تحذيراتِ خدمِه. إنّ المثالَ المرّةَ طرفَ هذه العمليةِ رمزيّةُ كنيسةِ لاودايسان، التي لا تَستمعُ وأيضاً متغطرسُ وواثق بنفسهُ جداً بأنّه مُتقيَّأُ خارج فَمِّ الله (قسّ 3:14-22). لاحظْ التعليقاتَ إلى لاودايسانس. يَبْلغُ السيد المسيح الباب والدقات. إنّ وصولَ المسيح المنتظرِ على الكنائسِ الأخيرةِ الأربع بتقدم تدريجي أكثرُ وشوكاً. مَع لاودايسان هو عند الباب. على أية حال، كُلّ أربعة حاضر في عودتِه. يُرسلُ خدمَه إلى لاودايسانس وهم لا يَستمعونَ. لَيسَ فقط يَعمَلُ فشلَ القيادةَ بين لاودايسانس، لكن أيضاً المنتخبينَ في كُلّ مستوى يُخفقونَ في التَصَرُّف وفق الموافقةِ بالمسؤولياتِ عَرضوا في حزقيال 3 33. هم في مثل هذا الإحترامِ مِنْ الأشخاصِ والماديِ جداً، بأنّهم ببساطة لا يَفْهمونَ تَجَرَّدَهم. فكّرْ بكَمْ المنتخبون سَيَحْكمونَ لإحترامِهم مِنْ الأشخاصِ خلال السَنَوات الخمسون الماضية.

 

يَنْظرُ أرميا إلى العمليةِ لتحذير التجمعِ في عدد مِنْ الممراتِ الهامّةِ. أرميا 7:25-28 يَقُولُ:

أرميا 7:25- 28.   25 فمن اليوم الذي خرج فيه آباؤكم من ارض مصر الى هذا اليوم ارسلت اليكم كل عبيدي الانبياء مبكرا كل يوم ومرسلا 26 فلم يسمعوا لي ولم يميلوا اذنهم بل صلّبوا رقابهم.اساءوا اكثر من آبائهم. 27 فتكلمهم بكل هذه الكلمات ولا يسمعون لك وتدعوهم ولا يجيبونك. 28 فتقول لهم هذه هي الامة التي لم تسمع لصوت الرب الهها ولم تقبل تأديبا.باد الحق وقطع عن افواههم (كْي جْي في)

هكذا المصاب النهائي للعصيانِ المتغطرسِ لإسرائيل كَانَ حقيقةً. هذه الحالةِ موجودة في الأيام الأخيرة بكنيسةِ لاودايسان. تلك الكنيسةِ لَمْ تُدنْ بالحقيقةِ، لا في وزارتِه ولا عموماً بين الإخوةِ.

 

إنّ رسالةَ أرميا أولاً إلى القدس، إلى يهودا وبعد ذلك إلى إسرائيل عموماً. إنّ الرسالةَ تُوافقُ على ثانيةً في أرميا 25:4-6.

 

أرميا 25:4-4 وقد ارسل الرب اليكم كل عبيده الانبياء مبكرا ومرسلا فلم تسمعوا ولم تميلوا اذنكم للسمع. (كْي جْي في)

 

هذه الرسالةِ متكرّرةُ في أرميا 35:15. لكن الإختلافَ هناك بأنّ هناك بقية صغيرة، ريتشابيتيس، الذي تَلى وصايا أبّيهم والله. هذه كُافأَ. هذا المفهومِ يُكرّرُ أيضاً في أبناءِ زادوك الذي يُقرّبُ الأقليةَ المواليةَ المنتخبينِ في الأيام الأخيرة. شكّلَ هذا المفهومِ قاعدةَ جاليةِ قمران ولفائف البحر الميت.

 

التعليق الذي أرسلَ لوردَ أنبيائه يَرتفعونَ مبكراً لا يَعْني بأنّ اللوردَ يَنْهضُ مبكراً. يَعْني بأنّ اللوردَ يُرسلُ خدمَه بالوقتِ الكافيِ لإنْجاز العمل ونَدَم. لَكنَّهم لَمْ يَصغوا ثمّ (جير. 25:7 ف ف. ) وهم سوف لَنْ يَستمعوا الآن (اشع. 26:15-18).

 

إنّ الرسالةَ متكرّرةُ في أرميا 26:3-6.

أرميا 26:3-6  لعلهم يسمعون ويرجعون كل واحد عن طريقه الشرير فأندم عن الشر الذي قصدت ان اصنعه بهم من اجل شر اعمالهم. 4 وتقول لهم هكذا قال الرب.ان لم تسمعوا لي لتسلكوا في شريعتي التي جعلتها امامكم 5 لتسمعوا لكلام عبيدي الانبياء الذين ارسلتهم انا اليكم مبكرا ومرسلا اياهم فلم تسمعوا. 6 اجعل هذا البيت كشيلوه وهذه المدينة اجعلها لعنة لكل شعوب الارض.. (كْي جْي في)

 

شيلوه (أَو سيلان) كَانَ حيث وَضعَ اللّوردَ اسمِه في باديء الأمر (يَرى ديوت. 12:5,11 الخ. ؛ cf. سام 1. 4:4) والذي اللورد حطّمَ بسبب شرِّه (جير. 7:12). إنّ الرسالةَ هنا لمنتخبون أيضاً في بأنَّ إذا اللوردِ لا يُنقذوا بيتَه الذي نهايةُ الأمةِ بنفسها. لاحظْ أيضاً مفهومَ وجود أنقذَ بالتوبةِ مِنْ إنذار مبكّرِ. هذا يُؤكّدُ أهميةَ الخدمِ المناسبِ بِاللَّهِ عملِ. أرميا 29:18-19 يُلاحظُ المفهومَ لتحذير الأمةِ أيضاً.

 

أرميا  29:18 -19 والحقهم بالسيف والجوع والوبإ واجعلهم قلقا لكل ممالك الارض حلفا ودهشا وصفيرا وعارا في جميع الامم الذين طردتهم اليهم 19 من اجل انهم لم يسمعوا لكلامي يقول الرب اذ ارسلت اليهم عبيدي الانبياء مبكرا ومرسلا ولم تسمعوا يقول الرب  . (كْي جْي في)

 

مُلاحظة الحقيقة بأنّ العقوبات هنا تماماً مثل الثانية، ثلث وأختام رابعة مِنْ إيحاءِ 6. هكذا الثنائية المرّات طرف للتطبيقِ واضحُ أيضاً.

 

تَظْهرُ التعليقاتُ أيضاً في أرميا 44:4-5.

أرميا 44:4-5 مع ذلك أرسلتُ إلى أنتم جميعاً خدمِي الذين الأنبياء، يَرتفعُ مبكراً ويُرسلَهم، قول، أوه، لا هذا الشيءِ المَكروهِ الذي أَكْرهُ. 5 لَكنَّهم أصغوا إلى لَيسوا، ولا مالَ أذنَهم للإدَارَة مِنْ شرِّهم، ليَحترقُ أي بُخورِ إلى الآلهةِ الأخرى. (كْي جْي في)

 

إنّ القانونَ القانونُ الملزمُ الذي يَستعملُ اللّوردَ للتَعَامُل مع المنتخبينِ بالإضافة إلى الأمةِ. هذا الموضوعِ يُوافقُ على أيضاً في زَكَريا 1:4-6.

زَكَريا 1:4-6  لا تكونوا كآبائكم الذين ناداهم الانبياء الاولون قائلين هكذا قال رب الجنود ارجعوا عن طرقكم الشريرة وعن اعمالكم الشريرة.فلم يسمعوا ولم يصغوا اليّ يقول رب الجنود. 5 آباؤكم اين هم.والانبياء هل ابدا يحيون. 6 ولكن كلامي وفرائضي التي اوصيت بها عبيدي الانبياء أفلم تدرك آباءكم.فرجعوا وقالوا كما قصد رب الجنود ان يصنع بنا كطرقنا وكاعمالنا كذلك فعل بنا. (كْي جْي في)

 

إنّ النتيجة النهائيةَ بأنّ هناك فشل عامّ للنَدَم. لكن اللوردَ سَيُنقذُ شعبنا إذا نحن نَعمَلُ العملُ بجدّ وهم يَنْدمونَ. مُعظم المسؤوليةِ علينا. اللورد لا يَجِبُ أنْ يَضعَ هذه التهمةِ في بابِنا.

 

وأنا نَظرتُ وكان هناك لا شيئ للمُسَاعَدَة؛ وأنا تَسائلتُ ذلك كان هناك لا شيئ للتَأييد: يُنقّبُ ذراعُ خاصُ لذا جَلبَ إنقاذاً إليّ؛ وغضبي أَيّدَني.

 

هذا النَصِّ مِنْ أشعيا 63:1-8 وهو مسيحيُ بوضوح. هذا النَصِّ يُشيرُ إلى إنقاذِ إسرائيل لأنهم لا يَكْذبوا. الحبّ للحقيقةِ ثانيةً سَتُعادُ فيهم.

 

على أية حال، عندما المسيح المنتظر يَجيءُ، هو لَنْ يَكُونَ خلال أعمالِ الكنيسةِ الذي العالمِ يُوفّرُ أَو ناجح بشكل مبهم مستوي. هم سَيَوصونَ إنجيلَ مملكةِ الله. ثمّ النهاية سَتَجيءُ. على أية حال، أشعيا 26:15-21 المعارض التي أعمال إسرائيل الطبيعية والروحية.

 

أشعيا 26:15-21   زدت الامة يا رب زدت الامة.تمجدت.وسعت كل اطراف الارض. 16 يا رب في الضيق طلبوك.سكبوا مخافتة عند تأديبك اياهم. 17 كما ان الحبلى التي تقارب الولادة تتلوى وتصرخ في مخاضها هكذا كنا قدامك يا رب. 18 حبلنا تلوينا كاننا ولدنا ريحا.لم نصنع خلاصا في الارض ولم يسقط سكان المسكونة. 19 تحيا امواتك تقوم الجثث.استيقظوا ترنموا يا سكان التراب.لان طلك طل اعشاب والارض تسقط الاخيلة 20هلم يا شعبي ادخل مخادعك واغلق ابوابك خلفك.اختبئ نحو لحيظة حتى يعبر الغضب.21 لانه هوذا الرب يخرج من مكانه ليعاقب اثم سكان الارض فيهم فتكشف الارض دماءها ولا تغطي قتلاها في ما بعد. (كْي جْي في)

 

هذا النَصِّ مَفْحُوصُ في التفصيلِ الأعظمِ في الورقةِ، شلال مصر (رقم. 36) نبوءة أسلحةِ الفرعونِ المَكْسُورةِ.

 

إنّ مسألةَ الإهتمامِ هنا بأنّ النَصِّ مسيحيُ بوضوح ويَتعلّقُ بالأيام الأخيرة وإفتراق المنتخبينِ أثناء المحنةِ. هذا المرورِ يَتعلّقُ بإيذاء الأرضِ بعد خدمِ اللوردِ خُتِمَ (رؤ  7:3).

 

أولاً المنتخبون يَجِبُ أَنْ يُظهَروا، مسمّى ومتطورِ في الروحِ.

 

ثمّ، بعد إضطهادِ الأيام الأخيرة، هم يَضِعونَ جانباً في مجيئ المسيح المنتظرِ لكي العالم قَدْ يُجْلَبُ إلى التوبةِ.

 

إنّ أهميةَ العمليةِ بأنّنا نَتوقّعُ أَنْ نَعمَلُ كُلّ بأنّنا يُمْكِنُ أَنْ رغم بإِنَّهُ سَيَبْقى لا يَجْلبَ العالمَ إلى التوبةِ. على أية حال، سواء الأمة تُتعاملُ مع بشدَّة أَو سواء أمةِ واحدة لوحدها أَو إسرائيل لوحدها تُجْلَبُ إلى التوبةِ وتُنقَذُ ربما معتمدة على ما نحن نَعمَلُ. هو لَيسَ بنجاحِ نشاطاتِنا بإِنَّنا نَحْكمُ أخيراً. هو بحالتِنا الروحيةِ. هناك، على أية حال، لا شَكَّ الذي عِنْدَنا شغل ليَعمَلُ، و واحد كبير في ذلك.

 

هو غير مقبولُ جداً للمُحَاوَلَة إسْقاط هذه النبوءاتِ كما لا يُقدّمُ إلى الأيام الأخيرة عندما لائموا لذا بوضوح إلى الأنماطِ التي تُؤدّي إلى الألفيةِ. كامل التوراةِ يُمْكِنُ أَنْ تُشْطَبَ كبَعْدَ أَنْ حَدثتْ قبل قرون وكما أنْ تَكُونَ غير ذات علاقة حتى النهاية أوقاتَ إذا نظرةِ تَطبيق تعليقاتِ علمانيةِ مَأْخُوذةُ. التوراة تُترجمُ نفسها وهناك مسؤولية علينا لِكي تَكُونَ مضيّفين مجتهدينَ مِنْ ألغازِ الله.

 

إنّ إنجيلَ مملكةِ الله مُعَلَّمُ بالمثالِ في المعيشة اليوميةِ وبالنبوءةِ المباشرةِ. يَذْهبونَ بِتَعاون ولا يُمْكن أنْ يُفْصَلوا في إعدامِ واجباتِنا. لمُحَاوَلَة عمل وكذلك للمُحَاوَلَة تَفادي واجباتِنا في الحالاتِ القاسيةِ. إذا نَتمنّى إيصاء الأشياءِ الناعمةِ الآن، عندما ليس هناك تهديد أَو إضطهاد، كيف نَقِفُ متى الأردن في الفيضانِ؟ إذا نحن لا نَستطيعُ التَأكيد مَع الخدمِ، كَيْفَ نَرْكضُ بخيولِ بمرور الوقت المحاكمةِ؟

 

أرميا 12:5 " ان جريت مع المشاة فاتعبوك فكيف تباري الخيل.وان كنت منبطحا في ارض السلام فكيف تعمل في كبرياء الاردن. ؟ (آر إس في)

 

المنتخبون الآن في الوقتِ الأكثر أماناً، مُتَكلِّم نسبياً، ضمن العالمِ الناطق بالأنجليزيةِ. رغم بإِنَّنا نَعمَلُ لا شيءُ والفشلُ. نحن فاقدو الثقة بكعكاتِ الفاكهة في بَعْض الحالاتِ والعبءِ بعضهم البعض بالأوزانِ نحن لا يَلْزَمُ أن نَحْملَ. تذكّرْ بأنّ النَصَّ في أرميا 12:6 يَذْهبُ على للقَول:

أرميا 12:6   لان اخوتك انفسهم وبيت ابيك قد غادروك هم ايضا.هم ايضا نادوا وراءك بصوت عال.لا تأتمنهم اذا كلموك بالخير." (آر إس في)

 

الأشياء الناعمة المُتَكلِّمة سهلةُ. يَذْهبُ إلى أَخِّينا أصلبُ. ذِهاب إلى أَخِّ شخص آخرِ لَرُبَّمَا نُقْتَلُ. نحن يَجِبُ أَنْ نَتعلّمَ الرَكْض بالخيولِ عندما الأردن في الفيضانِ.

 

إنّ حكمةَ الجندي، كما تَتدرّبُ لذا تُحاربَ. ليس هناك إختلاف بين صرامةِ المعركةِ. الشيطان سَيُحاربُ بكُلّ سلاح في مستودعِ سلاحه. عِنْدَنا روحُ الحقيقةِ وكلمةِ الله. نحن يَجِبُ الآن أَنْ نَستعدَّ لفَهْم ألغازِ الله كما لو أن حياتِنا تَعتمدُ فوقه. لنا قَدْ حَسناً جداً، ويَحتاجُ العديد مِنْ ناسِ أمتِنا لمعْرِفة ألغازِ الله كما هم يَجْلبونَ إلى التوبةِ.

 

ضابط كنيسة أخرى قالتْ مؤخراً بأنّ الكنائسِ المسيحيةِ للله كَانتْ المكانَ حيث كلمة الله أَنْ يُوصي - الوميض الوحيد للضوءِ في بحر الظلامِ. قالَ بأنَّ كلمة الله لا يَرْجعَ فارغ (اشع . 55:11). واصلْ العملَ والدعمَ الجيدَ بعضهم البعض. لا تَكُنْ فاقد الثقة لأن ذلك السلاحُ الرئيسيُ للخصمِ.

 

إنّ المهمّةَ القادمةَ أَنْ تَمْضي إلى تفسيرِ نهايةِ أوقاتِ الوثنيين والتحضيرِ للحروبِ التي أَوْشَكَتْ أَنْ تَنْزلَ فوقنا. لكي يُحذّرَ سَيُعدَُّ. تحضيرنا لَيسَ بمعنى وَضْع بنودِ تعليق جانبي الطبيعيةِ. نحن يَجِبُ أَنْ نَتأخّرَ الفَهْم. إسرائيل أبقتْ مِنْ الهزيمةِ طِوال الأيام للتَجَوُّل في البريّةِ. عندما جاءَ الوقتَ لدُخُول إسرائيل، العدو أعطىَ إلى أيديهم. لذا إليه سَيَكُونُ مَعنا.

 

حتى ذلك الوقتِ الذي نحن سَنَبقي مِن قِبل الرب. لَيسَ في القطن الطبي، لكن كجنود الله الحيّ.