كنائس
الله
المسيحية
CB10
إبراهيم
وساره
(طبعة
2.0 20030923-20070123)
قالَ
اللّوردُ
الله إلى
أبرام،
"يَتْركُ بلادَكَ،
شعبك
والعائلة
أبوكِ
ويَذْهبانِ
إلى الأرضِ
الذي أنا
سَأُشوّفُك.
أنا سَأَجْعلُك
إلى أمة عظيمة
وأنا
سَأُباركُك."
هذه الورقةِ
كُيّفتْ مِنْ
فصلِ 6 مِنْ
حجمِ قصّةِ
التوراةَ 1
مِن قِبل باسل
ولفيرتون،
نَشرَ مِن
قِبل السفيرِ College Press، والصُحُف
إبراهيم وسدوم
(رقم . 91) وملكيصادق
(رقم. 128)، نَشرَ
مِن قِبل سي
سي جي.
E-mail:
secretary@ccg.org
(Copyright ã 2003, 2007 Christian Churches of God, ed. Wade Cox)
(Tr. 2009)
هذه
المقالة يمكن
أَنْ تَنْسخَ
بحرية و تُوزّعَ
بشرط أنها
تُنسخ كليةً
بلا تعديلاتُ
أو حذف. إسم
النّاشرِ و
عنوانه و
إنذار حقوق
الطبع يَجِبُ
أَنْ تَكُونَ
مُتضمّنة. لا
تجمع أى
مصاريف من
المستلمين
للنسخِ المُوَزَّعةِ.
يمكن أن
تستخدم
اقتباسات
مختصرة في المقالات
الهامة أو
المراجعات
بدون خَرْق حقوق
نشرِ.
هذه
المقالة ممكن
أن تعثروا
عليها في
الإنترنيت في
العنوان
الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org
إبراهيم
وساره
نَستمرُّ
هنا مِنْ ورقة
النمرود
والدين
الخاطئ (رقم .
سي بي 9).
السنتان
بعد الطوفان،
متى إبن نوح
شيم كَانَ
بعمر 100 سنةً،
شيم كَانَ
عِنْدَهُ إبن
دَعا أرفكساد
(تك 11:10).
عندما أرفكساد
كَانَ بعمر 35
سنةً، كَانَ
عِنْدَهُ إبن
سَمّى صلاح (تك
11:12).
عِدّة أجيال
مَرّتْ في هذا
الإسلوبِ.
عندما حوالي 300
سنةَ عَبرتْ , الرجل
باسمِ أبرام
كَانَ ولدَ.
اسم أبوه
كَانَ تيراه (تك
11:26).
أبرام
رُبّى في المدينة
في بلاد ما
بين النهرينِ
(أَعمال 7:2) دَعا
أور، لَيسَ
بعيداً جداً
مِنْ البقعةِ حيث
النمرود
بَدأَ ببِناء
بابل (تك 11:2). هنا
أبرام، مثل
نوح، تَعلّمَ
طَاعَة
قوانينِ
الله، بينما
ثانيةً ناس
ذلك العالمِ
كَانتْ
أصنامَ
ومعيشة يعبدون
أبعد مِنْ
طرقِ الله.
أبرام كَانَ
أحد بِضْعَة
الذي لَمْ
يُشتركْ في
الطرقِ
الوثنيةِ. في
بلاد ما بين
النهرينِ
أبرام كَانَ
عِنْدَهُ رؤيتُه
الأولى أَو
ندائُه مِنْ
الله لتَرْك
بلادِه
وشعبهِ (أَعمال
7:2). عندما هو
كَانَ حول
أبرام بعمر
خمسة وسبعين سنةً
أُخبرَ
ثانيةً
للتَحَرُّك
مَع عائلتِه
إلى البلادِ
الأخرى.
قالَ
اللوردُ (
الرب ) إلى أبرام،
"يَتْركُ
بلادَكَ،
شعبك والعائلة
أبوكِ
ويَذْهبانِ إلى
الأرضِ الذي
أنا
سَأُشوّفُك. (
تك 12:1)
يَطِيعُ
أبرام الله
الله
وَعدَه بأنَّ
إذا هو
يَطِيعُ كُلّ
أوامره،
أبرام
سَيُباركُ
نفسه وهو
يُصبحُ أبَّ أمة
عظيمة (تك 12:2-3). بمرور
الوقت هذه
الأمةِ
تَتمتّعُ بالتبريكات
الخاصّةِ
جداً البعضِ.
أبرام لَمْ
يَعْرفْ ما
الأرضَ التي
هو كَانَ
سيَعْرفُ
سَتَكُونُ
مثل، وهو لَمْ
ما البركاتِ
إلى شعبهِ
سَتَكُونُ،
لَكنَّه
إئتمنَ الله
وطاعَ.
إضافةً
إلى زوجته، ساراي،
أبرام أَخذَ
على طول إبنِ
أخه سَمّى
قطعةً وزوجةَ
القطعةِ،
ويَرْعى
للإعتِناء
بقطعانِ
الغنم ورعاةِ
الماشية
لمُعَالَجَة
قطعانِ
الماشية. هي
كَانتْ لا
مهمّةَ صغيرةَ
لأبرام
لتَحريك
عائلتِه
وأملاكِهم
إلى أرض بعيدة
(تك 12:4).
بعد
العديد مِنْ
أسابيعِ
السفرِ،
وَصلوا إلى
أرضِ كنعان،
حيث قالَ الله
أبرام يَجِبُ
أَنْ يَذْهبَ
(تك 12:5).
كنعان كَانتْ
أرض خصبة جداً
حيث كان هناك
تربةَ جيدةَ
لنَمُو
الأشياءِ. لكن
الناسَ كان هناك
شريّرون. لذا
الله سبّبَ المجاعة
لمَجيء تلك
المنطقةِ.
حَدثتْ هذه
المجاعةِ
مباشرةً بعد
أبرام وَصلَ
كنعان (تك 12:10). سبّبتْ
قلةُ المطرِ
الأشجار
المثمرةَ،
خضار يَزْرعُ
وعشب
للتَجفيف. كان
هناك قليلاً
غذاءُ
للحيواناتِ
أبرام
والقطعة
جَلبا إلى
كنعان. وبدون
ماشيةِ أَو
خِرافِ، هناك
لَنْ يَكُونَ
بما فيه الكفاية
غذاءَ لأبرام
وأولئك مَعه.
يَذْهبُ
أبرام إلى مصر
جاءتْ
التقاريرُ
إلى
المسافرين
الذي في أرضِ
مصر ما كان
هناك قلةَ
المطرِ، لذا
أبرام وعائلته
هَبطا إلى مصر
لتَوفير قِطْعانِهم.
جَعلَ الله الميثاق
مَع أبرام
لإعْطائه
الأرضِ
ويَغذّيه أين
هو كَانَ، رغم
بإِنَّهُ ما
كَانَ عِنْدَهُ
الإيمانُ
لبَقاء
وإئتِمان
الله. لاحقاً
نحن سَنَرى
بأنّ إبراهيم
كَانَ خادم
مطيع وصديق
الله خلال
طاعتِه. شاهدْ
ورقة :
إبراهيم
وإسحاق: أي
تضحية مخلصة (رقم
. سي بي 11).
في أرضِ
مصر حضارة
عظيمة كَبرتْ
منذ الفيضانِ.
الملوك
المصريون،
أَو فراعنة،
كَانَ قَدْ أَصْبَحَ
غنيَ
وقويَّةَ
بالرغم مِنْ
عِبادَة
الأصنامِ.
تَمتّعوا
بكُلّ
الأشياء
الجيدة التي
جاءتْ مِنْ
الأرضِ. مهما
إفتقروا إلى هم
أَخذوا مِنْ
الآخرين.
لأن ساراي
كَانَت إمرأة
جميلة،
وأبرام كَانَ
خائفَ ملكَ
مصر قَدْ
تُريدُها
لأحد العديد
مِنْ
زوجاتِه، سَألَ
ساراي
لتَظَاهُر
بصفة أختِه
بدلاً مِنْ
زوجتِه (تك 12 : 12 13).
ساراي كَانَت
في الحقيقة لأبرام
نِصْف
الأختِ، لأن
أبّاها كَانَ
أبَّ أبرام،
لكن أمَّها ما
كَانتْ أمَّ
أبرام. أبرام
أرادَ أَنْ
يَحْملَ هذا نصف
الحقيقة لأن
خَافَ بأنّ
إذا هو عُرِفَ
بأنّه كَانَ
زوجَ ساراي،
المصريون
قَدْ
يَقْتلونَه
لكي ساراي
سَيَكُونُ
حرَّ لكي
يُتزوّجَ.
الشيء
الذي أبرام
خَافَ حَدثَ
قريباً. بالرغم
من أن بعمر 65
سنةً
تقريباً، ساراي
ما زالَ
ظَاهِرَ ك
إمرأة شابة
وجميلة. هي
كَانتْ عادلةَ
جداً للنَظْر
على. قريباً
هو أُبلغَ عن بِأَنَّ
هذه الإمرأةِ
الغير عاديةِ
قَدْ تَجِدُ
إحسانَ خاصَّ
مَع
الفرعونِ،
الذي أَمرَ
بأنّها
تَكُونُ
جَلبتْ إلى
قصرِه.
الفرعون
كَانَ مسرورَ
جداً في فرصةِ
ساراي يُصبحُ
زوجتَه،
بأنّه أعطىَ
أبرام هدايا
غالية التي تَضمّنتْ
الماشيةَ،
خدم و
يُغرّمونَ
سكناً. لكن
أبرام أَثمَ
لأن كُذِبَ
وفرعونَ
أَثمَ بأَخْذ
زوجةِ الرجلِ
الآخرِ. بسبب
هذا الله أرسلَ
يُصيبَ على
بيتِ
الفرعونِ.
الفرعون
كَانَ غاضبَ
مَع أبرام،
لَكنَّه
أرسلَ ساراي
يَعُودُ إلى
زوجَها،
وأعطىَ
الطلباتَ إلى
رجالِه لرُؤية
الذي أبرام
وعائلته
وملكيته
روفقتَا بسلامة
خارج مصر (تك 12 : 14 20).
نحن يُمْكِنُ
أَنْ نَرى هنا
بأنّ الزواجِ وقوانينِ
الله عُرِفَ
رغم ذلك.
عُدْ إلى
كنعان
أبرام
والقطعة
وزوجاتهم
وخدمهم ثمّ
حرّكوا ماشيتهم
للوراء إلى
كنعان. ذَهبَ
أبرام إلى
بقعة حيث بَنى
مذبحاً إلى
الله عندما
جاءَ أولاً
إلى كنعان. هناك
سَألَ عن
المغفرةِ
ويُقوّي (تك 13:4).
بهذا
الوقتِ،
المجاعة في
كنعان كَانتْ
إنتهت.
القِطْعان
والقطعان
التي تَعُودُ
إلى أبرام
والقطعة
كَانا قَدْ
أَصْبَحا
أعظمَ كثيرَ في
العددِ. باركَ
الله أبرام
والقطعة
أيضاً بينما
هو كَانَ جزءَ
عائلةِ أبرام.
لكن لأن الحيواناتَ
كَانتْ عديدة
جداً، رجال
أبرام ورجال
القطعةِ
بَدأوا
بالتَشَاجُر
على الأماكنِ
حيث كان هناك
أكثر العشبِ
والماءِ.
أبرام لَمْ
يُردْ أَنْ
يَكُونَ
عِنْدَهُ أيّ
مشكلة بالقطعةِ،
لذا إقترحَ
بأنّهم
يَختارونَ
مناطقَ
منفصلةَ في أي
تَسْكنُ.
وَعدَ
الله هذه
الأرضِ إلى
أبرام. هو
كَانَ حقَّ
أبرام أَنْ
يَكُونَ
عِنْدَهُ
أولاً إختيارُ
حيث أرادَ
حيواناتَه
أَنْ يَرْعى،
لَكنَّه unselfishly أخبرَ
قطعةً لأَخْذ
الإختيارِ
الأولِ. نَظرتْ
القطعةُ نظرة
استصغار إلى
التربة
الخصبةِ في
وادي الأردن
النهري،
وقالتْ بأنّه
أرادَ الأرضَ
هناك. الذي
تَركَ
الأراضي
العلياَ إلى
أبرام، لكن
أبرام أرضىَ
لأن القطعةَ
أرضتْ (تك 13 : 5 12).
لاحقاً،
تَكلّمَ الله
مع أبرام
ثانيةً، يُخبرُه
بأنَّ كُلّ
الأرض التي هو
يُمْكِنُ
أَنْ يَرى
بِكُلّ
الإتجاهات
يَكُونُ له
إلى الأبد
وأحفادَه '،
الذي العدد
يَساوي الذي
عددِ نقاطِ
الغبارِ على
الأرضِ. ثمّ
أبرام حرّكَ
خيمتَه إلى
الخليل وهناك
بَنى مذبحاً إلى
اللوردِ (تك 13:14-18). هذا
كَانَ الوعد الرائع
إلى أبرام،
الذي كَانَ
بعمر 80 سنةً
تقريباً في
ذلك الوقت
وبدون أطفالِ.
في هذه
الأثناء،
قطعة وعائلته
روّجا لخِيَمِهم
قُرْب مدينةِ سدوم
في وادي
الأردن
الغنية.
القطعة
إعتقدتْ بأنّه
جَعلَ إختيار
حكيم في ذِهاب
هناك. هو لَمْ
يُدركْ ما
مشكلةَ هو
سَيكونُ
عِنْدَهُ مَع
الناسِ الذين
عاشوا هناك.
هم كَانوا
حقراء جداً. ك
رجل تقي، قطعة
ما كان يجب أنْ
تَذْهبُ
قربهم.
تَندلعُ
الحربُ في
كنعان
بعد فترة
قليلة من
القطعةِ
حرّكتْ قريبة
من سدوم، حرب
إندلعتْ بين
ملوكِ
المُدنِ
الخمس وادي الأردن
وأربعة مِنْ
ملوكِ الأرضِ
حيث بَدأَ النمرود
مملكته. رَبحَ
الملوكُ
البعيدونُ
الأربعة
المعركةُ. ناس
مدينتي
الوادي الرئيسيتينِ،
سدوم وعمورة،
توبعَ إلى
الجبالِ، حيث
البعض مِنْ
هَربوا. معظمهم
أُسِرَ أَنْ
يُصبحَ عبيدَ
المنتصرين.
بين السجناءِ
كَانوا
قطعةَ،
عائلته وخدمه.
أملاك
القطعةِ
أُخِذتْ منه.
عندما
وَصلتْ
الكلمةَ
أبرام حول
الذي حَدثَ،
أبرام عَرضَ
بحثاً عن
الملوكِ
المنتصرينِ
مَع فقط
رجالِه الـ318 (تك
14:14).
أَخذَ
الشجاعةَ
لمُوَاجَهَة
جيشَ مَع
المزيد مِنْ
الرجالِ مِنْ
أبرام كَانَ عِنْدَهُمْ.
أبرام نَظرَ
إلى الله
طلباً للمساعدة،
والله ساعدَه
بإعْطائه
فرصة لتَطْويق
معسكرِ ملوكِ
الغَزْو
الأربعة بشكل
هادئ في
الليل. رجالهم
فُاجؤوا. في
الظلامِ الذي
هم لا
يَستطيعونَ
أَنْ يُخبروا
كَمْ قوة
كَانتْ
تُهاجمُهم.
خَوْف بأنّه
يُمكنُ أَنْ
يَكُونَ واحد
ضخم، هَربوا إلى
الجبالِ
قُرْب دمشق
إلى الشمالِ،
تَرْك وراء
كُلّ السجناء
والسلب
إستوليا عليه
في وادي
الأردن (تك 14 : 13 16).
ملك سدوم
جاءَ مَع
رجالِه
الباقينِ
لتَشريف
أبرام للذي
عَملَ إلى
العدو. على
أية حال، هو
ما كَانَ مدركَ
الذي أبرام
عَملَه بسبب
القطعةِ وعائلتِه.
هذا الإجتماع
حَدثَ في بقعة
قُرْب مدينةِ
سالم، الذي
لاحقاً دُعِى
القدس.
ملكيصادق،
ملك سالم،
خَرجَ أيضاً
لمُقَابَلَة
أبرام. أظهرَ
خدمُ ملكيصادق
خبزاً ونبيذ
إلى أبرام
ورجاله
المُرهَقون (تك
14 : 13 16). باركَ ملكيصادق
أبرام
لإنْقاذ
الناسِ الذي
كَانَ قَدْ
أُسّرَ. ملكيصادق
ما كَانَ فقط
ملك لكن أيضاً
كَانَ كاهن
الله أكثر
المستوى
العالي (عبر . 7:1).
إنه لأمر
مُمتع
مُلاحَظَة
ذلك المسيح
المنتظرِ
كَانَ أَنْ
يُصبحَ
قسيساً إلى
الأبد بعد طلبِ
ملكيصادق. هو الكاهن
الأكبر إلى
الأبد،
لَكنَّه ما
كَانَ ذلك ملكيصادق
الذي قابلَ
إبراهيم. هو
كَانَ كاهناً
آخراً بعد ذلك
الطلبِ (عبر . 7:11 آر إس في).
السيد المسيح
ذَهبَ ك متقدم
على مصلحتِنا.
هذا يَعْني
بأنّنا أيضاً
أَنْ نُصبحَ
كهنةَ ذلك
الطلبِ. إنّ
كهانةَ ملكيصادق
جزءُ وعد الله
(عبر . 6:17-20).
اللورد
أقسمَ وسوف
لَنْ
يَتغيّرَ
رأيه: أنت [مسيح
منتظر] كاهن
إلى الأبد، في
طلبِ ملكيصادق. (مز . 110:4)
أهمية
الخبزِ
والنبيذِ
أَنْ يُعطيا
إلى إبراهيم،
تَعلّقَ
بمباشرة إلى
الخبزِ
والنبيذِ،
أَسّسَ مِن
قِبل المسيح
المنتظرِ، في
عشاءِ
اللّوردَ.
تَطلّعَ هذا
الحدثِ إلى
إعْطاء روحِ
القدس تحت
الكهانةِ
الجديدةِ
لطلبِ ملكيصادق،
كما هو
مُقَدَّم من
قبل المسيح
المنتظر.
أعطىَ
أبرام ملكيصادق
عُشر كُلّ
السلع التي
كَانتْ قَدْ
تُرِكتْ وراء
مِن قِبل
المهاجمين
الذين
هَربوا،
بالرغم من
أنَّ أبرام
أبقىَ لا شيئ
مِنْه لَهُ (تك
14 : 20 24). هذه كَانتْ
أَنْ
تُشوّفَنا
بأنَّ أحفاد إبراهيم
نَعطي
الأعشارَ إلى
الكهنةِ.
يَذْكرُ
قانونُ عشور الله
الذي أي واحد
الذي يُخفقُ
في إعْطاء
عُشر
مداخيلِه إلى
كهنةِ الله
يَسْرقُ الله
(مل. 3:8). كُلّ
الأملاك الله.
إعادة عُشُر
أحد الطرق الصحيحةِ
لتَشريفه.
ملك سدوم
عَرضَ
مُكَاْفَئة
أبرام لكُلّ
عَملَ، لكن أبرام
رَفضَ قُبُول
أيّ شئِ.
فضّلَ بركاتَ
الله إلى
الثروةِ
الملكَ
الدنيويَ يُمْكِنُ
أَنْ يُزوّدَ.
إنه لأمر
مُمتع مُلاحَظَة
الذي ناس سدوم
بوركوا هنا
بسبب أبرام،
بالرغم من أنَّ
هم كَانوا
يَعِيشونَ
على نقيض
قانون الله.
الوعد
الآخر إلى
أبرام
بعد بضع
سنوات، متى
أبرام كَانَ
يَعِيشُ بسلام
في خِيَمِه في
التلالِ فوق
وادي الأردن،
ملاك اللوردِ
تَكلّمَ معه
ثانيةً في
رؤية. أخبرَه
بأنَّ بسبب
طاعتِه هو
يُصبحُ أبَّ
أمة عظيمة.
أبرام وزوجته
كَانا
يُصبحانِ
مسنة جداً
لأنْ لَهُما
الأطفالُ لذا
أبرام حُيّرَ
بهذا الوعدِ.
ذكّرَ
الملاكَ
بإِنَّهُ
كَانَ بدون
أطفالَ وما
كَانَ
عِنْدَهُ
وريثُ (تك 15 : 1 3).
أبرام
أُخبرَ بأنَّ
وريثه
يَكُونُ
ملكَه، وهذا
إذا هو
يُمْكِنُ
أَنْ يَحْسبَ
النجومَ على
ليلة مُظلمة،
هو يَعْرفُ
الأعدادَ
العظيمةَ
للناسِ التي
تَنْزلُ مِنْ
ذلك الإبنِ الواحد.
أبرام
إعتقدَ وهو
بوركَ لهذا (تك
15:6؛ روم . 4 : 20 22). أبرام ثمّ
أخبرَ لذَبْح
بَعْض
الحيواناتِ
والطيورِ
النظيفةِ
ويَضِعانِهم
خارج أما
بالنسبة إلى
عرض (تك 15:9-10).
أبرام
مَطيع
أي تالي
صَغير نوم
عميق سَقطَ
على أبرام.
حَلمَ بأنَّ
هو كَانَ في
الظلامِ
الحادِّ،
والذي صوت
الملاكَ جاءَ
إليه خارج ذلك
الظلامِ، يُخبرُه
أشياءَ تلك
يَحْدثُ
العديد مِنْ
السَنَواتِ
بعد أبرام
يَمُوتُ (تك 15:12-16).
"الناس
الذين
يَعِيشونَ
بعد أن
سَيَستمرّونَ
إلى أَنْ
يَكُونوا
كغرباء في
الأرضِ، "الصوت
قالَ. "لاحقاً
هم
سَيُصبحونَ
العبيدَ إلى
أمة أجنبية
لأربعة
أجيالِ، لكن
في غضون 400 سنة
التي هم
سَيَعُودونَ
إلى هذه الأرضِ
بالأملاكِ
العظيمةِ "(تك 15 : 13 16). هذا
الحلمِ كَانَ
يَتنبّأُ
الأسرَ وعبوديةَ
الإسرائيليين
في مصر في
المستقبلِ.
صَحا
أبرام لرُؤية
مُرور فوق
لهبِ حارِ
جداً وبين
الجثثِ عَرضَ.
عندما رَأى
هذا البصرِ المُدهِشِ،
إيمانه في
الله أصبحَ
أقوى مستويَ (تك
15:17). في
نفس اليوم
الله جَعلَ
ميثاقاً
آخراً مَع أبرام
بأنَّ هو
عِنْدَهُ عدد
عظيم مِنْ
الأحفادِ وهم
سَيكونُ
عِنْدَهُمْ
أملاكُ عظيمةُ
مِنْ الأرضِ
والبركاتِ
الماديةِ
الأخرى.
وَعدَ
الله أشياء
جيدة دائماً
إلى أولئك الذين
يَطِيعونَه.
وعده إلى
أبرام واحد
الذي كَانَ
عِنْدَهُ
تأثير عظيم
إجمالاً عالم
لآلافِ السَنَواتِ.
في كافة أنحاء
الأجيالِ
أبرام أحفاد
تَمتّعوا
بثروةِ أعظمِ
وبركاتِ
ماديةِ مِنْ
أغلب الأممِ
الأخرى.
إبن أبرام
الأول
ساراي،
زوجة أبرام،
كَانَت بعمر 75
سنةً تقريباً
في ذَلِك
الوَقت.
إعتقدتْ
بأنّها
كَانتْ قديمة
جداً لأنْ دبّ
طفل. هي لا
تَستطيعُ
أَنْ تَفْهمَ
كَيفَ هي
كَانتْ
محتملَ لها
وأبرام أَنْ
تُصبحَ أباءَ
طفل مِنْ
الذين
ملايينِ الناسِ
تَنْزلُ. ساراي
كَانَ
عِنْدَهُ
جاريةُ
مصريةُ، هاجر،
الذي كَانَ
إمرأة أصغر
كثيرة. أخبرَ ساراي
أبرام بأنّه
يَجِبُ أَنْ
يَأْخذ هاجر ك
زوجة ثانية،
بالأملِ
بأنَّ هاجر
عِنْدَها طفل
لأبرام وساراي.
في تلك
الأوقاتِ رجل
تَزوّجَ أكثر
مِنْ زوجة
واحدة في أغلب
الأحيان.
أبرام عَمِلَ
كما ساراي
إقترحَ،
وبمرور الوقت
أصبحَ هاجر
حاملاً (تك 16:1-3).
جاءَ في
النهاية هاجر لإحتِقار
عشيقتِها لأن
إعتقدتْ
بأنّها
كَانتْ أفضل
مِن ساراي
الآن بأنّها
كَانتْ حبلى
مَع طفلِ
أبرام. ثمّ
أساءَ ساراي
معاملة هاجر وهي
هَربتْ. لكن
ملاكَ
اللوردِ
وَجدَ هاجر
وسَألَ ما هي
كَانتْ
تَعْملُ.
شَرحتْ ماكان
يجري والملاك
أخبرَها
للعَودة إلى
عشيقتِها. هاجر
أُخبرَ أيضاً
بأنّها سَيكونُ
عِنْدَها إبن
ولتَسْمِيته
إسماعيل. ملاك
اللوردِ
وَعدَ
بمُبَارَكَة
أيضاً ويَزِيدُ
أحفادَها،
يعني أولئك
إسماعيل،
الذي كَانَ
أَنْ لَهُ 12
مِنْ أبناءِ
ملكِه. عندما
وَلدَ هاجر
إسماعيل
أبرام كَانَ
بعمر 86 سنةً ( تك 16:4-15).
إنّ
أحفادَ
إسماعيل
الدول العربيةَ.
لذا البركات
إلى الشعبِ
العربيِ
يَجيءُ مِنْ
وعودِ
الملاكِ إلى هاجر.
هذا الملاكِ
دَعتْ "الله
الذي يَرى".
هذه الوجود
التي أعطتْ
القانونَ إلى
إسرائيل في الخروج.
ميثاق
الختانِ
ثلاث
عشْرة سنة
عَبرتْ. عندما
أبرام كَانَ
بعمر 99 سنةً
اللوردَ
ظَهرَ إليه
وقالَ: "أَنا
الله قوي!
عِشْ طبقاً
لقوانينِي! "(تك
17:1).
نَعْرفُ
مِنْ يوحنا 1:18
ذلك لا رجلَ
رَأى الله
الأبّ في أي
وقت كان، لذا،
الوجود التي
تَكلّمتْ مع
موسى هنا
كَانتْ
تَفْعلُ ك
رسول أَو ملاك
ل يهوه Yahovah أكثر
المستوى
العالي.
مرتجف،
أبرام إنحنى
بوجهِه على الأرض
بينما الملاك
أخبرَه بأنّ
لأنه كَانَ يَطِيعُ
قوانينَ
الله، هو
يَوفي
بالوعودِ جَعلَ
السَنَواتَ
قبل ذلك.
أعلمَ أبرام
بأنَّ اسمه
يَكُونُ
مُتَغَيّر
إلى إبراهيم،
الذي يَعْني
أبَّ العديد
مِنْ الناسِ (تك
17 : 3 6). اسم ساراي
كَانَ
مُتَغَيّر
إلى ساره،
الذي يَعْني
أميرةً.
أعطىَ
الميثاقُ إلى
إبراهيم
كَانَ لَهُ
وعائلته
وأجياله
القادمة
للإبْقاء.
إشارة الميثاقِ
كَانتْ ذلك
كُلّ ذكر
بينهم كَانَ
لِزاماً
عليهِ أَنْ
يُخْتَنَ.
الأجيال
القادمة كَانتْ
أَنْ تَخْتنَ
أطفالهم
الرُضَّع
الذكورَ في
بعمر ثمانية
أيامٍ (تك 17:9-14). على أية
حال، الميثاق
أُسّسَ خلال
ساره أيضاً
للوردِ قالَ،
"هي
سَتَكُونُ
أمّ أممَ؛ ملوك
الناسِ
سَيَكُونونَ
"ها (تك 17:15-16).
الله ثمّ
وَعدَ
إبراهيم
بأنَّ ساره
عِنْدَها
بالتأكيد
إبن، بالرغم
من أنّها
كَانتْ بعمر
تسعة وثمانون
سنةً. الإبن
كَانَ
سيَسمّي إسحاق
(تك 17 : 15 16, 19). انظر
ورقة : إسحاق:
إبن الوعدِ
(سي بي 12).
الزوّار
الثلاثة
لَيسَ بعد
فترة طويلة
ذلك، جاءَ
ثلاثة رجالَ غرباءَ
إلى خيمةِ
إبراهيم.
هؤلاء
الرجالِ كَانوا
ظُهُور
ملائكةِ على
شكل رجالِ (تك 18 : 1 2). في
تلك الأيامِ،
لأن السفرَ
كَانَ أكثر صعوبةً
ومُتعِبَ،
كرم كَانَ
أعظمَ. دَعا
إبراهيم
الثلاثة
لإرْتياَح
وأَكْل. أي
وجبة طعام إستعدّتْ
لهم (تك 18 : 3 8). بَعْدَ
أَنْ أَكلوا،
إبراهيم أُعلمَ
بأنَّ ضمن
السَنَةِ
ساره
عِنْدَهُ الإبن.
هذه كَانتْ
أخباراً
رائعةً إلى
إبراهيم وساره.
ساره،
خصوصاً،
يُمْكِنُ
أَنْ
يَعتقدَه
بالكاد (تك 18 : 9 15).
عندما
الرجال
حَصلوا على ما
يقارب إجازةً
نَظروا نحو سدوم.
ثمّ اللورد
أخبرَ
إبراهيم
الملائكة
كَانتْ ذاهِبةً
إلى سدوم
للإكتِشاف
فقط كَمْ شرّ
الذي الناس
كَانوا هناك.
"إذا
يَجِدونَ ذلك
أغلب
السكّانِ
حقراء ومُفسَدون،
أنا سَأُحطّمُ
المدينةَ
الكاملةَ!
"الملاك أعلنَ
(تك 18 : 16 22).
"إذا
تَجِدُ خمسون
شخصَ جيدينَ
هناك، ألا تُنقذَ
المدينةَ لكي
تلك الخمسون
لَنْ تَمُوتَ؟
"إبراهيم
سَألَ.
"إذا
أَجِدُ خمسون
شخصَ جيدينَ
في سدوم أنا
سوف لَنْ
أُحطّمَه،
"أجابَ.
إبراهيم
ثمّ سَألَ إذا
سدوم
سَيُنقَذُ
لَو خمسة
وأربعون شخص
جيدون يُمْكِنُ
أَنْ
يُوْجَدوا
هناك. الجواب
كَانَ ذلك حتى
إذا فقط خمسة
وأربعون مثل
هؤلاء الناسِ
يُمْكِنُ
أَنْ
يُوْجَدوا
هناك،
المدينة سَتُنقَذُ.
إبراهيم
أبقىَ على
السُؤال عن
المسألةَ،
كُلّ وقت الذي
يُقلّلُ عددَ
الناسِ. أخيراً
هو أُخبرَ
بأنّ لَو عشَر
أشخاصِ جيدينِ
يُمْكِنُ
أَنْ
يُوْجَدوا في سدوم،
هو سَيُنقَذُ
(تك 18 : 23 33).
إبراهيم
كَانَ
يَسْألُ عن
الناسِ المستقيمينِ
لكي يُنقَذوا
سويّة مع
أفرادِ عائلته.
القطعة،
إبن الأخ الذي
إبراهيم
أنقذَ مِنْ الملوكِ
الذين هاجموا سدوم،
عادَ برعونة
هناك للعَيْش.
ذلك المساء،
الملاكان،
يَظْهرُ
كرجال، وَصلَ
إلى سدوم
وقابلَ قطعةً
الذي أُجلسَ
بإحدى بابِ
المدينةِ (تك 19:1).
القطعة رَأتْ
بأنّهم
كَانوا
غرباءَ،
وبلطف طَلبوا
مِنْهم بيتَه
للغذاءِ
والإستراحةِ.
هو لَمْ
يَعْرفْ
بأنّهم
كَانوا رُسُلَ
الله. في
باديء الأمر
قاوموا، لكن
ثمّ وافقَ على
الذِهاب
بالقطعةِ.
قطعة بنفسه
كَانَ مُجرّبَ.
القطعة
كَانَ
عِنْدَها
إستعدّتْ
وجبةُ طعام
خاصّة
لضيوفِه.
لاحقاً، كما
هم كَانوا
عَلى وَشَكِ
أَنْ
يَنَاموا ,
أحاطَ حشدَ
صاخبَ بيتَ
القطعةِ.
عَرفَ هؤلاء
الناسِ ذلك
كان هناك
غريبان في
البيتِ.
صَرخوا إلى
القطعةِ لوَضْع
الإثنان خارج
إلى الشارعِ،
حيث نَووا مُعَالَجَة
الغرباءِ
بشكل مخزي (تك 19 : 4 5).
القطعة
ذَهبتْ خارج
وتَذرّعتْ
مَع الحشدِ للسَفَر.
الصُراخ،
غوغاء شريّر
لا يَستمعَ إلى
القطعةِ.
البعض مِنْ
الرجالِ
أسرعوا عليه،
يُدبّسُه ضدّ
البابِ.
الملاكان
داخل مُمْتَدّة
إلى، قطعة
منزوعة في،
وأغلقتْ
الباب (تك 19 : 6 10). الحشد
الغاضب أسرعَ
ضدّ البيتِ
لإقتِحامه.
ثمّ شيء غريب
حَدثَ. بَدأَ
المهاجمونُ
بتَمَايُل
وتَلَمُّس
بدون هدف حول.
صرخاتهم
الغاضبة
دارتْ للشكوى.
رُسُل الله
ضَربوهم
بالعمى
المفاجئِ! (تك
19:11).
عندما
رَأى بقيّة
الغوغاءِ
بأنّ شيءِ
الرهيبِ
كَانَ
يَحْدثُ،
سَحبَ مِنْ
البيتِ. لكن
الشيءَ ما
زالَ أسوأَ
كَانَ عَلى
وَشَكِ أَنْ يَحْدثَ.
كُلّ الرجال
في المدينةِ
إنضمّوا إلى
الحشدِ (تك 19:4). بما أن
كُلّ كَانَ
عِنْدَهُ نفس الرغباتِ
الأساسيةِ،
التي عَنتْ
ذلك ما كان هناك
بحدود عشَر
رجالِ جيدينِ
في سدوم. ما
كان هناك سببَ
لأجل الله
لإنْقاذه.
"إذا
عِنْدَكَ
الأقرباءُ في سدوم
تُريدُ
مُوَفَّرينَ،
يُخبرُهم
لتَرْك المدينةِ
حالاً!
"أخبرتْ
الملائكةَ
قطعةً. "سدوم
وناسه
أَوْشَكُوا
أَنْ يَكُونوا
محترقون! "
القطعة
عجّلتْ خارج
لإيجاد
الشبابِ الذي
تُعهّدَ
بزَواج
بناتِه. عندما
أخبرَهم الذي
كَانَ عَلى
وَشَكِ أَنْ
يَحْدثَ،
رَفضوا إعتِقاده
(تك 19:14). هو
كَانَ خائب
الأمل جداً
بِحيث قرّرَ
البَقاء في
بيتِه حتى
إنضمّوا إليه.
الملائكة
حذّرتْه
بأنّه يَجِبُ
أَنْ يَتْركَ
حالاً، لكن
القطعةَ تَباطأتْ.
حتى بعد
إستولوا
عليه، زوجته
وبنتان عزباءتان
وأجبروهم
خارج
المدينةِ،
قطعة ما زالَتْ
مُتَمنّيةَ
بقيّة
عائلتِه
تَظْهرُ (تك 19 : 15 16).
"عجلة
إلى الجبالِ!
"الملائكة
أصرّتْ. "لا يَتوقّفُ
أَو نظرةُ
مستويةُ خلفك
في الذي
أَوْشَكَتْ
أَنْ تَحْدثَ!
"
"هو
بعيد جداً إلى
الجبالِ،
"قطعة جادلتْ.
"هناك بلدة
هناك في
الوادي الذي
نحن يُمْكِنُ
أَنْ نَصِلَ
قريباً. دعنا
نَذْهبُ هناك!
"(تك 19 : 17 22).
صبر
الملائكةَ
كَانَ
تقريباً في
نهايةِ بالقطعةِ،
التي ما
زالَتْ
متفائلة بأنَّ
أصهاره
تَتْليه
بطريقةٍ ما.
الحزب عجّلَ على.
الشمس كَانتْ
فقط تَصْعدُ
بينما وَصلوا
بلدةَ زور،
عِدّة أميال
مِنْ سدوم.
ظهر في سدوم
وفي عمورة،
المدينة
الرئيسية
الأخرى على
السهلِ، كان هناك
هزّة أرضية
مفاجئة. هو
إفترضَ بأنّ
في المنطقةِ
القريبةِ
مِنْ القارِ قابل
للإشتعالِ
تُحرّضُ،
فَتحتْ
الأرضَ لتَقَيُّأ
بصوت عالي
خارج نفط،
مستوى
الكبريتَ العالي
والملحَ إلى
السماءِ. في
لحظةِ هذه المَخْلُوطةِ
والمُنْفَجرةِ
مَع زئير باعث
على الصمم،
يَنْفخُ قطعَ
وهّاجةَ مِنْ
المسألةِ
الأعلى حتى.
بَعْدَ ثوان
القطع أمطرتْ
ظهراً، مِئات
منهم هُبُوط
على سدوم وعمورة
مثل العديد من
النيازك
المُشتَعِلة.
ما كان هناك
طريقَ للناسِ
في أَو في
مكان قريب
المُدنِ
للهُرُوب. على
أية حال،
تَقُولُ
التوراةَ ببساطة
بأنّ النارِ
أُمطرتْ على سدوم
مِنْ يهوه
في الجنة.
حتى مُعظم
السهلِ قُرْب
المدينتين
ذَبلا تحت
الحرارةِ
الفظيعةِ. لا
شيء تُرِكَ
حيّ في تلك
المنطقةِ.
الغابات
والعشب
الأكثر خضرةً أشعلا
وإحترقا.
إيداعات
القيرِ
الأخرى حُرِقتْ،
تسبّب تفاعل
متسلسل الذي
جَعلَ الخرابَ
الكاملَ هناك
(تك 9 : 24 25). الله
هكذا تَعاملَ
مع الناسِ
هناك لأنهم كَانوا
يَآْذونَ أنفسهم
بالمعيشة في
طرقِهم
الشريّرةِ
بدلاً مِنْ
بقوانينِه.
في بِداية
الزوبعة
الناريةِ،
كما قطعة وجزء
عائلتِه
كَانتْ عَلى
وَشَكِ أَنْ
تَدْخلَ زور،
عادتْ زوجةَ
القطعةِ
للنَظْر في
موقع الأحداث
مِنْ الدمارِ.
هي كَانتْ
تَتذكّرُ كُلّ
هي من المحتمل
تَركتْ وراء
هناك وكَانتْ
آسفةَ
لَرُبَّمَا
بأنّها كان لا
بُدَّ أنْ
تَتْركَ ذلك
المكانِ
الشرّيرِ، بالرغم
مِنْ كُلّ
ذنوبه. القطعة
وبناته
عجّلوا إلى
زور، لكن
زوجةَ
القطعةِ مَا
وَصلتْ مَعهم.
هي كَانتْ
قَدْ
تُحوّلتْ إلى
قطعة الملح الصخري
التي الشكلِ
وحجمِ إنسان (تك
19:26؛ لو . 17:29).
لكن الله
كَانَ رحيمَ
إلى القطعةِ
في إنْقاذه
وبناتِه. إنّ
الدرسَ إلينا
بأنّ متى نحن
مَصيح مِنْ
ذنبِ نحن
يَجِبُ أَنْ
لا نَرْغبَ عَودة
إليه لكن
يَتجاوزُه
بدون لمحة
خلفية.
يَنْظرُ
إبراهيم
المشهد
المخيف
السلامة
في بيتِه
السلميِ في
الجبالِ،
نَهضَ إبراهيم
مبكراً
للنَظْر أسفل
في إتّجاهِ سدوم
. هو بُاغتَ
لرُؤية غيومِ
الدخانِ
يَرتفعُ فوق
السهلِ
المُسَوَّدِ
ومُدنِه (تك 19 : 27 29). هو
كَانَ واضحَ
إليه ذلك
لَيسوا حتى
عشَر رجالَ
جيدينَ
كَانوا قَدْ
وُجِدوا في سدوم
.
لاحقاً
إبراهيم
تَعلّمَ، إلى
بهجتِه العظيمةِ،
التي أجابَ
الله صلاواته.
بلدة زور،
بالرغم من
أنَّ هو كَانَ
على المنطقةِ
البسيطةِ مَع سدوم
وعمورة،
كَانَ قَدْ
أُنقذَ لكي
قطعة سَيكونُ
عِنْدَها
مأوى هناك.
إدْراك
بأنَّ
بالبَقاء في
زور هو ما
زالَ يَكُونُ
المسكن بين
الناسِ الذين
ما كَانَ عِنْدَهُمْ
إحترامُ لأجل
الله، هَربتْ
قطعةَ
وبناتَه إلى
الجبالِ (تك 19:30).
هو كَانَ
يمكنُ أَنْ
يَكُونَ
مشكلةً أغنى وأكثر
بكثيرَ
يُحرّرُ إذا
إختارَ أَنْ
لا يَعِيشَ
بين الناسِ
الأشرارِ
لكنعان.
موت ساره
لاحقاً
إنتقلَ
إبراهيم إلى
الخليل في
الجزءِ
الجنوبيِ
لأرضِ كنعان.
هنا ساره ماتتْ
في عُمرِ 127
سنةِ (تك 23:1-2). إبراهيم
إشترى حقل
كبير في تلك
المنطقةِ. كان
هناك كهف في
الحقلِ،
وهناك دَفنَ
زوجتَه ساره.
نحن قَدْ
نَشْكُّ
لِماذا
إبراهيم،
الذي كَانَ
رجل غني مَع
عدد عظيم مِنْ
الماشيةِ،
إنتقلَ من
مكان لآخر لذا
في أغلب
الأحيان.
حَسناً،
أولاً هو
كَانَ
أحياناً أفضل
أَنْ
يَتحرّكَ لأجل
القِطْعان.
إذا ما كان
هناك يُمطرُ
الحيواناتَ
بما فيه
الكفاية ما
كَانَ
عِنْدَها عشبُ
كافيُ
للأَكْل. في
تلك حالةِ
إبراهيم سَحبَ
خِيَمَه
ببساطة
وراقبَ
قِطْعانَه
إلى المراعي
الأكثر خضرةً.
لكن
السببَ
الأكثر أهميَّةً
الذي إبراهيم
عاشَ في
الخِيَمِ
وتَنقّلَ
كَانَ ذلك
الله وجّهَه
للإنتِقال من
مكان لآخر.
أغلب الناسِ
في تلك
البلدانِ
لَمْ تَعْرفْ
كثيرة حول
الله. عَبدوا
الأصنامَ
والله لَمْ
يُردْ
إبراهيم أَو
أيّ مِنْ
عائلتِه لإِسْتِقْرار
ويَبْدأُ
بإتّباع طرقِ
أولئك الناسِ.
موت
إبراهيم
تَزوّجَ
بمرور الوقت
إبراهيم
إمرأةً أخرى التي
اسمَها كَانَ قيطورة.
حَملتْه ستّة
أبناءِ أكثرِ
(تك 25:1-4).
تَركَ
إبراهيم كُلّ
شيء إمتلكَ
إلى إسحاق. لكن
بينما هو ما
زالَ يَعِيشُ
هو أعطىَ
الهدايا إلى
أبنائِه
الآخرينِ (تك
24:5-6). القانون
زوّدَ ل سهم
مضاعف مِنْ
ملكيةِ
الأبَّ الّذي
سَيُعطي إلى
الإبنِ
الأكبرِ
عندما الأبِّ
ماتَ (ثث . 21:15-17).
عاشَ
جملةً
إبراهيم 175 سنة
ثمّ ماتَ.
أبنائه إسحاق
وإسماعيل
دَفناه في
الكهفِ حيث
دَفنَ إبراهيم
زوجته ساره
سابقاً.
بَعْدَ أَنْ
باركَ موتَ
إبراهيم الله
إبنه إسحاق
الذي ثمّ عاشَ
قُرْب بيرةِ لاهي
روي (تك 24:7-11).
تعلّمْ
أكثرَ حول
إبراهيم،
أحفاده ووعود
الله مِنْ
موقعِ الويب: www.abrahams-legacy.org