كنائس الله المسيحية

CB29

 

 

 

 

 

 

ماذا يحدث عندما نموت؟

 

(طبعة 2.0 20030809-20061225)

 

 

إنّ الكتاب المقدس يخبرنا في عبرانيين 9:27 بأنّه معيّن للرجل أن نموت مرّة. أكثر كلّ شخص عنده بعض التجربة بالموت. في هذه الورقة نراجع ما التوراة يجب أن تقول حول موت والموت ونحن سننظر إلى سؤال الحياة الأبديّة.

 

 

 

Christian Churches of God

PO Box 369,  WODEN  ACT 2606,  AUSTRALIA

 

E-mail: secretary@ccg.org

 

 

(Copyright ã 2003, 2006 Diane Flanagan, ed.  Wade Cox)

 (Tr. 2009)

 

هذه المقالة يمكن أَنْ تَنْسخَ بحرية و تُوزّعَ بشرط أنها تُنسخ كليةً بلا تعديلاتُ أو حذف. إسم النّاشرِ و عنوانه و إنذار حقوق الطبع يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُتضمّنة. لا تجمع أى مصاريف من المستلمين للنسخِ المُوَزَّعةِ. يمكن أن تستخدم اقتباسات مختصرة في المقالات الهامة أو المراجعات بدون خَرْق حقوق نشرِ.

 

هذه المقالة ممكن أن تعثروا عليها في الإنترنيت في العنوان الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org

 

 


 

 

ماذا يحدث متى نموت؟

 

 

معظمنا فقد شخص ما إلى الموت. البعض فقدوا جدّ، البعض أبّ أو أمّ أو أخّ أو أخت أو صديق. البعض من أصدقائنا قد يخبروننا بأنّ الموتى في الجنة، جحيم، عذاب، أو مكان آخر. البعض يعتقدون بأنّهم يمكن أن يتكلّموا مع الناس الموتى أو بأنّهم يرون الناس الذين ماتوا. لكن ماذا كلمة الله تخبرنا عن الموت؟ قبل أن ننظر إلى الموت، دعنا ننظر إلى حيث أجيء حياتنا من.

 

ما الحياة؟

الآن أي واحد يقرأ أو يسمع هذا الدرس حيّ. بينما نحن طبيعيون، نتنفّس هواءا وقلبنا يضخّ دمّا خلال أجسامنا. نحن قادرون على أكل الغذاء الذي يغذّي جسمنا ويساعد لإبقائنا صحّي. نجد بسبب الله (ايوب 7:9,10; 10:12; 33:4؛ اشع. 57:16). إذا إستردّ الله روحه، كلّ الحياة الإنسانية تموت (ايوب 34:14,15). بسبب حكمة الله، متى نحن أحياء، نحن يمكن أن نعمل العديد من الأشياء الرائعة مثل قرأت، مسرحيّة، يقضي وقتا مع عائلتنا، زائدا المزيد من النشاطات.

 

نحن يمكن أن نطيل أو نطوّل حياتنا بطاعة الله (ثث. 11:13-15). جامعة 12:13 يخبرنا بأنّ الواجب الكامل للرجل ل، "يخاف اللهّ ويبقي وصاياه" (يرى أيضا ثث. 30:19-20؛ رؤ 12:17; 14:12; 22:14). هذا يعني، بأنّ في كلّ شيء نحن نعمل، كلّ لحظة من اليوم، نحن يجب أن نحاكم لعيش طريق الله. في سفر التثنية 30:19، الله يخبرنا لإختيار الحياة وللعيش. لكن كلنا نعرف بأنّنا نخفق في طاعة الله البعض من الوقت.

 

الله أعطانا نحرّر وكالة أخلاقية. هذا يعني بأنّنا يمكن أن نقوم بإختياراتنا الخاصة. بينما نحن أحياء، نحن يمكن أن نتلي كلّ قوانين الله. لكنّنا يمكن أن نقوم بالإختيارات الخاطئة أيضا، مثل لا يستمع إلى أبائنا، قتال مع إخوتنا أو أخواتنا، أو يعني قول الأشياء إلى أصدقائنا. هو بسبب الذنب الذي نموت (روم 5:12, 21; 6:16,21؛ يع. 1:15)، لكن الحياة الأبديّةa هدية مجّانية من الله (روم. 6:23).

 

ما الموت؟

الجامعة 9:11 و3:1-2 يخبرنا بأنّ كلّ نموت؛ السيئ والجيد الغني ووالفقير. عندما نموت، تعود روحنا إلى الله (جا. 3:19-21; 12:7؛ مز. 31:5). الأشخاص الموتى ليسوا قادرون على إعتقاد (جا. 9:10). هم ليس لهم ذاكرة بينما هم موتى (جا. 9:5). الموت مدعو باسم أن يكون نائم، لربّما لأن الموتى ليسوا مدرك لماذا يجري مع أنفسهم، أو مع البشر الآخر، أو كائنات روحية.

 

عندما شخص ميت، هو أو هي لا تستطيع مدح الله حتى (مز. 115:17). الناس الموتى هادئون كليا وما زالوا (لو. 8:49). هم في الظلام (مز. 143:3). الله ليس له سرور في الموت (حز . 18:32). يريدنا كلّ أن نقوم بالإختيارات الجيدة وبشكل مباشر. رغم ذلك، يخبرنا بشكل واضح بأنّ موت قديسيه ثمينون في بصره (مز . 116:15). يصرّح أيضا بأنّ يوم موتنا أفضل من يوم ولادتنا (جا . 7:1-2). هذا لأن الله يعرف كلّ الأشياء وهو أسّس الخطة المثالية للجلب كلّ بشرية إلى كائنات الروح كأبنائه.

 

نحن يجب أن نموت لأن أثمنا (روم. 5:12; 6:16, 21). الذنب يكسر قانون الله (1 يو . 3:4). لقصّة هكذا دخل الذنب الجنس البشري، يرى آدم الورقي وحواء في جنّة عدن (لا. سي بي 6).

 

أين مباشرة؟

يعتقد بعض الناس بأنّ هناك لا شيء بعد الموت. يعتقدون بأنّ هذه الحياة الطبيعية كلّ هناك والتي النهاية منها كلّ عندما نموت. الآخرون يقولون بأنّنا عندنا روح خالدة التي تترك الجسم في الموت ويذهب إلى الجنّة، إذا نحن كنّا جيدون، أو إلى الجحيم، إذا نحن كنّا سيئون.

 

لكن يلاحظ بأنّ التوراة تقول بأنّ الروح بأنّ الذنوب ستموت (حز  18:4, 20). ترجمت الكلمة العبرية روحا nephesh. هذه الكلمة نفسها مستعملة مدى الحياة (تك  1:20,30)؛ مخلوق (تك 1:21,24)؛ بشر (تك  2:7)؛ ونفس (ايوب 41:21). ملحق 13 في التوراة الرفيق يدرج إستعمالات أكثر بكثير هذه الكلمة في التوراة.

 

منذ رجل ما عنده روح خالدة التي تواصل العيش بعد الموت، أملنا الوحيد للمستقبل إحياء.

 

لذا، في هذه الأثناء، أين مباشرة؟ إنّ الجواب بأنّهم كلّ في قبورهم ينتظرون إحياء. التوراة تخبرنا بأنّ لا أحد ذهب إلى الجنّة أبدا ماعدا الواحد الذي نزل من السماء - إبن الرجل (يو . 3:13). الذي حقا يوضّح بيانا لذا هناك لا يجب أن يكون أيّ تشويش على هذه القضية.

 

ماذا حياة روحية؟

بالأضافة إلى حياة طبيعية، هناك حياة روحية. مع ذلك نموت جسديا، نحن يمكن أن نعيش إلى الأبد مع الله في شكل الروح ( 1.بطر  3:18؛ مرقس 10:17). يعني "إلى الأبد" بأنّ عندما نحن نجعل الأرواح، نواصل العيش كأرواح إلى الأبد.

 

كلمة الله تخبرنا بأنّ الحياة الطبيعية لا تستطيع ورث مملكة الله (1 كور. 15:50). نحن يجب أن نموت لكي نكون مع الله ككائنات روح. أجسامنا الطبيعية تتوقّف عن العمل في وقت ما. أحيانا، يموت ناس صغار جدا بسبب العيوب الولادية. يموت الآخرون لأن جزء له أو جسمها يتوقّف عن الإشتغال. ما زال آخرين يموتون بسبب عنف، قتل، مرض، أو حوادث. هو لا يهمّ هكذا نموت، لأن خطة الله مثالية. سلنا الفرصة لندم وكون روح أن تكون.

 

كما حصل موت على رجل واحد ينتظر أن يأثم، لذا من قبل رجل واحد يجيء إحياء الموتى (1 كور. 15:20-23). لأن السيد المسيح كان التضحية المقبولة المثالية إلى الله، كلّ الرجال سيجعلون أحياء ثانية. الحياة الأبديّة هدية الله (روم. 6:23). هو الله الذي يرفع الموتى في الطلب الصحيح والإطار الزمني (2 كور. 1:9).

 

الله كثيرا أعقل من أنّنا. بدأ خطته للسماح للرجال للإختيار للعيش بقوانينه. حاليا، العالم يحكم بالشيطان (حز . 28:12). الشيطان لا يتلي قوانين الله، وهو يحاول إيقافنا من متابعة قانون الله ( 1.بطر  5:8؛ رؤ 12:10؛ زكر  3:1). لكن في وقت قريبا في المستقبل، السيد المسيح سيعود إلى الأرض وسيصبح نجم الصباح الجديد للأرض. هو سيحكم الأرض بانصاف وقوانين باللّه. الإحياء الأول سيجد عندما يعود السيد المسيح إلى الأرض.

 

الإحياء الأول

وسائل إحياء أن تعاد إلى الحياة في حالة طبيعية. السيد المسيح كان الأولى الواحد لكي تبعث وتعطي حياة أبديّة (1 كور. 15:19-23؛ روم. 6:9). بعد أن مات السيد المسيح، هو وضع في قبر وهو مات ل3 أيام و3 ليالي. ثمّ الله الذي رفع الأبّ السيد المسيح إلى الحياة ثانية. أي وقت قصير بعد إحيائه، رأى ماري مجدلين السيد المسيح، وحاول مسّه حتى. السيد المسيح أخبرها، "لا يمسّني ل أنا ما صعدت إلى الأبّ …" (يو . 20:17,18؛ ترى أيضا ملاحظات في التوراة الرفيق والأخضر البين السطور). السيد المسيح صعد، أو إرتفع إلى عرش الله في السماء الثالثة، حوالي 9 صباحا في اليوم الأول من الإسبوع أثناء خبز خالي من الخميرة، في سنة موته، 30 سي إي (عصر فعلي). نحتفل بهذا الحدث الآن كعرض حزمة الموجة.

 

إذا السيد المسيح لم يبحث حيّا نحن بدون أمل. لكنّه إرتفع من الخطيرين والعديد من الناس رأوه بعد أن إرتفع. لذا هو ليس سرّ.

 

في ذلك الوقت، السيد المسيح دهن، أو وضع جانبا من كائنات الروح الأخرى (مز. 45:6,7؛ عبر 1:8,9). السيد المسيح تأهّل كنجم الصباح الجديد للكوكب، لأن طاع قوانين الله دائما كa رجل طبيعي وعرض حياته بشكل راغب لكلّنا. أصبح السيد المسيح التضحية المثالية التي صالحت، أو جلبت كلّ البشرية، والمضيّف الساقط يعود إلى الله الأبّ. انظر الورقة السيد المسيح؟ (رقم . سي بي 2).

 

يقال لنا الذي الإحياء الأول إحياء أفضل (رؤ  20:5-6). البشر الذي يتأهّل لكي يكون في الإحياء الأول يجب أن يحارب ضدّ الشيطان والمضيّف الساقط أثناء حياتهم.

 

عندما يصوّت البوق السابع مسيح منتظر سيعود إلى الأرض. عندما أحد كبار الملائكة يبدو، الموتى الذين كانوا مخلص للله ووصاياه سيرتفعان أولا (1 تسا . 4:16). عندما نحن نبعث روحنا ستعود إلينا ثانية (مز 68:20؛ لوقا 8:54-56) ونحن سيكون عندنا أجسامنا الطبيعية. بعد أن الموتى إرتفع، أولئك الذين حيّ سينضمّ إليهم والمسيح المنتظر في القدس (1 تسا. 4:17).

 

في تلك النقطة، هم متغيّرون من طبيعي إلى الكائنات الروحية. الكائنات الروحية لا تتزوّج، أو لها الأطفال، أو غذاء حاجة مستوي أو ينام لإبقائهم في حالة إستمرارية. هذه الذي مدعوّة باسم الحياة الأبديّة. هذا التغيير الذي كلنا نتطلّع إلى. كائنات روح يمكن أن ما زالت تجيء إلى الأرض وتتكلّم مع الناس وتساعدهم. إنّ الوقت متى نحن متغيّرون من طبيعي إلى الكائنات الروحية للعيش مع السيد المسيح أيضا مدعو باسم "عشاء زواج الحمل" (رؤ  19:7-10). انظر الاوراق خلق عائلة الله (رقم . سي بي 4) والأيام المقدّسة لله (رقم. سي بي 22).

 

السيد المسيح سيحكم على الأرض مع البشر الطبيعي الذي جعل كائنات الروح في مجيئه. هناك سيبقى بشر على الكوكب في هذا الوقت أيضا. هم سيعيشون قوانين باللّه، أو هم سوف لن يحصلوا على بركات الله.

 

في نهاية السنوات الـ1,000 الأخيرة للسنوات الـ7,000 من خطة الإنقاذ، شيطان سيصدر لفترة قصيرة. في ذلك الوقت ناس كان يمكن أن يطيعوا الله لمئات السنوات، لكن عندما شيطان خارج وأفكاره السلبية ومواقفه تملآن الكوكب، الناس سيثورون ثانية. في هذا التمرّد النهائي، شيطان والمضيّف الساقط سيموتان روحيا وسيعطيان طبيعي (إنسان) حياة.

 

الإحياء الثاني

بعد السنوات الـ1,000 من الألفية مكملة، كلّ الناس الذين ماتوا في كافة أنحاء الأجيال سيبعثون كبشر (رؤ 20:5). ثمّ المضيّف الساقط سيجعل إنسان (اشع. 14:15-17). الله ليس محترم الأشخاص أو الكائنات (روم. 2:12). لذا، المضيّف الساقط سيكون عنده يصادف للندم أيضا. هذا إحياء إلى التصحيح أو التعليم (يو . 5:19). كلّ الناس الذين أبدا عاشوا وماتوا سينبعثون في بعمر 20 سنة (حز . 37:1-14).

 

الناس المنبعثون سيكونون خال من أيّ تأثير سلبي على الكوكب، منذ المفاهيم السلبية مثل حقد، غضب، وغيرة ثمّ حطّمت في بحيرة النار (رؤ  20:10). الناس سيعطون 100 سنة لعيش قوانين باللّه (اشع . 65:20). كما يقدّمون بشكل راغب ويعرضوا شخص تقي، هم أيضا سينضمّون إلى عائلة الله الروحية. الله يصرّح بأنّه لا يتمنّى أي واحد لموت (1.بطر  3:9; 1 تيمو. 2:4؛ تيطس 2:11) أو يموت الموت الثاني. ليس هناك إحياء من الموت الثاني. يصرّح الله أيضا بأنّه سيكون الكل في الكل (1 كور. 15:28؛ إف. 4:6). لذا، إذا يريد الله كلّ شخص لكي يكون جزء عائلته، سنكون هناك.

 

يظهر بأن كلّ شخص، من آدم وحواء والمضيّف الساقط، سيتأهّل لبعض الموقع في حكومة الله. إحدى الأشياء المدهشة بأنّنا سنكون مع الله ككائنات روح، لأن نريد طاعة الله فتّان له وقانونه.

 

من الكتاب الأول للتوراة (تكوين)، تعلّمنا بأنّ الموت دخل العالم عندما آدم أثم والله قال إليه:

بعرق حاجبك أنت ستأكل غذائك حتى تعود على الأرض، منذ منه أنت أخذت؛ للغبار أنت ولتنفيضك ستعود. (تك 3:19)

 

لكن، في الكتاب الأخير للكتاب المقدس (الرؤيا)، نرى بأنه ليس هناك موت أكثر، أو معاناة، أو ألم لأن كلّ هذا سينتهي.

 

هو (الله) سيمسح كلّ دمعة من عيونهم. لن يكون هناك موت أو حداد أو بكاء أو ألم أكثر، للطلب القديم للأشياء ستمضي. (رؤ 21:4, إن آي في)

 

خطة الله مدهشة حقا و بركة ضخمة. لا تكن خائفة أو خائف من البعض من الأشياء الغريبة ذلك رأي ناس يحدث عندما نموت. إئتمن الله وكلمته وإعتقد ما يقول، واعرف بأنّه سيجلبه للعبور. لبينما هو مكتوب، ثمّ لذا هو سيكون.