كنائس الله المسيحية
الخلاصة: قربان موج الحزمة [106bz]
(مطبعة 2.1 19950416-20000423)
إن قربان موج الحزمة مهمة جدا من أجل فهم تعليمات ذبيحة المسيح، و القوة المعطاة عند القيامة.
|
قربان موج الحزمة
بدأ المسيح توافق القربان للرب، التي قدمت أمام الله. كان المسيح الثمار الأول و هذا يرمز بقربان موج الحزمة المقيمة خلال الفصح/مدة خبز الفطير. كان أول الحلقة، التي تتواصل حتى كمولية مدة الأمم و 144000 في إسرائيل معدودة.
اللاويين 23 يبين متى يجب أن يقام قربان موج الحزمة. إنه في الغد بعد السبت الأسبوعي مع مدة الفصح/خبز الفطير.
يتطلب قربان موج الحزمة أن لا الخبز و لا الحب المفرق أو الجديد، أن يأكل حتى يكون القربان في ذلك اليوم (لاو. 23: 14). من هنا، قبل القيام بقربان موج الحزمة، ثمار الإنتاج القديم يأكل. و هذا يرتبط أيضا مع يشوع 5: 11-12 عندما تأكل الحنطة الجديدة قبل الفصح في أرض كنعان الجديدة.
و هذا لأن موج الحزمة أول من أوائل الثمار من الإنتاج الجديد. و يعتبر المسيح هذا الثمار الجديد. و هذا يرافق بقربان الخبز و الخمر. يعتبر قربان الخروف هو المسيح.
و هذا منطقي مع المسيح 20: 1، 14-18 أين نجد أن مريم تذهب إلى القبر صباحا باكرا في يوم الأحد عندما كان مازال مظلما و كانت حجرة التي غطت القبر منزوعة. من هنا، أقيم المسيح في يوم ليلة السبت. كان ذلك في نهاية يوم السبت عند دخولهم اليوم الأول من الأسبوع. من الحوار معها في يوحنا 20: 15-17 نعرف أنه لم يصعد بعد إلى السماء و لا يمكن لأحد أن يوسخه. كان ينتظر أن تكتمل الذبيحة، ترديدا كالثمار الأولى، ليمكن له أن يأخذ مكانه في السماء كالكاهن الأعظم. نعرف من العبرانيين أنه وجب عليه أن يقدم ذبيحة الدم ليدخل قدس القدسي. تعتبر ذبيحة الدم هذه المسيح نفسه و قدس القدسي الله الأب.
إن الأهمية في ذلك هو أن الله أراد رئيسا من شعبه الذي يريد أن يضحي بنفسه من أجل مصلحة البشرية. لم يرغب الشيطان القيام بذلك لذلك طرد من السماء. إن تقديم حياتكم لاخوتكم هو المثل المقدم لنا جميعا. كل تلاميذ المسيح ما عدا يوحنا مات من الشهادة، برهانا أيضا على حبهم لكل الاخوة الذين يحاولون التصدي للعدو و القوات في هذا العالم.
ذبيحة المسيح تخص العالم المادي و كذلك الروحي. هذا القربان تردد الحزمة و الذبائح الموجبة مترابطة فيما بينها. كل ذبائح الدم و قربان التردد المقيمة تدل على ذبيحة المسيح. تقام ليبين أن الكفارة و تضحية الجسد لله طلب لنا لنأتي أمام الله. اكتمل المسيح ذلك.
خروج 29: 24-27 يتحدث عن القربان لتضحية نبوة هرون. خروج 29: 29-30 تبين أن الأول من الرفيعة التي يجب أن تضحي النبوة و تنظف اللباس من أجل أن يديروا في المكان المقدس. عوض المسيح الإدارة المادية لهرون عبر ذبيحته. يعتبر المسيح مسيح هرون و هو المسيح الكاهن. أصبح الكاهن الأعظم لأمر جديد، أمر ملخي صديق. و الكتابات المقدسة الأخرى التي ترتبط بذلك حسب طلب سماح النبوة من الله هم اللاويين 8: 27-29، اللاويين 9: 21، و اللاويين 10: 14-15. خارج هذا المفهوم لقربان التردد، أعطي للنبوة حق. هذا الحق توسع الآن إلى المختار، بيانا مغفرتنا مع المسيح، كجزء من قربان التردد. (لاو. 14: 12-24). نظف المسيح ملابس المختارين بقربان التردد ليمكن لهم أن يصبحوا كاهنة و يسترون لكي يأتوا أمام الله (أنظر أيضا حزق. 44: 17 و الأخرى، زكر. 3: 5، متى 22: 11-12، رؤ. 3: 4،18، 6: 11، 7: 9،14، و 16: 15).
يتعلق اللاويين 7 بالذبيحة اللاثمة، التي تقدم للكاهنة. و هذا قدمه المسيح أيضا. كل ذكر، كامل عرش لاوي و كل كاهن يجب أن يملأ أيديه للرب و للمسيح كل واحد من المختارين، كل إنسان مختار و يأخذ بإيمان ككاهن ملأ من طرف المسيح كالذبيحة اللاثمة بموته.
يتبع هذا الرمز ذبيحة السلام من الجزء 7: 11 إلى الآية 25 و القص و الرفيعة. تسمح لنا ذبيحة المسيح أن نكون في سلام و القيام بنبوات اشعياء كسلطان السلام. قدم نفسه من أجل السلام و ابتعد من ذبيحة قربان السلام. عندما يقال أن المسيح قام بكل الذبائح، لم يقم بذلك بحياته فقط. قام بذلك بذبيحته.
إن تقدمة الغيرة في أعداد 5: 12-31 له علاقة أيضا. يقام قربان التردد من أجل مغفرة المرأة لزوجها كما يغفر مختار الأمم لزوجها، المسيح. لعنت المرأة نظرا لعبادة الوثن (اعد. 5: 21) كإسرائيل للوثنية. سمح المسيح لإسرائيل و الجنود لله عبر قربان التردد.
إن نذر الناصريا تطبق علينا أيضا. يسامح لنا عبر ذبيحة المسيح كالنذيرين للنقطة أين يمكن لنا أن نأكل من الخبز و نشرب من خمر المسيح. إن السبب الذي جعل النذرين يمتنعون من الخمر كان لأنه لم يكن له الروح القدس. إن القريب الذي يمكن أن يحصلوا عليه هو عبر الذبيحة؛ الروح القدس لم يكتمل حتى يسمح من الله في حالات خاصة مثل مع شمشون. لا يمكن لنا أن نعمل شيئا، بأنفسنا، و يقربنا إلى الله. تعتبر ذبيحة المسيح هامة لذلك و نعتبر نذرين لله مرة واحدة و للأبد. إن النور و وجه الله ينير علينا، و وضع اسم الله فوقنا، كجزء من أبناء إسرائيل (6: 27).
إن قربان تردد الحزمة المسيح يبدأ أيضا بالحساب تنازليا إلى الخمسين (من لاو. 23: 15-17)، التي تعتبر رمزية فكاك المختار في القيامة الأولى. تحسب السبت السبع من يوم بعد السبت الأسبوعي الذي يأتي للخمسين، الذي هو للغد لسبع سبت. كلا من الخمسين و تردد الحزمة هم لليوم الأول من الأسبوع، يوم الأحد (50 يوم حد).
تبين هذه الأيام الخمسين نظام اليوبيل في البشر. تمثل خمسين سنة للروح القدس المتطور عند الإنسان. (أي من كوننا شاب 20 و الحياة المتوسطة ثلاثة مرات و عشرة، الذين لهم 50 سنة من الحياة الشابة). هذه الذبيحة تبين أيضا نزول روح القدس إلى المختار. يحصل المختار على الروح القدس كشعب في قوة في أول الخمسين عام 30 بعد الميلاد. هذا يكمل الرمزية للأوراق الفطير (لاو. 23: 15-17)؛ الذي ينموا من الفطير أو الروح القدس.
إن ذبيحة الخمسين من اللاويين 23: 8 يظم أيضا النعاج السبع، الثور الشاب و كبشين مع ذبيحة الطعام و الشرب. تمثل النعاج السبع كنائس الله السبع (رؤ. 1-3). و الثور هو الثور الذي ذبح كالمدير الرئيسي للمختار و الكبشين يمثلون الشاهدين (رؤ. 11). و هذا يرمز أيضا من طرف مصابيح الهيكل، التي تصنع عند عودة المسيح. و هناك عشرة.
إن ذبيحة الخمر و الشرب هم المختار. ما يحسب نظيف إلا الذين كانوا معمدين بجسم يسوع المسيح بمعنى الذبائح و القربان. أصبح الكاهن الأعظم بذبيحة المسيح للمختارين الذين يمثلون الصخور الحية لهيكل الله، المكان المقدس. إن قربان الرفيعة و الأشياء المقدسة واضعة مع المختارين، كاهنة الله (اعد. 18: 11-18).
ماذا يراد هنا هو مفهوم النظافة في إسرائيل و قبولنا في وجه الله. كل هذه الذبائح ترددت أمام وجه الله و تأخذ إلى نظامه. بدأ المسيح هذه الحلقة، تردد الثمار الأول أمام الله. قام بمرتبة لكل المختارين ليأخذوا خارج الأمم و يعمدون، تمردا و ترددا أمام الرب. يجب علينا أن نكون كاهنة، متوحدين لله للتحضير للزمان.
q