كنائس
الله
المسيحية
P136
(طبعة
3.0 19950925-19970830-20070913)
هذه
الورقةِ
تَتعاملُ مع
الإثنان مِنْ
سماتِ عيدِ
الأبواقِ،
الأولى أنْ
تَكُونَ
عودةَ المسيح
المنتظرِ.
تَستمرُّ هذه
المرحلةِ خلال
تطويرِ
الكنيسةِ إلى
الوصولِ
والعهدِ الألفيِ
للسيد المسيح
وإجتماع
إسرائيل. إنّ
السمةَ
الثانيةَ عشاءُ
زواجَ الحملِ.
هنا الحسابات
الإلهية مَفْحُوصة
بالتفصيل
والسلسلة
التي تُحيطُ
زواجَ السيد
المسيح إلى
الكنيسةِ
مُنَاقَشةُ.
إنّ العاملَ
الرئيسيَ
لطبيعةِ
كساءِ زفاف
المنتخبينِ
مِنْ
الأهميةِ إلى
كُلّ المسيحيين.
E-mail:
secretary@ccg.org
(Copyright ã 1994, 1995, 1997,
2007 Wade Cox)
(Tr. 2009)
هذه
المقالة يمكن
أَنْ تَنْسخَ
بحرية و تُوزّعَ
بشرط أنها
تُنسخ كليةً
بلا تعديلاتُ
أو حذف. إسم
النّاشرِ و
عنوانه و
إنذار حقوق
الطبع يَجِبُ
أَنْ تَكُونَ
مُتضمّنة. لا
تجمع أى
مصاريف من
المستلمين
للنسخِ
المُوَزَّعةِ.
يمكن أن
تستخدم اقتباسات
مختصرة في
المقالات
الهامة أو
المراجعات
بدون خَرْق
حقوق نشرِ.
هذه
المقالة ممكن
أن تعثروا
عليها في
الإنترنيت في
العنوان الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org
الأبواق
الجزء 1:
عودة المسيح
المنتظرِ
الصلب
والإحياء
السيد
المسيح
أُرسلَ إلى
العالمِ
لتَوفير البشريةِ
بأَخْذ ذنبِ
العالمِ (متى .
1:21؛ متى . 9:6؛ مر . 3:28) كالحمل (رؤ 5:6-8). جاءَ
السيد المسيح
إلى العالمِ
للشَهادَة
على الحقيقةَ
(يو . 18:37).
هو ذُبِحَ
مِنْ مؤسسةِ
العالمِ
كتمرين عِلْمِ
غيب الله
القدسي (رؤ 13:8).
مملكته
مازالت لم
تأتي إلى
الأرضِ. هو
قُدّرَ قبل
مؤسسةِ
العالمِ لكن
جُعِلتْ قائمةَ
شحن في الأبدِ
لأجلنا (1.بطر 1:20).
مالم
إنسانية تَعتقدُ
بأنّ السيد
المسيح مسيح
منتظرُ الذي
هم سَيَمُوتونَ
في ذنوبِهم (يو
. 8:24). ماتَ
السيد المسيح
من أجل
ذنوبُنا
بموجب الكتب
المقدّسة وهو
دُفِنَ
ورُفِعَ في
اليومِ الثالثِ
بموجب الكتب
المقدّسة (1 Cor.
15:3-4)،
يَظْهرُ إلى
أكثر مِنْ
خمسمائة إخوة
(1 كور . 15:5-6).
السيد المسيح
صُلِبَ
ومُرتَفَعُ (مر
. 16:6). على
إحيائِه
صَعدَ إلى
أبّيه وأبانا
والله والاهنا
(يو . 20:17).
يَجْلسُ على
يدّ الله
اليمنى
بالملائكةِ،
سلطات
ويُشغّلُ
خاضعة له (1. بطر 3:22).
تطوير
الكنيسةِ
السيد
المسيح كَانَ
غائبَ ل لمدة
طويلة فترة لكي
العدد الكامل
المنتخبينِ
يُمْكِنُ
أَنْ يُظهَروا
(رؤ 7:3).
الكنيسة
طوّرتْ على
فترةِ
السَنَواتِ
الألفين
لإنْجاز خطةِ
الإنقاذِ. تلك
الخطةِ
نُسِختْ في
سلسلةِ candlesticks لمعبدِ
الملكِ
سليمان (2 كور . 4:7 ff. ). كان هناك
عشَر candlesticks كُلّ بسبع
شموعِ. مثّلَ
هذه العشَر candlesticks العشَر
مِنْ مراحلِ
مؤسسةِ معبدِ
الله. أوّل candlesticks مثّلَ
مسيح منتظرَ.
القادمة
السبعة
مثّلتْ الكنائسَ
السبع تحت
ملائكةِ
الكنائسِ
السبع. مثّلَ
الأخيرُ
الإثنان candlesticks الشاهدان
الذي
عِنْدَهُما
قوَّةُ
مَنحتْهم
مباشرة مِنْ
الله.
إنّ
الفترةَ قبل
عودةِ المسيح
المنتظرِ ملحوظةُ
بالمحنةِ
والإرتدادِ.
أعطىَ السيد
المسيح
السلسلة في
نبوءةِ
أوليفيت. إنّ
سلسلةَ الإعادةِ
مَنْسُوخةُ
بسلسلةِ
الأيامِ المقدّسةِ
لTishri. أوّل Tishri عيدُ
الأبواقِ.
يُبشّرُ هذا
العيدِ وصولَ
المسيح
المنتظرِ. إنّ
الفترةَ ثمّ
نَشرتْ على
بَعْض
الوقتِ، الذي
مُصَوَّرُ
بمدى الأيامِ
في Tishri. هذه
السلسلةِ
نُسِختْ
بفترةِ
الحِدادِ لموسى
قبل دُخُول
الأرضِ
المَوْعُودةِ
(ثثن . 34:8).
مثّلتْ حياةُ
موسى الثلاثة
مِنْ
الفتراتِ مِنْ
ألفين سنةِ
أَو 120 يوبيلِ.
فترة من
ثلاثون يوم في
النهايةِ
تُشوّفُ
الوقتَ
تَطلّبَ
لمؤسسةِ الألفيةِ.
هكذا المرحلة
مِنْ الوصولِ
إلى المصالحةِ
مُمَثَّلةُ
بفترةِ
الأبواقِ
ويومِ
التكفير.
الفترة
مِنْ
المصالحةِ
إلى مؤسسةِ
النظامِ الألفيِ
مُمَثَّلةُ
بالفترةِ
مِنْ التكفيرِ
إلى اليومِ
المقدّسِ
الأولِ
للمعابدِ. إنّ
الكوكبَ
يُستَعدُّ
لهذا النشاطِ
وتلك الحقيقةِ
مُمَثَّلةُ
بالمجموعةِ
التي أَنْ تَحْدثَ
في مساء
اليومِ
المقدّسِ
الأولِ والتي لا
يُمْكن أنْ
تُتْرَكَ حتى
الصباحِ (امثال
23:19). أعطىَ السيد
المسيح
السلسلة في متى
24:3-51،
إنْتاج
سيناريو عامّ
ضمن أَيّ الله
كَانَ أَنْ
يَعطي إيحاءَ
لاحقاً.
متى 24:3-8 وكما
جَلسَ على
جبلِ
الزيتونِ،
جاءَ
التوابعَ إلى
ه بشكل خاص،
قول،
يُخبرُنا، متى
هذه الأشياءِ
سَتَكُونُ؟
وماذا إشارةَ ي
تَجيءَ،
ونهايةِ
العالمِ؟ 4
والسيد
المسيح أجابَ
وقالَ إلى هم،
يَصغي ذلك لا
رجلَ يَخْدعُك.
5 للكثيرِ
سَيَجيئونَ
في اسمِي،
قول، أَنا
السيد المسيح؛
وسَيَخْدعُ
الكثيرَ. 6
وأنت
سَتَسْمعُ عن الحروبِ
وإشاعاتِ
الحروبِ: يَرى
بأنّك تَكُونُ
لَيسَ مضطربَ:
لكُلّ هذه
الأشياءِ
يَجِبُ أَنْ
تَحْدثَ، لكن
النهايةَ
لَيستْ رغم ذلك.
7 للأمةِ
سَتَرتفعُ
ضدّ الأمةِ،
ومملكة ضدّ المملكةِ:
وهناك
سَيَكُونُ
مجاعاتَ،
وأوبئة،
وزلازل، في
أماكنِ
الغوّاصين. 8
كُلّ هذه بِداية
الحُزنِ. (كْي
جْي في)
تَشْرعُ
هذه السلسلةِ
التركيبَ
الدينيَ الخاطئَ
للختمِ
الأولِ، الذي
يَتْلي إلى
الأختامِ
الأخرى
للحربِ،
مجاعة / وباء
وموت. هذه السمةِ
في الرؤيا 6:1-17
متطورُ في
سلسلةِ
الصُحُفِ على
المعابدِ. رؤيا
6:9-11
يُتعاملُ معه
في التعليقِ
القادمِ مِنْ
متى 24:9 ff.
متى 24:9-14 ثمّ
سَيُسلّمونَك
يعود إلى
تَكُونُ
مُصَاباً،
وسَيَقْتلُك:
وأنت
سَتَكُونُ مَكْرُوهَ
لكُلّ الأمم
لأجلِ اسمِي. 10
وبعد ذلك
سَيَكُونُ الكثيرَ
مُهَانينَ،
وسَيَخُونُ
أحدهما الآخر،
وسَيَكْرهُ
أحدهما الآخر.
11 والعديد
مِنْ الأنبياء
المزيّفين
سَيَرتفعونَ،
وسَيَخْدعونَ
الكثيرَ. 12
ولأن الظلمَ
سَيُكثّرُ،
حبّ الكثيرِ
سَيُشمّعُ
برودةَ. 13
لَكنَّه الذي سَيَتحمّلُ
إلى
النهايةِ،
نفس
سَيُوفّرُ. 14 وهذا
إنجيلِ
المملكةِ
سَيُوصي في
كُلّ العالمِ
ل شاهد إلى
كُلّ الأمم؛
وبعد ذلك
سَيَجيءُ النهايةَ.
(كْي جْي في)
هكذا،
محنة الختمِ
الخامسِ
تُمتَدُّ على
فترة زمنية
لمدة طويلة.
يَسْبقُ
النبوءةَ في
دانيال
أشارتْ إليها
في شعرِ 15 ff.
ويَستمرُّ
لتَغْطية
إيصاء
الإنجيلِ في
كُلّ العالمِ.
متى 24:15-28 عندما أنت
لذا سَتَرى
فضاعةَ الخرابِ،
تَكلّمَ عنه
مِن قِبل
دانيال،
النبي، يَقِفُ
في المكانِ
المقدّسِ، (whoso
readeth، تَركَه
يَفْهمُ) 16 ثمّ
تَركَهم الذي
يَكُونونَ في Judaea يَهْربونَ
إلى الجبالِ: 17
تَركَه الذي
على housetop لا
يَنْزلَ
لإخْراج أيّ
شئ من بيتِه: 18
لا يَتْركُه
الذي في
الحقلِ
يَرْجعُ
لأَخْذ
ملابسِه. 19
ومشكلة إلى هم
تلك مَع
الطفلِ،
وإليهم التي
تَعطي
الإمتصاصَ في
تلك الأيامِ! 20
لكن يَصلّيك
بأنّ
طيرانَكَ
يَكُونُ
لَسْتَ في
الشتاءِ، لا
في يومِ
السّبتَ: 21
لثمّ سَيَكُونُ
محنةً
عظيمةً، مثل
ما كَانَ منذ
بِداية العالمِ
إلى هذا
الوقتِ، لا،
ولا أبداً
سَيَكُونُ. 22
وماعدا تلك
الأيامِ
يَجِبُ أَنْ
تُقصّرَ،
هناك يَجِبُ
أَنْ لا لحمَ
يَكُونُ مُوَفَّراً:
لكن للأجلِ
المنتخبِ تلك
أيامِ سَتُقصّرُ.
23 ثمّ إذا أيّ
رجل
سَيَقُولُ
إلى أنت،
الصغرى، هنا
السيد
المسيح، أَو
هناك؛ يَعتقدُه
لَيسَ. 24 لهناك
سَيَنْهضُ مسحاء
مزيفون ،
وأنبياء
مزيّفون،
وسَيَعْرضُ
الإشاراتَ والعجائبَ
العظيمةَ؛
طالما أنَّ،
إذا هو كَانتْ
محتمل، هم
سَيَخْدعونَ
المنتخبون
جداً. 25
يَنْظرُ،
أخبرتُك قبل
ذلك. 26 ولهذا
السبب إذا هم
سَيَقُولونَ
إلى أنت،
يَنْظرُ، هو
في الصحراءِ؛
يَذْهبُ
لَيسَ
فصاعداً:
تَنْظرُ، هو
في الغُرَفِ
السريةِ؛
يَعتقدُه
لَيسَ. 27 لكcometh الخاطف
خارج الشرقِ،
وshineth حتى إلى
الغربِ؛ لذا
سَيَكُونُ
أيضاً مجيئ إبنِ
الرجلِ. 28
لأينما
الجثةِ، هناك
سَيَكُونُ
النسورَ
مُتَجَمّعةً
سوية. (كْي جْي
في)
هناك هكذا
لمدة طويلة
إضطهاد وبعد
ذلك محنة سببها
الحربِ.
المنتخبون
مُضطَهَد،
وبعد ذلك يَظْهرُ
هناك تحت هذا
النظامِ
الأخيرِ تركيب
ديني خاطئ مثل
هذا بأنَّ ه
يَخْدعُ، إذا
هو كَانتْ
محتمل
المنتخب جداً.
إنّ المرحلةَ
القادمةَ تلك
مِنْ
الإشاراتِ
السماويةِ
للختمِ السادسِ
للرؤيا 6:12-17. متى 24:29 ff. يَقُولُ:
متى 24:29-51 فوراً بعد
محنةِ تلك
الأيامِ
سَتَكُونُ
الشمسَ
مُظَلَّمةً،
والقمر لَنْ
يَعطي
ضوئَها،
والنجوم
سَتَسْقطُ
مِنْ السماءِ،
وسلطات
السماواتِ
سَتُهْزُّ: 30
وبعد ذلك سَيَظْهرُ
إشارةَ إبنِ
الرجلِ في
الجنة: وبعد
ذلك
سَيَنْدبُ
كُلّ قبائل
الأرضِ، وهم
سَيَرونَ
إبنَ الرجلِ
الذي يَجيءُ
في غيومِ
السماءِ
بالمجدِ
الكهربائيِ
والعظيمِ. 31
وهو سَيُرسلُ
ملائكتَه مَع
صوت عظيم بوق،
وهم سَيَتجمّعونَ
منتخبونه
مِنْ الرياحِ
الأربع، مِنْ
واحد مِنْ
نهايةِ
السماءِ إلى
الآخرينِ. 32
يَتعلّمُ
الآن مثل
شجرةِ التين؛
عندما فرعه
طريُ لحد
الآن،
ويَتْركُ putteth فصاعداً،
تَعْرفُ بأنّ
الصيفِ
قريباً: 33 لذا على
نفس النمط
أنت، متى أنت
سَتَرى كُلّ
هذه الأشياءِ،
تَعْرفُ
بأنّه قُرْب،
حتى في الأبوابِ.
34 حقاً أَقُولُ
إلى أنت، هذا
الجيلِ لَنْ
يَعْبرَ، حتى
تَكُنْ كُلّ
هذه الأشياءِ
مُنجَزةً. 35
سماء وأرض
سَيَتوفّيانِ،
لكن كلماتَي
لَنْ تَتوفّى.
36 لكن ذلك
اليومِ 37
وساعةِ knoweth لا رجلَ،
لا، لَيسَ
ملائكةَ
السماءِ، لكن
أبي فقط. لكن
كأيام نو
كَانتْ، لذا
سَيَكُونُ أيضاً
مجيئ إبنِ
الرجلِ. 38 لكما
في الأيامِ
التي كَانتْ
قبل الطوفان
هم كَانوا
يَأْكلونَ
ويَشْربونَ،
زَواج
وتَسليم
الزواجِ، حتى
اليومِ الذي
نو دَخلَ إلى
السفينةِ، 39
وعَرفَ ليس حتى
الفيضان
جاءَ،
وأَخذَهم
كُلّ؛ لذا
سَيَكُونُ
أيضاً مجيئ
إبنِ الرجلِ. 40
ثمّ سَيَكُونُ
إثنان في
الحقلِ؛
الواحد
سَيُؤْخَذُ،
واليسار
الآخر.
إمرأتان 41
إثنتان
سَتَطْحنانِ في
الطاحونةِ؛
الواحد
سَيُؤْخَذُ،
واليسار
الآخر. 42 ساعة
لذا: لَك
يَعْرفُ
لَيسَ الذي ساعةَ
لوردِكِ doth يَجيءُ. 43
لكن يَعْرفُ
هذا، بأنَّ
إذا goodman للبيتِ
عَرفَ في الذي
يُراقبُ
اللصَّ
يَجيءُ، هو
كَانَ
سَيُراقبُ،
وما كَانَ
سيَعاني من
بيتِه لكي
يُفرّقَ. 44 يَكُونُك
مستعدّ أيضاً
لذا: لمثل هذا
الساعةِ كما
تَعتقدُ
لَسْتَ إبنَ
رجلِ cometh.
45
الذي ثمّ خادم
مخلص وحكيم،
الذي جَعلَ
لوردَه hath حاكماً
على عائلتِه،
لإعْطائهم
لحمِ في الفصل
المناسب؟ 46
موهوب بأنّ
الخادمِ،
الذي لورده
عندما هو cometh سَيَجِدُ
لذا عَمَل. 47
حقاً أَقُولُ
إلى أنت، 48 بأنّه
سَيَجْعلُه
حاكمَ على
كُلّ سلعه. 49
لكن وإذا ذلك
الخادمِ
الشريّرِ
سَيَقُولُ في
قلبِه، لوردي delayeth مجيئه؛
وسَيَبْدأُ
بضَرْب زميل
خدمِه، ولأَكْل
وشُرْب
بالسكارى؛ 50
لورد ذلك
الخادمِ
سَيَجيءُ 51 في
يوم عندما هو looketh لَيسَ
لَهُ، وفي
ساعةِ التي هو
لَيسَ مدرك ل،
وسَيَقْطعُه
منفصلاً،
وتُعيّنُه
جزئَه مَع
المنافقين:
هناك
سَيَبْكي
وصَرِيِر
أسَنانٍ. (كْي
جْي في)
التعليق
بأنَّ "هذا
الجيلِ لا
يَتوفّى حتى
هذه الأشياءِ
أُنجزتْ
"عِنْدَهُ
تفسير ثنائي.
فقط شيء واحد
متأكّدُ،
وذلك بأنّ السيد
المسيح ما
كَانَ
بالإشارة إلى
جيلِ يومِه.
إذا هو
كَانتْ، ثمّ
هو نبي مزيّف،
ولِذلك، لَيسَ
المسيح
المنتظرَ.
التفسير لَهُ
ممتدُ و معنى
معيّن. أي جيل
أربعون سنةُ.
موسى عاشتْ
ثلاثة أجيالِ
أَو 120 سنةِ. هذا
يُمْكِنُ
أَنْ يَساوي
إلى 120 يوبيلِ
على اليوبيل ل
قاعدة
سَنَوات
(تَغطّي 120
يوبيلَ ستّة ألف
سنةَ). مثّلتْ
المرحلةُ
الأخيرةُ
لحياةِ موسى
أربعون يوبيل
أَو المرحلة
الأخيرة مِنْ
الخطةِ 6,000
سَنَواتِ
مِنْ
الإنقاذِ.
هكذا، السيد المسيح
كَانَ
يَقُولُ
بأنَّ
المرحلة
الأخيرة يَرى
المسيح
المنتظرَ في
إنتهائِه،
وبأنَّ الناس
حيّة في
إنتهائِها لا
يَتوفّى. القسم
الثالث نفسه
لا يَتوفّى.
تَغطّي
المرحلةُ
الثالثةُ
فترة من ألفين
سنة مِنْ
اليوبيلِ في
أي السيد
المسيح كَانَ
ولدَ
واليوبيلَ
الذي فيه
شَرعَ
وزارتَه
وحُكِمَ
يهودا تحت
إشارةِ يونس
(يَرى الورقةَ
إشارةَ يونس
وتأريخ
إعادةِ بناء
المعبدِ (رقم .
13)). السيد
المسيح كَانَ
ولدَ من
المحتمل بين
سبتمبر/أيلولِ
6 بي سي إي
ويناير/كانون
الثّاني 4 بي
سي إي
(يَريانِ
عُمرَ السيد
المسيح
الورقي في
المعموديةِ ومدّةِ
وزارتِه (لا. 19)).
هو ما كَانَ
ولدَ لاحقاً مِنْ
يناير/كانون
الثّاني 4 بي
سي إي نظراً
لموتِ هيرود
في مارس/آذار 4
بي سي إي. هو
كَانَ هكذا
دورة مرّات
كاملة ولدت
واحدة أَو تسع
عشْرة سنة
مِنْ بدءِ ذلك
اليوبيلِ،
ذلك، في غضون
سبتمبر/أيلول
5 بي سي إي. إنّ السَنَةَ
1995، في
الأبواقِ،
هكذا شَرعَ
المرحلةَ
التي ألفين
سنةُ مِنْ
مفهومِ يحيى
المعمدان
والمسيح
المنتظر.
تكفير 1996، أنْ
يَكُونَ دورةَ
سابقةَ أيضاً
مِنْ يوبيلِ
1977/8، أحيا اليوبيلَ
الأربعونَ
مِنْ ولادةِ
السيد المسيح.
السَنَة 1996
أحييتْ الـ3,000
ذكرى أيضاً
مِنْ دخولِ
ديفيد إلى
القدس. إنّ
الفترةَ هكذا
إتّهمتْ
بالرمزيّةِ
والأهميةِ
النبويةِ.
شَرعَ
المسيح
المنتظرُ
وزارتُه في 28
سي إي التي
كَانتْ
السَنَةَ
مِنْ العودةِ
بعد يوبيلِ 27
سي إي، التي،
أنْ تَكُونَ
السَنَةَ
الخامسة
عشرةَ مِنْ
إمبراطورِ Tiberius، رَأى يحيى
المعمدان
يَشْرعُ
وزارتَه.
السيد المسيح
لَمْ يَشْرعْ
وزارتَه حتى
جون كَانَ
قَدْ وُضِعَ
في السجنِ بعد
عيدِ فصح 28 سي
إي. وزارة المسيح
المنتظرِ
هكذا أَشّرتْ
العصر الجديدَ
مِنْ بدءِ
اليوبيلِ.
تَنتهي فترةُ
اليوبيلَ
أربعون أَو
ألفين سنةَ في
2027/8. السَنَة 2028/9
يَشْرعُ
الألفيةَ
السابعةَ،
التي بِعراقة
عُيّنتْ
كفترة فقط
قاعدة. الفترة
مِنْ 1996 ل2025/6 المرحلةُ
ثلاثون
سَنَواتُ
نَرتبطُ
بحياةِ المسيح
المنتظرِ. هذه
الفترةِ
سَتَرى وصولَ
المسيح
المنتظرِ
وإخضاعِ
الكوكبِ. نظام
اليوبيلَ
يَتطلّبُ
يُضاعفُ ثلاث
مرات سَنَةَ
حصادِ قبل
السّبتِ
السابعِ 2026/7
وسَنَة يوبيلَ
2027/8. الفترة
النهائية
لحروبِ
النهايةِ ووصولِ
المسيح
المنتظرِ
هكذا
يَشْرعانِ
مِنْ 1996 ويَستمرّانِ
إلى 2025/6. المسيح
المنتظر
كَانَ سيَبْدأُ
بالحُكْم
مِنْ القدس
مِنْ ذلك
التأريخِ
للألفيةِ.
المعارك التي
تَتعلّقُ
بالنبي
المزيّفِ
والوحشِ،
تَركّزَ على
القدس،
سَيَشْرعُ
على نفس النمط
مِنْ 1996 إلى
الأمام.
إنّ
السمةَ
الأخيرةَ
للمرحلةِ
الأخيرةِ في هذه
العمليةِ -
قبل الأرضِ
مَسْمُوحة
للكي تُؤْذَى
- حكمُ
المنتخبينِ.
السلسلة
تُنبّأتْ في
حزقيال 34. في
الأيام
الأخيرة،
يَعتني
الرعاة
بأنفسهم
ولَيسَ
الخِرافَ (حز . 34:4-5).
إنّ الرعاة
ثمّ أزالوا.
السيد المسيح
سَيَحْكمُ
الخِرافَ مِن
قِبل هكذا
يُعالجونَ
أحدهما الآخر
(حز . 34:17 ff.
). هذه
يُمْكِنُ فقط
أَنْ
تُعْمَلَ
بشكل صحيح بإزالة
الرعاة. إنّ
الإزالةَ
والحكمَ
مُشَار إلى زَكَريا
11. زَكَريا 11:3 ff. يُلاحظُ
عويلُ الرعاة.
زَكَريا 11:3-13
يَصغي، عويل
الرعاة،
لمجدِهم مَسْلُوبُ!
أصغِ، زئير
الأسودِ،
لغابةِ
الأردن تُخرّبُ!
4 هكذا قالَ
اللوردَ لهَي:
"يُصبحُ راعي
القطيعِ
آدانَ
للذَبْح. 5
أولئك الذين
يَشترونَهم
يَذْبحونَهم
ويَذْهبونَ
بدون عقابَ؛
وأولئك الذين
يَبِيعونَهم
رأي، ' باركَ
يَكُونَ
اللوردَ، أنا
أَصْبَحتُ غنيَ
'؛ ورعاتهم
الخاصون
لَيْسَ لهُمْ
شفقةُ عليهم. 6
ل أنا سَوْفَ
لَنْ عِنْدي
شفقةُ على سكنةِ
هذه الأرضِ،
يَقُولُ
اللوردَ.
الصغرى، أنا
سَأَجْعلُ
الرجالَ
لسُقُوط كُلّ
إلى يَدِّ
راعيه، وكُلّ
إلى يَدِّ
ملكِه؛ وهم
سَيَسْحقونَ
الأرضَ، وأنا
سَأُسلّمُ لا
شيئ مِنْ يَدِّهم."
7 لذا أصبحتُ
راعي القطيعِ
آدانَ لكي يُذْبَحَ
لأولئك الذين
هرّبوا في
الخِرافِ. وأنا
أَخذتُ
عصاين؛ واحد
سَمّيتُ
غرايس، الآخرون
سَمّيتُ
إتحاداً. وأنا
أدرتُ
الخِرافَ. 8 في
شهرِ واحد
حطّمتُ
الرعاة
الثلاثة.
لَكنِّي
أصبحتُ غير
صبورَ مَعهم،
وهم مَقتوني
أيضاً. 9 لذا
قُلتُ، "أنا
لَنْ أكُونَ
راعيكَ. الذي أَنْ
يَمُوتَ،
تَركَه
يَمُوتُ؛
الذي سَيُحطّمُ
تَركَه
يَكُونُ
مُحَطَّماً؛
وتَركَ أولئك
الذي يَتْركُ
يَلتهمُ لحمَ
أحدهما الآخر."
10 وأنا أَخذتُ
موظّفيي
غرايس وأنا
كَسرتُه، يُبطلُ
الميثاقَ
الذي جَعلتُ
مَع كُلّ الناس.
11 لذا هو
أُبطلَ على
ذلك اليومِ،
والمهرّبون
في الخِرافِ،
الذين كَانوا
يُراقبونَني،
عَرفوا بأنّه
كَانَ كلمةَ
اللوردِ. 12 ثمّ
قُلتُ إليهم،
"إذا يَبْدو
حقّاً إليك،
يَعطيني
أجورَي؛ لكن
إنْ لمْ يكن،
يَبقيهم." وهم
وزّعوا
كأجوري
ثلاثون مِنْ
شاقلاتِ
الفضةِ. 13 ثمّ اللورد
قالَ لي،
"إختارَه إلى
الخزانةِ" --
السعر المهيب
في أَيّ أنا
دُفِعتُ
بواسطتهم. لذا
أَخذتُ
الثلاثون
مِنْ شاقلاتِ
الفضةِ وإخترتُهم
إلى الخزانةِ
في بيتِ
اللوردِ. (آر
إس في)
هذا
النَصِّ في
زَكَريا 11:3-13
النبوءةُ
التي تَتعلّقُ
بدمارِ
الحكومة
الدينيةِ
لإسرائيل وفشل
نظامِ priestly. موظّفو
النعمةِ
كَانَ
الميثاقَ مَع
إسرائيل.
المسيح
المنتظر
كَانَ مسيح
منتظرَ هارون
الذي يَأْخذُ
النعمةَ
أعطتْ إلى
إسرائيل ويُمدّدُه
إلى الوثنيين.
هنا معارض
النبوءةَ
بأنَّ
الكهانة تُحطّمُه
وتَدْفعُ
خونتَه
ثلاثون مِنْ
قِطَعِ
الفضةِ،
وبأنَّ
الكمية
تَكُونُ
فريقَ ممثلين
إلى الخزانةِ.
على أية حال،
المال كَانَ لِزاماً
عليهِ أَنْ
يُزالَ لأنه
كَانَ ديّةَ قتيل.
الثلاثون
مِنْ قِطَعِ
الفضةِ رَأى
بشكل محتقر
كسعر a عبد (يَرى Soncino
, cf.
مثال 21:32)،
لَكنَّه
وُزّعَ أيضاً
كقطعة واحدة لكلّ
كيانِ مجلسِ
الله. أيضاً،
مشاكل دمارِ
الرعاة
الثلاثة في
شهرِ واحد
مَحْمُولُ
مِن قِبل Soncino أَنْ
يُشيرَ إلى
الثلاثة من
المحتمل مِنْ
أصنافِ
الحُكَّامِ
في إسرائيل -
يعني، ملوك
وكهنة
وأنبياء (أنظر
الورقةَ التي
تَقِيسُ
المعبدَ (رقم .
137)).
هكذا
قيادة
إسرائيل
مُزَالةُ في
شهرِ واحد. هذه
الفترةِ مِنْ
شهرِ واحد
مُشَارة إلى
هوشع 5:7. هذا
القمرُ
الجديدُ
للدمارِ.
هوشع 5:5-7 فخر
إسرائيل
يَشْهدُ إلى
وجهِه؛ إفرايم
سَيَتعثّرُ
في ذنبِه؛ يهودا
أيضاً
سَيَتعثّرُ
مَعهم. 6
بقِطْعانِهم
وتَتجمّعُ هم
سَيَذْهبونَ
لإرادة
اللوردِ،
لَكنَّهم سوف
لَنْ يَجدوه؛
إنسحبَ منهم. 7 تَعاملوا
بشكل كافر مَع
اللوردِ؛
لحَملوا أطفالَ
أجانبَ. الآن
القمر الجديد
سَيَلتهمُهم
بحقولِهم. (آر
إس في)
يُطوّرُ Soncino التعليقات
التي تَقُومُ
بالمحاولاتِ
المُخْتَلِفةِ
لتَشويف التي
الرعاة
الثلاثة
كَانوا. في التلمودِ
هم قيل بأنهم
كَانوا موسى
وهارون وميريام.
مُحامون
تأريخ exilic قَبْلَ
يَرْبطُهم
بالملوكِ
الأخيرينِ
لإسرائيل:
زَكَريا، Shallum، وMenahem؛ أَو
بالأخيرينِ
الثلاثة مِنْ
ملوكِ يهودا: Jehoahaz، Jehoiakim وزيديكيا
(الحبر Kimchi). مُحامون
يُفكّرُ
تأريخُ Maccabean ببَعْض
كهنة كبار
الفترةِ:
جيسن، Lysimachus وMenelaus؛ أَو
يهوذا Maccabeus وإخوته
جوناثان
وسايمون
(الحبر Arbarbanel)، الذين
حَكموا
الناسَ لشهرِ
واحد مِنْ
السَنَواتِ (وبمعنى
آخر: . ثلاثون
سنة). يُشيرُ
السائقُ بشكل حذر:
"يَبْدو
التلميحَ لكي
إلى بَعْض
حادثةِ الوقتِ،
مجهول الآن
إلينا ". في
شهرِ واحد من
المحتمل معنى
تعبيرِ رسميِ
وقت قصير (cf.
هو
. 5:7). الوصلة
إلى إطار زمني
بعد مرور
ثلاثون سنةً السَنَة
لمدّة يوم
قاعدة تُثَبّتُ
بِحزم في
عقولِ
المعلّقين.
هذه من
المحتمل قاعدةُ
تعريفِ موسى
وهارون
وميريام
كالثلاثة
بسبب الأولِ
فترة من
ثلاثون حِداد
يومِ. إنّ
السَنَةَ ل
مبدأ نهاري
يُشْعَرُ
بنفس شعور هذه
النبوءةِ.
هكذا نَبْدو
التَعَامُل
مع فترة مِنْ
ثلاثون سنةِ
عندما الرعاة
مُزَالون مِنْ
الخِرافِ
والخِرافِ
تهمةَ
مُعطيةَ أنفسهم.
هذا يَتزامنُ
بالمحنةِ
وفترةِ
الوصولِ.
هذا
موظّفين
النعمةِ
يَفْعلونَ
كالحمايةِ حتى
وقتِ
الوثنيين
أُكملوا. هكذا
حروب النهايةِ
تُوافقُ
عليها مِنْ
إكمالِ
النبوءاتِ التي
تَتعلّقُ
بأوقاتِ
الوثنيين. هذا
كُسِرَ،
يُزيلُ حماية
إسرائيلَ
(تَرى أيضاً Soncino).
زَكَريا 11:14
ثمّ كَسرتُ
إتحادَ
موظّفيي
الثانيِ،
يُبطلُ
الإخوّةَ بين
يهودا
وإسرائيل. (آر إس
في)
هنا
الإتحاد بين
إسرائيل
ويهودا
مُحَطّمُ. الإثنان
مِنْ سماتِ rulership يُشوّفُ
لكي يُفْصَلَ.
نَعْرفُ بأنّ
مملكةَ الله
أُخِذَ مِنْ
يهودا
وأعطينَا إلى
أمة نُشوّفُ
ثمارَ
المملكةِ.
لذا، تَطلّبَ
كسر موظّفي
الإتحادِ
رسامةَ
السبعين
[زائداً
إثنان] (لو . 10:1,17)
كSanhedrin الجديد
والكهانة
الجديدة. هذه
الكهانةِ كَانتْ
أَنْ
تَستمرَّ
لعدّة
سَنَوات حتى
الأيامِ
النهائيةِ.
ثمّ الأيام
الأخيرة يَرى
الرَفْع فوق
راعي معبودِ
(كْي جْي في).
زَكَريا
11:15-17 ثمّ اللورد
قالَ لي،
"وارد مرةً أخرى
أدوات الراعي
عديم القيمة. 16
للصغرى،
أَرْفعُ فوق
في الأرضِ
راعي الذي لا
أَهتمُّ
بالمَوت، أَو
أُريدُ
التَجَوُّل،
أَو يَشفي
المُعَوَّقون،
أَو يَغذّي
الصوتَ، لكن
يَلتهمُ لحمَ
الواحدِ
السمينةِ،
تَمزيق مِنْ
حتى حوافرِهم.
17 مشكلة إلى
عديمة
القيمتي [معبود]
راعي، الذي
يَهْجرُ
القطيعَ!
مايو/مايس الذي
يَضْربُ سيفَ
ذراعِه
وعينِه
الصحيحةِ! دعْ
ذراعَه
يَكُونُ
ذابلَ كليةً،
أعمتْ عينَه
الصحيحةَ
تماماً! "(آر
إس في)
إنّ دمارَ
الخِرافِ
يُرى كما أنْ
يَكُونَ
مشكلة خطيرة. إنّ
الجزءَ
الثانيَ هذه
النبوءةِ
تُوْجَدُ في
زَكَريا 13:7-9.
زَكَريا 13:7-9
"مستيقظ، أو
سيف، ضدّ
راعيي، ضدّ الرجلِ
الذي يَقِفُ
بجانبي،
"يَقُولُ
لوردَ المضيّفين.
"إضربْ
الراعي، الذي
الخِراف قَدْ
تُبعثرُ؛ أنا
سَأَدُورُ
يَدَّي ضدّ
الواحدِ
الصَغيرةِ. 8
في الأرضِ
الكاملةِ،
يَقُولُ
اللوردَ،
ثلثي سَيُقْطَعُ
ويُماتُ،
وثُلث
سَيُتْرَكُ
حيّ. 9 وأنا سَأَضِعُ
هذا الثلثِ
إلى النارِ،
ويَنقّيهم بينما
واحد
يَنقّونَ
فضةً،
ويَختبرونَهم
كذهب مُجرّبُ.
هم
سَيَدْعونَ
اسمِي، وأنا
سَأُجيبُهم.
أنا
سَأَقُولُ، '
هم ناسَي '؛
وهم
سَيَقُولونَ،
' اللورد
لهَي." ' (آر إس
في)
هذا
يَتكلّمُ عن
الأيام
الأخيرة. إنّ
الخِرافَ
متفرّقة. ثلثي
سَيُقْطَعُ
وثُلث حيّ
يسار. الثلث
الباقٍ
سَيَكُونُ
مُجرّب في
نارِ المحنةِ.
هم
سَيَشترونَ
مِنْ ذهبِ
اللّوردَ الذي
مصفّى في
النارِ. هذه
الفترةُ
فوراً قبل
مجيئ المسيح المنتظرِ.
هذه السمةِ
النهائيةِ
للخُمسِ، يَأْخذُ
سُدسَ
وأختامَ
سابعةَ حوالي
ثلاثون سنةَ
للإكْمال.
أثناء هذه
الفترةِ،
كامل أمةِ
إسرائيل،
كلاهما
طبيعية
وروحية،
يُتعاملُ
معه، سَيكونُ
عِنْدَهُ
قيادتُه مِنْ
الأمراءِ والكهنةِ
والأنبياء
أزالوا
وناسِه
قَتلوا. بقيّة
تلك الأمةِ
سَتَكُونُ
كما أسودَ
صغيرةَ بين
الأممِ. هذه
العمليةِ
مُوَضَّحةُ
في الورقةِ قياس
المعبدَ (رقم. 137).
على ذلك مسيح
الفترةِ
المنتظرِ
ثلاثون سَنَواتِ
سَيُزيلُ
الحكومة
العالميةَ
والأنظمةَ
الدينيةَ
كليَّاً -
الملوك،
الكهنة
والأنبياء
المزيّفون.
المجيئ
الثاني للسيد
المسيح
جاءَ
السيد المسيح
بالمرتبة
الأولى
كالتضحية
لتسديدِ
الذنبِ. هو
لَمْ يَجيءْ
بالمرتبة الأولى
كالملك Messiah، وهذه
الحقيقةِ
أسأتْ فهم مِن
قِبل يهود يومِه.
تَوقّعوا
يَفْتحُ
ملكاً (بطر . 27:11,29,37؛
لو . 23:2-3,37-38؛ يو . 19:14-16).
على الرغم من
هذا، هو أقرَّ
بلِبَعْض
خلال روحِ
القدس كملك
إسرائيل (يو . 1:49; 12:13-15)، هكذا
إنْجاز
نبوءةِ (زكر . 9:9).
إنّ
إعادةَ نظامِ
التوراةَ
خلال وصولِ Messiah تُوْجَدُ
في زَكَريا 14:4.
السيد المسيح
قالَ بالمثلِ بإِنَّهُ
كان لا بُدَّ
أنْ يُسافرَ
وبعد ذلك عودة
(لو . 19:12).
السيد المسيح
سَيَجيءُ
ثانيةً في
الحكم، مصحوب
بمضيّفِ
السماءِ (بطر .
25:31) كالملك Messiah (رؤ 17:14).
مجيئه
سَيَكُونُ
واضح جداً
كبرق في السماواتِ
(مت . 24:27).
هو سَيَحْكمُ
في الحكم مَع
القديسين
المُنْبَعثينِ
(رؤ 20:4).
Messiahالمسيا
سَيَجيءُ إلى
جبلِ
الزيتونِ.
بمنتخبته هو
سَيُؤسّسُ
حكومتَه. هو
سَيُعيدُ
بناء المعبدَ
(أَعمال 15:16). هو
سَيُعيدُ
تقديم
النظامَ
التوراتيَ
بضمن ذلك
الفتراتِ
النهاريةِ
المقدّسةِ
السنويةِ.
كُلّ الأمم
سَتَكُونُ
مطلوبة
لإرْسال
مبعوثيهم إلى
القدس لعيدِ
المعابدِ أَو
هم لَنْ
يَستلموا أي
مطرِ في الفصل
المناسب (زكر . 14:16-19). هو
سَيُحطّمُ
"رجل الذنبِ"
في مجيئه (2 تسا . 2:8)، وبعد
ذلك، القوى
العالمية. رجل
الذنبِ سَيَصِلُ
إلى السلطة
خلال نشاطِ
الشيطانِ،
بالإشاراتِ
الكهربائيةِ
والمُدَّعيةِ
والعجائبِ (2 تسا
. 2:9). هذا
الإرتدادِ
يُرسَلُ على
معبدِ الله
لأنهم لَمْ
يُحبّوا
الحقيقةَ
ويَكُونونَ
مُوَفَّرة
لذا. لذا،
الله يُرسلُ
فوقهم وهم قوي
لجَعْلهم
يَعتقدونَ
الذي خاطئُ،
لأنهم لا يَحْملونَ
صومَ إلى
الحقيقةِ في
المركز الأول
(2 تسا . 2:10-12).
اللورد
سَيُحطّمُ
هذا نظامِ
المُرتدِ
بنفسِ فَمِّه
وظهورِ مجيئه
(2 تسا . 2:8).
يَحْدثُ هذا
الإرتدادِ
بين
المنتخبينِ
لكي إذا هو
كَانتْ محتمل
هي تَخْدعُ
مستوية المنتخبة
جداً (مت . 24:11,24).
العهد
الألفي للسيد
المسيح
إنّ
العهدَ
الألفيَ لMessiah يُذْكَرُ
بشكل مُحدّد
في الرؤيا ِ 20:2-7.
إنّ الفترةَ
ألف سَنَواتَ
مدعوَّة باسم
ألفية أَو Chiliad. السيد
المسيح
سَيُؤسّسُ
عهد على هذا
الكوكبِ
لمدّة ألف سنة
مَع القديسين
المُنْبَعثينِ
(رؤ 20:3-4).
الشيطان
سَيَتّجهُ
إلى ألف سنة
وخَتمَ في
الحفرةِ بلا
قعرِ أَو tartaros، مكان
الملائكةِ
السَاقِطةِ (يطر.
2:4).
القديسون
- تلك
المقطوعة
الرأسِ
لشهادةِ السيد
المسيح وكلمة
الله، وأولئك
الذين مَا عَبدوا
الوحشَ
وصورتَه أَو
إستلما
علامتَه على جباهِهم
أَو أيديهم -
سَتَنبعثانِ
وسَتَحْكمانِ
مَع السيد
المسيح
للسَنَواتِ
الألف (رؤ 20:4). هذا
الإحياءُ
الأولُ (رؤ 20:5). بقيّة
المَوتى لا
يَجيئونَ إلى
الحياةِ حتى
السَنَواتِ
الألف
مُنتَهى (رؤ 20:5). هذه
الثانيةُ (أَو
تكوين) رؤيا .
أثناء هذه
الفترةِ ألف
سَنَواتِ،
السيد المسيح
سَيُجدّدُ
المملكةَ
طبقاً
للقوانينِ التوراتيةِ
أعطىَ في
سيناء. هذا
سَيَحْدثُ
مِنْ اليومِ
الذي يَقِفُ
على جبلِ
الزيتونِ (زكر
. 14:4,6
ff. ).
الأمم
سَتَشْنُّ
حرب ضدّ القدس
وسَتُحطّمُ (زكر
. 14:12). كُلّ شخص
الذي يَبْقى
مِنْ الأممِ
سَيَصْعدُ
كُلّ سَنَة
لعِبادَة
لوردِ
المضيّفين
وتَبقي عيدَ
الأكشاكِ أَو
المعابدِ (زكر
. 14:16). السّبت
والأيام
المقدّسة
سَيَكُونانِ
إلزامية
والقانونَ
سَيُصدرُ
مِنْ القدس.
في نهايةِ
الألفيةِ،
شيطان
سَيُصدرُ
ثانيةً
لخَدْع
الأممِ على
كُلّ الأرض (رؤ
20:7-8). هم
ثانيةً
سَيُجْمَعونَ
للمعركةِ،
لكن
سَيُحطّمُ
بالنارِ (رؤ 20:9)؛
وبعد ذلك
شيطان
سَيُحطّمُ.
الإحياء
العامّ
والحكم بعد
ذلك سَيَحْدثانِ
(رؤ 20:13-15).
المجيئ
سَيَكُونُ
بالإشاراتِ
والعجائبِ العظيمةِ،
في الحكم ومجد
عظيم (مت . 24:27,30؛ رؤ 1:7). عودة
السيد المسيح
سَتَكُونُ
واضحة ومصحوبة
بالإشاراتِ
السماويةِ (رؤ
6:12). السلطات
سَتَكُونُ
مهزوزة. الشمس
سَتُظلّمُ
والقمرُ سوف
لَنْ يَعطي
ضوئَه (مت . 24:29؛
أَعمال 2:20). هو
سَيَكُونُ
جالس على
اليدّ اليمنى
مِنْ قوَّةِ
وسَيَجيءُ
غيومَ
السماءِ. الله
هكذا يَعطي
قوَّةَ السيد
المسيح (مت . 26:64؛ مر
. 14:62؛ لو . 21:27؛
أَعمال 1:11).
السيد
المسيح
سَيَجيءُ بصيحةِ
أحد كبار
الملائكةِ
مايكل وفي
إنفجارِ البوقِ
الأخيرِ (1 تسا . 4:16-17؛ رؤ 11:15). عندما
يَجيءُ إبنَ
الرجلِ
بملائكتِه في
كُلّ مجدِه،
لكي يُمجّدَ
في قديسيه (2 تسا
1:10)، هو
سَيَفْصلُ
الناسَ
ويَتعاملُ
معهم (حصيرة. 25:31-46).
المنتخبون،
الـ144,000 وتلك مِنْ
مملكةِ الله -
أولئك أعطىَ
روحَ القدس خلال
التوبةِ
والمعموديةِ
البالغةِ،
ويَبقي الوصايا
- سَتَنبعثُ
في مجيئ السيد
المسيح. هذا
الإحياءُ
الأولُ. بقيّة
المَوتى سوف
لَنْ يَعِيشوا
حتى نهايةِ
الألفيةِ. هذا
الإحياءُ الثانيُ
(قسّ 20:4 ff. ).
المنتخبون
الأملَ والسببَ
لمجيئ (1 تسا . 2:19؛ رؤ 22:20).
المنتخبون
سَيُؤسّسونَ
برئ في القدسيةِ
جاهزة لمجيئ
السيد المسيح
والمضيّف (1 تسا
. 3:13;
1 تسا
. 5:23). إنّ حبَّ
الحقيقةِ
ضروريُ لكي
يُوفّرَ (2 تسا . 2:10). اللورد
سَيَذْبحُ
الشرّيرة
الواحد في
عودتِه وفي
الظُهُور
بنفسِ فَمِّه
(2 تسا . 2:8).
إنّ الكنيسةَ
تُحذّرُ
لبَقاء
مستيقظةِ ولا تَنَامَ
لأنها لا
تَعْرفُ
الساعةَ
اللوردَ تَجيءُ
(مر . 13:35-37؛
رؤ 3:3,11).
يَعُودُ
السيد المسيح
في الحكمِ المستقيمِ
ويَشْنُّ حرب
بكُلّ أولئك
الذين يَرْفضُ
إبْقاء وصايا
الله (مز . 96:13؛
رؤ 19:11).
السيد المسيح
سَيُرجعُ
ويَتعاملُ مع
البشريةِ
لكُلّ
نشاطاته (رؤ 22:12).
إجتماع
إسرائيل
Messiah سَيَعُودُ
لتَوفير
الكوكبِ،
أَنْ لا يُحطّمَه.
مِنْ بِداية
الحُزنِ،
الإضطهاد
سَيَحْدثُ.
الكوكب
سَيُحطّمُ
نفسه. Messiah سَيُوفّرُ
المنتخبون.
متى 24:9-22 ثمّ
سَيُسلّمونَك
يعود إلى
تَكُونُ
مُصَاباً، وسَيَقْتلُك:
وأنت
سَتَكُونُ
مَكْرُوهَ لكُلّ
الأمم لأجلِ
اسمِي. 10 وبعد
ذلك
سَيَكُونُ الكثيرَ
مُهَانينَ،
وسَيَخُونُ
أحدهما الآخر،
وسَيَكْرهُ
أحدهما الآخر.
11 والعديد مِنْ
الأنبياء
المزيّفين
سَيَرتفعونَ،
وسَيَخْدعونَ
الكثيرَ. 12
ولأن الظلمَ
سَيُكثّرُ،
حبّ الكثيرِ
سَيُشمّعُ
برودةَ. 13
لَكنَّه الذي
سَيَتحمّلُ
إلى
النهايةِ،
نفس
سَيُوفّرُ. 14
وهذا إنجيلِ
المملكةِ
سَيُوصي في
كُلّ العالمِ
لa شاهد إلى
كُلّ الأمم؛
وبعد ذلك
سَيَجيءُ النهايةَ.
15 عندما أنت
لذا سَتَرى
فضاعةَ الخرابِ،
تَكلّمَ عنه
مِن قِبل
دانيال،
النبي، يَقِفُ
في المكانِ
المقدّسِ، (whoso
readeth،
تَركَه
يَفْهمُ: ) 16 ثمّ
تَركَهم الذي
يَكُونونَ في Judaea يَهْربونَ
إلى الجبالِ: 17
تَركَه الذي
على housetop لا
يَنْزلَ
لإخْراج أيّ
شئ من بيتِه: 18
لا يَتْركُه
الذي في الحقلِ
يَرْجعُ
لأَخْذ
ملابسِه. 19
ومشكلة إلى هم
تلك مَع
الطفلِ،
وإليهم التي
تَعطي
الإمتصاصَ في
تلك الأيامِ! 20
لكن يَصلّيك
بأنّ طيرانَكَ
يَكُونُ
لَسْتَ في
الشتاءِ، لا
في يومِ السّبتَ:
21 لثمّ
سَيَكُونُ
محنةً
عظيمةً، مثل ما
كَانَ منذ
بِداية
العالمِ إلى
هذا الوقتِ،
لا، ولا أبداً
سَيَكُونُ. 22
وماعدا تلك الأيامِ
يَجِبُ أَنْ
تُقصّرَ،
هناك يَجِبُ أَنْ
لا لحمَ
يَكُونُ
مُوَفَّراً:
لكن للأجلِ المنتخبِ
تلك أيامِ
سَتُقصّرُ.
(كْي جْي في)
Messiah سوف لَنْ
يُحطّمَ
العالمَ؛ هو
سَيَجيءُ لمَنْع
العمليةِ.
على عودةِ
Messiah، المنتخبون
وباقون على
قيد الحياة
إسرائيل الطبيعية
- البعض مِنْ
الذين
سَيَكُونونَ
مستعملون
ككهنة -
سَيَتجمّعونَ
إلى القدس
مِنْ الأربعة
مِنْ زوايا
الأرضِ (اشع . 11:12;
66:19-21).
أشعيا 66:15-24
ل، يَنْظرُ،
اللورد
سَيَجيءُ
بالنارِ،
وبعرباتِه
مثل الزوبعة،
لإعادة غضبِه
بالغضبِ،
وتوبيخه
بنيرانِ
النارِ. 16 لبالنارِ
وبسيفِه
سَيَتذرّعُ
اللوردَ بكُلّ
اللحم:
ومقتولون
مِنْ اللوردِ
سَيَكُونونَ
العديد مِنْ. 17
هم الذي
يُقدّسونَ
أنفسهم، ويَنقّونَ
أنفسهم في
الحدائقِ وراء
شجرةَ واحدة
في الوسطِ،
أكل لحمِ
الخنزيرِ،
والفضاعة، والفأر،
سَيُستَهلكُ
سوية , يقول
اللورد. 18
لأَعْرفُ
أعمالَهم
وأفكارَهم: هو
سَيَجيءُ،
بأنّني
سَأَجْمعُ
كُلّ الأمم
والألسنة؛
وهم
سَيَجيئونَ،
ويَرونَ
مجدَي. 19 وأنا
سَأَضِعُ
إشارة بينهم،
وأنا
سَأُرسلُ أولئك
ذلك الهروبِ
منهم إلى
الأممِ، إلى Tarshish، بول، وLud، الذي
يَسْحبُ
القوسَ، إلى
إنبوبيِ،
وجاوي، إلى
الجُزُرِ
بعيداً مِنْ،
الذي مَا
سَمعَ شهرتَي،
لا يَرى
مجدَي؛ وهم
سَيُعلنونَ
مجدَي بين
الوثنيين. 20
وهم
سَيَجْلبونَ
كُلّ إخوتكَ
لعرض إلى
اللوردِ خارج
كُلّ الأمم
على الخيولِ،
وفي
العرباتِ،
وفي
الفضلاتِ،
وعلى البِغالِ،
وعلى الوحوشِ
السريعةِ،
إلى جبلِي
المقدّسِ
القدس , يقول
اللورد،
كأطفال
إسرائيل
يَجْلبونَ
عرض في يُنظّفُ
سفينةً إلى
بيتِ اللوردِ.
21 وأنا سَآخذُ
أيضاً منهم
للكهنةِ
وللاويّوين , يقول
اللورد. 22
لكالسماوات
الجديدة
والأرض
الجديدة،
أَيّ أنا
سَأَجْعلُ،
سَيَبْقيانِ
قَبلي , يقول
اللورد، لذا
سَيَبْقى
بذرتَكَ
واسمَكَ. 23 وهو
سَيَحْدثُ،
الذي من قمر
جديد إلى آخر،
ومن السّبت
إلى آخر،
سَيَجيءُ
كُلّ اللحم
للعِبادَة
قَبلي , يقول
اللورد. 24 وهم
سَيَذْهبونَ
فصاعداً،
ويَنْظرونَ
على جثثِ
الرجالِ التي
إنتهكتْ ضدّي:
لدودتِهم لَنْ
تَمُوتَ، لا
سَيَكُونُ
نارَهم
مَرْويةً؛
وهم
سَيَكُونونَ
مَقْت إلى
كُلّ اللحم. (كْي
جْي في)
هذه
المرحلةِ
سَتَرى إعادة
مؤسسةِ
النظامِ الدينيِ
التوراتيِ
مستند على
التقويمِ القمريِ
القديمِ.
المسيح
المنتظر
سَيُجدّدُ السّبتَ،
الأقمار
الجديدة
والأعياد
كجزء مِنْ
إعادةِ
القانونِ. هذه
سَتَكُونُ
مَعْمُولة
مِن قِبل قَدْ
وتُشغّلُ
خلال جيوشِ
الله.
ثمّ نحن
سَنَدْخلُ
المرحلةَ
الأعظمَ مِنْ
تأريخِنا.
الباقون على
قيد الحياة
الغير المُعَمَّدون
سَيَكُونونَ
تحت الحمايةِ
القدسيةِ
الكليّةِ وهم
سَيَبْلغونَ
ويُطوّرونَ إسرائيل
وتركيب
العالم
الجديدَ مِنْ
الألفيةِ.
هؤلاء الناسِ
سَيَجِدونَ
من السّهل
للدُخُول إلى
الحكمِ في
الإحياءِ
الثانيِ.
المنتخبون سَيُصبحونَ
كائناتَ
الروحِ على
العمليةِ نَفْحصُ
الآن. هذه
العمليةِ
عشاءُ زواجَ
الحملِ.
إفترقْ 2:
عشاء زواجَ
الحملِ
1 تسالونيكي
4:16-17 للوردِ
بنفسه
سَيَنْزلُ
مِنْ السماءِ
مَع بكاء
القيادةِ،
بنداءِ أحد
كبار
الملائكةَ، وبصوتِ
بوقِ الله.
والمَوتى في
السيد المسيح سَيَرتفعُ
أولاً؛ 17 ثمّ
نحن الذين
أحياء، الذين
نَتْركُ،
سَيُلْحَقُ
سوية مَعهم في
الغيومِ
لمُقَابَلَة
اللوردِ في
الهواءِ؛
ولذا نحن سَنَكُونُ
دائماً مَع
اللوردِ. (آر
إس في)
إنّ
قيادةَ أحد
كبار
الملائكةِ
(مايكل) بدءُ تدخّلِ
المضيّفِ
السماويِ في
شؤونِ
البشريةِ.
يُمثّلُ
نهايةَ
السَنَواتِ
الستّة الألف تحت
المضيّفِ
السَاقِطِ.
تَسْبقُ هذه
القيادةِ
الإحياءَ
الأولَ
المَوتى؛
أولئك المنتخبينِ
الذين
يُعيّنونَ
مَوتى في
السيد المسيح.
هؤلاء الناسِ
المنتخبون
الذين
مُعَيَّنون
كما نِيموا (1 كور
.
15:6,18; 1 تسا . 4:13-15; 2
بطر
. 3:4). سوية بتلك
مِنْ
الكنيسةِ
الذي ما زالَ
حيّة في مجيئ
المسيح
المنتظرِ، هم
سَيَذْهبونَ
إلى أَنْ
يَكُونوا مَع
المسيح
المنتظرِ في
القدس في
عودتِه.
هذا
الحدثِ إعادة
لمّ الشملُ
المُنتَظَرُ
الطويلُ مَع
المسيح
المنتظرِ. في
الإنجيلِ الذي
هو يُعَيّنُ
عشاءَ
الزواجَ.
أمثال عشاءِ الزواجَ
لَها كثيرةُ
للقَول حول
أنواعِ الناسِ
الذي يَشتركُ
في الكنيسةِ
والذي
يُشكّلُ المنتخبون.
إنّ
التناظرَ
الأولَ ذلك
مِنْ الضيوفِ
المَدْعُوينِ.
مفهوم
الضيوفِ
المَدْعُوينِ
في يومِ
اللوردِ لَيسَ
مفهوم العهد
الجديدِ.
يَستمرُّ
نبوءة في
صفنيا 1:7 ff.
صفنيا 1:7-18
يَكُونُ
صامتَ قبل
اللّوردِ
الله! ليومِ
اللوردِ في
المتناول؛
اللورد
إستعدَّ تضحية
وكرّسَ
ضيوفَه. 8 وفي اليومِ
مِنْ تضحيةِ
اللّوردَ --
"أنا سَأُعاقبُ
المسؤولين
وأبناءَ
الملكَ وكُلّ
الذي يَصْفّونَ
أنفسهم في
الثوبِ
الأجنبيِ. 9
على ذلك
اليومِ الذي
أنا
سَأُعاقبُ
كُلّ شخصَ
الذي يَقْفزُ
على العتبةِ،
وأولئك الذين
يَمْلأونَ
بيتَ سيدِهم
بالعنفِ
والإحتيالِ."
10 "على ذلك
اليومِ،
"يَقُولُ
اللوردَ، "
بكاء سَيَكُونُ
مسموع مِنْ
بابِ السمكَ ,
يَنُوحُ مِنْ
الربع الثاني
, تحطّم عالي
مِنْ التلالِ.
11 وائل، أو
سكنة الهاونِ!
لكُلّ
التُجّار لا
أكثر؛ كُلّ
الذي يُوزّعُ
الفضةَ
تَقْطعُ. 12 في
ذَلِك الوَقت
أنا
سَأُفتّشُ
القدس
بالمصابيحِ،
وأنا
سَأُعاقبُ
الرجالَ
الذين
يَثْخنونَ
على
ثمالتِهم،
أولئك الذين
يَقُولونَ في
قلوبِهم , `
اللورد سوف
لَنْ يَفْعلَ
خيراً، ولا
سَهو يَعمَلُ
مريضُ. ' 13
سلعتهم
سَتُسْلَبُ، وبيوتهم
خرّبتْ. مع
ذلك يَبْنونَ
البيوتَ، هم
لَنْ
يَسْكنوهم؛
مع ذلك
يَزْرعونَ
مزارعَ العنب،
هم لَنْ
يَشْربوا
نبيذَ منهم." 14
اليوم العظيم
مِنْ اللوردِ
قُرْب، قُرْب
ويُعجّلُ
صوماً؛ إنّ
صوتَ يومِ
اللوردِ
مرُّ، يَبْكي
الرجلَ
الهائلَ
جهورياً هناك.
15 أي يوم مِنْ الغضبِ
ذلك اليومِ ,
يوم مِنْ
الضِيقِ
والألمِ , يوم
مِنْ الخرابِ
والخرابِ ,
يوم مِنْ
الظلامِ
والغمِّ , يوم
مِنْ الغيومِ
والظلامِ
السميكِ، 16
يوم مِنْ
الإنفجارِ
ونداءِ معركة
البوقِ ضدّ
المُدنِ
المُحَصَّنةِ
وضدّ الشرفاتِ
العاليةِ. 17
أنا
سَأَجْلبُ
ضِيقَ على
الرجالِ، لكي
هم
سَيَمشّونَ
مثل
الستارةِ، لأن
أَثموا ضدّ
اللوردِ؛
دمّهم
سَيُصْبُّ خارج
مثل الغبارِ،
ولحمهم مثل
الروثِ. 18 لا
فضتهم ولا
ذهبهم
سَيَكُونُ
قادر على
تَسليمهم في يومِ
غضبِ اللوردِ.
في نارِ غضبِه
الغيورِ، كُلّ
الأرض
سَتُستَهلكُ؛
ل كامل، نعم،
نهاية مفاجئة
التي هو
سَيَصْنعُ من
كُلّ سكنة
الأرضِ. (آر إس
في)
هكذا،
الضيوف
يَستعدّونَ ليومِ
اللوردِ.
النهاية
الكاملة
والمفاجئة للأرضِ،
على أية حال،
مَسْبُوقُ
بإحتلالِ القدس.
لوقا 21:24-27 هم سيهبط
بمقدار حافة
السيفِ، ويَكُونُ
مُؤَسَّراً
بين كُلّ
الأمم؛
والقدس سَتَدُوسُ
مِن قِبل
الوثنيين،
حتى أوقاتِ
الوثنيين
مُنجَزة. 25
"وسيكون هناك
إشارات في
الشمسِ
والقمرِ
والنجومِ،
وعلى ضِيقِ
أرضَ الأممِ
في الحيرةِ في
هَدْر البحرِ
والموجاتِ، 26
رجل
يَغِيبونَ عن
الوعي
بالخوفِ
وبنذيرِ شؤم
الذي
يَجيئونَ
العالمَ؛
لسلطاتِ السماواتِ
سَتَكُونُ
مهزوزة. 27 وبعد
بإِنَّهُمْ سَيَرونَ
إبنَ الرجلِ
يَجيءُ في
غيمة بالمجدِ الكهربائيِ
والعظيمِ. (آر
إس في)
هذه
الإشاراتِ
السماويةِ
مَذْكُورة في
العهد
القديمِ في
أشعيا وجويل.
أشعيا 13:10
لنجومِ
السماواتِ
وأبراجِهم
سوف لَنْ
يَعطيا
ضوئَهم؛
الشمس
سَتَكُونُ
مُظلمة في
تمرّدها
والقمرِ سوف
لَنْ يُسلّطا
ضوئَه. (آر إس
في)
جويل 2:10
الزلازل
أمامهم،
السماوات
تَرتعدُ. إنّ
الشمسَ والقمرَ
مُظَلَّم،
وتَسْحبُ
النجومَ
الإشْراق. (آر
إس في)
الإشارات
في السماواتِ
تَسْقطُ إلى
وَضعتْ سلسلةً
في سفر الرؤيا
عَيّنتْ
الختمَ السادسَ.
رؤيا 6:12-17 عندما
فَتحَ الختمَ
السادسَ،
نَظرتُ،
ويَنْظرُ،
كان هناك زلزال
عظيم؛
وأصبحتْ
الشمسَ
أسوداً كقماش
خيش، أصبحَ
البدرَ مثل
الدمِّ،
سَقطَ 13
ونجومَ السماءِ
إلى الأرضِ
بينما تُريقُ
شجرةَ التين
فاكهتِها
الشتائيةِ
عندما
إهتزّتْ مِن
قِبل عاصفة؛ 14
السماء زالتْ
مثل لفيفة
التي مَلْفُوفةُ،
وكُلّ جبل
وجزيرة
أُزيلا مِنْ
مكانِه. 15 ثمّ
ملوك الأرضِ
والرجالِ
العظماءِ
والجنرالاتِ
والأغنياءِ
والأقوياءِ،
وكُلّ شخص، عبد
ومجّاني،
إختفيا في
الكهوفِ وبين
صخورِ الجبالِ،
16 دَعوة إلى
الجبالِ
والصخورِ،
"سقوط علينا
ويَخفينا عن
الوجهِ منه
الذي جالسُ على
العرشِ،
ومِنْ غضبِ
الحملِ؛ 17
لليومِ العظيمِ
مِنْ غضبِهم
هَلْ جاءَ،
ومَنْ
يَسْتَطيع وَقْف
أمامه؟ "(آر إس
في)
يُشيرُ
الختمَ
السادسَ
للإشاراتِ
السماويةِ
بأنّ إضطهادَ
الإخوةِ في
نهايةِ. ذلك
الإضطهادِ
يُشوّفُ مِنْ
الختمِ
الخامسِ كما
أنْ يَكُونَ
في مرحلتين.
رؤيا 6:9-11 عندما
فَتحَ الختمَ
الخامسَ، رَأيتُ
تحت المذبحِ،
أرواح أولئك
الذين كَانوا قَدْ
ذُبِحوا
لكلمةِ الله
وللشاهدِ
حَملوا؛ 10
صَرخوا مَع
صوت عالي، "أو
لورد ذو سيادة
ومقدّس وصدق،
إلى متى أمامك
يَذْبلُ
يَحْكمُ ويَنتقمُ
لدمِّنا على
أولئك الذين
يَنشغلونَ
بالأرضِ؟ "11
ثمّ هم كَانوا
كُلّ مُعطون
عباءة بيضاء
وأخبروا
لإرْتياَح
مدة أطول، حتى
عددِ زميل
خدمِهم
وإخوتِهم
يَجِبُ أَنْ
يَكُونوا
كاملةَ، الذي
كَانا مقتولة
ك هم أنفسهم
كَانوا. (آر إس
في)
هكذا،
الإخوة في
إضطهادِ واحد
أُخبرتْ لإنتِظار
سلسلةِ القتل
المنظّمِ
مِنْ إخوتِهم
في الإضطهادِ
أَو
الإضطهادِ
اللاحقِ.
إنّ إبنَ
الرجلِ يُعطي
المملكةَ،
مِنْ دانيال
7:13-14.
دانيال 7:13-14
رَأيتُ في
الرُؤى
الليليةِ،
ويَنْظرُ،
بغيومِ
السماءِ جاءَ
واحد مثل هناك
إبن رجلِ، وهو
جاءَ إلى
قدماءِ مِنْ
الأيامِ وقُدّمَ
أمامه. 14 وإليه
أعطىَ سيادةَ
ومجدَ ومملكةَ،
الذي كُلّ
الناس، أمم،
ولغات يَجِبُ
أَنْ
تَخْدمَه؛
سيادته سيادةُ
أبديةُ، التي
لَنْ
تَتوفّى،
ومملكته واحد
تلك لَنْ
تَكُونَ
مُحَطَّمة.
(آر إس في)
هكذا، إبن
الرجلِ
قُدّمَ إلى
قدماءِ مِنْ
الأيامِ
وإليه أعطىَ
مملكةَ الله.
هذه السلسلةُ
وموقعُ السيد
المسيح الذي
لا يُمْكن أنْ
يُفْهَمَ في
الثثليت Trinitarianism .
إنّ
المملكةَ
تُعطي إلى
السيد المسيح
ومُسْتَوْلى
على الحكم
ومصحوب
بدمارِ
أنظمةِ الأرضَ.
رَأينَا هذه
العمليةِ في
الورقةِ،
شلال مصر:
نبوءة أسلحةِ
الفرعونِ
المَكْسُورةِ
(رقم . 36) مِنْ
حزقيال 32:1-8.
حزقيال 32:1-8
في السَنَةِ الثانية
عشرةِ، في
الشهرِ
الثاني عشرِ،
في اليومِ
الأولِ مِنْ
الشهرِ، كلمة
اللوردِ جاءتْ
لي: 2 "إبن
الرجلِ،
إرتفاع رثاء
على فرعونِ
ملكِ مصر،
ورأي إليه:
"تَعتبرُ
نفسك أسد بين
الأممِ،
لَكنَّك مثل
تنين في
البحارِ؛
إنفجرتَ
فصاعداً في
أنهارِكَ،
يُزعجُ
المياهَ بأقدامِكِ،
وتُفسدُ
أنهارَهم. 3
هكذا يَقُولُ
اللّوردَ
الله: أنا
سَأَرْمي
شبكتَي فوقك
بمجموعة
كبيرة من
العديد مِنْ
الناسِ؛ وأنا
سَأَسْحبُك
فوق في حملةِ
تفتيشي. 4 وأنا
سَأَختارُك
على الأرضِ،
على الحقلِ
المفتوحِ
الذي أنا سَأَرْميك،
وسَيُسبّبُ
كُلّ طيور
الهواءِ للإِسْتِقْرار
عليك، وأنا
سَأَلتهمُ
وحوشَ الأرضِ
الكاملةِ
مَعك. 5 أنا
سَأَنْثرُ
لحمَكَ على
الجبالِ،
ويَمْلأُ
الوديان
بجثتِكِ. 6 أنا
سَأُنقّعُ
الأرضَ حتى
إلى الجبالِ
بدمِّكِ
المُتَدفِّقِ؛
ومجاري
المياه
سَتَكُونُ مليئة
بك. 7 عندما
أُلطّخُك
خارج، أنا
سَأَغطّي السماواتَ،
وأَجْعلُ
ظلامَ
نجومِهم؛ أنا
سَأَغطّي
الشمسَ مَع
غيمة، والقمر
لَنْ يَعطي ضوئَه.
8 كُلّ
الأضوية
اللامعة
للسماءِ
سَأَجْعلُ
ظلاماً فوقك،
ووَضعَ
ظلاماً على
أرضِكَ،
يَقُولُ
اللّوردَ
الله. (آر إس في)
هكذا هناك
محنة التي
تَسْبقُ
الإشاراتَ
السماويةَ
والتي تَتضمّنُ
إضطهادَ
المنتخبينِ.
متى 24:29-31 "فوراً
بعد محنةِ تلك
الأيامِ، الشمس
سَتُظلّمُ،
والقمر سوف
لَنْ يَعطي
ضوئَه،
والنجوم
سَتَسْقطُ
مِنْ
السماءِ،
وسلطات السماواتِ
سَتَكُونُ
مهزوزة؛ 30 ثمّ
سَيَظْهرُ
إشارةَ إبنِ
الرجلِ في
الجنة، وبعد
ذلك كُلّ
قبائل الأرضِ
سَتَنْدبُ،
وهم سَيَرونَ
إبنَ الرجلِ
الذي يَجيءُ
غيومَ
السماءِ
بالمجدِ
الكهربائيِ
والعظيمِ؛ 31
وهو سَيُرسلُ
ملائكتَه مَع
نداء بوقِ
عاليِ، وهم
سَيَجْمعونَ
منتخبونه مِنْ
الرياحِ
الأربع، مِنْ
واحد مِنْ
نهايةِ السماءِ
إلى الآخرينِ.
(آر إس في)
أشارتْ
المحنةُ
إليها في متى 24:29-31
لَيستْ محنةَ
قواريرِ غضبِ
الله لاحظتْ
في البوقِ
السابعِ. هذه
السلسلةِ
تُتعاملُ
معها في
الصُحُفِ،
الأختام
السبعة (رقم . 140)
والأبواق
السبعة (رقم . 141).
تَخفي لغةُ
الإنجيلِ هذه
سلسلةِ بعض
الشّيء
المحنةِ.
أمثال
الضيوفِ الآن
سَتُفْحَصُ.
متى 22:1-14 وثانيةً
تَكلّمَ
السيد المسيح
معهم في
الأمثالِ،
قول، 2 "مملكة
السماءِ قَدْ
تُقَارنُ إلى
ملك الذي
أعطىَ عيد
زواجِ لإبنِه،
3 وأرسلَ
خدمَه
للإتِّصال
أولئك الذين
دُعِى إلى
عيدِ
الزواجَ؛
لَكنَّهم لا
يَجيئوا. 4 ثانيةً
أرسلَ خدمَ
آخرينَ، قول , `
يُخبرُ أولئك
الذين
مَدْعُو،
يَنْظرُ،
جَعلتُ
جاهزاً
عشائَي،
ثيراني
وعجولي
السمينة مقتولة،
وكُلّ شيء
جاهزُ؛
يَجيءُ إلى
عيدِ الزواجَ.
' 5 لَكنَّهم
خفّفوه
وإنفجروا،
واحد إلى مزرعتِه،
آخر إلى
عملِه، 6
بينما البقية
إستولتْ على
خدمِه،
عالجَهم بشكل
مخزي،
وقَتلَهم. 7
الملكِ كَانَ
غاضبَ، وهو
أرسلَ
قوَّاتَه وحُطّمَ
أولئك
القتلةِ
وأحرقَ
مدينتَهم. 8
ثمّ قالَ إلى
خدمِه , `
الزفاف
جاهزُ، لكن
أولئك المَدْعُوِ
ما كَانتْ
جديرَ. 9
يَذْهبُ لذا
إلى الطرقِ،
ويَدْعو إلى
عيدِ الزواجَ
بحدود تَجِدُ.
' 10 وأولئك
الخدمِ
خَرجوا إلى
الشوارعِ
وجَمعوا كُلّ
الذين
وَجدوا،
كلاهما سيئة
وجيدة؛ لذا
قاعة الزفاف
مُلِأتْ مَع
الضيوفِ. 11
"لكن عندما
الملكَ جاءَ
في النَظْر
إلى الضيوفَ،
رَأى هناك الرجل
الذي ما كَانَ
عِنْدَهُ
زفاف كساءِ؛ 12
وهو قالَ إليه
, ` صديق، كَيفَ
دَخلتَ هنا
بدون زفاف
كساءِ؟ ' وهو كَانَ
صامتَ. 13 ثمّ
الملك قالَ
إلى
المرافقين , ` يَرْبطُه
يَدَّ وقدمَ،
وإختارَه إلى
الظلامِ
الخارجيِ؛
هناك رجال
سَيَبْكونَ
ويَصْرّونَ
أسنانَهم. ' 14
للكثيرِ
يَدْعونَ،
لكن بِضْعَة
مُختَاَرون."
(آر إس في)
الضيوف
المَدْعُوون
كَانوا أولئك
مِنْ الناسِ
المقدّسينِ
الذين لَمْ
يَقْبُلوا
المسيح
المنتظرَ. الخدم
الذين أرسلوا
الدعواتَ
كَانوا
النبية الذين
قُتِلوا
بالمؤسسةِ
الدينيةِ
لليومِ. فَهمَ
الفريسيين
بأنّ السيد
المسيح
تَكلّمَ فيما
يتعلق بهم
وأُريدَ
حَصْره (مت . 22:15)
لكي يَقْتلَه
- بينما
قَتلوا
الأنبياء على الأعمارِ.
اليهود
هكذا أبقوا
مِنْ
الإمتيازِ
الخاصِّ للكهانةِ،
ومملكة الله
مُدّدَ إلى
الوثنيين.
المنتخبون
كَانوا هكذا
متكوّن من
كُلّ أمم، وهم
كَانوا أيضاً
كلاهما جيدون
وسيئون. جسم الكنيسةِ
لَمْ
يُشتَملْ على
ناسِ لا عيب
فيهِ؛ هم ما
كَانَ
للوَقْف في
حكمِ أحدهما
الآخر بينما
هم كَانوا
مسمّى
وبالنسبة إلى
كيفية هم
دُعِوا.
إنتقال
الحكمِ
يَمْرُّ من
ليفي إلى دان
في وصولِ
المسيح
المنتظرِ.
عندما
يُؤسّسُ مسيح
منتظرَ
قاعدتِه في
مملكةِ الله
مِنْ القدس،
ثمّ الحكم
سَيُؤسّسُ
تحت الكهانةِ.
يَأْخذُ ليفي
جزئه كأحد
قبائل
إسرائيل ضمن
الـ144,000. دان
يُنضَمُّ إلى
هنا مَع
إفرايم كجزء
مِنْ يوسف.
على أية حال،
العنصر
الثلاث عشْر
يُمْرُّ من
ليفي إلى دان
في الألفيةِ
والحكمِ ثمّ صداري
في دان بموجب
وعود حقّ
ولادتهم
وَجدا في
التكوينِ 49:16.
دان يَجِبُ
أَنْ يَنتظرَ
مسيح منتظرَ
لوِرْث هذا
حقِّ الولادة،
كما نَرى مِنْ
التكوينِ 49:18.
تكوين 49:16-18
دان
سَيَحْكمُ
شعبهَ، كأحد
قبائل إسرائيل.
17 دان
سَيَكُونُ
ثعبان
بالمناسبة،
جامع في
الطريقِ،
الذي biteth الذي
الحصان
يُنعّلُ، لكي
راكبه
سَيَسْقطُ خلفياً.
18 إنتظرتُ
إنقاذَي، يا
إلاهي. (كْي
جْي في)
يُصبحُ
دان العنصر
الثلاث عشْر
كليفي كَانَ
عندما يهودا
حَكمَ. هذا
يَتغيّرُ مَع
المسيح
المنتظرِ، كما
نَرى مِنْ
التكوينِ 49:8-12.
تكوين 49:8-12
يهودا، أنت
فَنّ هو الذي
إخوة تي
سَتَمْدحُ:
يَدّ ي
سَتَكُونُ في
رقبةِ أعداء thine؛ أطفال
أبِّ ي
سَيَسْجدونَ
لك. 9 يهودا جرو
أسدِ: مِنْ
الفريسةِ،
إبني، أنت
فَنّ إرتفعَ:
إنحنى أسفل،
بَسطَ ك أسد،
وكأسد قديم؛
مَنْ يُوقظُه
فوق؟ 10
الصولجانِ
لَنْ يُغادرَ
مِنْ يهودا،
ولا lawgiver مِنْ بين
أقدامِه، حتى Shiloh يَجيءُ؛
وإلى ه
سَيَكُونُ
إجتماع
الناسِ. 11 يَرْبطُ
مهرتَه إلى
الكرمةِ،
ومسدس حماره
إلى الكرمةِ
الممتازةِ؛
غَسلَ
ملابسَه في
النبيذِ،
وملابسه في
دمِّ العنبِ: 12
عينه سَتَكُونُ
حمراءَ
بالنبيذِ،
وأبيض أسنانه
بالحليبِ.
(كْي جْي في)
هكذا،
إجتماع
الناسِ سَإلى Shiloh أَو مسيح
منتظر. rulership سَيُصدرُ
إلى المسيح
المنتظرِ
والحكمِ إلى دان.
سيمون وليفي
كَانا قَدْ
فُرّقا بين
قبائلِ إسرائيل
بسبب
وَحْشيَّتِهم.
على الرغم من
هذا، عِنْدَهُمْ
ميراثُهم في
عشاءِ زواجَ
الحملِ، أَنْ
يُوزّعَ 12,000
كُلّ مِنْ
الـ144,000. على نفس
النمط، روبن
أعطىَ
ميراثَه بسبب
رحمتِه إلى
يوسف فيما
يتعلق بحبِّ
أبّيه يعقوب
ليوسف. روبن،
بينما خسران
حقِّ الولادة
إلى يوسف، حَماه
على الرغم من
هذا (تكوين 37:21-22,29-30).
كساء
الزفاف
إنّ
المتطلبَ
المطلقَ
الواحد بكُلّ
مِنْ الضيوفِ
ذلك لابدّ أن
يكون هناك
زفاف كساءِ.
هذا الكساءِ
يُلاحظُ
أيضاً ك عباءة
بيضاء مِنْ الإستشهادِ،
مِنْ رؤيا ِ 6:11
وأيضاً مِنْ رؤيا
7:9-14.
رؤيا 7:9-14 بَعْدَ
أَنْ هذا أنا
نَظرتُ،
ويَنْظرُ ,
تعدد عظيم
الذي لا رجلَ
يُمْكِنُ
أَنْ يَعْدَّ،
مِنْ كُلّ
أمة، مِنْ
كُلّ القبائل
والناس
والألسنة،
يَقِفُ أمام
العرشَ وقبل الحملِ،
كَسا في
العباءاتِ
البيضاءِ،
بفروعِ
النخلةِ في
أيديهم، 10
ويَصْرخُ مَع
صوت عالي،
"يَعُودُ إنقاذُ
إلى لهَنا
الذي يَجْلسُ
على العرشِ، وإلى
الحملِ!
"أوقفَ 11
وكُلّ
الملائكة
الدورة التي
العرش
ويُدوّرُ
الشيوخَ
والمخلوقاتَ
الحيّةَ
الأربعة، وهم
سَقطوا على
وجوهِهم قبل
العرشِ ويعبدون
الله، 12
قول، "آمين!
البركة
والمجد
والحكمة
والشكر
والشرف
والقوَّة وقَدْ
إلى لهَنا إلى
الأبد! آمين." 13
ثمّ أحد الشيوخِ
خاطبوني،
قول، "الذي
هذه، كَسا في
العباءاتِ
البيضاءِ،
ومن حيث هَلْ
جاؤوا؟ "14 قُلتُ
إليه، "سيد،
تَعْرفُ." وهو
قالَ لي، "هذه
هم الذين
جاؤوا خارج
المحنةِ
العظيمةِ؛ غَسلوا
عباءاتَهم
وجُعِلوهم
أبيضَ في دمِّ
الحملِ. (آر إس
في)
هكذا، هذه
جاءَ خارج
المحنةِ
العظيمةِ. هم
أتقنوا خلال
المحنةِ
ونعمةِ الله
في السيد المسيح.
المتطلب
الّذي
سَيَكُونُ في
الزفاف أيضاً
لكي يُدْعَى
بِاللَّهِ،
كما نُلاحظُ
مِنْ التعليقِ
بأنّ الكثيرِ
يَدْعونَ لكن
بِضْعَة
مُختَاَرون.
هذه مُغَطّيةُ
في ورقة التوبةِ
والمعموديةِ (رقم. 52).
يَعْرضُ مثلُ
العذارى
الحكيماتِ
والحمقاواتِ
مملكةِ
السماءِ
أيضاً.
متى 25:1-13 "ثمّ
مملكة
السماءِ
سَتُقَارنُ
إلى عشْرة
عذارى
اللواتي
أَخذنَ
مصابيحَهم
وذَهبنَ
للقاء
العريسَ. 2
خمسة منهم
كَانتْ
حمقاء، وخمسة
كَانتْ حكيمة.
3 لمتى الحمقى
أَخذوا
مصابيحَهم،
هم ما أَخذوا
أي نفطِ
مَعهم؛ 4 لكن
الحكماءَ
أَخذوا قواريرَ
النفطِ
بمصابيحِهم. 5
كالعريس
أُخّرَ، هم
جميعاً
نَاموا
ونَاموا. 6 لكن
عند منتصف الليل
كان هناك البكاء
, ` يَنْظرُ،
العريس! إخرجْ
لمُقَابَلَته.
' 7 ثمّ كُلّ
أولئك العذارى
إرتفعنَ
وشذّبنَ
مصابيحَهم. 8
والحمقى قالوا
إلى الحكماءِ
, ` يَعطينا
البعض مِنْ
نفطِكَ،
لمصابيحِنا
تَخْرجُ. ' 9 لكن
المُجَابَ الحكيمَ
, ` ربما هناك
لَنْ يَكُونَ
بما فيه الكفاية
لنا ولَك؛
يَذْهبُ
بالأحرى إلى التُجّارِ
ويَشتري لكم. ' 10
وبينما
ذَهبوا لشِراء،
العريس
يَجيءُ،
وأولئك الذين
كَانوا جاهز
ذَهبَ في مَعه
إلى عيدِ
الزواجَ؛
والباب أُغلقَ.
جاءتْ 11 بعدئذ
العذارى
الأخرياتُ
أيضاً، قول , `
لورد، لورد،
يَفْتحُ
إلينا. ' 12
لَكنَّه
أجابَ , ` حقاً،
أَقُولُ
إليك، أنا لا
أَعْرفُك. ' 13
ساعة لذا، لَك
يَعْرفُ لا اليوم
ولا الساعة.
(آر إس في)
الخطوبة
شبه زواج
وبالتأكيد
كَانتْ في
الشرق
الأوسطِ في
ذلك الوقت
السيد المسيح
تَكلّمتْ هذا
المثلِ.
الخطوبة إلى
السيد المسيح
مرتّبةُ
بِاللَّهِ،
التي تَعطي
المنتخبون
إلى السيد
المسيح في
الزواجِ.
هم ثمّ
تَطلّبوا
للإِسْتِعْداد
لزفافهم. إنّ
مصابيحَ
النفطَ
مصابيحَ
الروحِ. إنّ
النفطَ
مطلوبُ لكي
يُشْحَنَ.
أولئك الذين
ما أَخذوا أي
نفطِ مَعهم
أولئك الذين
لَمْ
يُهيَّئوا خلال
معموديةِ
روحِ القدس
على التوبةِ.
الأغلبية
الواسعة
للمسيحيين
الإسميينِ
على هذا
الكوكبِ لَمْ
يُعمّدْ. هم
خُدِعوا مِن
قِبل
المعلمين
الدينيينِ
الخاطئِ
لليومِ. عمل
العذارى
الحكيماتِ ما
كَانَ أنانيَ
هنا، كالمثال
يُستَعملُ
للدلالة على
ذلك الإنقاذِ
شيءُ فرديُ.
أولئك الذين
كَانوا جاهز
ذَهبَ في إلى
عيدِ
الزواجَ،
وأولئك الذين
مَا كَانوا
كَانوا
يَمْنعونَ.
ذَهبتْ
العذارى
الحمقاوات
إليه وقالتْ،
"لورد، لورد،
يَفْتحُ إلينا
". السيد
المسيح قالَ
بأنّه لَمْ
يَعْرفْهم.
هذا تهمة
معيّنة على
المنتخبينِ
لمعْرِفة
السيد المسيح
والله
الحقيقي
الواحد الذي أرسلوه
(يو . 17:3).
ذلك المتطلبُ
للحياةِ
الأبديّةِ.
إذا نحن لا
نَعْرفُ الذي
السيد المسيح
لَيسَ الله
الحقيقي الواحد،
نحن لا
نَعْرفُ
السيد المسيح
وهو لا يَعْرفُنا.
نحن سوف لَنْ
نَدْخلَ
مملكةَ
السماءِ،
بالرغم من
أنَّ نحن
أعطينَا
الثمارَ
الأولى
لمملكةِ الله
على خطوبتِنا.
هؤلاء
العذارى الحمقاواتِ
هكذا دَعونَ
لكن لا
يَختارنَ
للإحياءِ
الأولِ.
يَدْخلونَ
إلى علاقتِهم
في الإحياءِ
الثانيِ
سويّة مع أغلب
المسيحيةِ
السائدةِ.
السيد
المسيح قالَ
في لوقا 6:46:
لوقا 6:46-49 "الذي
تَدْعوني `
لورد، لورد، '
ولا هَلْ
أُخبرُك؟ 47
كُلّ شخص الذي
يَجيءُ لي
ويَسْمعُ
كلماتَي ويَعمَلُ
هم، أنا
سَأُشوّفُك
ما هو مثل: 48 هو
مثل بناية
رجلِ بيت،
الذي حَفرَ
العُمقَ،
ووَضعَ المؤسسةَ
على الصخرةِ؛
وعندما فيضان
ظَهرَ، الجدول
إنكسرَ ضدّ
ذلك البيتِ،
ولا يَستطيعُ
أَنْ
يَهْزَّه،
لأنه كَانَ
متين البنيةَ.
49 لَكنَّه
الذي يَسْمعُ
ولا يَعمَلُ
هم مثل رجل
الذي بَنى بيت على
الأرضِ بدون
مؤسسة؛ ضدّ
أَيّ الجدولِ
إنكسرَ،
وفوراً سَقطَ،
وخراب ذلك
البيتِ كَانَ
عظيمَ." (آر إس
في)
هنا
نَفْهمُ الذي
مؤسسةَ راحةِ
الدَعوة على كلمةِ
الله كما هي
مُعطى من قبل
المسيح المنتظر.
إنّ الوصايا
هكذا إلزامية
إلى موقعِه في
المملكةِ تحت
المسيح
المنتظرِ
كلورد. ليس من
كافياً
الدَعوته
مجرّد كلورد.
متى 7:21-23 "لَيسَ
كُلّ شخصَ
الذي يَقُولُ
لي , ` لورد،
لورد، '
سَيَدْخلُ
مملكةَ
السماءِ، لَكنَّه
الذي يَعمَلُ
إرادة أبي
الذي في
الجنة. 22 على
ذلك الكثيرِ
النهاريِ
سَيَقُولونَ
لي , ` لورد،
لورد، هَلْ
نحن لَمْ
يُتنبّأْ في
اسمِكَ، وطَردَ
الشياطينَ في
اسمِكِ،
وهَلْ العديد
مِنْ
الأعمالِ
الهائلةِ في
اسمِكِ؟ ' 23
وبعد ذلك سَأُعلنُ
إليهم , ` أنا
مَا عَرفتُك؛
يُغادرُ منّي،
أنت أشرار. ' (آر
إس في)
هكذا،
القدرة
لتَنَبُّأ
وطَردتْ
الشياطينَ
غير كاف. هذه
الأشياءِ
يُمْكِنُ
أَنْ تُظهَرَ
أيضاً بالشيطانِ.
إنّ
الإختبارَ
إعدامُ
الوصايا والقانونِ.
إنّ
المرورَ في متى
25:1-13
مُوَضَّحُ
بالنَصِّ
اللاحقِ في متى
25:14-30.
متى 25:14-30 "لأنه
سَيَكُونُ
كما عندما a رجل الذي
يُسافرُ في
رحلة مسمّى
خدمِه وإئتمنَ
إليهم
ملكيته؛ 15
لواحد أعطىَ
خمس مواهبَ،
إلى إثنان
آخرِ، إلى
واحد أخرى،
إلى كُلّ
طبقاً لقدرتِه.
ثمّ سافرَ. 16 هو
الذي إستلمَ
المواهبَ
الخمس ذَهبتْ
حالاً وتاجرَ
مَعهم؛ وهو
جَعلَ خمس مواهبَ
أكثرَ. 17 لذا
أيضاً، هو
الذي أَمرَ
بعمل
الموهبتان
موهبتان
أكثرُ. 18 لَكنَّه
الذي إستلمَ
الموهبةَ
الواحدة
ذَهبتْ وحَفرتْ
في الأرضِ
وأخفتْ مالَ
سيدِه. 19 الآن
بعد وقت طويل
الذي سيد
أولئك الخدمِ
جاؤوا وحَلّوا
الحساباتَ
مَعهم. 20 وهو
الذي إستلمَ
المواهبَ
الخمس
تَقدّمتْ،
يَجْلبُ خمس
مواهبَ أكثرَ،
قول , ` سيد،
سلّمتَ لي خمس
مواهبِ؛ هنا
جَعلتُ خمس
مواهبَ أكثرَ.
' 21 سيده قالَ
إليه , ` جيد جيد
وخادم مطيع؛
أنت كُنْتَ
مخلصُ على قليلاً،
أنا
سَأَضِعُك
على كثيرِ؛
تَدْخلُ إلى
بهجةِ سيدِكِ.
' 22 وهو أيضاً
الذي كَانَ
عِنْدَهُ
الموهبتان
تَقدّمتَا،
قول , ` سيد،
سلّمتَ لي
موهبتان؛ هنا
جَعلتُ موهبتين
أكثرَ. ' 23 سيده
قالَ إليه , `
جيد جيد وخادم
مطيع؛ أنت
كُنْتَ مخلصُ
على قليلاً،
أنا سَأَضِعُك
على كثيرِ؛
تَدْخلُ إلى
بهجةِ سيدِكِ.
' 24 هو أيضاً
الذي إستلمَ
الموهبةَ
الواحدة تَقدّمتْ،
قول , ` سيد،
عَرفتُ بأنّك
لِكي تَكُونَ رجل
قاسي،
يَحْصدُ أين
أنت لَمْ
تَبْذرْ،
ويَتجمّعُ
أين أنت لَمْ
تُذرّي؛ 25 لذا
أنا كُنْتُ
خائفَ، وأنا
ذَهبتُ
وأخفيتُ موهبتَكَ
في الأرضِ.
هنا عِنْدَكَ
الذي لك. ' 26 لكن
سيدَه أجابَه
, ` أنت خادم
شرّير وكسول!
عَرفتَ
بأنّني
أَحْصدُ أين
أنا مَا
بَذرتُ، وتَجمّعَ
أين أنا مَا
ذَرّيتُ؟ 27
ثمّ أنت كان
يَجِبُ أنْ
تَستثمرَ
مالَي مَع
المصرفيين،
وفي مجيئي أنا
كان يَجِبُ
أنْ أَستلمَ الذي
كُنْتُ ملكَي
بالإهتمامِ. 28
يَأْخذُ الموهبةَ
لذا منه،
ويَعطيه إليه
الذي لَهُ
المواهبُ
العشْرة. 29
لإلى كُلّ
شخصِ الذي
عِنْدَهُ
سَيَكُونُ
أكثر
إعْطاءاً،
وهو سَيكونُ
عِنْدَهُ
وفرةً؛ لكن
منه الذي
لَيْسَ لهُ،
حتى الذي
عِنْدَهُ
سَيَأْخذُ. 30
وإختارَ
الخادمَ العديم
القيمةَ إلى
الظلامِ
الخارجيِ؛
هناك رجال
سَيَبْكونَ
ويَصْرّونَ
أسنانَهم. ' (آر
إس في)
إنّ
المتطلبَ
أَنْ يُفرغَ
الواجباتَ
وَضعتْ فوقنا
بأقصى كفاءة
ممكنة. ليس من
كافي أَنْ
يَكُونَ
ببساطة هناك.
نحن يَجِبُ
أَنْ نَعْملَ.
إنّ إستعمالَ
المواهبِ كما
أَنْ يُعطي
ذهبَ مِن قِبل
المسيح
المنتظرِ. إنّ
كنيسةَ لاودكية
تَعتقدُ
بأنّها غنيُ،
لكن في الحقيقة
هو لَيسَ. رؤيا
3:14-22
المعارض التي
شرط تلك
الكنيسةِ.
رؤيا 3:14-22 "وإلى ملاكِ
الكنيسةِ في لاودكية
يَكْتبُ: `
كلمات آمينِ،
الشاهد المخلص
والحقيقي،
بِداية
خَلْقِ الله. 15
"` أَعْرفُ أعمالَكَ:
أنت لا برودة
ولا مثير.
بأنّك كُنْتَ
بارد أَو
مثير! 16 لذا،
لأنك فاتر،
ولا برودة ولا
مثير، أنا
سَأَقْذفُك
خارج فَمِّي. 17
لَك رأي، أَنا
غنيُ،
نَجحتُ، وأنا
أَحتاجُ لا
شيءَ؛ لا
يَعْرفُ بأنّك
فقير تافه
تَعِس،
ستارة،
وسافرة. 18 لذا أَنْصحُك
للشِراء منّي
ذهب نَقّى
بالنارِ، بأنّك
قَدْ تَكُون
غنيَ، وملابس
بيضاء لكَسوتك
ولمَنْع خزي
تَجَرَّدِكَ
مِنْ أَنْ
يُرى،
ويَدْهنُ
لدَهْن
عيونِكَ،
بأنّك قَدْ
تَرى. 19 أولئك
الذي أَحبُّ،
أُوبّخُ
وأُعاقبُ؛
يَكُونُ
متحمّسُ
ومتسلّقُ لذا.
20 يَنْظرُ،
أَبْلغُ
البابَ
والدقةَ؛ إذا
أي واحد
يَسْمعُ صوتَي
ويَفْتحُ
البابَ، أنا
سَأَجيءُ في
إليه وآكلُ
مَعه، وهو
مَعي. 21 هو الذي
يَفْتحُ، أنا
سَأَمْنحُه
للجُلُوس
مَعي على
عرشِي، كما أنا
نفسي فَتحتُ
وجَلستُ مَع
أبي على
عرشِه. 22 هو
الذي
عِنْدَهُ
أذنُ، تَركَه
يَسْمعُ ما الروحَ
تَقُولُ إلى
الكنائسِ. '
"(آر إس في)
هذه
الكنيسةِ
واثقة
بنفسهاُ.
يَعتقدُ بأنّ
لَهُ كُلّ
ثروة
المملكةِ،
وفي الحقيقة،
هو مُتقيَّأُ
خارج فَمِّ
الله. هذه
الكنيسةِ،
ماعدا بَعْض
الأفرادِ،
يَجِبُ أَنْ
يَحْصلَ على
زفاف
الملابسِ
أمام القضاء.
كُلّ
الكنائس، هذه
الكنيسةِ
الأخيرةِ
الأضعفُ.
سارديس
بالطبع ميتةُ
وهكذا ضعفها
ظاهرُ. قوي
مادياً، لاودكية
مَشْلُولُ
روحياً. عندما
فَحصَ ضدّ النبوءاتِ
في حزقيال 34 وملاخي
2:1 ff. ، الكنيسة
تُرْفَضُ من
الواضح
بِاللَّهِ.
هكذا عشاء زواجَ
الحملِ مصدر
الضِيقِ
العظيمِ لهذه
الكنيسةِ.
تَبْدو
الملابسُ
البيضاءُ هنا
لكي تُشتَري
بنارِ
المحنةِ. هم
مُوَجَّهون
لِكي يَكُونوا
متحمّسينَ
ومتسلّقينَ.
التوبة النقصُ
الرئيسيُ هذه
الكنيسةِ.
أحقية
الذاتية مِنْ
قيادتِها
تَعميها. إذا
هذا العصرُ
الأخيرُ ثمّ هو
في الدّاخلِ
للسلسلةِ
الأخرى مِنْ
المحاكماتِ.
قيادة عصرِ
الكنيسةِ
الأخيرِ لَها
هديةُ
الإرتدادِ
العظيمةِ بين
وزارتِها.
هناك عصور
كنيسةِ أربعة
موجودِ في
عودةِ المسيح
المنتظرِ.
مِنْ فصولِ رؤيا
2 و3، نحن
يُمْكِنُ أَنْ
نَرى بأنّهم
بقيةَ عصرِ Thyatiran، بقية
سارديس، بقية Laodicean وبقية
كنيسةِ Philadelphian. كلتا
سارديس وLaodicea أمّا ميت
أَو تَقيّأتْ
خارج فَمِّ
الله. بكلمة
أخرى، كلتا
يَرْفضُ
وأعدادُ
صغيرةُ فقط أتباعِهم
قادرة على
دُخُول
مملكةِ الله.
هكذا، أفراد
مِنْ هذه
المجموعاتِ
تَجْعلُ
الإحياءَ
الأولَ لكن
وزارتَهم
وعِلْمَ
لآهوتهم غير
مقبول إلى الله.
في مجيئ
المسيح
المنتظرِ، هو
ضروريُ لَهُ
أَنْ يَذْبحَ
رجلَ الذنبِ.
إنّ رجلَ
الذنبِ مُصَوَّرُ
كما أنْ
يَكُونَ في
معبدِ الله.
هكذا، على أقل
تقدير، هو رقم
مسيحي كبير.
المنتخبون لا
يَقْبلونَ
بأنّ
المسيحيةِ
السائدةِ
معبدُ الله.
إنّ النظامَ
الدينيَ
الخاطئَ العاهرةُ.
هكذا، يُصبحُ
واضحاً بأنَّ
كنيسة الأيام
الأخيرة
يَجِبُ أَنْ
تَحتوي
الرقمَ نَفْهمُ
كرجل الذنبِ.
إنّ
الخِرافَ،
على أية حال،
يُبعثرُ و
رسول معيَّنُ
في الأيام
الأخيرة لتَمزيق
الخِرافِ
خارج أيدي
الرعاة
ويَعطيهم
للحُكْم
بعضهم البعض
لكي هم قَدْ
يُحْكَمونَ.
هذه العمليةِ
تُعَيّنُ
مقياسَ
المعبدِ. هذه
مَفْحُوصةُ
في ورقة قياس
المعبدَ (رقم . 137)