كنائس
الله
المسيحية
P292
أسئلة
مكرّرة على
فصول حزقيال 36-48
والتقديس
المعبد
(طبعة 2.0 20020301-20080101)
إنّ
النصّ في
حزقيال 36-48
نبوءة لأيام
مستقبلية ويغطّي
النظام
الألفي تحت
السيد المسيح.
كامل العالم
يعمل الذي
يقول حزقيال
سيعمل في النظام
الألفي في
عودة السيد
المسيح.
الأوامر هناك
تكرار الشريعة
السماوية،
وماعدا تطبيق
التضحيات، يربط
على الكنيسة
المسيحية
اليوم في
تطبيقها من
الشريعة
السماوية.
Christian Churches of God
E-mail: secretary@ccg.org
(Copyright ã 2002, 2008 Wade
Cox)
(Tr. 2009)
هذه
المقالة يمكن
أَنْ تَنْسخَ
بحرية و تُوزّعَ
بشرط أنها
تُنسخ كليةً
بلا تعديلاتُ
أو حذف. إسم
النّاشرِ و
عنوانه و
إنذار حقوق
الطبع يَجِبُ
أَنْ تَكُونَ
مُتضمّنة. لا
تجمع أى مصاريف
من المستلمين
للنسخِ
المُوَزَّعةِ.
يمكن أن تستخدم
اقتباسات
مختصرة في
المقالات
الهامة أو المراجعات
بدون خَرْق
حقوق نشرِ.
هذه
المقالة ممكن
أن تعثروا
عليها في
الإنترنيت في
العنوان
الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org
أسئلة
مكرّرة على
فصول حزقيال 36-48
و
تقديس
المعبد
المقدمة
النصوص
حزقيال
36:17-19 يقول بأنّ
متى إسرائيل
كانت في أرضها
الخاصة
دنّسوه بسير
في طريقهم
الخاص
وبأعمالهم،
والله بعثرهم
بين الوثنيين
وهم فرّقوا خلال
البلدان طبقا
لطريقهم
وطبقا
لأعمالهم.
حزقيال
36:24-38: الله يقول
بأنّه سيعيد
إسرائيل، وضع
روح جديدة
ضمنهم وهم
سيطيعون الله
ثانية والأرض
سيشفي، وناس
العالم سيعرفون
الله عملوا
هو. شفاء
الأرض سيحدث
على كلمة السيد
المسيح في
عودته.
سؤال 1. ماذا
أو الذي
إسرائيل؟
الجواب:
أمة إسرائيل
شملت سلسلة
القبائل إشتملت
على أبناء
يعقوب، التي
أصبحت معروفا
كإسرائيل. إنّ
قبيلة يهودا
فقط إحدى
قبائل أمة
إسرائيل. في
التوراة في
فصل الأعداد
10، قبائل
إسرائيل كانت:
يهودا،
إيزساتشار وزيبولان
في القطاع
الشرقي،
روبن، خصّص
سيمون
والإزميل إلى
القطاع
الجنوبي،
إفرايم، ماناسيه
وبنجامن في
القطاع
الغربي،
ودان، رمادي
ونابثالي في
القطاع
الشمالي، حول
معبد الله.
قبيلة ليفي
كانت في
المركز تحيط
فورا ومسؤول عن
المعبد. قبيلة
يوسف كان قد
قسّم إلى نصف
القبيلتين
إفرايم
وماناسيه،
يسمح لليفي
للتركيز على
المعبد
كالقبيلة
الثالثة عشرة.
بعد
الوفيّات
ديفيد وإبنه
سليمان، أمة
إسرائيل
قسّمت إلى
إثنان
بالقبائل
العشرة أن تكونا
في الجزء
الشمالي
لكنعان،
ورأسمالهم في
السامرة.
يهودا وجزء
ليفي وبنجامن
بقيا في
جنوبا، موالي
إلى إبن
سليمان
ريهوبوام.
القبائل
العشرة في
الشمال كانت
وثني ودخلت الأسر
إلى
الإمبراطورية
الآشورية في 722 BCE،
وتحرّكت
شمالا من نهر
آراكسس في
بلاد ما بين
النهرين،
وبقيت هناك
حتى القرن
الثاني من
العصر الحالي
وشلال
الإمبراطورية
الفارسية. هذه
القبائل كانت
أغلبية قبائل
إسرائيل. في
شلال
الإمبراطورية
الفارسية،
حرّكت
القبائل
المنطقة
الشمالية
الغربية إلى
مناطق أوربا
الغربية وعبر
إلى الجزر
البريطانية،
حيث إنضمّوا
إلى العناصر
الأخرى
للقبائل التي
تحرّكت هناك
قبل فترة طويلة.
دخل
يهودا أسرا
إلى البابليي ca. 597 BCE وأعيد
إلى الأرض
المقدّسة
بمرسوم سيروس
والملوك
اللاحقون
(يريان الورقة
إشارة يونس
وتأريخ إعادة
بناء المعبد (رقم
. 13)). بقوا هناك
حتى بعد وزارة
المسيح
المنتظر، وفرّقوا
بعد سقوط
المعبد في 70 CE، بموجب
إشارة يونس.
من
وزارة المسيح
المنتظر
وإصدار روح
القدس في عيد
عنصرة 30 CE،
أمة إسرائيل
أصبحت قوة
روحية، وأصبح
معبد الله صرح
الأحجار
الحيّة. شملت
هذه الأحجار
الحيّة أيضا
الأمم الغير
اليهود أصبحت
الأمة الموسّعة
لإسرائيل
وزّعت إلى القبائل
بالإتّجاه
الروحي
والمنزّلة في
الإحياء
الأول.
بعد
العودة من
الأسر
البابلي تحت
جون هيركانوس،
قبائل
إدوميتيس
أخضعت وأصبحت
جزء اليهود في
أرض يهودا.
بعد تفرّق
اليهود من 70 CE في 740 CE، قبائل
غوميريت
للأشكنازي
أضيف إلى
يهودا بالتحويل
إلى اليهودية
في السهول
الروسية
الجنوبية.
هكذا
ليس كلّ
اليهود
إسرائيليين
وليسوا كلّ الإسرائيليون
يهود. بتحويل
الوثنيين،
إسرائيل كيان
طبيعي وروحي
موسّع الذي
يحيط بركات إبراهيم
خلال وعود حقّ
الولادة أعطت
إلى القبائل.
في
حزقيال نرى
أبعد إعادة
تخصيص
القبائل حول المعبد
(ترى تحت).
إنّ
تفسير أطفال
إبراهيم
وأبناء
إسرائيل تغطّي
أيضا في
لازاروس
الورقي ورجل
ريتش (رقم. 228).
سؤال 2.
هل له أيّ
إعادة
إسرائيل تحدث
لحد الآن؟
الجواب:
كانت هناك عدد
من إعادة
إسرائيل بمرور
الوقت. كلّ
مرّة إسرائيل
سقطت إلى
عبادة الأصنام
والإرتداد هم
أرسلوا إلى
الأسر وبعد
ذلك أعادوا
على التوبة
(يرون الصحف
سامسن
والقضاة (رقم.
73)؛ قوة جديون
والأيام
الأخيرة (رقم. 22)
وإعادة جوشيا
(رقم . 245)). هذه
الإعادة حدثت
في النزوح
الجماعي وبعد
ذلك تحت
القضاة.
لعبادة
أصنامه
المتكرّرة،
إسرائيل ثمّ
أرسلت إلى
الأسر خارج
الأرض الموعودة
في 722 BCE، تحت
الآشوريين،
وهم بقوا شمال
آراكسس. شكّلوا
الحشد
الفارسي حتى
هم جميعا
تحرّكوا إلى أوروبا
في القرن
الثاني من
العصر الحالي
لإلتحاق
بالآخرين
أعدادهم
ومجموعاتهم
في أوربا الغربية
والجزر
البريطانية
(يريان الورقة
يونيتاريان /
حروب
ترينيتاريان (رقم
. 268)).
يهودا
أرسل إلى
الأسر تحت
البابليين في
القرن السادس
(ca. 597 BCE)، لكن
أعاد لاحقا،
كما نرى في
نصوص التوراة
من مراسيم
سيروس
والملوك
الفرس
اللاحقون، وتحت
عزرا ونعمية
(يريان الورقة
التي تقرأ
القانون مع
عزرا ونعمية (رقم
. 250)). بقوا في
الأرض الموعودة
حتى نهاية
الوقت النبوي
غطّت تحت إشارة
يونس. هم
أرسلوا أخيرا
إلى الأسر
والتفرّق من 70 CE كما
تنبّآ
بالنبوءة.
الورقة التي
إشارة يونس وتأريخ
إعادة بناء
المعبد (رقم . 13)
يتعاملان مع
هذه السمة.
إعادة
يهودا بدأت
بالحدث بأخذ
فلسطين في الحرب
العالمية
الأولى بقوات
الكومنولث
البريطانية
وإعلان الوطن
اليهودي من
قبل اللّورد
بلفور في 1917. هذا
شرع إعادة
إسرائيل في
الأيام
الأخيرة
وسينهي بمجيئ
المسيح
المنتظر (يرى
ورقة مهتفي
وحي الله (رقم .
184)).
قسّم 2
الإحياء
والإعادة
حزقيال
37 صفقة برؤية
إحياء الناس
وإنضمام إلى
إسرائيل
ويهودا،
وعودة
إسرائيل إلى
الأراضي أعطت
إلى أسلافهم.
هم سيكونون
أمة واحدة وديفيد
سيحكمان
فوقهم.
سؤال 3.
هل هذا إحياء
حزقيال 37
الإحياء
الأول لكلّ المنتخبون
الذي يموتون
خلال القرون
الماضية؟
الجواب:
الإحياء صوّر
في حزقيال 37
يحيل إلى إعادة
إسرائيل
والأرض
الموعودة،
ويحدث من
الإحياء الأول.
يحدث في
الكتاب
المقدّس قبل
إنضمام إلى
إسرائيل
ويهودا، مرة
أخرى لأنه
مسيح منتظر
الذي ينجز تلك
المهمّة
أخيرا في
عودته.
يشوّف
أيضا بأنّ
كامل الإحياء
طبيعي ويتضمّن
ترجمة
المنتخبة
المنبعث
بالإنسجام مع
كتاب مقدّس
آخر. كلّ شخص
الذي مات أبدا
سينبعث ك شخص
طبيعي قبل
ترجمتهم في
مهما مرحلة
تطوير هم
موضوعون ضمن
خطة الله.
سؤال 4.
هل إنضمام إلى
يهودا
وإسرائيل
يحدث أثناء هذا
الإحياء؟ إن
لم يكن، متى
يحدث؟
الجواب:
يحدث إنضمام
إلى إسرائيل
ويهودا بعد تحويل
يهودا وفي
مجيئ المسيح
المنتظر.
قسّم 3
معارك
جوج وماجوج
حزقيال
38-39 صفقات
بمعارك غوج،
ماجوج وأمم
وثنية أخرى
ضدّ إسرائيل،
والعقوبات
الناتجة.
سؤال 5.
نعرف بأنّ هذه
الأمم تظهر
ضدّ إسرائيل
في نهاية
الألفية. هل
ذلك تعني
بأنّها هل a نبوءة
ثنائية وهذه
المعارك
يحدثان كلتا
في البداية ونهاية
الألفية؟
الجواب:
إنّ حروب جوج
وماجوج ضعفين.
يحدثون في
بداية
الألفية،
أثناء قوارير
غضب الله ذكر
في فصل الرؤيا
16، لرفع الله
في نظر العالم
ولعرض غضبه
إلى الأمم.
هناك حرب أخرى
أيضا الأمم في
الرؤيا 20:7-10. هذه
في نهاية
الألفية
وتتعامل مع
نفس المجموعات
التي تحاول
تحطيم ناس
الله ومعبد
الله.
سؤال 6.
إذا هناك
حربان، واحد
في كلّ جانب
الألفية، يعمل
نفس
العقوبات،
يصيب الخ.
إحدث على كلتا
المناسبات؟
الجواب:
تبدو التوراة
للإشارة إلى
الذي الله يحطّمهم،
لكن النصّ على
الحرب
الأخيرة صامتة
بالنسبة إلى
الوسائل. نحن يمكن
فقط أن نستنتج
من الطبيعة
العامة للنصّ في
حزقيال 38 التي
نفس الطرق
تستعمل
للتعامل معهم
على كلّ
مناسبة.
حزقيال
39 يوضع
بالتأكيد في
بداية
الألفية. هكذا
نحن نتكلّم عن
حربين: واحد
في البداية
وواحد في
النهاية.
قسّم 4
المعبد
حزقيال
40-43 يصف المعبد.
سؤال 7.
هل هذا المعبد
الذي سيبني
ويشتغل في
كافة أنحاء
الألفية؟
الجواب:
نعم. إنّ
المعبد وصف في
حزقيال ألفي والممارسات
سيكون هناك
منفّذ في
النظام الألفي.
إنّ المعبد
كلاهما طبيعي
وروحي.
سؤال 8.
هل التضحيات
ستكون مفروضة
ثانية؟ إذا
كان الأمر
كذلك، الذي؟
الجواب:
إحدى أكثر
السمات
المحيّرة هذه
النبوءة تتعلّق
بالحقيقة
بأنّ فقط
تضحيات
الصباح منفّذة
هنا. تتعامل
النبوءة مع
الحقيقة بأنّ
التضحيات في
نظام المعبد
أشارت نحو
السيد المسيح
والكنيسة.
التضحيات
أنجزت في
السيد
المسيح، لكنّهم
أشاروا نحو
الكنيسة
كالثمار
الأولى الكاملة
للحنطة تحصد
في عيد
العنصرة. هم
مثّلوا بالعيد
وتضحيات
القمر
الجديدة ك144,000،
والتضحيات المسائية
أشارت نحو
التعدد
العظيم (يرى
الورقة هارفيستس
الله، يضحّي
القمر الجديد
به، و144,000 (رقم . 120)).
هذه جزء
الإحياء
الأول. رغم
ذلك هناك سمة
أخرى التي
التعدد العظيم،
مثّل بتضحيات
الصباح، لم
تحصد حتى بعد
الإحياء
الأول،
وتمثّل سمة
أخرى لذا من
نظام المعبد،
التي معبد
نحن.
إنّ
إستهلاك
اللحم منظّم
أثناء فترة
المعبد والقدور
مقدّس إلى
اللورد. نظام
العشر سيضمن بأنّ
هناك دائما
بما فيه
الكفاية
للسّبت اللورد
للتزويد لكلّ
في الأمة. هذا
موضّح في ليفي
الأمير في فصل
حزقيال 45. إنّ
بند رسم اللحم
في الأعياد
موضّحة في زكريا
14:16-21.
ترجمة
زكريا 14:16-21 في
النسخة
القياسية
المراجعة الجديدة
تحمل المعنى
الفعلي
بإستعمال
التعبير أعاد
الكنعانيين
في نصّ KJV،
ويقول ذلك:
"هناك سلم يعد
تجّار في بيت
لورد
المضيّفين
على ذلك
اليوم".
سؤال 9.
هل هذه
التضحيات
ببساطة رسالة
تذكير تضحية السيد
المسيح، أو
عندهم أهمية
أكثر؟
الجواب:
السمة
الكاملة هذه
التضحيات
تتعامل مع
إعادة نظام
العبادة في
إسرائيل،
ولتشويف الذي
النظام أعطى
باللّه كان
فقط وصحيح.
قتل كلّ اللحم
تطلّب دين دمّ
وكفّر عنه في
أن يكون جزء
نظام المعبد.
مرة أخرى
الكهانة
ستترأّس كلّ الذبح
الحيواني.
سؤال
تكفير عن ذنب
ك دين أيضا
سيعاد
بالقانون. هذه
السمات
مغطّية في
السلسلة،
الشريعة السماوية
(رقم . L 1).
إنّ
النظام
كتطبيقي ضمن
تقويم الله،
والماشية زوّدت
تضمن بأنّ
الإشتغال
الصحيح
للنظام يحدث والمهرجانات
قادرة على أن
تكون أبقت
بالمصادر
الكافية.
ركض
المعبد
حزقيال
44 صفقة بركض
المعبد.
سؤال 10.
من يستطيع
دخول المعبد؟
الجواب:
الدخول إلى
المعبد منظّم.
لا
أحد ماعدا
الأمير يمكن
أن يدخل
بالباب الخارجية
تواجه شرقا.
هو وفقط يدخل
بالباب
الشرقية
ويخرج نفس
الطريق.
يدخل
الآخرون
بالباب
الأخرى
ويخرجون
بالباب
المعاكسة،
وبمعنى آخر: .
من الجنوب إلى
الشمال.
الأجانب
الوحيدون في
إسرائيل التي
مختونة من
القلب واللحم
سيكونان قادر
على دخول المعبد.
اللاويّوون
الذين تاهوا
بعد عبادة
الأصنام
ستحمل عقابهم.
هم سسيكون
عندهم وزير في
الملجأ،
إشراف في باب
المعبد وهم سيذبحون
العروض
المحترق
وسيعالجون
الناس. لأن سبّبوا
إسرائيل
لتعثّر،
اللاويّوون
لن يقتربوا
الله ككهنة،
لكنّهم
سيعيّنون
لإبقاء المعبد
وتعليمته.
بكلمة
أخرى،
اللاويّوون
الذين لا
يشكّلون جزء
المنتخبين،
أمّا في الـ144,000
أو التعدد
العظيم، سوف
لن يظهروا
أمام الله في
الروح، لكن
سيخدم في
النظام
الطبيعي.
إنّ
كهانة
زادوكيت
قادرة على
ذهاب أمام
الله لأنهم
كانوا مخلصون
في ليفي. هكذا
نحن نتعامل مع
قسمين
منفصلين من
الكهانة، حيث
فقط مخلصون
لليفي ينجزون
إلى الإحياء
الأول. هكذا
فقط سيمرّ
بجانب
الإيمان،
وأبناء ليفي
منقسم إلى المخلصين
والغير
مخلصين. فقط
مخلصون من
الأعمار
وأولئك في
السيد المسيح
يذهبون أمام
الله. هكذا
كهانة
ميلتشيسيديك
تتجاوز ليفي،
حيث ليست كلّ
ليفي
ميلتشيسيديك
وليست كلّ
ميلتشيسيديك
ليفي -
ميلتشيسيديك
ما كانت
مصمّمة بالنسب،
أن يكون بدون
أبّ وبدون
أمّ. إنّ
القبائل الإثنتا
عشرة تدرج في
فصل إيحاء 7.
يشوّفون بأنّ
ليفي أحد
القبائل وجزء
كهانة أكبر
لميلتشيسيديك،
بكلّ أن
يخصّصوا
كأعضاء أحد
القبائل.
سؤال 11.
ما واجبات
اللاويّوين
والكهنة؟
الجواب:
الغير مخلصون
يحدّدون إلى
الواجبات الطبيعية
لنظام المعبد.
يؤدّون الذبح
والتوزيع
هناك.
يستمرّون
بشحن ويعملون
أعماله الرتيبة.
المخلصون
يدخلون
الملجأ. بكلمة
أخرى، الأبناء
المنجبون روح
الله قادرة
على مجيء أمام
الله في
الوزارة
ككائنات روح.
هذا النصّ إدانة
كليّة من
كهانة
ليفيتيكال
التي أخفقت في
قبول المسيح
المنتظر،
وأيضا من
كهانة ميلتشيسيديك
التي أخفقت في
تأييد مكانهم
وهكذا فشلت
الإحياء
الأول.
إنّ
الكهانة
المخلصة
مسؤولة (كملوك
وكهنة، قسّ 1:6)
لإداء بعض
الواجبات
أمام الله.
عندهم مسؤولية
لإداء (2 تشر. 8:14)
في (روحي) معبد
الله. بين هذه
الواجبات
صلاة (جويل 2:17)
للناس، حتى
هذه الأمة
الكاملة - يرى Q 22. هم أن
يضربوا a مثل شخصي
(لا. 10:8-10)؛
ولمعرفة
القانون (مال. 2:7)
جيّدة بما فيه
الكفاية
لتعليمه إلى
الأمة (لا. 10:11).
الله كان عنده
بضعة ناس
بثبات خلال
القرون التي
كانت مخلصة في
الإستمرار
بهذه وغيرها
من الواجبات.
هذا سيواجه
معنى جديد
وإضافي في
مجيئ المسيح
المنتظر.
سؤال 12.
الذي الملابس
وسلوك
وتضحيات
وأحكام
الكهانة؟
الجواب:
تدخل الكهانة
المخلصة
المحكمة الداخلية
التي تلبس
بطانة vestments. هذا له
معنيان.
الكهانة
المخلصة حيّة
في الألفية
تؤدّي وظائف
المسيح
المنتظر في
طقوس التكفير.
الواحد
المقدّسة
المنتخبين
الذي نجحوا
يدخلون في
البطانة أمام
الله، كما
المسيح المنتظر
دخل على قبوله
بينما عرض
حزمة الموجة
(يرى الورقة
عرض حزمة
الموجة (رقم. 106 b)). هكذا
المنتخبون
سيرون الله
كأبناء الله،
ويعملون
تكفير
لإسرائيل
والأمم جلبوا
إليه، ككهنته
وملوكه.
نظام
العشر سيكون
مفروض
والكهانة
ستديرها (حز . 44:28-31).
قسّم 5
تخصيص
الأرض إلى
القبائل
حزقيال
45 صفقة بإعادة
إسرائيل،
بالمناطق العشائرية
المعيّنة
للأرض أن توصف
في فصل 48. كمعروض
فوق، هذا
الفصل مسبوق
من قبل وصف
المعبد الذي
سيبنى. هذا
المعبد يبدو
بناء الذي
يحدث بعد عودة
السيد
المسيح،
وأوامر معطية
بالنسبة إلى
حكومة الناس
والمعبد.
حزقيال
45:1 الولايات
التي عندما
الأرض منقسمة بالقطعة
لميراث
إسرائيل، ثمّ
قربان سيعرض إلى
اللورد. هذا القربان
يشمل أجزاء
أرض البعد
المعيّن. تتعامل
الأشعار
القادمة بضعة
مع الملجأ
بنفسها، حجمه،
مناطق لبيوت
الكهانة،
اللاويّوون،
والأمير.
سؤال 13.
عندما عندنا
الآن كهانة
طلب
ميلتشيسيديك،
من
اللاويّوون
ولماذا
أعيدوا
تقديم؟
الجواب:
لغة التوراة
تتعامل مع
كهانة ليفيتيكال
التي فشلت
والإشتغال
الطبيعي للمعبد.
هناك a
قسم في
الكهانة وطلب
ميلتشيسيديك
لم يذكرا هنا.
نعرف مخلصين
لليفي موضوع
ضمن الـ144,000
والتعدد
العظيم من فصل
إيحاء 7. إنّ
كتاب هيبروس
يخبرنا الذي
طلب
ميلتشيسيديك
تحت السيد
المسيح. إنّ
الأمير
مذكور،
وتخصيص المناطق
للكهانة تعرض
في كلتا
الأبعاد
الرمزية
والحرفية. نحن
يمكن أن نأخذ
هذه
التخصيصات في
طريقين
وتطوّر
الدروس من هذه
النبوءة في نفس
طريقين.
سؤال 14.
من الأمير في
هذا السياق؟
هل الأمير
السيد المسيح
أو هو ديفيد؟
حيث أنّ هناك
أرض وضعت جانبا
له، واحد
يفكّر هذا سيكون
ديفيد،
كالسيد
المسيح روح أن
ويمكن أن تظهر
نفسه عند
الرغبة.
الجواب:
هو كلا، في
ذلك السيد
المسيح ملك
إسرائيل
وديفيد
يحكمان تحته.
كلنا عائلة
ديفيد وسنكون
كما الوهيم
وملاك اللورد
في رئيسنا.
يعني، نحن
سنكون آلهة،
كالسيد
المسيح، في
الإعادة
الألفية. مدينة
القدس ستكون
مركز إدارتنا
من الكوكب،
ونحن سنحكم
كشيطان
والشياطين
كان يجب أن
يحكما الأرض
لكن فاشلة (cf. زك. 12:8).
قسّم 6
تضحيات
التكفير
حزقيال
45:13-16: هذا أمر
بخصوص
التضحيات
لعروض النفط
والحبوب،
زائدا خراف
واحدة من كلّ 200 -
لكلّ الأعياد
المعيّنة،
أقمار
والسّبت
الجديد - لعمل
تكفير لبيت
إسرائيل. هذا
مجهّزون من
قبل الناس
للأمير. في
الشعر 17، جزء
الأمير الأول
لتزويد عروض
محترق وعروض
لحم ويشرب
العروض
للمصالحة
لبيت إسرائيل
(cf. تيذينج الورقة
(رقم. 161)).
سؤال 15.
هذا يبدو
أوامر معيّنة
بعد عودة
السيد المسيح
لمصالحة
الناس إلى
الله؟
الجواب:
إنّ العروض
جعل تحت رسم
الأمير أن يزوّد
للسّبت،
أقمار وأعياد
جديدة، وهذه
الأيام ستكون
السّبت إلى
اللورد في
إسرائيل. تحت
نظام العشر،
كلّ إسرائيل
ستكون قادرة
على الأكل قبل
اللورد بغض
النظر عن
الظرف. هي
مسؤولية الأمير
لتزويد هذا
الرسم. هكذا القاعدة
الطبيعي
لإسرائيل
ستحدث على
قاعدة مستمرة.
قسّم 7
تطهير
الملجأ
حزقيال
45:18: في اليوم
الأول من
الشهر الأول
عجل ضحّى
بتطهير
الملجأ.
سؤال 16.
هذا اليوم
الأول من
الشهر الأول
من السنة الأولى
من فترة
اليوبيل
الأولى تحت
القاعدة المباشرة
للسيد
المسيح،
بالشيطان حصر
ولم يعد حاكم
العالم؟
الجواب:
نعم. النظام
الألفي
الكامل سيحدث
كومن اليوم
الأول من
الشهر الأول
من السنة
الأولى من
اليوبيل
الألفي. هو
لهذا السبب
ذلك السيد
المسيح يجيء،
لكنّه يجيء في
وقت سابق ووقت
الشيطان
يختصر. إذا هو
لم يجيء لن
يكون هناك لحم
وفّر حيّا.
بمجيئ مبكرا
عيد الفصح يبقي
في الوقت
المناسب وليس
متأخر (يرى
المفاهيم في
الورقة،
أعياد الفصح
العظيمة
السبعة من التوراة
(رقم. 107)).
سؤال 17.
يبدو هذا
الأمر الطلب
المستسلم
لتطهير وتقديس
بناء الملجأ
حديثا؟
الجواب:
إنّ تطهير
الملجأ مطلوب تحت
القانون،
ونفّذ من قبل
المسيح
المنتظر من
السنة
الجديدة في
سنة تضحيته
لتشويفنا الذي
مطلوب من
السنة
الجديدة إلى
عيد عيد الفصح
والخبز
الخالي من
الخميرة.
التكفير
للمعبد
حزقيال
45:20: نفس العرض في
اليوم السابع
سيزوّد للجاهل
والخاطئ. لذا
سأنت تعمل
تكفير للمعبد.
سؤال 18.
هذا يبدو
لإشارة ضمنا
إلى أنّه هل
تقديس أولي
بنى معبد
حديثا،
وتجمّع الناس
حديثا الذين يحتاجون
سيعلّم ثانية
الوصايا
وقوانين الله
وكيف
يطبّقهم؟
الجواب:
إنّ الصوم
لتقديس
المعارض
البسيطة والخاطئة
نا بشكل واضح
ما دورنا في
عملية تقديس
المعبد
والناس. يقدّم
إلى كلّ الذي
يأثم وينقص
خلال الخطأ والجهل،
ونحن،
بموقفنا
المشترك إلى
الله خلال
السيد
المسيح، يدعو
للمغفرة
والتكفير وإعادة
شعبنا. نحن
نعمل هذا
السنوي في
طقوسنا من إعتراف
بالجزء لعب من
قبل السيد
المسيح في عيد
الفصح،
وكلوردنا. لذا
أيضا نرى موسى
صلّى من أجلنا
لكي نحن لم
نحطّم في مصر،
وأيضا صموئيل
والآخرون
الذي كانوا
قضاة في
إسرائيل صلّوا
من أجلنا، كما
عملوا ديفيد
والأنبياء،
والسيد
المسيح، وبعد
ذلك الكنيسة،
على قاعدة مستمرة.
بينما حكموا
إسرائيل
وكذلك جعلنا
الملوك
والكهنة في
حكم إسرائيل،
تحت السيد
المسيح. نصلّي
ونصوم في
الشفاعة
للأمة بينما
أسلافنا عملت
أمامنا
لشعبنا
ولأنفسنا في
أن ندعى إلى
الإيمان. فهم
هذه السمة
حرجة إلى
الإيمان وأقلّ
السمة
المفهومة
لحقّ القرن
العشرون التي
إهمال
الكهانة
الحديثة
للكنيسة. هذه
حيوية إلى
إعادة
الإيمان في
الأيام
الأخيرة وكان
يجب أن تعمل
بشكل مستمر.
إذا قرأت
الكنيسة
القانون كلّ
سبع سنوات،
كما هم أمروا،
المسألة ما كان
يمكن أن تفقد.
سؤال 19.
إذا
المنتخبين هل
معبد الله في
الإحساس الروحي،
وهذا معبد
طبيعي، ثمّ
ليسوا البسيط
والخاطئ
أولئك من بيت
إسرائيل؟
الجواب:
البسطاء
والخاطئون
الناس الذين
يأثمون مهما
أصلهم في أمّا
المنتخبة أو
الأمة، أو
الأمم التي
ستصبح جزء
إسرائيل على
قاعدة مستمرة.
سؤال 20.
هل نحن لسنا
حاليا
البسطاء
والخاطئين؟
الجواب:
المنتخبون
مختارون للله
الذي أن يطوّر
معرفتهم الله
الحقيقي
الواحد
والسيد المسيح
الذي أرسل (يو . 17:3).
هم سيخطؤون من
الجهل أو
بساطة العقل،
لكنّهم يعطون
روح القدس
بإنّهم قد
يكونون أولا
مسمّى بين
العديد من
الإخوة. هكذا
تدخّلهم حيوي
إلى الوظيفة
المستمرة
للكنيسة.
سؤال 21 A. ألم
يضحّي السيد
المسيح
بيكفّر عننا
بشكل نهائي؟
الجواب:
العملية ليس
لها علاقة
بالحقيقة
بأنّ كفّر
السيد المسيح
عننا بشكل
نهائي.
نشاطاتنا جزء
الكنيسة في
التعامل مع
شعبنا وتجلبهم
إلى الله. عدم
القابلية
لفهم المسؤوليات
الأوسع
المنتخبين
جاؤوا من
العقلية النخبوية
التي نشأت عن
عزلة
المنتخبين من
المجتمع الذي
فيه عاشوا.
هذا القسم
أدّى إلى عدم
قابلية لفهم
الشفاعة
تطلّبت من
الكنيسة
للناس،
والمتطلب
لعرض حياتهم
للإيمان، على
قاعدة مستمرة.
سؤال 21 B. موسى
يمكن أن يذهب
إلى الجبل لكن
الناس لا يستطيعون
أن. هبط من
الجبل إلى
الناس وقدّس
الناس (مثال 19:10-14).
فيما يتعلق
بنا اليوم، هل
ذلك يشير ضمنا
إلى أنّ فقط
الكهانة
المعمّدة هلّ
بالإمكان أن
يذهب قبل عرش
الله بينما
الغير
المعمّد لا
يستطيع؟
الجواب:
الشيء لفهم
هنا بأنّ هناك
سلسلة التقديس.
كبار إسرائيل
مقدّسة وبعد
ذلك إسرائيل نفسها
مقدّسة في
مجموعها،
لإجتماع "وجه
الله"، الذي
نعرف السيد
المسيح. لذا
هو معنا. إنّ
المعبد مقدّس
من أوّل الشهر
الأول، الذي
معبد نحن (1 كور
3:16-17). ثمّ نحن
تباعا نقدّس
أولئك خارج المعبد
في اليوم
السابع من
الشهر الأول.
الله يسكن
فينا
كالمعبد،
خلال روح
القدس (1 كور 6:19).
سؤال 21 C. لذا،
نحن كمعبد
الله هل مذبح
الله وهلّ
بالإمكان أن
تطلب الشفاعة
إلى الله ك
شكل التضحية
الذاتي لتقديس
الناس الذي
يخطئ خلال
الخطأ
والجهل؟
الجواب:
إنّ عملية
التقديس إحدى
التطهير الداخلي.
اللورد
يقدّسنا (مثال
31:13؛ ليف. 20:8; 21:8; 22:9).
يقدّس المذبح
الهدية لأن
مهما تمسّ
المذبح تصبح
مقدّسا (مثال
29:37). أيضا، الأدوات
التي تخدم
المذبح يصبح
مقدّسا (مثال
30:29). على أية
حال، هو حضور
الله في
المعبد الذي
يقدّس ويجعله
مقدّس (مثال 29:43;
40:34-35). لذا، حضور
الله في المنتخبين
كروح القدس
يعمل الجسم من
المسيح المنتظر
كمقدّس
المعبد في كلّ
سماته. هذا
يجعل كلّ الذي
يقابله مقدّس.
نحن
مقدّسون في
الحقيقة
عاشقة. السيد
المسيح قدّس
نفسه لنا ونحن
أيضا أن نقدّس
أنفسنا في الحقيقة،
الذي كلمة
الله (جن. 17:17).
سؤال 22.
إذا نفس عرض
سيستعمل في
اليوم السابع
كما عرض في
الأول، هل هذا
اليوم يجب أن
يبقي ك السّبت؟
هناك لا يبدو
لكي يكون أيّ
كتاب مقدّس
آخر للإشارة
إلى بأنّ هذا
اليوم يجب أن
يبقي ك
السّبت.
الجواب:
النصّ يقول:
"أنت ستعمل
نفس في اليوم
السابع بينما
أنت تعمل في
اليوم الأول".
إنّ السنة
الجديدة
دائما جمعية
جدّية بقدر
لأنها a
قمر جديد
بينما
الحقيقة بأنّ
المزمور 81:3-5
يضعه تعليق
جانبي كالشهر
الذي إسرائيل
خرجت من مصر،
يعني القمر
الجديد لشهر
أبيب أو الشهر
الأول من
السنة. لذا،
السابع للشهر
الأول جمعية
جدّية.
إنّ
عملية
التقديس
مفهومة
بالتعبير
يستعمل للتقديس.
قدّس،
طبقا لقاموس
أكسفورد
العالمي،
يقصد: "وضع
جانبا دينيا
لمكتب أو
وظيفة؛
لتكريس [ملك، 2.
للتشريف
كمقدّس، لنسب
القدسية إلى , b. للإظهار
كمقدّس 3.
لتكريس (شيء)،
لوضع جانبا كمقدّس
أو مقدّس. 4.
لجعل (شخص)
مقدّس؛
للتسبّب للمرور
بالتقديس. 6.
لمنح القداسة
حقيقي أو ظاهر
إلى؛ لإعطاء
لون المبادىء
الأخلاقية أو
البراءة إلى؛
لتبرير أو
إقرار، نادر الآن
أو obs. 1606 7. لعمل
منتج من أو
باعث على
القدسية أو
البركة الروحية
".
نتوسّط
للأمة ونذهب
قبل عرش
النعمة،
بينما نحن
قادرون على
نعمل، لوضع
جانبا شعبنا
في خدمته. هذا
ربما الشيء
الأكثر أهمية
نحن نعمل ك كنيسة
طوال السّنة،
وهو لم يفهم
بالكامل.
نريد
مغفرة ورحمة
في العلاقة
المباشرة مع
الله خلال السيد
المسيح. الله
يخبرنا خلال
خدمه،
الأنبياء الذي
نقدّس التجمع
مع صوم (جويل 1:14;
2:15-17). نسأل الله للغفران
لنا وأيضا أن
نصبح غيورون
لشعبه وأرضه
وليجعلاننا
أي أكثر مهزلة
بين الأمم. هل
هذا ليس
الأكثر أهمية
من المهام؟
لذلك
السبب نحن صوم
في اليوم
السابع من
الشهر الأول.
سؤال 23.
لذا، السابع
للشهر الأول
جمعية جدّية.
هل ذلك يعني
بأنّنا نبقيه
مثل أيّ يوم
مقدّس آخر؟ النصّ
يبدو للإشارة
إلى بأنّ ثور
آخر يكون ضحيّة
ودمّ وضع في
نفس الموقع،
والإشارة
للتضحية عرضت
على كلتا أيام
التي مماثلة.
الجواب:
النصّ يقول
بأنّنا نعمل
في اليوم السابع
بينما نحن
نعمل لأوائل.
هكذا هو يجب
أن يكون جمعية
جدّية. من
الواضح نحن لا
نستطيع كلّ نكون
هناك للجمعية.
هو ليس السّبت
لكنّه إعادة
عبادة الأول
ويشوّف
بأنّهم
مربوطون في
التقديس.
سؤال 24. A ثور
ضحيّة على
أولا، الأيام
السابعة
والرابعة
عشرة للشهر
الأول. هل كلّ
ممثل ثور
ويشير السيد
المسيح
كتضحية عيد
الفصح؟
الجواب:
نعم. تشير كلّ
هذه السمات
إلى السيد المسيح
كعيد الفصح
وثور التقديس.
هي خلال هذه القدرة
في فهم ما هو
عمل بأنّنا ك
كنيسة تسير على
طريقه في تطهير
المعبد
وتقدّس
التجمع.
سؤال 25.
ما النتائج
الروحية هذه
السمة؟
الجواب:
نحن يجب أن
بينما هو
وبينما هو
عمل. طهّر
المعبد قبل
دخوله كحمل
التضحية. نحن
أيضا يجب أن
نطهّر
المعبد، الذي
معبد نحن، في
التحضير لعيد
الفصح. هكذا
الأيام الـ14
من الشهر الأول
حرجة إلى هذا
التطهير
وتقديس الأمة
خلال شفاعتنا
بإسم السيد
المسيح. الله
إختارنا أن
ننوب عنه
والسيد
المسيح في
الجلب
المنتخبين
إلى الكنيسة
والحكم. بدون
نشاطات
الكنيسة، نحن
لا ننمو أو نواصل
الإيجاد. إذا
مؤدّى بشكل
صحيح،
الكنيسة ستجد
إحسان في نظر
الله وستكون
مستعمل من قبل
الله.
إنّ
السلسلة
للكنيسة من 1
أبيب إلى 14
أبيب، والأمة
من 15 أبيب إلى 21
أبيب، لعيد
الخبز الخالي
من الخميرة.
هكذا يكفّر
شهر الصوم عن
إسرائيل والأمم
دعا إليه
بتقدم تدريجي.
عيد
الفصح
حزقيال
45:21: في اليوم
الرابع عشر من
الشهر، عيد الفصح
سيبقي. هذا a عيد سبعة
أيام والخبز
الخالي من
الخميرة
سيؤكلان. هي
مسؤولية
الأمير
لتهيئة
العروض
الصحيح كلّ
يوم، وهذه
موصوف. يغلق
الفصل بالأمر
ذلك العروض
لعيد الخامس
عشر للشهر
السابع نفس.
لا إشارة تصنع
من الأيام
المقدّسة
الفاصلة.
سؤال 26.
هل ذلك حذف
يشير ضمنا إلى
أنّ تلك الأيام
هل يعد يكون
ملاحظ؟
الجواب:
لا، هو لا. إنّ
عيد سبعة أيام
تقصد أن تكون
أبقت بينما هي
كانت في كلّ
الإعادة،
وكلّ عيد يبقي
لسبعة أيام.
ليس هناك حذف.
كلتا الأعياد
نفس ويجب أن
تبقي سبعة
أيام للتعامل
مع الإثنان من
سمات الكنيسة
في إنقاذ
الناس. الأيام
المقدّسة الفاصلة
لعيد العنصرة
والأيام من
الأبواق والتكفير
لا يشيران
ضمنا إلى أنّ
هم لم يبقوا،
لكن بالأحرى
النصّ يتعامل
مع أهمية
الأيام السبعة
والتضحية على
كلّ يوم من
الأعياد، أن
يعمل
بالطّريقة
نفسها لكلّ
عيد. تمثّل
هذه التضحيات
القيادة في
الكنيسة وخطة
الله ضمن تركيب
التقويم
والتضحيات،
كزعماء نظام
الله. هذه السمة
دراسة بحكم
حقّه الشخصي
(ترى الأيام الاوراق
السبعة من
الأعياد (رقم .
49)).
هذا
مكان ألفي.
إسرائيل
تتطلّب
لإبقاء التضحيات
والطقوس على
كلّ الأعياد
المعيّنة
والأيام
المقدّسة. هو
مكرّر لفهمنا
وتأكيدنا القانون
(cf. اشع. 66:23؛
زيتش. 14:16-19).
سؤال 27.
هل التقديس
رسالة تذكير
تضحية تكفير
السيد المسيح
لا يشير إلى
الشيء في
المستقبل كما
في العهد
القديم؟
بالتأكيد
ليست هناك
حاجة للتضحية
الأخرى.
الجواب:
نعم. إنّ
التقديس
مستند على
تضحية السيد
المسيح
والحقيقة
بإنّنا الآن قادرون
على ذهاب
بجرأة قبل عرش
غرايس، فقط بسبب
قبوله.
ليس
هناك حاجة
للتضحية
الأخرى
للتعويض. نسأل
عن شعبنا في
الشفاعة
بينما نحن
مأمورون لنعمل.
ليس
هناك ذكر
"يصيب الروح"
كعلى يوم
التكفير - فقط
تكفير
لإسرائيل
والمعبد. لذا،
هو قد يفترض
بأنّنا ليس من
الضروري أن
نصوم. على أية
حال، عندما
نقدّس
التجمع، هو دائما
مع صوم وذلك
كان مثالنا
خلال
الأنبياء والمزامير.
هو هكذا كتب
في قانوننا (cf. أفعال 13:2).
سؤال 28.
إذا عوّض
السيد المسيح
بشكل نهائي،
أليس أيّ
محاولة من
طرفنا لتعويض
تفنيد تضحية
السيد المسيح
الآن وتكون
تماما مثل جعل
عرض يوم
التكفير؟
الجواب:
لا، هو لا. نحن
مأمورون
للصوم على التكفير
والسيد
المسيح كفّرا
عننا. هكذا
بمثل هذا
تفكّر
أعمالنا على
التكفير قد
يرى كتفنيد تضحية
السيد المسيح
أيّ هو لا
يستطيع،
بينما هو
قيادة الله
إلى الأبد.
بالطّريقة
نفسها، كلّ
نقاط نهارية
مقدّسة نحو
بعض النشاط في
خطة الله،
وأشارت كلّ
تضحية أيضا
نحو الكيانات
في ذلك
النشاط. نعيش
ثانية الأيام
إلى الله في
الذاكرة.
بالطّريقة
نفسها، نحيي
السيد المسيح
في عشاء اللّورد،
إجتماع في نفس
الليل بأنّه
خين ونحن أخذنا
خبزا ونبيذ
بعد أن القدم
يغسلان
لإحيائه - أن
لا يحلّ محله.
سؤال 29.
بصوم، نحن
يمكن أن نسأل
الله لمساعدة
الجهلة
والخاطئين،
لكن هل يشدّ
كتاب مقدّس
يقول بأنّنا
هلّ بالإمكان
أن يعمل
التكفير لهم؟
الجواب:
نحن نعمل
شفاعة لهم مع
ذلك القوّة
منحونا
باللّه خلال
السيد المسيح.
نحن لا نكفّر
عنهم.
قسّم 8
السّبت
والأقمار
الجديدة
حزقيال
46 صفقة بدخول
الأمير على
السّبت والأقمار
الجديدة،
والتضحيات
على تلك
الأيام.
سؤال 30.
طبقا للنصوص،
هل القمر
الجديد يوم
عمل أو السّبت؟
الجواب:
هو مصنّف ك
غير يوم عمل
بالسّبت. كان
هناك عدد أعظم
من التضحيات
على الأقمار
الجديدة من
على السّبت.
أثناء
فترة المعبد،
دخل الكاهن
الأكبر المعبد
على كلتا
الأقمار
والسّبت
الجديد (يريان
تحت) وما كان
هناك تجارة
سمحت لها على
الأقمار الجديدة
في إسرائيل
القديمة. شاهد
أسئلة الصحف
المكرّرة:
الأقمار
الجديدة (رقم. 158)
والأقمار
الجديدة (رقم. 125).
دخول
الأمير عن
طريق الباب
الشرقية على
الأقمار
والسّبت
الجديد لكن
ليسا على أيام
العمل يؤكّدان
هذه وجهة
النظر.
إنّ
الباب
الشرقية في
الحائط على
جبل الهيكل لهذا
اليوم محاط
فوق، ينتظر
الأمير
للدخول على
وصوله.
كلّ
اليهود، بضمن
ذلك شتات
اليهود،
إحتفل بالسّبت،
أقمار جديدة،
ومهرجانات
سنوية (E.
شورير، تأريخ
الشعب
اليهودي في
عمر السيد المسيح،
الجزء.
الثّالث. i , p. 144).
الكاهن
الأكبر ألزم
فقط لعرض
الذنب العظيم
يعرض نيابة عن
الأمة على يوم
التكفير (ليف.
16)، ما عدا
بإنّه كان حرّ
جدا للتضحية
بحينما تمنّى.
جوزيفوس يسجّل
بأنّه عرض
التضحية
اليومية أيضا
في الإسبوع
تسبق تكفيرا
(حروب اليهود،
مقابل 5,7). طبقا
لجوزيفوس،
ضحّى بأيضا
على
المناسبات
البهيجة لإسرائيل،
يعني كلّ يوم
السّبت، كلّ
قمر جديد
والسنة
الجديدة الذي
كان قمر جديد.
هذه التضحيات
لن تشوّش بعرض
الحبوب
اليومي أيّ هو
ألزم للعرض في
اسمه الخاص
(شورير , ibid. ، الجزء.
الثّاني , ص . 276).
ضحّى
الأمراء
بأيضا تحت
نظام المعبد،
وخصوصا لاحقا
تحت
هاسمونينس.
قسّم 9
ميراث
إسرائيل
حزقيال
47:23 الولايات
التي هي ستحدث
تلك في مهما قبيلة
التي المقاعد
الأغرب، هناك
إسرائيل أن
تعطيه ميراثه.
هذا كتاب
مقدّس مهم.
سؤال 31.
هذا يشير ضمنا
إلى أنّ متى
الألفية تبدأ
سيكون هناك
غرباء (ناس
غير محوّلون)
بين بيت إسرائيل
تلك ستكون
مقبولة ضمن
القبيلة التي
تهبط هم
يعيشون حاليا
في. هل هذا
يصحّح
متعاطفا وهناك
أكثر سيفهم
هنا؟
الجواب:
نعم. إنّ
الغرباء والزوّار
المؤقّتين
بيننا
يخصّصون إلى
القبائل
وسيعيشون
بيننا كالأمة.
هذا نفس
الطريق الذي
التعدد
المختلط خرج
من مصر معنا
في النزوح
الجماعي،
والأمم الغير
اليهود في
كنعان التي
أنقذت أصبحت
جزء إسرائيل.
فصل 47
صفقة بشفاء
الأرض ومناطق
الأرض تضمّنا.
فصل 48
صفقة بالمناطق
العشائرية
والمناطق
الحيّة للكهنة،
لاويّوون
والأمير.
سؤال 32.
من تخصيصات
الأرض، هلّ
بالإمكان أن
نعرف إذا أيّ
منّا في أرض
ميراثنا؟
الجواب:
الأفكار
بالنسبة إلى
ميراث
إسرائيل ستوجد
في التخصيصات
بعد النزوح
الجماعي. عدد من
القبائل
إستلمت
ميراثهم خارج
إسرائيل وهذه
الحقيقة
يبدوان
للإشارة نحو
منطقة أرض
متزايدة. نعرف
بالتأكيد أنّ
إسرائيل إنضممنا
إلى الأمم
المحيطة
إليهم
ويمدّدون إلى
الفرات
والصحراء
العربية على
الأردن. أبناء
القطعة، خلال
أمون، يصبح
واحد ثانية مع
أبناء
إسرائيل.
لذا
أيضا عندنا
ميراث آخر.
ميراثنا الآن
خلال الوعود
جعل إلى
إبراهيم سيرى
الغرباء خصّص
إلينا كما
نتقدّم الآن
إلى الألفية.