كنائس الله المسيحية

P214

 

 

 

 

 

 

عزازل والتكفير

 

(طبعة 1.1 19970911-19970913)

 

إنّ أهميةَ العنزاتِ في التكفيرِ يُشوّشُ في أغلب الأحيان والاسم عزازل مَبْنيُ أَو مُسَاء إستعمالُ سوءُ في أغلب الأحيان. هناك تفسير طويل المدى مِنْ الرمزيّةِ الذي يَنْجمُ عن إسرائيل القديمة ويُوْجَدُ مُجَسَّد في نصوصِ الفتراتِ المختلفةِ. تلك الرمزيّةِ مَفْحُوصةُ هنا في وقتِها المسيحيِ وطرفِ التيبولوجيا.

 

 

 

Christian Churches of God

PO Box 369,  WODEN  ACT 2606,  AUSTRALIA

 

E-mail: secretary@ccg.org

 

(Copyright ã 2009  Wade Cox)

(Tr. 2009)

 

هذه المقالة يمكن أَنْ تَنْسخَ بحرية و تُوزّعَ بشرط أنها تُنسخ كليةً بلا تعديلاتُ أو حذف. إسم النّاشرِ و عنوانه و إنذار حقوق الطبع يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُتضمّنة. لا تجمع أى مصاريف من المستلمين للنسخِ المُوَزَّعةِ. يمكن أن تستخدم اقتباسات مختصرة في المقالات الهامة أو المراجعات بدون خَرْق حقوق نشرِ.

 

هذه المقالة ممكن أن تعثروا عليها في الإنترنيت في العنوان الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org

 


 

 

 عزازل وتكفير

 

 

أوامر للتكفيرِ

في سفرِ اللاويين 16:1-34، نحن نَعطي الأوامرَ لتضحياتِ التكفيرَ. بين هذه العنزتان على أَيّ قطعِ تَسْحبُ لتَقْرير التضحيةِ وصلة ذنوبِ الناسِ.

سفر لاويين 16:1-34 واللورد تكلم إلى موسى بعد موتِ الإثنان مِنْ أبناءِ هارون، عندما عَرضوا قبل اللوردِ، وماتوا؛ قالَ 2 واللوردُ إلى موسى، يَتكلّمُ إلى أَخِّ هارون ، بأنّه يَجيءُ لا على الإطلاق يُوقّتُ إلى المكانِ المقدّسِ ضمن فايل قبل عرشِ الرحمة، الذي على السفينةِ؛ بأنّه يَمُوتُ لَيسَ: ل أنا سَأَظْهرُ في الغيمةِ على عرشِ الرحمة. 3 هكذا سَيَجيءُ إلى هارون المكان المقدّس: مَع عجل صغير ل عرض ذنبِ، و كبش ل قرابين نار. 4 هو سَيَضِعُ على المعطفِ الكتّانيِ المقدّسِ، وهو سَيكونُ عِنْدَهُ السروالُ الكتّانيُ على لحمِه، وسَيُرْبَطُ مَع زنَّار كتّاني، وبالقلّوسةِ الكتّانيةِ سَيَكُونُ مَكْسُوةً: هذه ملابسَ مقدّسةَ؛ لذا سَيَغْسلُ لحمَه في الماءِ، ووَضعَهم لذا على. 5 وهو سَيَأْخذُ مِنْ تجمعِ أطفالِ إسرائيل إثنان مِنْ أطفالِ العنزاتِ ل عرض ذنبِ، وكبش واحد ل قرابين نار. 6 وهارون سَيَعْرضُ عجلَه مِنْ عرض الذنبِ، الذي لَهُ، ويَعْملُ تكفير لنفسه، ولبيتِه. 7 وهو سَيَأْخذُ العنزتان، ويُقدّمُهم قبل لوردِ عند الباب معبدِ التجمعِ. 8 وهارون سَيَختارُ القطعَ على العنزتين؛ قطعة واحدة للوردِ، والقطعة الأخرى لكبشِ الفداء. 9 وهارون سَيَجْلبُ العنزةَ على أَيّ قطعةِ اللّوردَ سَقطتْ، ويَعطيه من أجل عرض ذنبِ. 10 لكن العنزةَ، التي فيها سَقطتْ القطعةَ لِكي تَكُونَ كبشَ الفداء، سَيُقدّمُ حيّ قبل اللوردِ، لجَعْل تكفيرَ مَعه، ولتَرْكه يَختارُ كبش فداء إلى البريّةِ. 11 وهارون سَيَجْلبُ العجلَ لعرض الذنبِ، الذي لَهُ، وسَيَعْملُ تكفير لنفسه، ولبيتِه، وسَيَقْتلُ العجلَ لعرض الذنبِ الذي لَهُ: 12 وهو سَيَأْخذُa مبخرة مليئة بالفحم الحجري المُحترقِ للنارِ مِنْ المذبحِ قبل اللوردِ، وأيديه مليئة بالبُخورِ الحلوِّ ضَربَ صغيراً، ويَجْلبُه ضمن فايل: 13 وهو سَيَضِعُ البُخورَ على النارِ قبل اللوردِ، الذي غيمة البُخورِ قَدْ تَغطّي عرشَ الرحمة التي على الشهادةِ، بأنّه يَمُوتُ لَيسَ: 14 وهو سَيَأْخذُ مِنْ دمِّ العجلِ، ويَرْشُّه بإصبعِه على عرشِ الرحمة شرقاً؛ وقبل عرشِ الرحمة سَيَرْشُّ مِنْ الدمِّ بإصبعِه سبع مرات.

15 ثمّ سَيَقْتلُ العنزةَ لعرض الذنبِ، ذلك للناسِ، ويَجْلبونَ دمَّه ضمن فايل، وبذلك الدمِّ بينما هو عَمِلَ بدمِّ العجلِ، ويَرْشُّه على عرشِ الرحمة، وقبل عرشِ الرحمة: 16 وهو سَيَعْملُ تكفير للمكانِ المقدّسِ، بسبب عدم تنظيف لأطفالِ إسرائيل، وبسبب تجاوزاتِهم في كُلّ ذنوبِهم: ولذا سَهو يَعمَلُ لمعبدِ التجمعِ، الذي يذكرهم بينهم في وسطِ  عدم تنظيفهم. 17 ولَنْ يَكونَ هناك رجل في معبدِ التجمعِ عندما هو goeth في لجَعْل تكفيرَ في المكانِ المقدّسِ، حتى يَخْرجْ، وعَملَ تكفير لنفسه، ولعائلتِه، ولكُلّ تجمع إسرائيل. 18 وهو سَيَخْرجُ إلى المذبحِ الذي قبل اللوردِ، ويَعْملُ تكفير له؛ وسَيَأْخذُ مِنْ دمِّ العجلِ، ودمِّ العنزةِ، ووَضعَه على قرونِ المذبحِ يُدوّرُ حول. 19 وهو سَيَرْشُّ مِنْ الدمِّ فوقه بإصبعِه سبع مرات، ويُطهّرُه، ويُقدّسُه مِنْ عد تنظبف لأطفالِ إسرائيل. 20 وعندما هو حط عَملَ نهاية من مُصَالَحَة المكانِ المقدّسِ، ومعبد التجمعِ، والمذبح، هو سَيَجْلبُ العنزةَ الحيّةَ: 21 وهارون سَيَضِعُ كلتا أيديه على رئيسِ العنزةِ الحيّةِ، وتَعترفُ فوقه كُلّ اهتمام لأطفالِ إسرائيل، وكُلّ تجاوزاتهم في كُلّ ذنوبِهم، يَضِعُهم على رئيسِ العنزةِ، وسَيُرسلونَه بعيداً بيَدِّ نوبة يَدُورُ إلى البريّةِ: 22 والعنزة سَتُؤثّرُ عليه كُلّ اهتماماتهم إلى أرض لَيسوا مَسْكُونةَ: وهو سَيَتْركُ العنزةَ في البريّةِ. 23 وهارون سَيَجيءُ إلى معبدِ التجمعِ، وسَيَضِعُ جانباً الملابسَ الكتّانيةَ، التي وَضعَ متى دَخلَ المكانَ المقدّسَ، وسَيَتْركُهم هناك: 24 وهو سَيَغْسلُ لحمَه بالماءِ في المكانِ المقدّسِ، ووَضعَ على ملابسِه، ويَظْهرُ، ويَعْرضُ قرابينَ ناره، وقرابين نار الناسِ، ويَعْملُ تكفير لنفسه، وللناسِ. 25 والدهن لعرض الذنبِ سَيَحترقُ على المذبحِ. 26 وهو الذي تَركَ العنزةَ لكبشِ الفداء سَيَغْسلُ ملابسَه، وتُغسّلُ لحمَه في الماءِ، وجاءتْ إلى المعسكرِ بعدئذ. 27 والعجل لعرض الذنبِ، والعنزة لعرض الذنبِ، التي دمّه جُلِبَ لجَعْل التكفيرِ في المكانِ المقدّسِ، سَتَحْملُ واحد فصاعداً بدون المعسكرِ؛ وهم سَيَحترقونَ في نارِ جلودِهم، ولحمهم، وروثهم. 28 وهو الذي بورنيث هم سَيَغْسلونَ ملابسَه، ويُغسّلونَ لحمَه في الماءِ، وبعدئذ هو سَيَجيءُ إلى المعسكرِ. 29 وهذا سَيَكُونُ القانون إلى الأبد إلى أنت: الذي في الشهرِ السابعِ، في اليومِ العاشرِ مِنْ الشهرِ، أنت سَتُصيبُ أرواحَكَ، وتَعمَلُ لا عملَ مطلقاً، سواء يَكُونُ أحد بلادِكَ الخاصةِ، أَو الغريب الذي يسكن بينكم: 30 لعلى ذلك اليومِ سَالكاهنُ يَعْملُ تكفير لك، لتَطهيرك، بأنّك قَدْ تَكُون نظيفَ مِنْ كُلّ ذنوبكَ قبل اللوردِ. 31 هو سَيَكُونُ السّبت الإستراحةِ إلى أنت، وأنت سَتُصيبُ أرواحَكَ، مِن قِبل القانون إلى الأبد. 32 والكاهن، مَنْ هو سَيَدْهنُ، ومَنْ هو سَيُكرّسُ إلى الوزيرِ في مكتبِ الكاهنَ في مكانِ أبّيه، سَيَجْعلُ التكفيرَ، وسَيَضِعُ على الملابسِ الكتّانيةِ، حتى الملابس المقدّسة: 33 وهو سَيَعْملُ تكفير للملجأِ المقدّسِ، وهو سَيَعْملُ تكفير لمعبدِ التجمعِ، وللمذبحِ، وهو سَيَعْملُ تكفير للكهنةِ، ولكُلّ ناس التجمعِ. 34 وهذا سَيَكُونُ قانوناً أبدياً إلى أنت، لعَمَل تكفير لأطفالِ إسرائيل لكُلّ ذنوبهم مرة كل سَنَة. وهو عَمِلَ كما أَمرَ اللوردَ موسى. (كْي جْي في)

 

إنّ يومَ التكفير يُؤْمَرُ ونحن نُرى مِنْ سفرِ اللاويين 23:26-32 بأنّ اليومَ مِنْ الظلامِ إلى الظلامِ.

سفر لاويين 23:26-32 واللورد تكلم إلى موسى، قول، 27 أيضاً في اليومِ العاشرِ هذا الشهرِ السابعِ هناك سَيَكُونُ يوم تكفير: هي سَتَكُونُ دعوةً مقدّسةً إلى أنت؛ وأنت سَتُصيبُ أرواحَكَ، وتَعْرضُ عرض جَعلَ بالنارِ إلى اللوردِ. 28 وأنت سَتَعمَلُ لا عملَ في ذلك اليومِ نفسهِ: لأنه يوم تكفير، لعَمَل تكفير لك قبل لوردِ لهَكَ. 29 لمطلقاً روح تَكُونُ تلك لَنْ تَكُونَ مُصَابة في ذلك اليومِ نفسهِ، هو سَيُقْطَعُ مِنْ بين شعبهِ. 30 ومطلقاً روح تَكُونُ التي دوث أيّ عمل في ذلك اليومِ نفسهِ، نفس الروحِ سَأُحطّمُ مِنْ بين شعبهِ. 31 أنت سَتَعمَلُ لا إسلوبَ العملِ: هو سَيَكُونُ قانون إلى الأبد في كافة أنحاء أجيالِكَ في كُلّ مساكنكَ. 32 هو سَيُصيبُ إلى أنت السّبت الإستراحةِ، وأنت سَأرواحُكَ: في اليومِ التاسعِ مِنْ الشهرِ في حتى، مِنْ حتى إلى حتى، سَتَحتفلُ بالسّبتِ. (كْي جْي في)

 

هكذا، هناك لِكي يَكُونَ لا عملَ أيّ نوع على هذا اليومِ وأولئك الذين يَعْصونَ سَيُقْطَعونَ مِنْ الناسِ ومِنْ الله.

 

سلسلة النشاطاتِ

الكهنة سَيُكرّسونَ وهناك سلسلة نشاطاتِ المجموعةِ فيما يتعلق بالتضحياتَ. رَأينَا في مكان آخر بأنّ عِجلة حمراء ضُحّيتْ ببينما عرض ذنبِ (انظر ورقة : المسيح المنتظرَ والعِجلةَ الحمراءَ (رقم . 216)). في هذه السلسلةِ هي عجل.

 

إنّ النشاطَ الأولَ في النَصِّ في سفرِ اللاويين ذلك الإثنان مِنْ أبناءِ هارون ماتا من أجل أنْ يَكُونا صلفون. يَوازي هذا العملِ عملاً آخراً في السماواتِ حيث كائنين ثارتَا وأَخذتَا ثُلث المضيّفِ. إنتخابات هذه الكائناتِ كَانتْ شيطاناً الذي التنينَ الأحمرَ العظيمَ للمضيّفِ (رؤ 12:3-17) الذي إلهُ هذا العالمِ (2 كور . 4:4). فَهْم العبراني كَانَ ذلك واحدة أخرى من الرتبةِ العاليةِ تُضمّنتْ أيضاً. اسمه لَيسَ مهمَ. على أية حال، يَظْهرُ كتابَ إينوخ لتَسْمِية الزعيمِ كSemyaza. تَبْدو هذه الرمزيّةِ لعَكْس نفسه في كافة أنحاء العالمِ القديمِ كالكائنات برأس البشر وبرأس أسد. هم مُصَوَّرون كملائكة في النصوصِ العبريةِ (cf. حز . 41:19). يَظْهرونَ كالدهر في طوائفِ اللغزَ (cf. ديفيد Ulansey، اصول ألغازِ Mithraic، أكسفورد، 1989). إنّ الفَهْم مماثلُ على الرغم من هذا لكن نَظرَ مِنْ الجوانبِ المختلفةِ. يَبْدو النظامُ العبريُ لتَصوير مقامِهم الجديدِ مِنْ معبدِ حزقيال. هذه الفترةِ مسيحيةُ على ما يبدو - هكذا، هم من المحتمل لكي يُرو كبدائل للكائناتِ السَاقِطةِ.

 

عزازل

في النظامِ اليهوديِ، عزازل Azazel مفهومُ كملاك المضيّفِ السَاقِطِ نَساوي بالشيطانِ. عزازل  عضو مضيّفُ سَاقِطُ ميّزَ في كتابِ إينوخ. إنّ وجهةَ النظر التقليديةَ بأنّ الكائنين عُكِستَا بالعنزتين ذَكرتَا هنا في سفرِ اللاويين 16 - أحد هذه الكائناتِ شُعِرتْ بنفس شعور يهوه والثانية مَع عزازل. التعليقات الربانية تَرْبطُه بعضو مضيّفِ سَاقِطِ.

 

القطع كَانتْ تَحُوكُ العنزاتَ. كُلّ قطعة كُتِبتْ - واحد ليهوه والآخرون ل عزازل  (Rashi، Soncino، ثث . 16:8).

 

إنّ تعليقَ Soncino على سفرِ اللاويين 16:8 المعارض الذي الكلمة عزازل مفهومُ باليهوديةِ كمعنى القوي أَو هائل. (' Azaz عزاز  إس إتش دي 5811 يُتمسّكُ بيَكُونُ مُشتَقّاً مِنْ إس إتش دي 5810 معنى: لتصلّب، يَكُونُ صفيقاً، لسيَاْدَة، يَقوّي النفسَ، يَكُونُ قويَ لِذلك. هذا مسيحيُ بالكاد). Rashi يَقُولُ بأنّ يَدْلُّ على منحدر شديد الإنحدار. إبن عزرا يُوضّحُ بأنّه كَانَ منحدر قُرْب سيناء الذي منه العنزة قُذِفتْ. هذه ممارسةِ قَذْف العنزةِ مِنْ المنحدرِ لاحقاً إختلاف على الموضوعِ الذي لَيسَ جزءَ الأمرِ التوراتيِ. لا شَكَّ هذا كَانَ أَنْ يَمْنعَ عَودة العنزةِ ولِذلك ذنوبِ الأمةِ أَنْ تُزارَ ثانية على إسرائيل. على أية حال، هو لَيسَ أمرَ التوراةَ ويَضْربُ المفهومَ ذاتهَ مِنْ رحمةِ الله.

 

يَقتبسُ Nachmanides حبر Pirke دي اليعازر الذي صمويل الملائكي الذي كَانَ قَدْ خُصّصَ قوَّةَ على كُلّ الناس ماعدا إسرائيل إشتكوا إلى الله الذي أعلمَه هو سَيكونُ عِنْدَهُ سيطرةُ على إسرائيل على يومِ التكفير إذا أَثموا. إنّ العنزةَ الثانيةَ مفهومةُ باليهوديةِ كما أنْ تَكُونَ مقصودة لكي تُرسَلَ إلى صمويل  [عزازل  أَو إله هذا العالمِ] لكن منذ هو لَمْ يُجْلَبُ إلى الملجأِ، هو سُمِحَ بدخول طليق البريّةَ. هذه رسالة سيطرة إزالةِ المشكلةِ مِنْ الأمةِ بدلاً مِنْ العرض إلى الأصنامِ. إزالة الوجود التي الذنبِ نُسِبَ كدُخُول الأمةِ نفس المفهومِ كالإزالة أَو تغليف الشيطانِ في الأيام الأخيرة (رؤ 20:1-10).

 

إنّ أصلَ هذا اسمِ صمويل مِنْ مفهومِ الخرابِ (إس إتش دي 8037)، ولِذلك، غلّفَ بالظلامِ، وهكذا، الشمال في نصف الكرة الأرضيةِ الشماليةِ أَو الجهة اليسرى (إس إتش دي 8040). هذه جهة يسرى الله مقابل الجهة اليمنى. الاسم Shammai (إس إتش دي 8060) يَعْني تدميرياً (. إس إتش دي 8073).

 

السيد المسيح كَانَ على جهة يمنى الله. عزازل أَو شيطان كَانَ على اليسارِ.

 

هناك هكذا لا شَكَّ الذي عزازل فُهِمَ بيهوديةِ المعبدِ الربانيةِ والثانيةِ بينما أعطتْ بالإشارة إلى الوجود قوَّةً على الأممِ ماعدا إسرائيل والتي أَنْ فُهِمتْ كمتّهم إسرائيل، شيطان. هو كَانَ مدعو باسم صمويل في الأدبِ الربانيِ. هذا الاسمِ يُمْكِنُ أَنْ يُؤْخَذَ لعِناية أي اسم أَو اسم الله، أَو الله سَمّى. هو هكذا يَكُونُ مفهوماً أنْ تَصرّفَ بالاسمِ أَو سلطةِ الله في مرحلةِ واحدة. أعطتْ الوجود قوَّةً على المضيّفِ في كتابِ إينوخ Semyaza الذي قَدْ يَكُون إشتقاق مِنْ هذا المفهومِ. هذا الاسمِ إس [h] emyaza (hzhYmv) يَعْني بأنّه يَرى الاسمَ أَو الاسمَ رَأيا (cf. Knibb , ص . 67-68). Noth (يَمُوتُ israelitischen Personnanamen im Rahmen دير Gemeinsemitischen Namengebung، شتوتغارد، 1928, ص . 123 f. ؛ cf. Knibb ص . 68) يَرْبطُ الاسمَ شيم (mv) بالاسمِ القدسيِ HaShem (svh) الذي معروفُ مِنْ النصوصِ الفيليةِ. هذا الاسمِ، كHashem، مستعملُ في Chumash الحجارة ليهوه . تَبْدو أسماءُ كلتا Semyaza وAsael مُعَدَّلاً في الفصولِ المبكّرةِ لإينوخ. في النَصِّ Ethiopic إينوخ 1 8.3 الاسم Semyaza يُعدّلُ بشكل ملحوظ. يُفكّرُ Knibb Ethiopic مُفسَدُ (Knibb , ص . 71). الكلمة التي شيم يَعْني اسم. يَعْني HaShem الاسم. هو خزي واضحُ. تَجيءُ الفكرةُ مِنْ مفهومِ موقع مؤكّد وواضح. هي كنيةُ ك علامة الفرديةِ. إنّ المفهومَ ذلك Shemyaza أَو هو الذي رَأى الاسمَ سَقطَ مِنْ النعمةِ وهكذا عَانى من تعديلِ في المنزلةِ التي مَحْمُولةُ في تغييرِ الاسمِ. لذا، أيضاً، مَع اصايل. عزازل تعديلُ في منزلةِ الزعيمِ أَو زعيم مضيّفِ سَاقِطِ. هذا المفهومِ مِنْ تعديلِ المنزلةِ لَمْ يُفْحَصُ أي مكان لأن يَضْربُ المفاهيمَ الدينيةَ المقبولةَ للنظامِ السائدِ. عزازل يُعْرَضُ أيضاً في لفائف البحر الميتِ (دي إس إس) في 4 كيو 180-181 حيث الإشارات في 4 كيو 180 frag. 1 يَبْدو لِكي يَكُونَ إشارة إلى النَصِّ في إينوخ 1 6-11 ويوبيلات 4:22 (تك  6:1-2,4). هذا النَصِّ (ويُخطّطُ خصوصاً 5-9) يُتمسّكُ بيَكُونُ مُتَعَلّق ب4 كيو 181 frag. 2، يُخطّطُ 1-4 (حكيم، Abegg وطباخ الذي لفائف البحر الميت: أي ترجمة جديدة، Hodder وستوتون، 1996, ص ص . 238-239). ليس هناك شَكّ الذي عزازل يُتمسّكُ بيَكُونُ زعيمَ المضيّفِ السَاقِطِ في نصوصِ لفائف البحر الميتَ ومسؤولة عن ذنوبِ البشريةِ كما نَرى في طقوسِ التكفيرَ.

 

إستعمال HaShem كالاسم بدلاً مِنْ أنْ يَتكلّمَ الاسمَ يهوه  الذي يُمثّلُ سلطةَ الله كما كبيرة أَنْ يُجيءَ على ما يبدو مِنْ الممارسةِ الوثنيةِ القديمةِ. إنّ الإستعمالَ مسجّلُ في الأعمالِ الفيليةِ. جاءتْ الممارسةُ من المحتمل مِنْ كلا المصريون والبابليون ودَخلتْ اليونانيين والرومان. هو "مُرتَبَط بالأسماءِ المقدّسةِ" عِلْم لآهوت وسحر بدائي الذي يُؤكّدانِ قوَّةً على الإله بالإستعمالِ الصحيحِ للاسمِ. هكذا، الإله الراعي لروما ما كَانَ أبداً مَذْكُورة والسِرَّ حُمِى تحت تهديد الموت. الفكرة أَنْ بأنَّ التلفظ الصحيح للاسمِ بعدو يُمْكِنُ أَنْ يُمكّنَ سحرتَهم لتَجَاوُز حمايةِ الإلهِ ولذا هم تَكُونُ قادرة على أَسْر الأمةِ موضع السّؤال. هذه الفكرةِ من المحتمل القاعدةُ وراء إستعمالَ HaShem ليهوه بين اليهود بعد الأسرِ.

 

إنّ المشكلةَ في فَهْم الذي يَحْدثُ في التكفيرِ يَشتقُّ مِنْ الإطارِ اللاهوتيِ الناقصِ للسلطاتِ بأنفسهم. العنز عَيّنَ لعزازل كَانَ عِنْدَهُ ذنوبُ الأمةِ وَضعَ على رأسهِ وهو وُضِعَ تحت كاهنِ معيَّنِ أَو يَكْتبُ أَو رجلِ حكيمِ (إعتِماد على الإستدلالِ) ومقترض إلى أرض قاحلة، وبمعنى آخر: . الصحراء و يُنزلانِ مجردة مِنْ المنتجِ. بكلمة أخرى، فاكهة هذه العنزةِ كَانتْ خراباً (cf. لا . 16:21-23 Soncino ومُلاحظات).

 

إنّ دليلَ التأريخِ ضدّ التفسيرِ الذي تُمثّلُ عنزةَ عزازل مسيح منتظر. على الرغم من هذا، ظَهرتْ هذه وجهةِ النظر على عدد مِنْ الحدائقِ أَيّ نحن سَنَفْحصُ هنا في التَعَامُل مع الموضوعَ. هناك أيضاً تفسير ثالث أَيّ نحن سَنَفْحصُ أيضاً.

 

ثنائية الرمزيّةِ

Bullinger، على سبيل المثال، العوائق التي العنزتان تُشيرانِ إلى السيد المسيح. على أية حال، تَتضمّنُ الثنائيةَ قطعتين - واحد ليهوه والآخرون لالعزازل. لكي يُبرّرَ التعريفَ المفردَ، هوية الاسمِ الثانيِ تُخفي وتُوزّعُ لعِناية الطردِ أَو مثل هذا مثل المعنى الذي مستحيلُ مِنْ عِلْم أصل الكلمةِ.

 

هو نافعُ يَمْرُّ بشعرِ النَصَّ الآن بالشعرِ لِكي يَتعاملَ مع كُلّ مفهوم.

 

سفر لاويين 16:1 واللورد تكلم إلى موسى بعد موتِ الإثنان مِنْ أبناءِ هارون، عندما عَرضوا قبل اللوردِ، وماتوا؛ (كْي جْي في)

هذا يهوه  يَتكلّمُ مع موسى. إنّ الشكلَ يهوه تكلم  مستعملُ في سفرِ لاويين خمس وثلاثون مرةَ مختلفةَ وفي عشَر طرقِ متنوّعةِ.

 

تَكلّمَ:

1. إلى موسى لوحده (لا . 5:14; 6:1,19; 8:1; 14:1; 22:26 مرّتين)؛

2. إلى موسى للكَلام مع هارون لوحده (لا. 16:1)؛

3. إلى موسى للكَلام مَع هارون وأبنائه ( . 6:8,24; 22:1)؛

4. إلى موسى للكَلام مَع الكهنةِ، أبناء هارون (لا . 21:1)؛

5. إلى موسى للكَلام مع هارون وأبنائه وكُلّ أطفال إسرائيل (لا . 17:1; 21:16. 21:24; 22:17

6. إلى موسى للكَلام مع أطفالَ إسرائيل (لا . 1:1; 4:1; 7:22,28; 12:1; 18:1; 20:1; 23:1,9,23; 24:1,13; 25:1; 27:1)؛

7. إلى موسى للكَلام مع كُلّ تجمع أطفالِ إسرائيل (لا . 19:1)؛

8. إلى موسى وهارون بشكل مربوط (لا. 13:1; 14:33)؛

9. إلى موسى وهارون للكَلام مع أطفالَ إسرائيل (لا. 11:1; 15:1)؛

10. إلى هارون لوحده (لا. 10:8).

 

كُلّ هذه الإمتيازاتِ مفهومةُ مِنْ السياقِ. Bullinger يَعْملُ مُلاحظة من هذه الإمتيازاتِ نفسهاِ في مُلاحظتِه إلى سفرِ اللاويين 5:14.

 

هنا في سفرِ اللاويين 16، موسى يُعطي طلبَ للإعْطاء إلى هارون لكي هو لا يَجيءُ إلى المقدّسينِ يَضِعونَ ما عدا متى هو مَأْمُورُ، وبمعنى آخر: . على يومِ التكفير لكي هو لا يَمُوتَ، كما يهوه كَانَ أَنْ يَظْهرَ في الغيمةِ على عرشِ الرحمة أَو غطاء السفينةِ (انظر ورقة: سفينةَ الميثاقِ (رقم . 196)).

 

في شعرِ 1 نَرى بأنّ أبناءَ هارون ماتوا لأن عُرِضوا قبل يهوه. العبريون يُجْلَبونَ قُرْب (karab). إنّ نارَ الكلماتَ الغريبةَ تُضيفُ إلى النصوصِ القديمةِ (Onk. جون. ، إل إكس إكس، سرياني، وVulgate كبارز أيضاً مِن قِبل Bullinger؛ n. إلى 16:1).

 

سفر لاويين 16:2 واللورد قالَ إلى موسى، يَتكلّمُ إلى أَخِّ هارون  بأنّه يَجيءُ لا على الإطلاق يُوقّتُ إلى المكانِ المقدّسِ ضمن فايل قبل عرشِ الرحمة، الذي على السفينةِ؛ بأنّه يَمُوتُ لَيسَ: ل أنا سَأَظْهرُ في الغيمةِ على عرشِ الرحمة. (كْي جْي في)

هنا النَصّ يَعْني ليس فقط في أي وقت كان. إنّ المكانَ المقدّسَ هنا أقدس المقدَّساتُ. هذا الفصلِ لا يَستعملُ أقدس المقدَّساتَ التعبيرَ لكن فقط مكانَ التعبيرَ المقدّسَ (vv. 3,16 مرّتين، 20,23,27 cf. مثال 3:5, مُلاحظة Bullinger).

 

هناك هكذا شيء أَنْ يُدْلَّ على هنا في الرمزيّةِ التي شيء إنتقالي. إنّ الرحمةَ الإسميةَ تُستَعملُ أيضاً كصفة. التعبير الذي أنا سَأَظْهرُ أَنا متعوّدُ لظُهُور (cf. مثال 25:22).

 

سفر لاويين 16:3 هكذا سَيَجيءُ إلى هارون المكان المقدّس: مَع عجل صغير ل عرض ذنبِ، و كبش ل قرابين نار. (كْي جْي في)

 

إنّ الكلمةَ هكذا في الحقيقة بهذه. هارون يُؤْمَرُ لجَلْب دمِّ العجلِ ل عرض ذنبِ والكبشِ ل قرابين نار. هذا كَانَ فعلَ تنقيةِ المكانِ المقدّسِ مِن قِبل الكاهن الأكبرِ. هذا عُمِلَ في الإسلوبِ المعيّنِ والملابسِ كَانا نوع معيّن.

 

سفر لاويين 16:4 هو سَيَضِعُ على المعطفِ الكتّانيِ المقدّسِ، وهو سَيكونُ عِنْدَهُ السروالُ الكتّانيُ على لحمِه، وسَيُرْبَطُ مَع زنَّار كتّاني، وبالقلّوسةِ الكتّانيةِ سَيَكُونُ مَكْسُوةً: هذه ملابسَ مقدّسةَ؛ لذا سَيَغْسلُ لحمَه في الماءِ، ووَضعَهم لذا على. (كْي جْي في)

 

مثّلتْ البطانةُ البسيطةُ للكاهن الأكبرِ الوصولَ الأولَ هنا كمسيح منتظر هارون، أَو ككاهن المسيح المنتظرَ. هو ما كَانَ ملكَ مسيح منتظرِ رغم ذلك. ملك المسيح المنتظرَ مُثّلَ بالعباءاتِ الملكيةِ للحالةِ وهذه مثّلَ الوصولَ الثانيَ، لَيسَ الأولَ. هذه الوظيفةِ الثنائيةِ مِنْ المسيح المنتظرِ الواحد ككلا الملك والكاهن الأكبر فُهِما باليهوديةِ فقط قبل السيد المسيح.

 

هو يُفْهَمُ الآن مِنْ لفائف البحر الميتِ في حُكُمِ دمشق (السّابعة) والأجزاء مِنْ الكهفِ الرّابع الذي كلا المسيح المنتظر كَانتْ يُفهم بأنها المسيح المنتظر الواحد (يَرى جي Vermes، لفائف البحر الميت في إنجليزيةِ، يَثنّي على ed. ، بجع، 1985, ص . 49).

 

سفر لاويين 16:5 وهو سَيَأْخذُ مِنْ تجمعِ أطفالِ إسرائيل إثنان مِنْ أطفالِ العنزاتِ ل عرض ذنبِ، وكبش واحد a قرابين نار. (كْي جْي في)

 

ترجمَ التعبيرُ أطفالَ العنزاتِ هنا معيزُ شعثاءُ.

 

سفر لاويين 16:6 وهارون سَيَعْرضُ عجلَه مِنْ عرض الذنبِ، الذي لَهُ، ويَعْملُ تكفير لنفسه، ولبيتِه. (كْي جْي في)

هنا نَرى بأنّ العجلَ كَانَ أَنْ يُكفّرَ عن الكهانةِ. هذه كَانتْ المرحلةَ الأولى. المسيح المنتظر كان لا بُدَّ أنْ يُؤهّلَ ككاهن أكبر قبل هو يُمْكِنُ أَنْ يَتوسّطَ.

 

حدّدتْ هذه تضحيةِ العجلِ والكبشِ هنا أيضاً يُستَعملانِ لتَقْرير مصيرِ نبي في إسرائيل كما نَرى الآن مِنْ لفائف البحر الميتِ (حكيمة، Abegg وطباخ , ibid. , ص ص . 336-337). Josephus في ضدّ Apion يَقُولُ (1.8؛ cf. حكيم، Abegg وطباخ , ibid. , ص . 336، مستشهد به بشكل خاطئ ك1.41).

مِنْ وقتِ Artaxerxes حتى يومِنا الخاصِ تأريخ كامل سُجّلَ، لَكنَّه لَمْ يُعتَبرْ جدير بالثقة على حد سواء بالسجلاتِ السابقةِ بسبب الحيرةِ حول التعاقبِ المضبوطِ للأنبياء.

 

هكذا، الأنبياء إستمرّوا لكن كان هناك نزاعُ بالنسبة إلى أصالتُهم، وهكذا، الشريعة خُتِمتْ مِنْ عزرا في عهدِ Artaxerxes الثّانية، وفي الحقيقة، في موتِ عزرا في نفس سَنَةِ بينما ألكساندر الكبير (أنظر سيدر أولام ربة  30 والصُحُف من التوراة (رقم . 164) ومهتفوا وحي الله (لا. 184)).

 

سفر لاويين 16:7-8 وهو سَيَأْخذُ العنزتان، ويُقدّمُهم قبل لوردِ عند الباب معبدِ التجمعِ. 8 وهارون سَيَختارُ القطعَ على العنزتين؛ قطعة واحدة للوردِ، والقطعة الأخرى لكبشِ الفداء. (كْي جْي في)

 

هذا كبشِ فداء التعبيرِ هنا مُتَرجَمُ مِنْ الكلمةِ مستندة على العبريينِ الذي مزعومةُ لِبَعْض لعِناية إزالةِ كاملةِ. على سبيل المثال، أخضر (التوراة بين السطور , ص . 102) يُخصّصُ الكلمةَ كما إشتقّتْ مِنْ إس إتش دي 5799. هذه الكلمةِ مُمَيَّزةُ كمعنى كلا كبش فداء ومرّتين كمعنى للإزالةِ الكاملةِ (cf. ص . 102). على أية حال، الكلمة الواحدة مشتركة، يعني العزازل  عزازل. بشكل واضح الكلمة الواحدة تُتمسّكُ بلَها معنيان مُتميّزانُ مِن قِبل إل إكس إكس، مِن قِبل كْي جْي في وبالأخضرِ لتَمْكين هذه الترجمةِ. لفائف البحر الميت ونصوص القرن الأولِ بي سي إي قبضة Azazel لعِناية زعيمِ المضيّفِ السَاقِطِ.

 

يُعيدُ Soncino Chumash النَصّ:

وهارون سَيَختارُ القطعَ على العنزتين؛ قطعة واحدة للوردِ والقطعةِ الأخرى لAzazel.

 

يُعيدُ آر إس في النَصّ ك:

وهارون سَيَختارُ القطعَ على العنزتين، قطعة واحدة للوردِ والقطعةِ الأخرى لAza'zel. (آر إس في)

لذا أيضاً يُعادُ في طبعةِ حجارةِ Chumash.

هارون سَيَضِعُ القطعَ على العنزين: قطعة واحدة ل"Hashem" والقطعة الواحدة ل"Azazel."

 

سفر لاويين 16:9-10 وهارون سَيَجْلبُ العنزةَ على أَيّ قطعةِ اللّوردَ سَقطتْ، ويَعطيه من أجل عرض ذنبِ. 10 لكن العنزةَ، التي فيها سَقطتْ القطعةَ لِكي تَكُونَ كبشَ الفداء، سَيُقدّمُ حيّ قبل اللوردِ، لجَعْل تكفيرَ مَعه، ولتَرْكه يَختارُ كبش فداء إلى البريّةِ. (كْي جْي في)

سَقطتْ الكلمةُ هنا في العبريينِ يُصْعَدونَ. بكلمة أخرى، خَرجَ مِنْ الكيسِ يَحتوي Urim وThummin الذي كَانَ وسائلَ أَخْذ قطعةِ أَو حكمِ Yahovah (cf. السابق 28:30).

 

هذا النَصِّ القطعةُ المزعجةُ. الناس يَعْملونَ إدّعاء للإزالةِ الكاملةِ على Azazel لَيْسَ لَها تركيبُ كلمةِ التي هم يُمْكِنُ أَنْ يُشيروا في التفسيرِ. تُعيدُ الحجارةُ النَصَّ:

9 هارون سَيَجْلبُ قُرْب العنزِ عَيّنَ بالقطعةِ لHashem، ويُقدّمُه قربان الذنبِ. 10 والعنز عَيّنَ بالقطعةِ لAzazel سَيُوقَفُ حيّ قبل Hashem، لتَزويد التكفيرِ خلاله، لإرْساله إلى Azazel في البريّةِ.

 

ليس هناك شَكّ الذي الكلمة مَحْمُولةُ مِن قِبل العلماءِ الربانيينِ المحترمينِ أَنْ يَعْني Azazel. إنّ الكلمةَ إستعملتْ في كُلّ حالة al'Azazel lzazl.

 

تَقُولُ الحجارةُ هذا الاسمِ يَعْني قوياً z وla هائل. هذه وجهةِ النظر مَحْمُولةُ بالسلطاتِ الربانيةِ في تعليقِ Soncino أيضاً (cf. n. إلى ص . 706). هكذا، ذيّلتْ أكسفورد آر إس في، Soncino والجذور في قويةِ كُلّ يُوافقانِ. وجهة نظر المُعَارَضَة التي تُخصّصُها إلى إس إتش دي 5799 تَتطلّبُ معنيان مُتميّزان ومختلفان إثنان لنفس الكلمةِ التي قويةِ لا تُخاطبُ حقاً. هناك شيء خاطئ بتخصيصِ الكلماتِ تَضمّنَ. إس إتش دي 5799 الذي ' aza'zel أدرجَ ك مجموعة مِنْ كلمتين إس إتش دي 5795 235، ولِذلك، عنزة معنى المغادرةِ. هذا يَحْملُ المجموعاتَ كعنزة معنى مِنْ إس إتش دي 5795 ' ez أَو معنى aze a عنزة قوية بصيغة المفرد لكن المذكرَ في المعنى الجمعيِ أيضاً شَعرِ العنزةِ. تَجيءُ هذه الكلمةِ مِنْ إس إتش دي 5810 ' azaz، الجذر الأساسي الّذي سَيَكُونُ شجاعَ، لتصلّب، أَو يَكُونُ صفيقاً لتَقْوِية النفسِ، أَو يَكُونُ قوياً. هذا إعتمادِ الذاتيِ يَحْملُ مَعه مفهومِ وجود خاضع لقوانينِه الخاصةِ. هذه الكلمةِ تُتمسّكُ بتَكُونُ مُوَحَّدةً مَع إس إتش دي 235 ' azal أنْ تَكُونَ الجذرَ الأساسيَ لسَفَر، لِذلك لإختِفاء، لسُقُوط، إزميل حول، يَذْهبُ إليه وبعيدا. إنّ الكلمةَ مُعَادةُ في حزقيال 27:19 مِن قِبل الكثيرِ إبتداءً مِنْ Uzal ومِن قِبل الآخرين كغزل. يَقْصدُ أَنْ يَكُونَ ذَاهِب أَو مستهلك. الأخضر يُعيدُه كإِسْتِمْرار. كْي جْي في يُعيدُه يَذْهبُ إليه وبعيدا. Soncino يُعيدُه كغزل على أساس أنّه me'uzzal في النَصِّ مُعَادُ بتَمييز الجذرِ azal (مَع Aleph) مَع azal الآرامي (مَع ain)، للتَسْريع. قَرأتْ عِدّة مخطوطات عبرية وإل إكس إكس me'uzzal، ' مِنْ Uzzal. ' هذا الاسمِ في التكوينِ 10:27 والتعيينُ القديمُ لصنعاء، عاصمة اليمن في جنوب بلاد العرب. الترجمة ثمّ تَكُونُ Vedan وسِلَع thy جاوية مصدّرة مِنْ Uzzal.

 

إنّ إستعمالَ الجذرِ azal غير واضح ومُركّب الكلمةِ ' azazel يُمْكِنُ أَنْ يَعْني المُقَوَّى الذاتيَ وأيضاً عنزةَ السقوطِ أَو عنزةِ يَذْهبانِ إليه وبعيدا في البريّةِ. Al'Azazel يَضِعُ بادئة معيّنة إلى الكلمةِ. يبدو وكأن هناك معقّدة كائنان مؤكّدان وهم يَتضمّنونَ كلتا العنزات - واحد لYahovah وواحد للغرضِ الآخرِ أَو يَضِعُ مسمّى al'Azazel. هذا يُوضّحُ الإستعمالَ أيضاً أبعد إمتيازِ الخِرافِ والعنزاتِ في مثلِ إفتراقِ الأممِ (مت . 25:31-34) عندما كلتا أنفسهم يُنظّفونَ الحيواناتَ.

 

ماذا المفهوم أَنْ يُفْحَصَ هنا؟ تَبْدو الكلمةُ أيضاً لتَضْمين الكلمةِ البسيطةِ tsav (إس إتش دي 6673) الذي يَعْني أمراً أو وصيةَ أَو نصيحةَ. هكذا tsawlatsaw نصيحةُ على النصيحةِ التي منها القانونِ يُختَلقُ (انظر أيضاً ورقةَ : نيكوليتانز (رقم . 202)).

 

هنا نَبْدو لرُؤية الذي الكلمةِ تَتضمّنُ نصائحَ الله. إنّ وصايا القانونِ هكذا وَضعتْ على العنزةِ. ماذا ثمّ ' Azazel يَعْني حقاً؟ نَعْرفُ ذلك كان هناك ميل لتَشويش أَو دَمْج الأسماءِ Asael las وAzazel lzaz في النصوصِ القديمةِ وKnibb يَعْملانِ مُلاحظة من هذه الحقيقةِ في ترجمتِه مِنْ كتابِ Ethiopic إينوخ (الجزء. 2، أكسفورد , ص . 73).

 

يَعْني Asael الله جَعلَ. Azazel يَعْني شيء آخر ثانيةً. يَحْملُ Knibb الإشارة في Ethiopic إينوخ في الفصلِ 8:1 فساد Asael أَو الله جَعلا في Ethiopic والنصوص اليونانية. هكذا ' Azael يُصبحُ ' Azazel هنا طبقاً لKnibb. التغييرات قَدْ لا تَكُون فسادَ لكن إشارةَ التغييراتِ في المنزلةِ. أي يَتغيّرُ في نظائرِ المنزلةِ يَتغيّرُ في الاسمِ والعكس بالعكس. السيد المسيح مُعطى اسم جديد في الإيحاءِ لأن مَرَّ ب يَتغيّرُ في المنزلةِ. بطريقة مشابهة، نحن نَعطي أيضاً اسم جديد يُشيرُ إلى منزلتِنا الجديدةِ. يَبْدو كتابُ Ethiopic إينوخ للرُجُوع إلى النَصَّ في سفرِ اللاويين 16:21 f ويُجسّدُ أيضاً مفهوم وَجدَ في Targum جوناثان مزيّف على هذا النَصِّ كبالإشارة إلى المكانِ Dudael. يَقْرأُ النَصُّ في فصلِ 10:

قالَ 4 وأبعد اللوردُ إلى رافائيل: ' يَرْبطُ Azazel بأيديه وأقدامِه، ويَرْميه إلى الظلامِ. ويَفْتحُ إنشقاقَ الصحراءَ التي في Dudael وتَرْميه هناك. 5 و(2 v ,b 20) رمية عليه أحجار متعرجة وحادّة، ويَغطّيه بالظلامِ؛ وتَركَه يَبْقى هناك إلى الأبد، ويَغطّي وجهَه بإِنَّهُ قَدْ لا يَرى ضوءَ. 6 والذي على يوم الحسابِ العظيمِ الذي هو قَدْ يُقْذَفُ إلى النارِ. 7 ويُعيدُ الأرضَ التي الملائكةَ خرّبتْ، (2 v , b 25) ويُعلنُ إعادةَ الأرضِ، ل أنا سَأُعيدُ الأرضَ لكي لَستُ كُلّ أبناء الرجالِ سَيُحطّمونَ خلال لغزِ كُلّ شيءِ الذي المراقبين أعلنوا وعلّموا إلى أبنائِهم. (يَصْدُّ Knibb بأنّ المعنى أعلنَ أَو المنزّلَ ضروريُ هنا).

 

الشيء المهم لمُلاحَظَة بأنّ العنزةِ لَمْ تُستَعملْ للتكفيرِ لكن التكفيرَ بالأحرى جُعِلتْ له. العبريون يَقُولونَ لَهُ لَيسوا مَعه. هكذا، العنزة ثمّ تَركتْ حرّةً.

 

إنّ مفهومَ هنا Dudael مَحْمُولُ مِن قِبل Dillman (ترجمة 100) بأنه كَانَ قَدْ إخترعَ وإشتقَّه مِنْ قدرِ اسمَ الله. تشارلز (ترجمة 22 f) يُوصلُ Dudael مِنْ الإشارةِ في Targum مزيّف جوناثان كالمكان الذي كرّستْ العنزةَ إلى Azazel قِيدتْ. قَبلَ Milik هذا التفسيرِ مرةً وإشتقَّ الاسمَ مِنْ الجبالِ المتعرجةِ للله. إنّ رميةَ مسرحيّةِ الكلمةَ عليه الأحجار المتعرجة والحادّة مَحْمُولةُ مِن قِبل Knibb أَنْ تَجْعلَ هذه المعقولةِ (ibid. , ص . 87).

 

هكذا، المفاهيم في كتابِ إينوخ وTargum مُشتَقّ مِنْ المفاهيمِ وَجدا في التوراةِ هنا في سفرِ لاويين 16. هذه وجهةِ النظر مؤكَّدةُ مِن قِبل دي إس إس. إنّ العنزةَ، على أية حال، لَيسَ مقتولةَ لكن بالأحرى تَركَ يَذْهبُ للتَجَوُّل.

 

نَرى بأنّ السلطاتَ الربانيةَ التاليةَ ما كَانَ عِنْدَها المنفعةُ الكاملةُ للنصوصِ المتوفرةِ الآن إلينا لَكنَّهم كَانَ عِنْدَهُمْ فكرةُ المسألةِ كما إحتووا في التوراةِ. أكثر أهميَّةً، الاسم Azazel يُرى بشكل مُحدّد في سفرِ لاويين 16. هو كَانَ، علاوة على ذلك، رَأى ويُفهم بأنه هناك مِنْ النظامِ اليهوديِ القديمِ.

 

هذا يَقُودُنا إلى الفحصِ الآخرِ لتعاقبِ أسماءِ المضيّفِ. كَيفَ Asael أَو حتى Semyaza جاءَ لكي يُسمّي Azazel؟ متى هذا حَدثَ وماذا يَعْني؟

 

هو واضحُ الذي الاسمُ Azazel كُتِبَ إلى الأشكالِ المبكّرةِ للتوراةِ. ترجمَ إل إكس إكس النَصّ إلى اليوناني كبالإشارة إلى كبشِ الفداء واليوناني يُتمسّكانِ بالمتوسطِ لإرْساله بعيداً للطردِ (يَرى المُلاحظةَ إلى ترجمةِ برينتون). على أية حال، المفهومان المختلفان مَحْمُولان في الكلماتِ ترجمتْ ككبش فداء في إل إكس إكس. هذا المفهومِ نفسهِ مُوَاصَل إلى ترجمةِ كْي جْي في. يَحْملُ الأخضرُ هذا أيضاً مِنْ إم تي لكن يُخصّصُ ترجمتان مختلفتان جداً إثنتان إلى نفس الكلمةِ كما تَعمَلُ كْي جْي في. الطرازات القوية التي البناء مستند على المعنى في إس إتش دي 5799 كما أنْ يَكُونَ مِنْ إس إتش دي 5795 وإس إتش دي 235 بدلاً مِنْ ببساطة مِنْ إس إتش دي 5810 والأكثر ' البسيط. مجموعة الكلماتِ لا تُعيرُ نفسها لمثل هذه الإستعمالِ البسيطِ لللكلمةَ (إس إتش دي 410). تَبْدو الكلمةُ لِكي تَكُونَ في أحسن الأحوال azel lza (لإختِفاء أَو إرتِفاع، أَو أيضاً Uzal أَو يَغْزلُ cf. إس إتش دي 235, إس إتش دي 236). هكذا، نَبْدو أَنْ يَكُونَ عِنْدَنا حالة عنزةُ الإختِفاء.

 

المعاني المتعدّدة: الأجوبة المتعدّدة

هناك جواب آخر الذي قَدْ يَدْمجُ المعاني. إنّ العنزةَ المُقَوّيةَ الذاتيةَ أيضاً المعتمد على النفسُ. إنّ المشكلةَ بأنّ العنزاتِ ذكرةَ ولَيستْ نسائيةَ. هكذا، الكلمة المختار لَيسَ ملائمَ ببساطة كa عنزة وحيدة بدون معنى آخرِ. العنزة يُمكنُ أَنْ تَكُونَ نسائيةَ بصيغة المفرد كالكنيسة والذكر في الجمعِ كأبناء الله. إنّ العنزةَ تُعطي إلى بريّةِ اليوبيلاتِ الأربعون بعد تضحيةِ المسيح المنتظرِ، العنزة ليهوه. كلا المسيح المنتظر والكنيسة قُدّرا قبل مؤسسةِ العالمِ. لذا، أيضاً، أحاطتْ الخطةَ كامل المضيّفِ وتسديدِهم ومصالحتِهم (cf. راجع ورقةُ:  الخِرافَ والإبنَ المسرفَ (رقم . 199)). تابعَ التنينُ الإمرأةَ في البريّةِ (رؤ 12:10-17).

 

أيضاً، الخصم أَثمَ مِنْ البِداية (1 يو . 3:8) رغم بإِنَّهُ كَانَ مثاليَ مِنْ الوقتِ الذي هو خُلِقَ حتى ظلمِ وُجِدَ فيه (حز . 28:15). هكذا، البِداية هنا لَيستْ بِداية الخَلْقِ.

 

هناك إعتبارات أخرى أيضاً. إل إكس إكس كُتِبَ في الأسكندرية تحت رعاية Ptolemy Philometor. نظام Greco الروماني لا يَتحمّلَ مفهوم rulership مِنْ Yahovah في القدس تحت القانونِ، وتغليف قاعدةِ الأممِ. لنفس السببِ، نَرى بأنَّ نظام الثثليت المسيحي - سواء مِنْ روما أَو Canterbury لا نَقْبلَ بأنّ قاعدةَ المسيح المنتظرِ ما كَانتْ الكنيسةَ تحت نظامِها الحاليِ لطلبِ القانونِ لكن بالأحرى بانتظار تَطبيق وAzazel وَضعنَا جانباً لمدّة ألف سنة. Millennialism (أَو Chiliasm كما هو دُعِى في الكنيسةِ المبكّرةِ) كَانَ قَدْ أُزيلَ بينما مفهوم لأن ضَربَ الحُكُمَ ذاتهَ روما والكنيسة مِنْ روما. لنفس السببِ، السلطات الربانية لا تَأْخذَها إلى المرحلةِ القادمةِ للتفسيرِ كما هم ثمّ يَجِبُ أَنْ يَقرّوا بالمسيح المنتظرِ كمَجيء في مرحلتين والمرحلةِ الثانيةِ سَيَكُونانِ بموجب سفر الرؤيا الذي رَفضوا.

 

هكذا، المسألة ما كَانتْ أبداً وضّحتْ بالكامل. هو لَمْ يُكْشَفُ لحد الآن في مجموعِه ك لغز الله. عندما هو كُشِفَ مَع المسيح المنتظرِ، هو ثمّ جاءَ لكي يُخفي بشكل ذكي بقدر الإمكان مِن قِبل اليهوديةِ. إذا العنزةِ مشتركة، يَتضمّنُ أيضاً مفهومَ يَذْهبُ إليه وبعيدا، وهكذا، قتل العنزةِ ضدّ المفاهيمِ ذاتهاِ تَضمّنتْ هنا. التكفير يُجْعَلُ للعنزةِ وهو يُطلَقُ، لَيسَ مقتولَ (يَرى فوق cf. Bullinger، التوراة رفيقِ , n. إلى مقابل 10).

 

الإختفاء الرباني للمعنى في مفهومِ العنزةِ أنْ يَكُونَ مقتول (عندما إل إكس إكس لا يُشيرُ بأنّ في كل) قَدْ يُشيرُ إلى أيضاً روحانية يهودية لاحقاً بدلاً مِنْ حماسِ معاداةِ مسيحيِ بسيطِ.

 

نَعْرفُ الآن بدون شكّ الذي المفاهيم وَجدتْ في الرؤيا  20:4 ff فُهِمتْ أيضاً مِنْ دي إس إس كما كُنْتُ الإحياءَ والإعادةَ في الألفيةِ (cf. 4 كيو 521 frag. 7 وfrag. 5 عقيدِ 2؛ حكيم، Abegg وطباخ , ص . 421). إنّ المفاهيمَ وَجدتْ في الإيحاءِ 21:12-13 تَجِدُ أيضاً في 4 كيو 554 frag. عقيد 1 1 يُخطّطُ 9 إلى عقيدِ 3 يُخطّطُ 10, ibid. , ص ص. 180-182).

 

هكذا، العهد القديم كَانَ قادر على أَنْ يَكُونَ مفهوم في هذه الأزياءِ كما أنْ تَكُونَ ضرورية إلى الخطةِ بالرغم من أنَّ الإنجيل (غير لامع هنا. 22:30-32)، 1  كورنثوس  15:12 ff وإيحاء ما كَانا قَدْ لحد الآن أعطيا.

 

هناك مفهوم آخر في العنزةِ أَنْ تُعطي إلى ' Azazel في البريّةِ. المسيح المنتظر قُتِلَ وإستعملَ في التكفيرِ. روح القدس في الكنيسةِ تُرِكتْ للتَجَوُّل في البريّةِ لأربعون يوبيلِ أَو ألفين سنةِ وفي هذه الأزياءِ أعطتْ إلى Azazel للطردِ الكاملِ مِنْ ذنوبِ العالمِ. نحن ثمّ عِنْدَنا ثنائية المعاني في التضحيةِ وفي تخصيصِ الذنبِ والتفريقِ إلى البريّةِ. البريّة كَانتْ رمزَ الذنبِ والشرِّ (cf. اشع . 13:21; 34:14؛ الحصيرة. 12:43؛ لو . 8:27; 11:24؛ رؤ 18:2). ' Azazel كَانَ تجسيدَ كُلّ ذلك عظيمُ وفظيعُ هناك (cf. ثث . 1:19; 8:15؛ ار . 2:6). هكذا، التكفير كَانَ ثلاثة أضعاف: إلى Azazel، لAzazel، كAzazel. إنّ إبنَ الله، هنا، Azazel أَو العنزة السَاقِطة.

 

بهذه الطريقة أيضاً، نَرى نظامَ التكفيرَ يُوافقُ عليه في لاحقاً فترة مِنْ تضحيةِ عيدَ فصح المسيح المنتظرِ. الضمادة التالية لملكِ المسيح المنتظرَ بَعْدَ أَنْ يُشوّفُ هذا طقوسِ التكفيرِ ثنائية المسيح المنتظرِ ومِنْ الوصولِ. Bullinger يَقُولُ مِنْ المعنى هنا في مُلاحظتِه إلى شعرِ 8 ذلك:

هذا 'ل' يَبْدو مثل شخصية تَستجيبُ إلى ' لليهوهِ '. إذا يَكُونُ الشريّرةَ الواحد التي تُعْنَى ثمّ هي لمواجهتِه. لمقابل 10 تكفيرِ يُجْعَلُ لهذه العنزةِ، وهو أَنْ يَذْهبَ حرّ. حيث أنَّ هناك تكفيرَ لابدّ أن يكون هناك مغفرة. (نحن سَنَستمرُّ هذا الفحصِ في مقابل 22).

 

هذا يُصوّرُ فكرةَ الرحمةِ وطيبةِ الله. إنّ التكفيرَ، في النهاية، يُمدّدُ إلى المضيّفِ السَاقِطِ ك وظيفة نعمةِ الله وكفاية تضحيةِ السيد المسيح في ذلك تمرينِ omniscience الله (cf. ورقة : حكم الشياطينِ (رقم . 80)).

 

سفر لاويين 16:11-12 وهارون سَيَجْلبُ العجلَ لعرض الذنبِ، الذي لَهُ، وسَيَعْملُ تكفير لنفسه، ولبيتِه، وسَيَقْتلُ العجلَ لعرض الذنبِ الذي لَهُ: 12 وهو سَيَأْخذُ مبخرة مليئة بالفحم الحجري المُحترقِ للنارِ مِنْ المذبحِ قبل اللوردِ، وأيديه مليئة بالبُخورِ الحلوِّ ضَربَ صغيراً، ويَجْلبُه ضمن فايل: (كْي جْي في)

هذه النارِ أُخِذتْ مِنْ المذبحِ حيث تضحياتِ التكفيرِ كَانتْ قَدْ جُعِلتْ. فقط تلك النارِ كَانتْ مناسبةَ لإضَاْءة التَبخير على المذبحِ الذهبيِ في المكانِ المقدّسِ (cf. لا . 10:1,7 وأيضاً مُلاحظات Bullinger إلى 10:1,7). هذه النارِ كَانتْ عرضيةَ مِنْ نارِ روحِ القدس. كُلّ النار الأخرى كَانتْ ناراً غريبةً. تذكّرْ أبناءَ هارون قُتِلوا على هذا العرض. نَرى أيضاً بأنّ معموديةِ يحيى المعمدان ما كَانَ لإنقاذُ. روح القدس مُنِحَ بِاللَّهِ مباشرة بَعْدَ أَنْ معموديةَ وهو إختارَ عَزْله إلى الكهانةِ الجديدةِ كليَّاً. جون كَانَ إبنَ كاهن أكبرِ Abijah و لاويّ، رغم ذلك معموديته لَمْ تُؤدّي إلى الإنقاذِ. لذا، أيضاً، تُشيرُ هذه الرمزيّةِ إلى ذلك الحدثِ.

 

سفر لاويين 16:13 وهو سَيَضِعُ البُخورَ على النارِ قبل اللوردِ، الذي غيمة البُخورِ قَدْ تَغطّي عرشَ الرحمة التي على الشهادةِ، بأنّه يَمُوتُ لَيسَ: (كْي جْي في)

 

لا رجلَ رَأى الله أبداً (يو . 1:18; 1 تمو . 6:16; 1 يو . 5:20). فقط الكاهن الأكبر يُمْكِنُ أَنْ يَبْقى في المكانِ المقدّسِ وفي ذلك الوقت فقط على التكفيرِ مرة كل سَنَة. هذا أشارَ إلى السيد المسيح ككاهن أكبر وإلى إحياءِ المَوتى. المسيح المنتظر كَانَ إبن الله في الحكم مِنْ إحيائِه مِنْ المَوتى (رو . 1:4).

 

سفر لاويين 16 : 14 14 وهو سَيَأْخذُ مِنْ دمِّ العجلِ، ويَرْشُّه بإصبعِه على عرشِ الرحمة شرقاً؛ وقبل عرشِ الرحمة سَيَرْشُّ مِنْ الدمِّ بإصبعِه سبع مرات. (كْي جْي في)

 

هنا قَتلنَا العجلَ - أولاً للتَكفير عن الكهانةَ لتَقديس الكاهن الأكبرِ وبعد ذلك العنزة تُقْتَلُ لتَقديس التجمعِ. هذا، ثمّ، متسلسلُ. أنجزَ المسيح المنتظرُ أيضاً كُلّ هذه المتطلباتِ. إنّ السلسلةَ مَنْسُوخةُ في النشاطاتِ في عيدِ الفصح الذي يَدُومُ مِنْ 14 نيسان إلى 15 نيسان وبعد ذلك خلال إلى حزمةِ الموجةَ في صباح الأحدِ في 9 صباحاً هذا ثمّ قاسَ إلى الـ9 صباحاً في الأحدِ في عيدِ العنصرة بالضبط خمسون بَعْدَ أيام والكنيسة ثمّ حَصدتْ. هذه العمليةِ تَستمرُّ إلى أنْ النهاية والإحياء الثاني. إنّ المضيّفَ السَاقِطَ والتجمعَ في البريّةِ المجموعةَ لأَيّ العنزةِ الثانيةِ تَجْعلُ تكفيراً. نحن ثمّ عِنْدَنا مفاهيمُ الحقِّ واليُسرِ للله - مصالحة الذنبِ. إنّ دمَّ العنزةِ ليهوه يُجْلَبُ إلى المكانِ المقدّسِ بنفس الطّريقة دمّ العجلِ. هذا لأطفالِ إسرائيل التي الكنيسةُ.

 

سفر لاويين 16:15-16 ثمّ سَيَقْتلُ العنزةَ لعرض الذنبِ، ذلك للناسِ، ويَجْلبونَ دمَّه ضمن فايل، وبذلك الدمِّ بينما هو عَمِلَ بدمِّ العجلِ، ويَرْشُّه على عرشِ الرحمة، وقبل عرشِ الرحمة: 16 وهو سَيَعْملُ تكفير للمكانِ المقدّسِ، بسبب عدم التنظبف لأطفالِ إسرائيل، وبسبب تجاوزاتِهم في كُلّ ذنوبِهم: ولذا سَهو يَعمَلُ لمعبدِ التجمعِ، الذي يتذكرهم بينهم في وسطِ عدم تنظيفهم. (كْي جْي في)

 

نَرى مِنْ هذا الشعرِ بأنّ هناك لِكي يَكُونَ لا رجلَ، وبمعنى آخر: . لا ' آدم أَو الإنسان، في المعبدِ حتى يَخْرجْ الكاهن الأكبرَ وعَملَ تكفير لنفسه. هكذا، الكهانة ملحقةُ كلياً إلى هذا النشاطِ وليس هناك كهانة فعّالة بينما معاداة من نوع ضمن الحجابِ (cf. عبر . 4:14; 6:20.

 

سفر لاويين 16:17-19 ولَنْ يَكونَ هناك رجل في معبدِ التجمعِ عندما هو goeth في لجَعْل تكفيرَ في المكانِ المقدّسِ، حتى يَخْرجْ، وعَملَ تكفير لنفسه، ولعائلتِه، ولكُلّ تجمع إسرائيل. 18 وهو سَيَخْرجُ إلى المذبحِ الذي قبل اللوردِ، ويَعْملُ تكفير له؛ وسَيَأْخذُ مِنْ دمِّ العجلِ، ودمِّ العنزةِ، ووَضعَه على قرونِ المذبحِ يُدوّرُ حول. 19 وهو سَيَرْشُّ مِنْ الدمِّ فوقه بإصبعِه سبع مرات، ويُطهّرُه، ويُقدّسُه مِنْ عدم تنظيف لأطفالِ إسرائيل. (كْي جْي في)

 

مفهوم الوسائلِ المقدّسةِ فَصلَ أَو وَضعَ جانباً. فقط الله مقدّسُ. إنّ إستعمالَ التعبيرِ يَتعلّقُ بالذي يُوْضَعُ جانباً لخدمتِه. في الشعرِ القادمِ يُصالحُ تكفيرَ جَعْل الوسائلِ.

 

سفر لاويين 16:20-21 وعندما هو هات عَملَ نهاية من مُصَالَحَة المكانِ المقدّسِ، ومعبد التجمعِ، والمذبح، هو سَيَجْلبُ العنزةَ الحيّةَ: 21 وهارون سَيَضِعُ كلتا أيديه على رئيسِ العنزةِ الحيّةِ، وتَعترفُ فوقه كُلّ اهتمام لأطفالِ إسرائيل، وكُلّ تجاوزاتهم في كُلّ ذنوبِهم، يَضِعُهم على رئيسِ العنزةِ، وسَيُرسلونَه بعيداً بيَدِّ نوبة يَدُورُ إلى البريّةِ: (كْي جْي في)

إنّ وَضْع كلتا الأيدي للجديةِ ووحيدةُ مستعملةُ هنا. يُمثّلُ الكمالَ الذي به مسيح منتظرِ يَفترضُ المهمّةَ ككاهن أكبر ومجموع تنسيبِ الكنيسةِ والمضيّفِ في أيديه.

 

بهذه الطريقة، كلتا العنزات يُمْكِنُ أَنْ تُمثّلَ مجموعَ السيد المسيح وأيضاً مجموع مصالحةِ المضيّفِ الإنسانيِ والروحيِ. بهذه الطريقة أيضاً، حكم المضيّفِ السَاقِطِ مُكمَلُ بينما جَعلوا التكفيرَ لهم ورغم بإِنَّهُمْ يَعطونَ الكنيسةَ ويُنظّمونَ للتَسليم لكي بتعاملهم هم قَدْ يُقاسونَ ونحن نُختَبرُ أيضاً. السيد المسيح يُمْكِنُ أَنْ هكذا يَعِيشُ كوبالإثنان مِنْ أنواعِ العنزاتِ بالرغم من أنَّ الثانية أعطتْ إلى ' Azazel وتكفير جُعِلا أيضاً لَهُ. إنّ التناقضَ هكذا حَلَّ. كعنزة واحدة، السيد المسيح مِيتَ إلى اللحمِ لكن جُعِلَ حيّة بالنسبة إلى الروحَ. هذا كَانَ خلال الإحياءِ حيث أصبحَ إبنَ الله في الحكم (رو . 1:4; 1 كو . 15:45; 1 بط. 3:18). هذه كَانتْ العنزةَ الأولى. هو عُمِلَ ذنب لنا بأنّنا قَدْ نُصبحُ مستقيمون إلهياً فيه (2 كو . 5:21). بهذه الطريقة، نحن صولحنَا إلى الله وبَعثنَا كخِراف بين الذئابِ. لذا، أيضاً، كَانتْ كامل المضيّفِ صالحَ إلى الله ولِذلك ' Azazel كُفّرَ عن أيضاً، بينما نحن كُنّا، بالرغم من أنَّ هو لَيسَ رغم ذلك في الواقع.

 

عزازل سَيَتّجهُ إلى 1,000 سنةِ للنظامِ الألفيِ وصالحَ بعده.

 

سفر لاويين 16:22 والعنزة سَتُؤثّرُ عليه كُلّ اهتمامهم إلى أرض لَيسوا مَسْكُونةَ: وهو سَيَتْركُ العنزةَ في البريّةِ. (كْي جْي في)

التعبير سَيَحْملُ يَذْهبُ إلى حَمْل (cf. اشع. 53:4). الأرض لَيستْ مَسْكُونةَ في عبريةِ أرض قَطعتْ. إنّ بريّةَ الذنبِ أرض قَطعتْ مِنْ الله. التكفير حَدثَ في العنزةِ الأولى. هنا، هناك مشاكل مُخْتَلَطة. إنّ الوجود حُرّ لكن التَجَوُّل في البريّةِ التي تحت اسمِ ' Azazel التي نفسه أَمرَ بعمل تكفير لَهُ. كالكنيسة، تِهنَا هذه البريّةِ لأربعون يوبيلِ كما تاهتْ إسرائيل بريّة الذنبِ لأربعون سنةِ قَبْلَ أَنْ وَرثوا الأرضَ المَوْعُودةَ. عندما دَخلوا وهو كَانَ وقتاً للأممِ الّتي سَتُخضَعُ، هم صولحوا مِنْ عيدِ الفصح في Gilgal. إلتحقَ المسيح المنتظرُ بهم كقائد جيشِ اللوردِ وفي سبعة أيامِ حطّموا أريحا (انظر ورقةَ شلالَ أريحا (رقم. 142)).

 

سفر لاويين 16:23-28 وهارون سَيَجيءُ إلى معبدِ التجمعِ، وسَيَضِعُ جانباً الملابسَ الكتّانيةَ، التي وَضعَ متى دَخلَ المكانَ المقدّسَ، وسَيَتْركُهم هناك: 24 وهو سَيَغْسلُ لحمَه بالماءِ في المكانِ المقدّسِ، ووَضعَ على ملابسِه، ويَظْهرُ، ويَعْرضُ قرابينَ ناره، وقرابين نار الناسِ، ويَعْملُ تكفير لنفسه، وللناسِ. 25 والدهن لعرض الذنبِ سَيَحترقُ على المذبحِ. 26 وهو الذي تَركَ العنزةَ لكبشِ الفداء سَيَغْسلُ ملابسَه، وتُغسّلُ لحمَه في الماءِ، وجاءتْ إلى المعسكرِ بعدئذ. 27 والعجل لعرض الذنبِ، والعنزة لعرض الذنبِ، التي دمّه جُلِبَ لجَعْل التكفيرِ في المكانِ المقدّسِ، سَتَحْملُ واحد فصاعداً بدون المعسكرِ؛ وهم سَيَحترقونَ في نارِ جلودِهم، ولحمهم، وروثهم. 28 وهو الذي burneth هم سَيَغْسلونَ ملابسَه، ويُغسّلونَ لحمَه في الماءِ، وبعدئذ هو سَيَجيءُ إلى المعسكرِ. (كْي جْي في)

 

هنا نَرى بأنّ اللحمَ والملابسَ (ماعدا الكاهن الأكبر الذي يَبْقيانِ في المعبدِ) وكامل ملابسِ هذه التضحياتِ إستهلكتْ بالنارِ وأولئك المُؤْتَمنِ بهذا الواجبِ تُطلّبَ للإِسْتِحْمام. هكذا، نَرى بأنّ دمَّ تضحيةِ المسيح المنتظرِ كفّرَ عننا وبأنّ خلال هذا نحن قادرون على وَضْع جانباً اللحمِ في المجموعِ، وخلال المعموديةِ، يَتطلّعُ إلى الإحياءِ إلى الروحِ. كُلّ الكائنات سَتَعطي الروحَ والفرصةَ للتوبةِ، حتى ' Azazel. هذه السلسلةِ في طلبِ وضمن البريّةِ التي ما زالَتْ تَقْطعُ مِنْ الله. عدم تنظيف للفردِ لا يُمدّدُ إلى الكاهن الأكبرِ الذي يُقدّسُ متى يَقرُّ بالذنوبِ على العنزةِ الثانيةِ. مِنْ سفرِ اللاويين 10:17، نَرى بأنّ الله أعطاَه إليك لحَمْل ظلمِ التجمعِ، لعَمَل تكفير لهم. هكذا، يَظْهرُ تعيينَ التهمةِ لتَضْمين المتطلبِ للتنقيةِ وهذه يُمْكِنُ فقط أَنْ تُعْمَلَ بالمعموديةِ في الماءِ. حتى الكاهن الأكبر يَجِبُ أَنْ يَضعَ جانباً ملابسَه وبعد ذلك تَستحمُّ في المكانِ المقدّسِ قَبْلَ أَنْ يَعُودُ.

 

هذه البريّةِ لَها رمزيّة ثنائية. أولاً، هو يُقْطَعُ مِنْ الله أنْ يَكُونَ تحت الخصمِ لكن، أيضاً، يُمثّلُ عملَ إزالةِ الذنبِ. إنّ بريّةَ النسيانِ عملُ تَذْكير ذنوبِنا لا أكثر (اشع. 43:25؛ ار . 31:34). في هذا العملِ حطّمَ قوَّةَ الخصمِ كما نَرى مِنْ عبرانيين  2:14. لو 13:1-9 المعارض التي المتطلب للتوبةِ إجمالاً. هذا يَتضمّنُ إعترافَ الذنبِ. بهذا المعنى نحن نُطلقُ مِنْ إدانةِ الخصمِ بينما هي الله التي تُبرّرُ (رو . 8:33-34). هكذا نحن نَضِعُ ظهرَ خالي من الإدانةِ التي وُضِعتْ فوقنا قبل تكفيرِ السيد المسيح أَخذَنا نُخلّصُ من حقيقةِ توبتِنا. نحن الآن مَوْضُوعون ضمن تركيبِ الخصمِ ونحن يُمْكِنُ أَنْ نَقُولَ (كما هو بارز من قبل Bullinger (n. إلى مقابل 22)) الذين يَتجاسرُ لقَتْلنا لهذا نحن مُبَرَّرون بِاللَّهِ.

 

بدون إراقة الدمِّ لا يُمْكِنُ أَنْ يكون هناك مغفرةِ. هكذا موت حَدثَ لتسديدِ التجاوزِ. هذه المفاهيمِ تَجِدُ في عبرانيين  9:15-22,26.

 

يَأْخذُ Bullinger تناظر الطيرين في سفرِ اللاويين 14:51-53 كمثال آخر هذه العمليةِ كما قُدّمتْ إلى الأمةِ الكاملةِ. في حالة الطيور، البيت كَانَ مُعَالَجَ مِنْ الطاعونِ. دمّ الطيرِ الأولِ أُريقَ والطيرَ الحيَّ غُطَّ في الماء الجاري ودمِّ الطيرِ الأولِ. ثمّ البيت رُشَّ سبع مرات والبيت طُهّرَ بهذا وبالخشبِ ونباتِ الزّوفاء والقرمزي الأرزيِ. سبع مرات أشارَ إلى تقديسِ الكنائسِ السبع. الطير الحيّ ثمّ أطلقَ في العراء حقولَ. البيت كَانَ ثمّ نظيف. بالطّريقة نفسها، الأمة تُطهّرُ أيضاً في العنزاتِ. كامل البيتِ مُطَهَّرُ في هذه الحالةِ ككُلّ الكائنات، إنسانية وسماوية، سَيَجيءُ إلى الأمةِ الواحدة وسَيَحْكمُ كالله الذي إحساسُ الاسمِ إسرائيل.

 

فقط عندما كُلّ قاعدة وقوَّة وسلطة خاضعةُ سَيُعيدانِ مسيح منتظرَ ثمّ المملكة إلى الله الذي لوحده بَقى فوق السلطةِ أعطىَ مسيح منتظرَ (1 كر . 15:22-28).

 

عندما ذلك يَحْدثُ مسيح منتظرَ والمضيّفَ سَيُصالحانِ.

 

' Azazel (أَو شيطان) لَنْ يَجدَ أي أكثر. في مكانِه سَيَكُونُ a جديد أَنْ مَع a اسم جديد، يُصالحُ إلى الله. لَنْ يكون هناك موت أكثر، نبوءة أَو أكاذيب خاطئة، أَو الوحش ونظامه. كمفاهيم، هم سَيَكُونونَ محترقون جداً في بحيرةِ النارِ (انظر رؤيا 19:20; 20:14).

 

سفر لاويين 16:29-34 وهذا سَيَكُونُ القانون إلى الأبد إلى أنت: الذي في الشهرِ السابعِ، في اليومِ العاشرِ مِنْ الشهرِ، أنت سَتُصيبُ أرواحَكَ، وتَعمَلُ لا عملَ مطلقاً، سواء يَكُونُ أحد بلادِكَ الخاصةِ، أَو غريب الذي sojourneth بينكم: 30 لعلى ذلك اليومِ سَالكاهنُ يَعْملُ تكفير لك، لتَطهيرك، بأنّك قَدْ تَكُون نظيفَ مِنْ كُلّ ذنوبكَ قبل اللوردِ. 31 هو سَيَكُونُ السّبت الإستراحةِ إلى أنت، وأنت سَتُصيبُ أرواحَكَ، مِن قِبل القانون إلى الأبد. 32 والكاهن، مَنْ هو سَيَدْهنُ، ومَنْ هو سَيُكرّسُ إلى الوزيرِ في مكتبِ الكاهنَ في مكانِ أبّيه، سَيَجْعلُ التكفيرَ، وسَيَضِعُ على الملابسِ الكتّانيةِ، حتى الملابس المقدّسة: 33 وهو سَيَعْملُ تكفير للملجأِ المقدّسِ، وهو سَيَعْملُ تكفير لمعبدِ التجمعِ، وللمذبحِ، وهو سَيَعْملُ تكفير للكهنةِ، ولكُلّ ناس التجمعِ. 34 وهذا سَيَكُونُ قانوناً أبدياً إلى أنت، لعَمَل تكفير لأطفالِ إسرائيل لكُلّ ذنوبهم مرة كل سَنَة. وهو عَمِلَ كما أَمرَ اللوردَ موسى. (كْي جْي في)

 

فقط خلال هذه العمليةِ يُمْكِنُ أَنْ نَدْخلَ جسمَ إسرائيل. لِهذا شخص الذي لا يَبقي يومَ التكفير ورمزيّةَ تضحيةِ السيد المسيح والمصالحة خلال المعموديةِ في روحِ القدس يُقْطَعُ مِنْ الله. هو خلال هذا التكفيرِ والمعموديةِ الرمزيةِ بإِنَّنا نَعطي ملابسَنا.

 

صالحتْ تضحيةُ المسيح المنتظرِ كُلّ الكائنات إلى الله. المسيح المنتظر عَملَ تكفير لكُلّ وجود ' بضمن ذلك عزازل أَو شيطان، ولِهذا في العنزتين التي نحن يُمْكِنُ أَنْ نَرى نشاطاتَ المسيح المنتظرِ ولحد الآن ما زالتا تَريانِ الخطةَ المتسلسلةَ للله كإعتِناق كُلّ أبنائِه. خطته كاملةُ ومثاليةُ خلال omniscienceه وفي قدرته الكليةِ. رحمته وطيبته كاملةُ وتَتحمّلانِ إلى الأبد.