كنائس
الله
المسيحية
إبراهيم
وإسحاق:
(طبعة
3.0 20030202-20040529-20070123)
القرار
مِن قِبل
إبراهيم
للتَضْحِية
بإبنِه إسحاق
كَانَ تعاقب
في حياتِه
الذي أدّى إلى
إحدى أكثر
العروضِ
المخلصةِ
والمكرّسةِ
مِنْ
الإيمانِ.
لهذا السبب،
القصّة التالية
واحد التي
تَحْملُ
الدروسَ
الثمينةَ
للأطفالِ
والبالغين
على حدّ سواء.
E-mail:
secretary@ccg.org
(Copyright ã 2003 CCG, ed.
2004, 2007 Wade Cox)
(Tr. 2009)
هذه
المقالة يمكن
أَنْ تَنْسخَ
بحرية و
تُوزّعَ بشرط
أنها تُنسخ كليةً
بلا تعديلاتُ
أو حذف. إسم
النّاشرِ و
عنوانه و
إنذار حقوق
الطبع يَجِبُ
أَنْ تَكُونَ مُتضمّنة.
لا تجمع أى
مصاريف من
المستلمين للنسخِ
المُوَزَّعةِ.
يمكن أن
تستخدم
اقتباسات
مختصرة في
المقالات
الهامة أو
المراجعات بدون
خَرْق حقوق
نشرِ.
هذه
المقالة ممكن
أن تعثروا
عليها في
الإنترنيت في
العنوان
الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org
إبراهيم
وإسحاق: أي
تضحية مخلصة
تكوين 22:1-2
بَعْدَ أَنْ
إختبرتْ هذه
الأشياءِ الله
إبراهيم،
وقالتْ إليه،
"إبراهيم!
"وهو قالَ،
"هنا صباحاً
أنا" 2 قالَ،
"يَأْخذُ
إبنَكَ،
إبنكَ الوحيد
إسحاق، الذي
تَحبُّ،
وتَذْهبُ إلى
أرضِ Mori'ah،
وتَعْرضُه
هناك ك قرابين
نار على إحدى
الجبالِ التي
منها أنا
سَأُخبرُك."
(آر إس في)
تخيّلْ
إذا أنت،
بأنّك كُنْتَ
والد أَمرَ لِكي
تَكُونَ في
مكانِ إبراهيم
أَو طفل
دَعوتُمَا
مِن قِبل
أبّيكَ اللّذان
سَتَكُونانِ
في موقعِ
إسحاق.
الإيمان، رغبة،
وإحترام
تَطلّبَ
لفردِ
للسَماح
لأبّيه للتَضْحِية
به يَتجاوزُ
فقط
بالإيمانِ
عَرضَ أثناء
تضحيةِ السيد
المسيح.
هو مثيرُ
الذي في
النَصِّ أعلى
منه يَقُولُ بأنّ
إسحاق إبنُ إبراهيم
الوحيد عندما
التوراة
تُخبرُنا ذلك
كان هناك إبنُ
آخرُ،
إسماعيل (تك 16:15-16). أمّه
كَانتْ هاجر
التي كانت
خادمة ساراي.
أخبرَ
اللوردُ
إبراهيم
بأنَّ هو
يُباركُ إسماعيل
وبأنَّ هو
يَكُونُ أبَّ
إثنا عشرَ حاكمِ
(تك 17:20).
على أية حال،
الله يُؤسّسُ
ميثاقَ أبديَ
مَع إبراهيم
خلال إسحاق
وأحفاده بعده
(تك 17:19).
إسحاق،
كالإبن
الوحيد لساراي،
كَانَ إبنَ
الوعدِ.
تضحية
إسحاق كَانتْ
نموذج تضحيةِ
السيد المسيح،
الإختلاف أنْ
يَكُونَ تلك
تضحيةِ السيد
المسيح
كَانتْ مِنْ
الأهميةِ
والقيمةِ الأكثر
بكثيرِ. الذي
يَجْعلُه أكثر
أهمّية
الحقيقة بأنّ
أذعنَ السيد
المسيح لإرادة
الأبِّ
بمعرفة
مسبّقة لكي
يُعْرَضَ ك
تضحية (مت . 26:39؛ يو
. 6:38)، بينما
إسحاق لَمْ
يَعْرفْ
بأنّه كَانَ
سَيصْبَحُ
التضحيةَ.
هكذا، أثبتَ
السيد المسيح تواضع
كامل وselflessness خلال أَيّ
كامل
الخَلْقِ
يُكفّرُ عنه
ويُعوّضُ.
إبراهيم
في هذا
المثالِ
نموذج الله،
الأبّ. تَظاهرَ
selflessness مُستبد في
رغبتِه
لتَخلّي عن
إبنِه لجيدِ
الأعظمِ.
إسْتِسْلام الطفل،
طفل وحيد في
ذلك، من
المحتمل
سَيَكُونُ الأكثر
المهمّةِ
الصعبةِ
مَسْؤُولِ
والد. رغم
ذلك، إبراهيم
كَانَ راغبَ
ليَعمَلُ هذا
بدون أسئلةِ
سَألَ. خلال
مثالِ إبراهيم،
الله يَعطينا
لَمْحَة
حبِّه لكُلّ
أحد خَلْقِه.
على أية
حال، على خلاف
الله أبانا،
إبراهيم ما
كَانَ مثاليَ
ولَمْ
عِنْدَهُ
مستويات الإيمانِ
دائماً
عَرضتْ في هذا
المثالِ
التاليِ
يَتعلّقُ
بتضحيةِ
إبنِه إسحاق.
لكي يُدركَ
تعاقبَ
إبراهيم
للإيمانِ،
نحن يَجِبُ
أَنْ نَنْظرَ
إلى أمثلةِ
سابقةِ في
حياةِ إبراهيم.
نحن
يَجِبُ أَنْ
نَفْهمَ
أولاً بأنّ
إبراهيم
كَانَ
المعروف
بأبرام وساره
كساراي (تك 17:4-17)، قبل
مؤسسةِ
الميثاقِ بين
الله
وإبراهيم. هي
كَانتْ في هذه
النقطةِ التي
غيّرَ الله
أسمائهم
لعَكْس
البركة هو
مَنحَهم. أصبحَ
أبرام
إبراهيم، أبّ
العديد مِنْ
الأممِ
والملوكِ.
الله قالَ
بأنّه
يُمدّدُ
عائلةَ إبراهيم
لعَكْس رملِ
البحرِ
ونجومِ
السماءِ (تك 32:12; 22:17). هذه
البركة
دَخلتْ من
إبنِه إسحاق. هذا
كثيرُ مثل
هكذا الله
الذي الأبّ
سَيُمدّدُ
عائلتَه
ويُعوّضُ
الملوكَ والأممَ
لنفسه خلال
إبنِه، السيد
المسيح.
أي رحلة
الإيمانِ
عندما
أبرام كَانَ
بعمر 75 سنةً،
هو أُخبرَ بِاللَّهِ
لتَرْك أرضِ
أسلافِه، حيث
كَبرَ، ويُسافرُ
إلى أرضِ
كنعان حيث هو
لكي يُباركَ ويُصبَحَ
أمة عظيمة (تك 12:1-5). بينما
سفر إلى كنعان
مَع زوجتِه ساراي،
وقطعة إبن أخه
, مجاعة حادّة
أجبرتْهم
لدُخُول أرضِ
مصر بدلاً مِن
ذلك.
كما
إقتربَ أبرام
مِنْ مصر،
أصبحَ
خائفينَ الذي
عندما رَأى
المصريين
كَيفَ جميلةَ
زوجتَه ساراي كَانتْ،
أحدهم
يَقْتلُه
ويَأْخذُ ساراي
كزوجته.
قالَ لذا
إبراهيم إلى
ساراي،
"يَقُولُ
بأنّك أختَي،
لكي أنا
سَأُعالجُ حَسناً
لأجلك وحياتي
سَتُنقذُ (تك 12:11-13).
لَجأَ
أبرام إلى هذا
العملِ لأن
إفتقرَ إلى الإيمانِ
في وعدِ الله
بأنَّ هو
يُضاعفُ بذرتَه
ويَصْنعُ منه
أمة عظيمة.
إذا إعتقدَ
أبرام هذا
الوعدِ حقاً
مِنْ الله، هو
كَانَ
سَيُدركُ
بأنّ الوعدَ
لا يُمْكن أنْ
يُنجَزَ إذا
الله كَانَ
سيَسْمحُ له
للمَوت على
يدي المصريين.
إذا ماتَ
أبرام في هذه
النقطةِ،
الله كَانَ
سَيَكْسرُ
وعدَه. على أية
حال، الله لا
يَستطيعُ
نَقْض
وعودُه، لأنه
خلاصةُ
الإخلاصِ
والحقيقةِ (ثث
. 7:9;
32:4).
هذا
يَجْلبُنا
إلى نقطةِ
مهمةِ.
نَحتاجُ لفَهْم
بشكل أفضل ما
وعودِ الله
لكي عِنْدَها
إيمانُ أكثرُ.
هذا يَعْني
بأنّنا
يَجِبُ أَنْ نَدْرسَ
كلمةَ الله
بجدّ لكي
يَجدَ ما
وعودَه لشعبهِ.
بعَمَل هذا،
ومُعتَقِد
الذي الله يَقُولُ
بأنّنا
سَنَزِيدُ في
الإيمانِ. نَحتاجُ
لإئتِمان
الله أكثر ولا
يَعتمدوا على تفكّرنا
الخاصِ
وأنفسنا. هذا
سَيَقتادُنا
مِنْ الذنبِ
لأن عندما
نَأتمنُ الله
ووعوده، نحن
سوف لَنْ
نَأْخذَ
الأمورَ إلى
أيدينا الخاصةِ.
حينما
نَأْخذُ
الأمورَ إلى
أيدينا الخاصةِ،
نَنتهي
بالإثْم عادة.
عندما نَخطئ
نتيجةَ ذلك
الذنبِ
يُمكنُ أَنْ
يَأخُذَ
تأثير سلبي على
الناسِ
الآخرينِ،
وليس فقط
أنفسنا. نَرى مثالَ
هذا بعد ساراي
إدّعى لأَنْ
يَكُونَ أختَ
أبرام لكي
يَبقي حياةَ
أبرام.
عندما
رَأى فرعونَ ساراي ،
خطّطَ
لأَخْذها
كزوجته. كَسرَ
الفرعونُ قانونَ
الله لأن
أَخذَ زوجةَ
رجلِ آخرِ،
بالرغم من
أنَّ هو كَانَ
غافل عن تلك الحقيقةِ
في ذلك الوقت.
الله سبّبَ
يُصيبَ لدُخُول
بيتِ
الفرعونِ
بسبب هذا
الذنبِ. إدْراك
الذي يُصيبُ
جاءَ فوقه،
ذَهبَ فرعونُ
إلى أبرام
وسَألَه
لماذا هو مَا
قالَ بأنّ
ساراي كَانَ
زوجتَه في
المركز الأول.
ثمّ فرعون أعطىَ
الطلباتَ
أَنْ يَكُونَ
عِنْدَها
أبرام، وكُلّ
التي عادتْ
إليه، أرسلَ
على طريقِه (تك
12:14-20).
أبرام
أَثمَ لأن
أُرسلَ
زوجتَه إلى
الرجلِ الآخرِ.
الفرعون
أَثمَ بالرغم
من أنَّ هو
لَمْ يَعْرفْ
الحقيقةَ
الحقيقيةَ.
لذا متى ناس
الله لا
يَأتمنونَ
ويَطِيعونَه،
يَأْثمونَ
دائماً
ويُمْكِنُ
أَنْ يَقُودوا
الآخرين
للإثْم أيضاً.
بعد مثل
هذا
التجربةِ،
واحد يُفكّرُ
بأنّ أبرام
تَعلّمَ أَنْ
يَكُونَ
عِنْدَهُ
إيمانُ بأنّ
الله كَانَ
سيَضْمنُ
أمانَه، مهما
الظروف
كَانتْ. على
أية حال، هذه
ما كَانتْ
سَتصْبِحُ
الحالةَ، كما
نحن سَنَرى
مِنْ إختبارِ
أبرام القادم
للإيمانِ.
الآن
أبرام
إستقرَّ في
أرض بين البيتيل
و آي
مَع عائلتِه.
زادوا بسرعة
في الثروةِ
والقطعانِ
العظيمةِ. أنْ
يَكُونَ جزءَ
عائلةِ أبرام،
أنجزتْ قطعةَ
أيضاً ثروة
عظيمة مِنْ
القطعانِ،
بدقّة بأنّ
رعاة ماشيته
ورعاة ماشية أبرام
بَدأوا
بالمُحَارَبَة
على الأرضِ.
لكي يُحافظَ
على السلامِ،
أخبرَ أبرام
قطعةً لإخْتياَر
الأرضِ في
أَيّ إتّجاه
رَغبَ
السُكُون.
أبرام ثمّ
يَدْخلُ
الإتّجاهَ
المعاكسَ. إختارتْ
القطعةُ
المرعى
الأكثر
خضرةً، بدون معْرِفة
بأنَّ الذي
إختارَ
يَكُونُ
مصدرَ المشاكلِ
لَهُ لاحقاً.
بينما
سَكنوا في هذه
الأرضِ
الجديدةِ،
قطعة وعائلته
أُسّرا مِن
قِبل ملك
أجنبي. عندما
أبرام سَمعَ
عن أسرِ إبنِ
أخه، أَخذَ 318
مِنْ رجالِه
وإستردَّ
قطعةً وسلعَه.
بعد
المعركةِ، أبرام
رَفضَ أَخْذ
أيّ جوائز
مِنْ نصرِه.
بدلاً مِن
ذلك، أعطاَه
كُلّ إلى ملكِ
سودوم، ماعدا
عشر، الذي
أعطىَ أبرام
إلى ملكيصادق
ملك سالم،
الذي كَانَ
كاهن أكبر
الله. هذا يُشوّفُنا
بأنّ الله
كَانَ
عِنْدَهُ نُواصلُ
كهانةً على
الكوكبِ،
يعود إلى وما
بعد أبرام. ما
كان هناك أيّ
وقت متى هذا
الكوكبِ كَانَ
بدون قانونِ
الله، أَو
بدون كهانة
لتَنفيذ هذا
القانونِ.
أبرام
عَرفَ وتَلى
قانونَ الله
بخصوص العشور،
لهذا السبب
أعطىَ 10 % إلى
كهانةِ ملكيصادق.
ذلك القانونِ
ما كَانَ قَدْ
رغم ذلك
رسمياً أعطىَ،
رغم ذلك
إبراهيم عشر
بالإيمانِ،
لأن بَعْدَ
أَنْ عادَ من
مصر، أبرام
حُوّلَ.
بعد كل
هذه
الأشياءِ،
جاءتْ كلمةَ
الله إلى قول
أبرام،
تكوين 15:1-6
"خوف لَيسَ،
أبرام، أَنا
درعُكَ؛ جائزتكَ
سَتَكُونُ
عظيمةَ جداً."
2 لكن أبرام قالَ،
"يا إلاهي
الله، ماذا
سَتَعطيني،
لأَستمرُّ
بدون أطفالَ،
ووريث بيتِي
هَلْ عليازير
الدمشقية؟ "3
وأبرام قالَ،
"يَنْظرُ،
أنت ما أعطيتَني
أي نسلَ؛ و
عبد ولد في
بيتِي
سَيَكُونُ وريثَي."
4 ويَنْظرُ،
كلمة اللوردِ
جاءتْ إليه،
"هذا الرجلِ
لَنْ يَكُونَ
وريثَكَ؛
إبنكَ الخاص
سَيَكُونُ
وريثَكَ." 5
وهو جَلبَه
خارج وقالَ،
"نظرة نحو
السماءِ،
ويَعْدُّ
النجومَ، إذا
أنت قادر على
عَدّهم." ثمّ
قالَ إليه،
"لذا
سَيَكُونُ
أحفادَكَ." 6
وهو إعتقدَ
اللوردَ؛ وهو
حَسبَه إليه
كأحقية. (آر إس
في)
عدد كبير
نسبياً
سَنَوات
عَبرتْ بعد
هذه الأشياءِ
أُخبرتْ إلى
أبرام. عندما
هو كَانَ بعمر
99 سنةً، كلمة
الله جاءتْ
إليه ثانيةً.
تكوين 17:1-4
متى أبرام
كَانَ بعمر
تسعة وتسعون
سنةً اللوردَ
ظَهرَ إلى
أبرام، وقالَ
إليه، "أَنا
الله قوي؛
يَمْشي
قَبلي،
ويَكُونُ برئ.
2 وأنا
سَأَجْعلُ
ميثاقَي بيني
وبينك، وسَيُضاعفُك
جداً." 3 ثمّ
أبرام سَقطَ
على وجهِه؛
والله قالَ
إليه، 4
"يَنْظرُ،
ميثاقي مَعك، وأنت
سَتَكُونُ
أبَّ تعدد
الأممِ. (آر إس في)
قراءة
على، نَرى
بأنّ بإيصالِ
الأسماءِ الجديدةِ،
كلا إبراهيم
وساره إستلما
تجديد وعدِ البركة
على مِقياس
أعظم كثير. ما
زالَ إبراهيم
واصلَ الشَكّ
في الله.
إدْراك
بأنّه كَانَ
أَنْ يُصبحَ
أبّ في عُمرِ
100، سَقطَ
إبراهيم وجهه
أرضا وبَدأَ
بضِحْك (تك 17:17). هذه
قَدْ تَبْدو
عديمة
الإحترام
جداً للسُخْرِية
مِنْ كلماتَ
الله بشكل
مفتوح. على
أية حال، هو
مفهومُ
إنسانياً
للإيجاد نفسه
ضحك في عدمِ
التصديق، إذا
نَنْظرُ إلى
الأشياءِ على المستوى
طبيعي فقط. في
حالةِ ساره (تك
18:10-13)،
عندما سَمعتْ
الإعلانَ
مِنْ الغرباءِ
الملائكيينِ
الثلاثة
الذين وَصلوا
إلى بيتِهم،
سَخرَت ساره
مِنْ فكرِ
إمتِلاك
أيضاً طفل في
شيخوختِها.
إنسانياً هذا
ما كَانَ
محتملَ،
كساره، التي
كَانتْ بعمر 90
سنةً
تقريباً،
كَانتْ حَسناً
بَعدَ عُمر
أنْ تَكُونَ
قادرة على
حَمْل الطفل (تك
18:11).
تَعْرفُ هذه
الحقيقةِ،
كلاهما
ضَحكا، لا
يُدركُ
قوَّةَ الله
لتَنفيذ
إرادتهِ.
عندما
نَنْظرُ إلى
الأشياءِ
جسدياً،
نُحدّدُ الله
الذي لَمْ
يُحدّدْ بأيّ
شئِ ماعدا ذنبِ،
أَيّ هو لَيسَ
قادر على.
عندما
نُحدّدُ الله،
نحن نَأْثمُ،
لأننا
نُنزلُه إلى
مستونا الإنسانيِ
للتقييداتِ
والنقائصِ.
كما نَرى مِنْ
بيانِ ساره،
هي لا تَستطيعُ
أَنْ
تَتخيّلَ
سَيكونُ
عِنْدَها
أبداً طفل في
عُمرِها.
ضحكها كَانَ
تعبيرَ عدمِ
التصديق في
كلمةِ الله،
وبيانها
التالي
أَكّدَه:
"بَعْد أنْ
كَانَ قديمَ
جداً، هَلْ
هناك سَيَكُونُ
سروراً لي،
زوجي أيضاً
أنْ يَكُونَ كبير
السن جداً؟
"لتَشويف
إبراهيم
وساره بأنّهم
كَانوا
يُحدّدونَ
الله ولا
تَأتمنُ كلمتَه،
ملاك الله
قالَ، "هَلْ
هناك أيّ شئ
الذي صعبُ
جداً لأجل
الله؟ في
الوقتِ
المعيَّنِ، أنا
سَأَعُودُ
إليك، في وقت
الحياةِ،
وسيكون هناك
إبن إلى ساره."
ساره كَانتْ
مذهلةَ جداً بهذا
بأنّها
حَرمتْ هي
سَخرتْ مِنْ
وعدِ الله حتى.
"لا، لَكنَّك
ضَحكتَ!
"وبّخَ
الملاكَ (تك 18:12-15).
العارف
ذلك لا شيءِ
صعبُ جداً
لأجل الله،
نحن لا يَجِبُ
أبَداً أنْ
نَشْكَّ في
كلمتِه أَو وعودِه،
على الرغم
مِنْ الذي
عقباتِ
طبيعيةِ التي
نحن قَدْ
نُواجهُ في كافة
أنحاء
حياتِنا.
بعد هذا
الوعدِ، وبعد
دمارِ سدوم وعمورة،
حَدثتْ
حادثةَ التي
كَانتْ
مماثلةَ
تقريباً
لالواحد الذي
إبراهيم
وساره واجها
بَعْض أربع
وعشرون
سَنَواتِ
سابقاً مَع
الفرعونِ. واحد
يَعتقدُ
بأنّهم
سَيكونُ
عِنْدَهُمْ متعلّمونُ
لإئتِمان
الله، زادَ في
الإيمانِ
وتَعلّمَ
أَنْ يَعمَلُ
الذي صحيحُ
طبقاً
لقانونِه. رغم
ذلك كما نحن
أَوْشَكْنا
أَنْ نَرى،
إبراهيم
وساره
سَيَجِدانِ
مرةً أخرى
أنفسهم
يَدّعونَ
لِكي
يَكُونوا
أَخّاً
وأختَ، هذا
الوقتِ في
أرضِ جلرار.
ملك Gerar كَانَ
يَدُورُ
مسمّى أبيمالك.
عندما رَأى أبيمالك
كَيفَ ساره
جميلة
أُخِذَها إلى
بيتِه، أُخبرَ
مِن قِبل
إبراهيم
بأنّها
كَانتْ أختَه.
رغم ذلك، ذلك
ليلِ الله
تَكلّمَ مع أبيمالك
وأخبرَه،
"أنت
أَوْشَكْتَ
أَنْ تَمُوتَ
بسبب
الإمرأةِ
أَخذتَ، هي
أنْ تَكُونَ
متزوّجة مِنْ
زوج "(تك 20:3). لأن أبيمالك
كَانَ تحت إنطباعَ
الذي إبراهيم
وساره كَانا
أَخّةَ وأختَ،
ولأن الله
حَجبَه مِنْ
إثْم، أبيمالك
وكُلّ الذي
عادَ إليه
أُنقذَ مِنْ
غضبِ الله.
هذه كَانتْ
بشرط أنَّ هو
عودة ساره إلى
إبراهيم
وتَطْلبُ
مِنْ إبراهيم
الصَلاة من
أجل المغفرةِ
لأعمالِه.
عندما أبيمالك
كَانَ قَدْ مُنِحَ
مغفرةَ،
زوجاته كُنّ
ثانيةً
قادرات على
حَمْل
الأطفالِ،
لأنهم كَانوا
قَدْ جُعِلوا
قاحلة بينما
ساره كَانتْ
بينهم. مرةً
أخرى إبراهيم
أثبتَ نفسه
عاجزَ
لمُمَارَسَة
الإيمانِ
وإئتِمان
الله بالكامل.
رغم ذلك، الله
كَانَ مخلص
لإبراهيم في
وعودِه لأن في
omniscienceه
الله حَدسَ
بأنَّ
إبراهيم
يَعْرضُ
إخلاصَ كاملَ
لاحقاً إليه.
فعل
الإيمانِ
قريباً
إبراهيم
كَانَ أَنْ
يُواجهَ من
المحتمل
الإختبارَ
الأكثر
صعوبةً مِنْ
إيمانِه. في
عُمرِ 100 سنةِ،
إبن إبراهيم
إسحاق كَانَ
ولدَ إلى ه (تك
21:1-3). هذا كَانَ
الإبنَ الذي
خلاله كُلّ
الوعود
تَجيءُ. إذا
أيّ شئِ
كَانتْ أَنْ
تَحْدثَ
إليه، كلمة
الله لا
يُمْكن أنْ
تُأتَمنَ.
متذكراً هذا
الأمر، نحن
يُمْكِنُ
أَنْ نَرى
بأنّ إبراهيم
كَانَ
سيَكُونُ
عِنْدَهُ محاكمة
مضاعفة. هذه
المحاكمةِ
بشكل واضح
تَضِعُ كلمة
الله موضع
الإختبار
بالإضافة إلى
إيمانِ
إبراهيم.
هَلْ
إبراهيم
يَأتمنُ
وعودَ الله
مهما كَانتْ
ستَحْدثُ؟
هَلْ إبراهيم
يَختارُ
طَاعَة الله
على حياةِ
إبنِه إسحاق؟
دَعا الله
إلى إبراهيم
وقالَ،
"إبراهيم! "
وإبراهيم
قالَ، "هنا
أَنا".
ثمّ الله
إستمرَّ،
"يَأْخذُ
إبنَكَ
إسحاق، إبنكَ
الوحيد، الذي
تَحبُّ،
وتَذْهبُ إلى
أرضِ موريا.
وهناك يَعطيه
من أجل قرابين
نار على إحدى
الجبالِ أَيّ
أنا
سَأُخبرُك "(تك
22:1-2).
طَاعَة
هذه
القيادةِ،
إبراهيم،
إسحاق، وصَحا
خادمان شابان
مبكراً في
الصباحِ
لقَطْع الخشبِ
للمذبحِ
القربانيِ،
ولإسْراج
حميرِهم قبل
رحلتِهم إلى
المكانِ حيث
أخبرَ الله
إبراهيم بأنّ
العرض يَحْدثُ.
ثمّ بعد رحلة
ثلاثة أيام،
إبراهيم كَانَ
قادر على
رُؤية
الموقعِ
للتضحيةِ
وتَوقّفَ
لإخْبار
خدمِه لبَقاء
خلفيِ
بالحميرِ، بينما
هو وإسحاق
ذَهبَ
لتَقديم عرض.
أَخذَ إبراهيم
سكينه والنار
بينما حَملَ
إسحاق الخشب ذاته
في أي هو
كَانَ ضحيّة
إلى الموقعِ (تك
22:3-10).
هناك
العديد مِنْ
التشابهاتِ
بين تضحيةِ إسحاق
والتي السيد
المسيح. دعنا
نَنْظرُ إلى
البعض مِنْ
هؤلاء الآن.
1)
حَملَ إسحاق
الخشب هو
كَانَ ضحيّة
على، تَمْثيل
السيد المسيح
يَحْملُ
الخشبَ أَو
الحصةَ على
أَيّ هو كَانَ
مَصْلُوب (يو . 19:17).
2)
كلا السيد
المسيح
وإسحاق كَانا
موتَ درجِ نقود
مطيعِ (أَو
قُرْب موتِ في
حالة إسحاق).
3)
إبراهيم
كَانَ راغبَ
للتَضْحِية
بإبنِه الوحيدِ،
كما سَمحَ
الله لتضحيةِ
إبنِه المُنجَبِ
الوحيدِ.
4)
تضحية الكبشَ
في مكانِ
إسحاق تلك
الحَادِثةِ
لاحقاً
كَانتْ
رمزيّة
طبيعية مِنْ
تضحيةِ
التكفيرَ
التي
سَتُزوّدُ
مِن قِبل السيد
المسيح،
المسيح
المنتظر.
سَمحَ
الله
لإبراهيم لكي
يُختَبرَ. على
أية حال،
بَعْدَ أَنْ
عَرضَ
إبراهيم
إيمانه في الله،
الأبّ إلى حدّ
يَضحّي
بإبنِه
الوحيدِ إسحاق
والله أرسلَ
ملاكَه
للتَدَخُّل
قَبْلَ أَنْ
تابعَ
إبراهيم بتضحيةِ
إبنِه. هذا
الإختبارِ
المعيّنِ
بَعْدَ أَنْ
إستنتجَ،
الله ثمّ
تَكلّمَ مع
إبراهيم خلال
نفس الملاكِ
وقالَ،
تكوين 22:12
"لا يَعدُّ
يَدّكَ الفتى
أَو يَعمَلُ
أيّ شئُ إليه؛
الآن أَعْرفُ
بأنّك
تَخَافُ اللهّ،
أَرى بأنّك
مَا حَجبتَ
إبنَكَ،
إبنكَ
الوحيد،
منّي." (آر إس
في)
الكلمات،
"الآن
أَعْرفُ" في
الشعرِ
أعلاهِ يُثبتُ
بأنّه كَانَ
ملاكَ
اللّوردِ
الذي كَانَ
يَتكلّمُ. كما
نَعْرفُ فقط
الله، الأبّ كلي
العلمُ، ذلك،
هو مطّلعُ.
بالرغم من
أنَّ الله
عَرفَ ما
إبراهيم
يَعمَلُ، هو سَمحَ
بوقوع
الحادثة لكي
ملاكه
يَعْرفُ قلبَ
إبراهيم
كَانَ مخلص
للله الذي
الأبّ.
هذا
الملاكِ
الوجود التي
أصبحتْ
الرجلَ السيد
المسيح
لاحقاً. هو
محتملُ بأنّ
هذه أيضاً عندما
عَرفَ السيد
المسيح بأنَّ
الله لا يَحْجبَه
مِنْ أنْ
يَكُونَ
ضحيّة لكي
يُعوّضَ لنفسه
كُلّ خَلْقِه.
هكذا، هو
يُمدّدُ
عائلتَه خلال
السيد
المسيح؛
الكثيرة مثل
عائلةِ
إبراهيم مُدّدتْ
خلال إسحاق.
تكوين 22:16-18
"لوحدي
أقسمتُ،
يَقُولُ
اللوردَ، لأن
عَملتَ هذا،
ومَا حَجبَ
إبنَكَ،
إبنكَ الوحيد،
17 أنا
سَأُباركُ في
الحقيقة أنت،
وأنا سَأُضاعفُ
أحفادَكَ كنجوم
السماءِ
وكالرمل الذي
على شاطىءِ
البحر.
وأحفادكَ
سَيَمتلكونَ
بابَ
أعدائهم، 18 ومِن
قِبل
أحفادِكَ
سَيُباركونَ
كُلّ أمم الأرضِ
بأنفسهم، لأن
طِعتَ صوتَي."
(آر إس في)
ثانيةً
نَرى إسحاق
مدعو باسم
"فقط إبن" في
هذا المرورِ
التوراتيِ.
كما ذُكر
سابقاً، إبراهيم
كَانَ
عِنْدَهُ
إبنُ آخرُ
خلال خادمةِ
ساره، هاجر.
هذا الإبنِ،
إسماعيل،
سويّة مع
أمِّه كَانتْ
قَدْ طُرِدتْ
مِنْ بيتِ
إبراهيم على
طلبِ ساره (تك 21:9-14). هذا
يسارِ إسحاق
الّذي
سَيَكُونُ إبنَ
إبراهيم
الوحيد، وهو
كَانَ
سَيصْبَحُ إبنَ
الوعدِ الذي
جَعلَ الله إلى
إبراهيم.
لذا، بسبب
الطاعةِ
وإيمانِ
إبراهيم،
بركات العديد
مِنْ الأممِ،
يَتضمّنُ
أممَنا الخاصةَ،
تَرشّحَ أسفل
في كلتا
المناطق
الطبيعية
والروحية
التي نحن
يُمْكِنُ
أَنْ نُقدّرَ اليوم.